مقالات سياسية
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ايا دكتور يا زهير.. عاطر التحيات تنداح اليك مقرونة بتهانى العيد السعيد.. سبق لى ان اطلعت على قصة الابن وائل قبل ايام فى اطار خبر احتفال الجالية السودانية فى كاردف بنجاح الاستاذ وائل. وتمكنه من اجتياز امتحان ممارسة المحاماة فى ويلز وانجلترا وكتبت تعليقا عن الخبر السعيد الذى اثلج صدور كل سودانى وكل محب للخير من بنى الانسان ! (لعلك يا دكتور لو عدت الى خبر الراكوبة قبل ايام قلائل لوجدت تعليقى عليه!
* واقع الامر سعادتى كانت (منذ ان اقتحم الابن كلية القانون وكان له ما اراد تحقيقه بفضل الله وتوفيقه) ولا تزال وما تنفك وستظل غامرة .. اذ انى سعدت بزمالة الأخ الكريم عمر عابدين (والد الاستاذ وائل) فى صرح تعليمى كان شامخا واضحى اثرا بعد عين .ز بس الاخ عمر ورفاقه كانوا من الجالسين وشخصى من الواقفين امامهم بين معلميهم فى تلك المؤسسة التعليمية الفريدة .. الخرطوم الثانوية الحكومية.. مثلما فاضت الغبظة بين جوانحى وانا ازامل الاستاذ الجليل مصطفى عابدين(عم الاستاذ وائل) قيادة العملية التربوية فى نفس المدرسة من بعد اكثر من عقد من الزمان!
* وقد تسأءلت فى تعليقى السابق(1) عمن كان ذلك الرجل (الفاتح الرشيد) و(2)لماذا تركت ادارة الجامعه وعمادة كلية القانون مهمة اجراء المعاينات للمتقدمين للدراسة فى الكلية لشخص واحد فقط! فضلا عن (3) ما هى اهداف امتحان المعاينة ذاك!..و(4) هل كان المتقدمون لكل الكليات يُخْضَعون لآى انترفيو! (وقد عملت انا مسجلا لأحدى الكليات فى جامعة الخرطوم قبل تسعة واربعين عاما “لما كانت جامعة الخرطوم جامعة الخرطوم التى كانت”!
وأخيرا وليس آخرا لآ ازال اطرح نفس التساؤلات واضيف ” اين هذا الفاتح الرشيد فى هذا الزمان! وما رأيه (كسودانى ومسلم) فى التحاق الابن وائل بمنظومة المحامين فى بريطانيا كأول سودانى يحقق هذا الانجاز الباهر؟
لا اتصور ان هؤلاء اساتذة اوبشر مثلنا هل هذا النابغة الكفيف هو من اختار ان يكون كفيف ثم لا اعتقد ان هؤلاء الاساتذة تجرى فى عروقهم النخوة السودانيةوانا ادعوا ان يقاطع كل من ذكر اسمه فى هذا المقال من الذين ارادوا ان يحطموا معنويات مثل هذا الشاب والحمد لله اتى الرد بريطانيا ومنصفا فى كيف نعامل ذوى الاحتياجات الخاصة الذين هم منتجين وليسوا عالة على احد ومبروك لهذا الشاب ولعنة الله على اؤلئك الاشخاص وحسبى الله ونعم الوكيل. وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
ايا دكتور يا زهير.. عاطر التحيات تنداح اليك مقرونة بتهانى العيد السعيد.. سبق لى ان اطلعت على قصة الابن وائل قبل ايام فى اطار خبر احتفال الجالية السودانية فى كاردف بنجاح الاستاذ وائل. وتمكنه من اجتياز امتحان ممارسة المحاماة فى ويلز وانجلترا وكتبت تعليقا عن الخبر السعيد الذى اثلج صدور كل سودانى وكل محب للخير من بنى الانسان ! (لعلك يا دكتور لو عدت الى خبر الراكوبة قبل ايام قلائل لوجدت تعليقى عليه!
* واقع الامر سعادتى كانت (منذ ان اقتحم الابن كلية القانون وكان له ما اراد تحقيقه بفضل الله وتوفيقه) ولا تزال وما تنفك وستظل غامرة .. اذ انى سعدت بزمالة الأخ الكريم عمر عابدين (والد الاستاذ وائل) فى صرح تعليمى كان شامخا واضحى اثرا بعد عين .ز بس الاخ عمر ورفاقه كانوا من الجالسين وشخصى من الواقفين امامهم بين معلميهم فى تلك المؤسسة التعليمية الفريدة .. الخرطوم الثانوية الحكومية.. مثلما فاضت الغبظة بين جوانحى وانا ازامل الاستاذ الجليل مصطفى عابدين(عم الاستاذ وائل) قيادة العملية التربوية فى نفس المدرسة من بعد اكثر من عقد من الزمان!
* وقد تسأءلت فى تعليقى السابق(1) عمن كان ذلك الرجل (الفاتح الرشيد) و(2)لماذا تركت ادارة الجامعه وعمادة كلية القانون مهمة اجراء المعاينات للمتقدمين للدراسة فى الكلية لشخص واحد فقط! فضلا عن (3) ما هى اهداف امتحان المعاينة ذاك!..و(4) هل كان المتقدمون لكل الكليات يُخْضَعون لآى انترفيو! (وقد عملت انا مسجلا لأحدى الكليات فى جامعة الخرطوم قبل تسعة واربعين عاما “لما كانت جامعة الخرطوم جامعة الخرطوم التى كانت”!
وأخيرا وليس آخرا لآ ازال اطرح نفس التساؤلات واضيف ” اين هذا الفاتح الرشيد فى هذا الزمان! وما رأيه (كسودانى ومسلم) فى التحاق الابن وائل بمنظومة المحامين فى بريطانيا كأول سودانى يحقق هذا الانجاز الباهر؟
لا اتصور ان هؤلاء اساتذة اوبشر مثلنا هل هذا النابغة الكفيف هو من اختار ان يكون كفيف ثم لا اعتقد ان هؤلاء الاساتذة تجرى فى عروقهم النخوة السودانيةوانا ادعوا ان يقاطع كل من ذكر اسمه فى هذا المقال من الذين ارادوا ان يحطموا معنويات مثل هذا الشاب والحمد لله اتى الرد بريطانيا ومنصفا فى كيف نعامل ذوى الاحتياجات الخاصة الذين هم منتجين وليسوا عالة على احد ومبروك لهذا الشاب ولعنة الله على اؤلئك الاشخاص وحسبى الله ونعم الوكيل. وحلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية