يا هووو..!!!

* ومفردة عنوان كلمتنا اليوم ليس المقصود منها موقع (ياهو) الإلكتروني الشهير وإن كان ثمة وجه شبه بينهما من حيث البحث والتقصي..
* فمن مشاغبات الطفولة التي ندمنا عليها بعد أن كبرنا أننا كنا نضع حافظة نقود محشوة ورقاً على قارعة الطريق المؤدي إلى السوق ثم نجلس بعيداً تحت ظل شجرة من الأشجار..
* فإذا ما قدم شخص وانحنى لأخذ (المحفظة) هذه صحنا بصوت واحد: (يآهوو، يآهوو!!)..
* أما ما كان يفعله الـ(ياهو) هذا بعد ذلك فهو شعوره بخجل ينم عنه إسراعه الخطى وهو يقذف بـ(المحفظة) بعيداً وراء ظهره..
* وإذ يعج زماننا هذا بـ(ياهووين)- «جد جد»- فكم كنا بريئين آنذاك ونحن نظن أن (أداة بحثنا) تلك قد (قبضت) على من يستحق أن نصيح إزاء (فعله): (يا هوو، يا هوو!!)..
* وكم كانوا بريئين- كذلك- أصحاب (الفعل) هذا وهم يحسبونه (شروعاً) في أخذ ما هو ليس ملكاً لهم..
* وشقاوة الصبا هذه تذكرتها البارحة وأنا أتجاوز بسيارتي واحدة تلِّوح ليّ بذراع (شبه عارية) وكل (بودر!!) العالم و (كريماته) على وجهها..
* فمن الحكمة (برضو) تجنُّب كل ما من شأنه أن يقود إلى إتهام بـ(الشروع)- و (لا مؤاخذة)- ولو كانت طالبة التوصيل في عمر تلك التي ما زالت تصر على أنها (شحرورة) وليست (غراباً)..
* ثم حاذتني فارهة- عند أول (استوب)- فإذا بالتي (لا تغباني) تجلس بجوار السائق وهي تصلح من (مكياجها) بوضع مزيد من (البودرة)!! على وجهها..
* أما السائق نفسه فقد عرفته من (كثرة طلته!!) وإن كنت لا أستطيع ذكر اسمه حتى لا يقفز الاتهام إلى خانة (الولوغ)- وليس فقط الشروع- في (إشانة السمعة)..
* ورغم أن المقام مقام (يا هوو)- بإمتياز- إلا أنني غلَّبت حسن النية وقلت في سري: (لعله يبتغي أجر فضل الظهر دونما نظر إلى الأعمار والأشكال والأزياء)..
* (يعني بالدراجي كده)؛ ليس عنده (قشة مرة!!)..
* ثم لعله الآن يشركها معه في سماع تلاوة كريمة من مذياع (دبدوبه!!) اللامع البياض..
* أو ربما يعطيها دروساً حول ضرورة الإلتزام بضوابط الحشمة (الشرعية) لعلها تصلح أن تكون الزوجة (الرابعة!!) له..
* أو قد يكون (التقطها) من الشارع- كما كان يفعل متلقطو محفظتنا تلك- كيما (ينقذها) من براثن كاتب هذه السطور (العلماني) وقد عرفه من صورته التي تنشر فوق زاويته (الفاجرة!!)..
* ورغم أن الاحتمالات هذه كلها واردة إلا أن صاحبنا قد أضاع- حسب رأينا- فرصةً تاريخيةً بعد أن لمح كاتب هذه السطور..
* فقد كان يتوجب عليه أن يترك صاحب هذه الزاوية (يشرع) في (الإلتقاط) ثم يذيقه من الكأس ذاتها التي أذاق منها (الملتقطين) أولئك وهو صغير..
* أي أن يصيح بأعلى صوته (الأجش!!): (يآهوو، يآهوو!!!!!).
آخر لحظة
[email][email protected][/email]
ده شنو شغل المشاطات ده يا عوضة انت اكبر من كده. واحد من مليون حالة (ختف) تعج بها ليالي الخرطوم
الحسادة عندك يا ود عيوضة اية رايك انا اشتريت فارهة مجهدة لى فضل الظهر من تظليل دفعت فية الشى الفلانى عشان الملاقيف والحساد الزيك خلى العالم يستمتعو بمال اليتامى انما هى حياتهم الدنيا الدنيا التانية دى عكس العليا
قلت لي يبتغي فضل ظهر .. هههههه
يا عوووضه جماعتك ديل كلهم علي شاكلة خالد مضوي الكوز بتاع الخطف
بعد حادثة الخطف شبكونا ليك ناس المايع حسين خج بتاع الوان وجريدة الرايه
حادثة الافك وذكروا الاية ( اذا جاءكم فاسق بنبأ … )
غايتو ناس بتلعب بالدين وتستغله زي الكيزان ديل اصلوا ماحصلوا
هل تشكك في أخلاق دولة الخلافة يا ود عووضة؟
أكيد الحكاية فيها فضل ظهر ، لأنه زولك الشفتو دا يكون عايز يطلق ضهره شوية ، يعني نيته حسنة ليس أكثر من طلقة ضهر ، وحتى عثمان خالد مضوي لمن قبضوه ما كان عايز أكتر من انه يطلق ضهره ، يعني الحكاية هي مجرد طلقان ضهر وما محتاجة مقالات ولا شيء ،،، ولا لدنيا قد عملنا ونحن للدين فداء وما فيها شي لو للضهر طلقناأيها الحساد
ده ما حرامي ده قرمان الحرامي بتاع ميدان المعمورة اب تفة ياهوو. ياهوو ياهوو
الله يجازى محنك يا صلاح عووضه كما كانت تقول حبوبانتنا
المكاشفي…صلاح عووضه…فيصل محمد صالح…
اطهر واشرف كتاب بلادي…
نعلم انهم يضايقونكم..واكل العيش ما فيهو لعب….
اكتبوا لهم من غير افراط..قد يسرهم هذا ويتركوكم تلقطوا رزقكم…
لكن ارجوكم اكتبوا لنا هنا في الراكوبة باسماء مستعاره باتفاق بينكم وبين اهل الراكوبة العزاز…
ارجو ان يجد رائئ هذا قبولا منكم ومن اهل الراكوبة والقراء الاماجد..
ابعد عن الشبهات….الجماعه ديل عندهم شيوخ وائمه يفتون في كل شئ….بكره يحللوا ليك…اي شئ عاوزينوا بعين قويه….ويطلع ليك شيخ ابوقرون…ولا شيخ دفع الله حسب الرسول….غايتو نحن لينا الملي القدير…اما ناس الدنيا ديل فلهم يوم انشاءالله
الناس ما بتريح ..؟؟
في واحد، عشان كلامك ده.. خلا البلد دي… وسافر، مشا الهند، عشان يمارس هذه الهواية المحببه..؟!.. بعيداً عن اعين ناس عووضة ..؟؟..برضو جابو خبرو مولول…؟؟..وبالسابتة..؟؟
يخليك تشرع فى الإلتقاط؟ يعنى يتخلى عن فضيلة التمكين بس عشان يكورك فيك يآهووو؟
ولدّا.. رب ضارة “نافعه” كما يقول المثل .. موش يمكن تطلع ست اليد وألآبواب المشرعه صاحبة المصلحه والتطلعات لتأمين بعض ألأحتياجات التى اشارت لك فى ضراعة وبراءة ألأطفال فى عينيها يمكن يا اخى هى فى حاجة الى اسناد استراتيجى واسع الحضور ومتنوع المرتكزات لعلاقات جميمية غير مسبوقه تتاصل وتنعكس ايجابا على مواعين التحصيل .. يعنى اليس هناك احتمال وان كان ضعيفا وربما غير متفق عليه ان ينطبق عليها شيء مما جاء على لسان الشيخ النائب البرلمانى عن بعض “ذوات الثدى الحاملات امواسهن” مما يفضى بصاحب فضل الظهر الى توبة نصوح (على غرار ووزن خطة طموح) عن تقديم فضل ظهر مستقبلا لغير طالبيه بحق ويبعد عنه ان شاء الله سبحانه وتعالى مثل مصفوفات صرخاتكم فى اطار دورك الرقابى غير الموصوف بالمهنيه فى سوابق القرون وسوالف ألأيام..
امر آخر سغرب ما تبقى لنا من عقول تساءل عنها شاعر ألأغنيه: قل لى ايه يا صاح هل نحن جنّينا ام عقولنت نصاح! ذلك ما ان اثار الشيخ النائب البرلمانى ذلك الموضوع داخل المجلس فى جلسة “محضوره” كان يتطلب منه ان يتخذ فيها من الحيطة والحذر دون ان يتخذ من ألحديث المكشوف وسيلته كخط دفاع اول للمنافحة عما يؤمن به من ثوابت فى حزمة معالجيه ذات اسناد استراتيجى للأبقاء على ما لديه من ثروة موروثات من العادات والتقاليد .. ما ان تحدث الشيخ الآ وانبرى التلفزيون يعقد مصفوفة من اللقاءات تتناول موضوع “الزنا” بالنقاش والتحليل حتى ليحس المشاهد ان اهل السودان قد طاب عيشهم من جميع الوجوه وصارت الباءة لديهم من القوة بمكان ولم يبق لهم من شاغل او بال خال الا التفكير فى تناول الشاطر والمشطور وبينهما الطازج… (يا اخى غايتو.. جنس.. غايتو)
ناس خطفو بلد انت زعلان في بنت هم عديل بقروشهم بتاعة الحرام بيجيبوهم اربعة فت فعدة واحد وسط اربعة في رمضان وبتاعة الشارع لزوم العصير بس أما بتاعة الأرقام ألفي التلفون خليهم في سرك
ياعووضة و زولك ده يعرفها عفنة واللا مختونة كيف ؟؟؟ يمكن مافارقة معاهو لأنهم بتاعين كلو طالما هى لله …
البوديك تتاوق في عربات الناس شنو …!!!
ومن هنا ندعو ادارة المرور لتفعيل استثناءات لقانون التظليل للاقوياء والامناء…
ودرءا للفضول الصحفي وغيرة.
ههههههه ياهوووووووووووووووو