مفاجأة .. قيادي إسلامي يكشف مخالفة لأنس عمر تسببت في اعتقاله

الدنيا دوارة .. لكن ما ممكن بأي حال من الأحوال أن تتم المقارنة بين اعتقال المدرم أنس عمر واعتقالات النظام البائد.

هذا مجرم حرب لا يتصف بأي صفة غير أنه مجرم واعترف بإجرامه في الهواء الطلق اعترافاً وفخراً. بينما اعتقالات النظام البائد تتم للمعارضين السلميين الذين مارسوا حريتهم في انتقاد الإنقاذ، فما كان مصيرهم إلا أن زجو في السجون أو قتلوا أو تم اغتيالهم سياسياً ومعاشياً.

مافي مقارنة أبداً، وعقبال كل البقية المجرمة إلى المقصلة أو السجون

أعلنوا الحركة الإسلامية، تنظيم إرهابي، فوراً، حتي يتم الإقتصاص منهم لما حاق بالبلاد والعباد، علي وجه السرعة، ولكيلا يُسمح لهم بإرتكاب جُرم الخيانة العظمي، للدين وللأمانة وللوطن ومواطنيه، للمرة الثانية !!!!!!!!!!!!!!!

وما أنس قفص الجداد، إلا وأحداً من إخوان الشيطان الضالين، حيث صرّح في أحد الفيديوهات :
“دي حكومة ؟؟؟ نحنا لما أعلنَّا إننا حنسقطها، يعني حنسقطها،،،، ستُقبض كما يُقبض مريض الكورونا،،،،حنجيب ناس الدفاع الشعبي، والشرطة الشعبية، ونقص رقبتها كع” !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

دا مُش مفروض، يقصوا رقبتو كع، وعلي وجه السرعة، حتي يكون عبرة لمن يعتبِر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قال يبحثوا عن كياسة وخبرة، قال !!!!!

لقد عرفنا كياستكم وخبرتكم، فقط، في ضروب الإجرام، الذي لا يُمكن أن يخطر علي قلب إنسان سَوِّي، علي الإطلاق، عقود عدداً !!!!!!!!!!!!!!!!!!

إن كل الكيزان ومن شاركهم الحكم، ودنما أي إستثناء، لمجرمون وفاسدون، حتي يُثبتوا براءتهم، لو يُفلحون !!!!!!!!!!!!!!!!!

إن الواجب الحتمي هو أخذ هرطقات هذا المعتوه، علي محمل الجِد، والعمل بهمة وسرعة علي التأكد من تفكيك وتسريح، وجمع سلاح هذه التنظيمات الإرهابية، التي ذكرها هذا المجرم الرعديد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بهائم، بل هم أضل.

ما اصلو الحاسين بعقدة النقص زي ده وأولاد عمه كانو كلاب الفطيسة الترابية النجاسة

قبض انس عمر رئيس رئيس المؤتمر الوثني لعدم التزامه بتعليمات حمايته حسب الخبر المنشور ، طيب اصلا رئيس المؤتمر الوثني العام ورئيس البلد ليها ما هرب من البلد عشان ما يتقبض اصلا الكيزان كلهم جبناء ولا يعرفوا السياسة ..

من منكم يتمتع بالكياسة ممكن قاصد الكوزنة بعدين الراجل ممكن مصاريفه انتهت طبعا كان متعود على صرف من لا يخشى الفقر طبعا ما ضاربو فيها حجر دقش

لازالت مشكلة الإسلاميين أنهم يتوهمون الذكاء الخارق لديهم دون غيرهم من الناس وهو ذات الوهم الذى أفضى بهم للقول إنهم سيسلمونها لعيسى عليه السلام.. وأستحضر أن والى شمال دارفور الأسبق قال ذات يوم أمام المخلوع أنه لا يتخيل أو يرى ( ود مرة ) بإمكانه خلع البشير والايام أثبتت بما لا يدع أى مجال لمثقال ذرة من شك أنهم كلهم كانوا لا يرون ولا يسمعون ولا يحسبون.. هذه المقولة تثبت أيضا أن القوم لم ولن يتطوروا فأساليبهم القديمة هى ذاتها متناسين أن تطورا مذهلا قد حدث منذ تاريخ استيلائهم على السلطة بالإنقلاب فوسائل الأتصال ماعادت تلك الوسائل التقليدية ..فهى فضلا عن وظيفتها الأساسية ولكنها أيضا وسائل للتبع والمراقبة مثلما هى الات تصوير ونقل. يزعمون أن أنسا لم يلتزم بالتوجيهات الصادرة ما هذه المهزلة بعد ثلاثين عام من الحكم والسيطرة والبهلوانية والإسفاف يخرج علينا المؤتمر الوطنى بالقول إن أنسا لم يلتزم بالخطة الموضوعة لحمايته ..وهو بدمه ولحمة الذى ما فتئ يصدر البيان تلو الاخر متوعدا ثورة الشعب وشباب الثورة وهو لم يفغ بعد من كابووسه بأنه وحزبه خارج الحسابات السياسية السودانية مؤقتا إلى حين قد يطول.يقول الحزب المحلول إن أنسا يتسم بالعناد والتحدى .. يتحدى من الشعب السودانى أم شباب الثورة وهل يصلح شخصا كهذا أن يكون قياديا بأى مستوى؟؟ إننا أمام ملهاة لا مثيل لها إننا يا حزب يا محلول بصدد أمر يهم الوطن وسلامته ولن نرهن وطننا بعد اليوم لعتاة القتلة سفاكى الدماء ممن ولغوا فى دماء هذا الشعب النبيل كفانا مهازل وترخى فأننس هذا هو من قال بأن تترك جثث المقاتلين فى العراء لتأكلها المفترسات والصقور.. أدعو الله مخلصا أن تكون جثته طعاما للصقور والنمل فهذا ما يستحقه.