البشير يلتقي وزير الطاقة الاماراتي ويعزز فرضية العودة إلى المحور الخليجي
التقى الرئيس السوداني عمر البشير، يوم الاثنين، بوزير الطاقة الاماراتي، سهيل المزروعي، ما يعد دليلاً جديداً على تحسن علاقات البلدين.
وشهدت علاقات الخرطوم وابوظبي فتوراً شديداً عقب مواقف السودان من الازمة الخليجية، وتقاربه مع تركيا.
وقال المزروعي عقب لقاءه البشير في القصر الرئاسي، “إن دولة الإمارات مهتمة بتطوير البنى التحتية في مجال الطاقة الشمسية في البلاد”.
وفيما يبدو أن المحور الخليجي يعمل على امتصاص غضب البشير ازاء امساكه عن دعم الاقتصاد السوداني باتباع سياسة الاحتواء وضخ الاستثمارات، حيث تدخلت الامارات مع مصر لانهاء المشكلات القائمة بين حليفهم الليبي المشير خليفة حفتر والخرطوم.
وقال وزير الموارد المائية والكهرباء، معتز موسى الذي شهد اللقاء “نتطلع إلى أن تنعكس نتائج الجهد والمباحثات على أرض الواقع، وأن يكون هناك إسهام في البنى التحتية في الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة في السودان”.
وكشف وزير الاستثمار مبارك الفاضل، أن حجم الاستثمارات الاماراتية في بلاده حوالي 6 مليار دولار.
و الله حالتنا بقت زى بنات عبيد ختم
الشي المحير السودان يحتاج لكل هذا الكم من الكهرباء! ،ربط كهربائي مع مصر وربط كهربائي مع أثيوبيا وكهرباء سد مروي والروصيرص وسنار والفولة وجبل اولياء وكهرباء الخرطوم بحري،وأخيرا حكاية الطاقة الشمسية ،كل ذلك والبلد مافيها مصانع زي الناس ولا مشاريع زراعية ناجحة.
حضرنا زمن الرتينة والفانوس وكانت البلد أغني وأجمل والجنيه الواحد يناطح راس دولار واحد، وكان مشروع الجزيرة ومن دون كهرباء خيره على كل السودان.
…….
أين الاستاذ شبونة ولماذا لا نرى له مقالات بالراكوبة؟نتمنى ان يكون بخير.
اياكم تثقوا في الامارات ومصر هذا تقارب لحظي
و الله حالتنا بقت زى بنات عبيد ختم
الشي المحير السودان يحتاج لكل هذا الكم من الكهرباء! ،ربط كهربائي مع مصر وربط كهربائي مع أثيوبيا وكهرباء سد مروي والروصيرص وسنار والفولة وجبل اولياء وكهرباء الخرطوم بحري،وأخيرا حكاية الطاقة الشمسية ،كل ذلك والبلد مافيها مصانع زي الناس ولا مشاريع زراعية ناجحة.
حضرنا زمن الرتينة والفانوس وكانت البلد أغني وأجمل والجنيه الواحد يناطح راس دولار واحد، وكان مشروع الجزيرة ومن دون كهرباء خيره على كل السودان.
…….
أين الاستاذ شبونة ولماذا لا نرى له مقالات بالراكوبة؟نتمنى ان يكون بخير.
اياكم تثقوا في الامارات ومصر هذا تقارب لحظي
والله لن ينصلح حال السودان واهل السودان إلا بذهاب حكومة الانقاذ التي أفقرت البلاد والعباد وجوعت السواد الاعظم من أهل السودان وملأت كل رقعة من بلدنا الطيب بالفساد والمحسوبية والقتل والنهب وتفشى الذنى والمرض وفككت القوات المسلحة السودانية لمصلحة أوباش المؤتمر الوطني …………………
غداً سوف تشرق شمس الحرية ويولد ألف ثائر ………..
دكتور / كمال الشناوي
من بلاد المهجر
يا كمال الشناوي راجع الاملاء قبل أن ترسل رجاء حتى لا تقع في أخطاء مخلة بالمعنى