نداء من الامام الصادق المهدي

عبد الوهاب همت
عبر حوار مطول للراكوبه مع الحبيب الامام الصادق المهدي رئيس الامه القومي وكيان الانصار , وجه سيادته نداء عاجلاً للقبائل السودانيه المختلفه , في أن النظام ولاستطالة ايامه يمارس كل شئ , وان بذور الفتنه القبليه والجهويه التي بذرها غرضها ان يتقاتل السودانيون فيما بينهم تحت دعاوي أن هؤلاء زرقه وأولئك عرب, وحتى نفوت الفرصه على النظام , على القبائل المتناحرة في اي مكان من السودان أقول لهم (أرضا سلاح) وعليهم ان يتصافوا ويتصالحوا ويتعايشوا كما كانوا عليه في السابق , تجمعهم سودانيتهم, وأننا قادمون اليهم في سبيل هدفنا وهو ان نوقف الحروب التي ستؤدي الى تمزيق ماتبقى من أرض الوطن.
هذا وسوف تقوم الراكوبه بنشر الحوار خلال اليومين القادمين بمشيئة الله.
welcome الحبيب الامام الصادق المهدي .
قال رسول الله (ص) من كان يومن بالله واليوم الاخر فليقل خير اوليصمت, شكرا لك ايها الامام/السيد الصادق, بجد انت اثبت انك اكثر تمسك بالوطن والخير, والدين, والاخلاق السودانية الجميلة وحبا للوطن,,,,,من كثيرين كنا نظنهم من الاخيار,,,ولكن شنفوا اذننا بفاحش القول,,,ومقسوناوللوطن بالبلاوي والمحن,,,,فشتـــــــان,,,,,وشتان,,,,,,,,,,,تعـــــــــــــــــظيم ســــــــــــلام امـــــــــــام,ياسليــــــــــــــل الاماممحمد احمد المهدي الذي احبه اجدادنا فاقتلوا معه وطردوا المستعمر,,,,واستشهدوا من اجل الدين والوطن,,,,,,اني احبك في الله يامام,,واتمني ان تسير علي نهج النبي(ص), وطريق جدك الامام محمد احمد المهدي, فعليه وعليك السلام, وكل الاحباب معك علي طريق الحق والخير سايرون.
الصراع القبلى سببه التخلف لماذا فى دارفور الحل فى نشر الوعى والتعليم فى دارفور الناس عندهم القتل عادى ممكن واحد يقتلك فى باقى جنيه
كبروا عقولكم التعليق السلبي لا يخدم القضية التي نحن بصددها
الكل يعلم في أي جانب يقف فإذا كنت في جانب الصادق المهدي خير وبركة
وإذا كنت في غير جانبه كما حال البعض وأنا منهم
أقف معه اليوم وبشده لأن الهدف الذي يجمعنا اليوم أكبر من أي ولاء
أقف معه اليوم لأنه وقف الوقفه التي كنا نأملها ومن زمن بعيد
ولا نتفق معه في طريقته التي تعتبر ضعيفه في نظر البعض وحكيمة في نظر آخرين
لكن وبدون نقاش الكل يجب أن يقف اليوم في صفه صف الجماعات المسلحة صاحبة الحق في الدفاع عن حقها وكل معارض أجتمع ووقع على نداء السودان عشان سودانا جميعا
نحن اليوم يجمعنا هدف واحد أسقاط النظام
وليس من الحكمة أن نختلف في هذه الظروف الدقيقة
والتنازلات عن الأفكار السلبية والتعليقات التي لا تحمل لا معنى ولا طعم
لا داعي لها
وأن تأتي أخيرا خير من أن لاتأتي أبدا
والواجب يحتم علينا أن ننسى كل الاخفاقات وخلونا نخلي كلمتنا واحده لانه هدفنا واحد وبعد إسقاط النظام لك حادث حديث
فيا المعلقين السلبيين نقطونا بسكاتكم والدجاج الإلكتروني حيقوم مقامكم وكلنا حنكون عليهم لأنهم ما حيعجبهم تعليقنا لما يكون رصين ومهذب ويخدم القضية فبالله عليكم كونوا موضوعيين وتأكدوا إن لم يكن ما سيحدث في مصلحتكم فهو بالضروة ليس ضدها
وثورة حتى النصر ويمهل ولا يهمل والنصر حليفنا ونحن نحمد الله على إتحادنا لكنس الفسدة وبكل قوة لان مثل هؤلاء لا ينفع معهم الحكمة والسلم ولكن لنعطيه هذه الفرصة الأخيرة نجحت كان بها هذا ما نتمناه جميعا وإذا لا قدر الله لم ينجح ليس أكثر مما نحن مقبلين عليه من فراعنة السودان الذين فاقوا كل الفراعنه على مر التاريخ
الكبير كبير، لقد اثبت بالفعل أنك حكيم الأمة وأن تطاول عليك بني قومك أو جهل عليك الجاهلون.
, على القبائل المتناحرة في اي مكان من السودان أقول لهم (أرضا سلاح) وعليهم ان يتصافوا ويتصالحوا ويتعايشوا كما كانوا عليه في السابق , تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
تجمعهم سودانيتهم,
لن تسقط الراية التى حملها الدكتور جون قرن مادام أمثاله من الوطنيين الشرفاء على قيد الحياة ..
نأمل أن يكون السيد الصادق المهدي قد فهم أخيراً أين يجب أن يكون وأين يجب أن يقف.
وأن يكون قد تخلص من ضبابية المواقف ودغمسة التصريحات.
اليوم السودان في أشد الحاجة لكل قياداته التاريخية والحديثة، وشبابه ونسائه، من أجل التحرر من العبودية لتجار الدين.
في تاريخ أوربا القديم كانت الكنيسة هي التي تحكم باسم المسيح، فعاشت أوروبا عصور من الظلام والحروب والتشتت والتشرذم إلى أن تخلصت من الكهنة تجار الدين المسيحي.
وبعد قرون ها هم تجار الدين يظهرون في السودان ليعيدوه إلى حقبة ظلام الجهل والتخلف.
نحن وبحمد الله مسلمون، وقد ثبت لنا على مر ربع قرن من الزمان أن أشد الناس عداوة للمسلمين اليوم هم الأخوان المسلمين، وكفى بهم عاراً أن اختاروا اسماً غير الاسم الذي اختاره المولى عز وجل لعباده/ هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا. ففارقوا جماعة المسلمين بفكرهم الضال المنحرف.
آن الأوان للتخلص منهم ليس فقط من أجل الوطن ومستقبله ومستقبل الأجيال القادمة وإنما فوق كل هذا وذاك نصرة للدين الحنيف من التدليس والتحريف والمتجارة.
احي الصادق المهدي واهم شئ انه ترك المواقف البين بين ومنذا لقاء باريس وبعده نداء السودان اعتقد ان الامام ييمم وجهه شطر الوطن وهذا كان المطلوب منه منذ امد بعيد منذ ان سرق اللصوص الديمقراطية وذبحوها في معبدهم كما تفعل داعش الامام كان الحكومة الشرعية واذا تمسك من وقتها بانه الحكومة الشرعية ولم يعترف بالامر الواقع وخاض معركة شرسة مع النظام ومثل قائدا حقيقيا للمعارضة بموقف ثابت لما جلس هولاء الاوغاد كاتمين علي انفاسنا 26 عاما
المهم ان تأتي متأخرا خير من ان لا تأتي والسياسة تقديرات يجانبها الصواب والخطأ واهم شئ تصحيح المواقف والنقد والنقد الذاتي
مرحبا بالامام الصادق قائدا في معركة تحرير الشعب السوداني وفك اسر الوطن وجمع لحمته والعمل علي اعدة تأهيل واصلاح ما خربه الانجاس وهو كثير ونسأل الله ان يعيننا علي اسقاطهم واصلاح ما خبروه
Although I do not belong to Alumma party and disagree with Mr Alamhdi at some points do really appreciate his sold stands at the national level and his efforts to maintain peace and integrity of the Sudan and Sudanese. I do also urge all who add comments to be positive and constructive and avoid ethnic comments as that is divisive.
حتى في نداءك راقي ياامام الأمه السودانيه قاطبه
ندائك الراقي ينم عن روح مسلمه مسالمه تسمو فوق وساخات المؤتمر الواطي
الآن كلنا صفا واحد خلف الحبيب الأمام الصادق المهدى ولو اختلفنا معه فالتفافنا حوله صدقوني
هو الذى سيعجل باقتلاع الطاغوت لما له من كاريزما تليق بالسودان والسودانيين فضلا عن وزنه وثقله
الدوليين وتعليمه الراقي في أرقي جامعات الأرض وهو البديل الحقيقي للشعب السوداني العظيم وهذا
هو ردنا علي كلاب المؤتمر الواطي عندما يسألون ومن البديل هذا هو البديل الذى يرتضيه الشعب كله
كل مانستطيع قوله الآن جهزوا جحوركم للأعواد فهي مركبه مركبه فيكم لامحاله ومقاساتكم رجال ونساء
لدينا في قائمه طويله بعضها مقاسات مضحكه مبكيه اذ لم يدر بخلدنا يوما أن هذه مقاسات من يحكموننا.
دعوه مقبولة شكلا ومضمونا
يجب ان ينتبه كل السودانيين الى خطورة القبلية والجهوية التى تؤدي الى استحقار بعضهم البعض فتلك هي الفتنة
ولما كانت احدى مخرجات المرحوم حوار الوثبة حول الهوية استشعارا من النظام الحاكم بان البذرة القبلية البغيضة التي زرعها قد صعب عليه التحكم فيها وفاقت مقدرته ان يقتلعها كما زرعها واصبحت نيرانها تحرق رجليه حيث افلتت من يديه تماما
في يوم قلت لنفسي والله لأدعو الله حتي يكون الإمام الصادق سليل جدنا ووالدنا الإمام المهدي عليه السلام معنا وحاضرا بكامل عقله ، والله الرجل نحن في أشد الحاجة له فهو صاحب اللسعة التي تزعج أعداء الوطن ولا يستطيع أحد منا أن يجيد مثل هذه اللسعة إذ أنها تحتاج لموازنة مخلوطة من الحكمة والسياسة والثقافة والنواحي الإجتماعية وأشياء كثيرة يعلمه أصحاب الشأن والفكر أمثال رئيس القرن الوالد الإمام ، وكما نعلم عناصر تحضير كل دواء موجودة لتكوينه ولكن الكلام في المقادير ، فالرجل الحبيب له المقدرة في الخلط بمقادير ،،،، وأخيرا إستجاب الله لدعائنا ونحن الآن ننتظر منه تحضير اللسعة للخروج من هذا النفق المظلم،،،، صغت هذه الكلمات وأعلم أن وطني السودان ملئ بالمواهب السياسية والعلمية ولكن ذكرت الإمام الحبيب علي سبيل المثال وليس الحصر فرحة برجوعه لصف أهل الوجعة، فيجب علينا الإصطفاف في صف واحد ومعتدل ومؤمن بالله والوطن ومحترما لكل الأديان وعادات وتقاليد كل من يقطن به ، وكما قال الدكتور جون قرنق نحن تجمعنا سودنيتنا تحت وطن واحد وهذا الرجل د. قرنق أنا معه في السودان الجديد الموحد وفي كل كلمة وتوجيه قاله أنا معه بكل قلبي ، ووصيتي أرجو ألا نسيئ الفهم لبعضنا ونتفرق فيسهل ضربنا والآ ن علينا بالترحيب الحار بالإمام الحبيب الصادق المهدي بالرجوع للوقف في الصف لخلاص الوطن الذي طالت إهانته وكاد أن ينفرط .
.