أفراد البعثة “الدبلوماسية” يحتجزون أحد المواطنين المغتربين في مدينة الدمام ويطرحونه أرضاً

الله يهون ان شا ءالله تبقئ حكاوي قريبا اعجبت بالناس وهم يهدوء فيهم يني دا شذوذ والقاعدة ما زالت بخير والحمدلله

ملعون ابوك بلد … هؤلاء هم دبلوماسيها … وينك يا حاج سوار … لماذا تلزم الصمت والشواهد امامك

الناس دي ما عايزة تفهم أنو الإخوان المسلمين ديل عدوهم الوحيد هو الشعب.. وفوق لي كدة بيعتبروا المرق من السودان ده ما عايز حكمهم عشان كده طلع…

لقد ماتت الشهامه ليه المواطنين
الجبناء ما،،،ساعدوا الرجل ؟

غادرت السودان بعد مرور شهرين من انقلاب الترابي البشير الى السعوديه ومنذ ذلك التاريخ وحتى يومنا هذا لم توطأ قدامايا ارض الوطن الحبيب .. الا اننى التقى واسرتي فى ارض محايده وقد تعرضت كثيرا لمثل ما تعرض اليه الاخ وغيره فى كثير من سفارات السودان بالخارج .. الا اننى قطعت علاقتى بالسفارات السودانيه بالخارج .. بالرغم من اننى كثير التنقل بين بلدان العالم ..وبفضل الله وبمساعدة احد الاخوه اوضح لى سرا لم اكم اعرفه بأنه لاتوجد حاجة لكي اذهب للسفاره فى حالة حوجتى لتجديد جواز السفر او لأي غرض ما .. لأنه له علاقات بكثير من الكيزان المرتشين والذين يعملون بالسفارات ومنذ عام 1989 وحت يومنا هذا وفقنى الله بعدم مراجهة أى سفارة سودانيه وكا معاملتى تتم بالواسطه مقابل دفع مبلغ والكيزان لايعتبرون ذلك المبلغ رشوه بل يسمونه تسهيل حاله .

كبر مخك يا اخونا .. المبلغ الذي ادفعه ادفعه داخل السفاره .. وفى شباك طلب تجديد الجوازات .. وادفع المبلغ المطلوب والذي يحدده جنابوا بعد أ، اشرح له وضعي .. ووظيفتى ..وقبيلتى .. ومكان سكني. ويعطينى جنابوا وصل كما هو متبع ولكن وصل مضروب ..اما التسليم يتم فى منزلى أنا لو عاجبك وطبعاالمحتاج يركب الصعاب . بعدين اذا عندك شكوي بلها واشرب مويتها..لأنه عندهم الشكوي لغير الله مذله .. وعشان تشتكي للسفير أو اي مسئول فى السفاره.. الدخول للسفارات السودانيه فى جميع انحاء العالم شئ غاية الصعوبه ..اصعب من الحصول على لبن العصفور واذا حظيت بليلة القدر ودخلت لاتجد المسئول .. لان لديه عمله الخاص ومش فاضي للمواطن ولا للوطن . واذاوجدته الساعه 8 صباحا يقول ليك مواعيد العمل انتهت تعال لينا بكره ..وياما تسمع تعال بكره .. وبعد بكره .صديق لي وصل من دولة خليجيه الى دوله اوربيه حيث يقيم شخصى .. واتصل بى لاصف له كيف يصلنى بالقطار وركب احد القطارات كان متجه الى بريطانيا واعطيته اسم المحطه وانا سأكون بانتظاره .. وبالفعل وصل وبعد نزوله من القطار ووصولنا الى المنزل اتضح انه نسي جواز سفره بالمقعد .وكانت بجواره امرأه عجوز تبلغ من السن حوالى 65 سنه متجه الى بريطانيا .. وجدت الجواز قبل نزولها من القطار فى بريطانيا قررت وفضلت تسليم الجواز للسفاره السودانيه فى الدوله التى نزل فيها صديقى صاحب الجواز وفى اليوم الثانى عادت الى تلك الدوله والتى وصلتها ليلا وحجزت فندق وفى الصباح ذهبت الى السفاره السودانيه وسلمتهم الجواز واخذت قطار وعادت الى دولتها ..وكان صديقى يذهب يوميا بالقطار الى السفاره ليسأل عن جواز سفره المفقود والموجود بالسفاره مع عامل البوفيه .. والذي بدوره وضع الجواز فى احد الادراج ونسيه ونصح الجميع صديقى بأن يدفع مبلغ لكي يحصل على جواز سفره خاصة وأن صديقى من المفترض أن يواصل رحلته لدوله اخري حيث تقيم اسرته وبالفعل دفع مبلغ ما .. على الفور تم البحث عن الجواز ببوفيه السفاره.. وسلم لصاحبه الذي واصل رحلته وكانت قد تبقت على تأشيرة دخوله تلك الدوله ساعات .. يعنى لو ما كان دفع ما كان حيواصل سفره ولاحيشوف اهله .. ولا حيرجع الدوله الخليجيه التى يعمل بها ..وللعلم السفارهافادته بأنها لن تستطيع أن تستخرج له جواز سفر بدل فاقد .. وقبل ان يحصل على جواز سفره جاءته فكره بأن يطلب لجوء ..لأنه لا خيار امامه .. وسأحكي معاناتى انا شخصيا من سفارات مصر .السعوديه . ليبيا . ايطالي..فرنسا

الغايظني الواقفين فراجة , كل اشباه الرجال ديل ومافي واحد قادر يساعد وتقولوا برضو الحكومة ,خايفين علي اللقمة والهدمة ,خسارة

كلام أبو نوف صحيح مائة في المائة بعض السودانيين بجو مولعين قبل ما يبدأوا حتي الاجراءات وأقل كلمة من الموظفين تجعله يخرج ما يحمله ضد البشير وكأنو هذا الموظف هو البشير نفسه