بالأسماء والتفاصيل.. معلومات حول أبرز رموز نظام البشير المفرج عنهم من سجن كوبر

في إعتقادي ان معظم الشعب السوداني كان يقف في الحياد، طيلة فترة أحداث الصراع بين جنجويد الدعم السريع و مليشيات الإسلامويون، المسماه زورا و بهتانا ب “الجيش السوداني”.
الآن وضح جليا، إن الذي يجري ما هو إلآ الانقلاب رقم 4 يقوده البرهان و ناس كباشي و ابراهيم جابر و العطا و بقية أعضاء مجلسه العسكري المسمى “مجلس سياده”، أيضا زورا و بهتانا، و يقف وراؤه تنظيم المؤتمر الوثني المحلول، بكل قيادات الذين هم في السجون و خارج السجون و أؤلئك الهاربين منهم في تركيا و غيرها من الدول.
بداهة، لا يمكن لثورة ديسمبر الماجده، إن تنتهي بعودة المجرمين و القتله و اللصوص و تجار المخدرات و الظلمه و الزاني في نهار رمضان، لا يمكن أن يعودوا للسلطه مره اخرى، تحت ستار الدين، و قد لفظهم الشعب السوداني، و دحرهم في واحده من أعظم الثورات التي عرفها التاريخ الإنساني، و ذلك بشهادة كل دول العالم. إنها لثورة عظيمه، و لا بد لها من تحقيق شعاراتها في الحريه و السلام و العداله.
على جماهير ثورة ديسمبر ان تجهز نفسها و ادواتها لمجابهة فلول النظام البائد، و تقديمهم لمحاكمات ثوريه ميدانيه عاجله، قصاصا لشهداء الوطن، و هم بمئات الآلاف من الأطفال و الشباب و الرجال و النساء و الشيوخ و الأمهات الابرياء.. لا بد من القصاص منهم على جرائم القتل و الإغتصاب و التعذيب و التشريد.. و لا بد من إستعادة الموارد التي نهبها المتأسلمون طيلة اكثر من ٣٠ عاما من حكمهم البغيض.
لا بد من عودة لجنة إزالة التمكين، التفكيك دولة الظلم و القتل، و تنظيف مؤسسات الدوله و الخدمه المدنيه و القوات النظاميه من هؤلاء المجرمين. فلا يمكن للشعب السوداني، إن يتنتسى او يتخلى عن المظالم و الانتعاكات الي إركبتها الحركه الإسلامويه الفاسده، مهما طال الزمن.
و لا أمل في التأسيس لدولة الحريه و السلام و العداله، في وجود هذاا “التنظيم” الجرم، و عليه لا بد من إعلان الحركه الاسلامويه الفاجره المجرمه، كحركه إرهابيه، و حظرها و محاصرتها، كما فعلت الدول الاخرى.
و على جماهير ثورة ديسمبر ان تستعد بكامل قواها، لدكر هؤلاء الأوغاد المجرمين مره اخرى، و تقديمهم لمحاكمات العاجل بلا مماطله.
حريه سلام و عداله.. و الثوره خيار الشعب..
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل.. القصاص، القصاص لدماء شهداء الوطن الابرار.. خائن خائن يا برهان ربيب الكيزان؛؛؛

لا يمكن ان يمد لكم افراد التنظيم المجرم السنهم هكذا يا ثوار السودان ،،، لا يمكن ان تنتهي اعظم ثورة في التاريخ الحديث هكذا بدون اي نتيجة ،،، علي ثوار السودان الاستعداد لمرحلة القصاص من التنظيم المجرم كلهم و من فلولهم في الديش و غيره ،،،، لا بد لكم من القصاص لارواح المقتولين ظلما و غدرا لشهداء من ما استلم هذا التنظيم الفاجر السلطة في ٨٩ ،،،، لابد من اثاثك المقاصل في الساحات العامة لسحل و قتل افراد التنظيم الفاجر ،،، لا ترجو محاكم كيزانية لارجاع الحق لاهله علي الجميع الاستعدا لخوض المعركة النهائية مع فجرة الانقاذ كتايب الهالك الترابي و صعاليك الجبهة الظلامية و لتكن محاكم ثورية في قارعة الطريق لابد من الانتقام من الفجرة القتلة مؤسسي بيوت الاشباح التي سلخت الشعب السوداني لابد من ارجاع الاموال المنهوبة في الخارج و بلاش سذاجة ،،، شوفو كيف تعامل الشعوب الوطنية الافراد في مثل هذا التنظيم المافوي في كل دول الاقليم و العالم فقط بالسحل و السحب فقط ،،، لابد من تجيش انفسنا لاخذ حقنا من حثالة الترابي و ربايبهم من افراد ديش خائن للعهود و كتائب اجرام متعطشة الدماء من جنجويد و كتائب ظل ،،، لا بد من الانتقام من القتلة الفجرة من حثالات الترابي و البعييير ،،، لابد لابد و الا قولو السلام علي الثورة و علي انفسكم ،،،،

مين حيدفع لجيش المحامين البيعرضو فى المحكمة ؟

لكن برضو ااكيزان رجال وما هربوا وقت الحارة كما فعل اهل قحت عملاء السفارات وكلاب فولكر وفعلها الرشبد سعيد وباقي الخونة
الاتقاذ ٢ قادمة باذن الله
بلوا روؤسكم

اقسم بالله العظيم لو كنت في راس السلطة اعدام لحركة الاسلامية فورا علي عثمان محمد طة. نافع علي نافع . البشير . بكري . عبدالرحيم . محمد هارون . علي كرتي . اسامة عبدالله . عوض الجاز . هؤلاء هم من نهبوا وسرقوا من اموال الدولة والان اهاليهم يتمتعون بي باموال الشغب السوداني . في دول الخليج لماذا لم يتم محاكمة الخونة والمجرمين ديل . البرهان هو سبب بلاوي السودان يجب اعدام البرهان وشلة اللجنة الامنية .