شنت سلطات الانقلاب الغاشم حملة اعتقالات وبحث عن عمداء كليات عديدة بالجامعة حيث تمكنت ازرع الانقلاب وفي منتصف هذا اليوم الثاني من نوفمبر ٢٠٢١م من اعتقال عميد كلية التربية الدكتور موسى عبد الرحمن كثاني عميد معتقل بعد أسبوع من اعتقال عميد كلية طب الأسنان الدكتور محمد عايس فيما.
وفشلت محاولة اعتقال مدير الجامعة ونائبه وعميد شؤون الطلاب وعميد كلية القانون وعمداء آخرين.
وشدد التجمع الديمقراطي لأساتذة الجامعات والمعاهد العليا السودانية _جامعة الجزيرة على ان الاعتقالات والمطاردات لن تثني ثوار الجامعة عن نضالهم المجيد استكمالا للعصيان المدني حتى سقوط الانقلابيين واصطفافا مع شعبنا في المواكب وكل اشكال النضال الهادف لاستعادة مسيرة التحول الديمقراطي بقيادة مدنية. واكد التجمع موقفه الرافض بصرامة لكل قرارات واجراءات البرهان في وبعد الخامس والعشرين من اكتوبر ورفضنا للأساليب القمعية للانقلابيين الرامية للحد من الحراك الشعبي المناهض للانقلاب.
وحمل الانقلابيين وأذيالهم من فلول النظام البائد بالجامعة مسؤولية سلامة المعتقلين والمطاردين وطالب السلطات الانقلابية بالافراج الفوري عن جميع ثوار الجامعة والولاية والوطن والكف عن مطاردة معارضي الانقلاب الغاشم.
مداميك
وماذا يريد حميدتي من مدراء الجامعات وعمداء الكليات والطلاب؟؟؟ هل يحملون مفاتيح خزائن الأموال التي يصرفها على جنجويده؟
الخبر غير صحيح لأني تواصلت شخصيا مع عميد كلية طب الاسنان الدكتور محمد عايس وقد نفى الخبر .فتكر المقصود منه بث الخوف والرعب لأثناء الجميع عن الاضراب
قالو الهوا قلب اليوم بعد رجوع حمدكة الفاشل خلي مدير الجامعة وعصابته يطاردوا الامنجية ديل ويقبضوهم اصلا البلد دخلت في جحر ضب..الليلة شوف عيني مديرتنا الشيوعية القحاتية بتتقاسم دخل المصلحة مع كوزات