اغتصاب..!

عثمان شبونة
اغتصاب..!
* أمس الأول عمّ الرضا و(التهليل)؛ إثر صدور الحكم بإعدام مغتصب وقاتل الطفلة شهد.. ووجد الصدى في نفوسنا حيزاً مشبوباً بالحزن لأن الطفلة البريئة لن تعود..! وفوق ذلك لا نجد مفردات تعبر عن الأسى الذي يعترينا كلما دارت أسئلتنا الاستنكارية للجريمة النكراء..! والتعازي لأسرتها التي نسأل الله لها الصبر والسلوان.
* جرائم اغتصاب الأطفال تنبه الآخرين للاحتراز منها ــ أو هكذا يجب أن تحرص الأسر على سلامة أفرادها في وجود الذئاب ــ وهي من الجرائم التي تبدو شناعتها حتى في (التخيُّل) ناهيك عن مشاهدة الضحية التي تعذبت ؛ تحطمت؛ أو لقت ربها جراء ذلك.. والإغتصاب من الجرائم التي تتعدى فيها الكآبة إلى الجميع.. فكيف هي مشاعر أهل (المجني عليه) سواء كان طفل أو طفلة..؟ إنها كآبة مختلجة بالغضب والأسف..! لذلك لو كان هنالك شيء أشد قسوة من إعدام (المُغتصِب) لقوبل باستحسان منقطع النظير..!
* في مضمار الاغتصاب والبشر (الذئاب) لم يبح صوت صديقنا المحامي عثمان العاقب وهو يقود حملات التنوير لسنوات طويلة حول (جرائم اغتصاب الأطفال) وحقوق الطفل… تراه دائماً مع مجموعة من خيرة الناس؛ ينادي بإعدام مغتصبي الأطفال في ميدان عام.. إنها دعوة يجب أن تكون حاضرة في أذهان الكل حتى تُحقق؛ ليأخذ منها المجتمع العِبر..! لكن هل يتعظ (البشر الذئاب) ويأبهون بالمكان السحيق الذي ينتهون إليه؟!
ــ أعجبني سؤال العاقب واستدراكه العميق في مقالة قصيرة؛ يقول: (كيف نحافظ على أبنائنا؛ أم أفضل ألاّ ننجبهم طالما لا نستطيع حمايتهم)!؟
* بل علينا منحهم جرعات (الثقة والصراحة والمحبة والتحذير) والعناية (بالتي هي أحسن).. إن طفلك سيعي (توجيهاتك) إذا أحبك وكنت مثاله المستقيم..!!
خروج:
* أن تُغتصب طفلة؛ وترمى جثتها في بئر؛ فإن إعدام قاتلها بالشنق لا يشفي الغليل ــ بتفكير الأسوياء العادي ــ فلو عوقب المجرم بقدر (وحشيته) عقاباً مرئياً للكافة؛ لكان ذلك أفيد (للموجوعين) وللمتفرجين الذين لا يجمعهم بالمشهد شيء أكبر من رعشات الحسرة والغيظ..!
* ثم.. من الروادع (الإشهار) فلو اسماء المجرمين أُشيعت لانتبهت أسر كثيرة للمحافظة على أبنائها من (الانحرافات) اتقاء العار.. رغم أن جرم (الفرد) لا يعني التطاول على الأسر المنكوبة أيضاً بالجريمة..! لكن لو علمت أيَّة أسرة بأن المصير سيكون سيئاً حال انحراف أحد أبنائها؛ فإن ذلك يرجِّح عنايتها به (قبل وقوع الفأس في الرأس)..!
أعوذ بالله
ــــــــ
الجريدة ــ
ما أن يسبل لك عيونه ويبتسم ببلاهه ويقول لك سبحان الذى لاينسانا
ولا ينساك مقدما نفسه في الدعاء عليك ، ويستخدم عبارات وكلمات
اشتهروا بها علي شاكلة (أحسب أو نحسبه) فهو كوز سافل ومخاتل وحقير
وخائن ولاعهد له وياكل مال النبي ومال الله (اموال الزكاة) ومال اليتامي
وتحكمه شهواته الحيوانيه الدنيئة او سلفي منحرف اخلاقيا وشاذ جنسيا
وكلا الصنفين الوضيعين هم وحدهم مغتصبي الاطفال بنات واولاد والشابات
والنسوان المتزوجات ويمارسون انحرافهم وسفالتهم في كل الاحياء في
المدارس ورياض الأطفال القرآنيه وعيادات العلاج بالرقي الشرعيه والحجامه
وكم من حالات الاغتصاب تتم في كل لحظه علي اياديهم ويتكتم عليها ويسكت عنها
خشية الفضيحه والشوشره وهو سلوك سلبي من الضحايا يفاقم المشكله.
الكيزان اولاد الحرام والسلفيين السفله المنحرفين اخلاقيا والشواذ جنسيا
وهم المفعول بهم في شبابهم هم وحدهم الشرور المستطيره التي تهدد وستهدم
المجتمع السودان المسالم ولابد من عزلهم اولا ومن ثم اجتثاثهم نهائيا وبشكل
يضمن ان لا تقوم لهم قائمه ثانيه وسيظلون المهدد الاخطر للمجتمع لو تركوا هكذا
يسرحون ويمرحون يخربون ويفسدون.
كانت هذه كره مدردقة ابننا شبونة لتسجل أهدافا كعادتك في شباك من يدعون أنهم عندما جاؤوا كانت بيوت الرزيلة معروفة والخمور البلدية والمستورده تباع على العلن …كانت فرصة لتذكرهم بأن بيوت الرزيلة ((زانية ولا ينكها الا زاني أو مشرك)) ..ولكن مثل هكذا جرائم وتعد على الأطفال والقصر وتشابه البقر ما بين بيوت الرزيلة والفضيلة …وانتشار المخدرات التي هي أخطر واشد فتكا من الخمور والاطفال مجهولي الهوية الذين يلقون في الشوارع ..وووو
كل ذلك ما ظهر وانتشر واستشرى الا في هذا العهد المنافق حكامه
معك قلبا وقالبا .
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …..
مقال جميل حقا
الاغتصاب هو استراتيجية النظام الحاكم و وسيلته في الحكم سواء اغتصاب ىالسلطة او الاراضي او اغتصاب حقوق الناس او اغتصاب الاعراض كنوع من التعذيب و من المتعة بما في ذلك اغتصاب الرجال … و ما حدث في دارفور و حديث الرئيس عن الجعلي و الغرباوية تؤكد ان الاغتصاب هو منهج النظام … و ليس ببعيد قصة الشيخ المغتصب الذي ادين في جميع مراحل الحكم و كوفئ بعفو رئاسي …..لذلك اغتصاب الاطفال و جرائم الجنس و القتل اصبحت امرا عاديا في زمن المشروخ الحضاري
الآن الجنجويد دخلوا العاصمة و احاطوا بها احاطة السوار بالمعصم … و هم قوم ذوي حصانة مطلقة و لهم تصريح مفتوح للقتل و الاغتصاب …. اعملوا حسابكم
اتفق مع المحامي عثمان العاقب أن ينفذ الاعدام في المجرم في ميدان عام ( وليشهد عذابهم طائفة من الناس )وأن يكون الاعدام بالسيف كما في السعودية وأن تقطع يد السارق على مرآى من الناس ليكون عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه المريضة ان يغتال براءة الاطفال او يمد يده إلى الحرام ، لا فرق في ذلك بين اللص معتاد الاجرام والوزير الذي يستغل مركزه وينهب من مال الشعب.
سلامة إنو البشير ما عفى عن المغتصب … ولو وجد سبيلاً إلى ذلك لفعل فالبشير نفسه مغتصب من نوع آخر وأخطر وأضر، فمغتصب السلطة مغتصب لكرامة شعب بأكمله، ناهيك عن أن سياسات البشير سبب رئيسي لانتشار جرائم اغتصاب الاطفال فأنى لمئات الألوف من الشباب الزواج وهم عاجزون عن إعالة أنفسهم في ظل كل هذا الغلاء والظلم الإنقاذي!
الجريمة عرفناها بس صورة امين حسن عمر الجابا هنا شنو
صورة كئيبة تنم عن كأبة و طن كان نضرا و أصبح كئيبا بفعل هؤلاء
لما ما لقيتو طريقة لانتقاد الحكم لانه سيفضح نواياكم الخبيثة جبتو صورة الدكتور امين وهي لا علاقة لها بالموضوع. بس عارفين موضوعاتكم مافي زول بقراها واللا يجيب خبرها لو ما نشرتو صور هذه الشخصيات الوطنية التي تغيظكم وطنيتها. قل موتوا بغيظكم
لكان الكلام ده بطبق منذ زمان ما كان هناك احد وتجراء واغتصب الكيزان وكانوا جنبوناء جام غضب الكيزان على المجتمع السوداني والخراب الحاصل …. يجب قتل اي مغتصب عشان ما يكون في ضحايات ويصبحوا كيزان تاتي بكره ويورونا النجوم في عز الظهر
ما أن يسبل لك عيونه ويبتسم ببلاهه ويقول لك سبحان الذى لاينسانا
ولا ينساك مقدما نفسه في الدعاء عليك ، ويستخدم عبارات وكلمات
اشتهروا بها علي شاكلة (أحسب أو نحسبه) فهو كوز سافل ومخاتل وحقير
وخائن ولاعهد له وياكل مال النبي ومال الله (اموال الزكاة) ومال اليتامي
وتحكمه شهواته الحيوانيه الدنيئة او سلفي منحرف اخلاقيا وشاذ جنسيا
وكلا الصنفين الوضيعين هم وحدهم مغتصبي الاطفال بنات واولاد والشابات
والنسوان المتزوجات ويمارسون انحرافهم وسفالتهم في كل الاحياء في
المدارس ورياض الأطفال القرآنيه وعيادات العلاج بالرقي الشرعيه والحجامه
وكم من حالات الاغتصاب تتم في كل لحظه علي اياديهم ويتكتم عليها ويسكت عنها
خشية الفضيحه والشوشره وهو سلوك سلبي من الضحايا يفاقم المشكله.
الكيزان اولاد الحرام والسلفيين السفله المنحرفين اخلاقيا والشواذ جنسيا
وهم المفعول بهم في شبابهم هم وحدهم الشرور المستطيره التي تهدد وستهدم
المجتمع السودان المسالم ولابد من عزلهم اولا ومن ثم اجتثاثهم نهائيا وبشكل
يضمن ان لا تقوم لهم قائمه ثانيه وسيظلون المهدد الاخطر للمجتمع لو تركوا هكذا
يسرحون ويمرحون يخربون ويفسدون.
كانت هذه كره مدردقة ابننا شبونة لتسجل أهدافا كعادتك في شباك من يدعون أنهم عندما جاؤوا كانت بيوت الرزيلة معروفة والخمور البلدية والمستورده تباع على العلن …كانت فرصة لتذكرهم بأن بيوت الرزيلة ((زانية ولا ينكها الا زاني أو مشرك)) ..ولكن مثل هكذا جرائم وتعد على الأطفال والقصر وتشابه البقر ما بين بيوت الرزيلة والفضيلة …وانتشار المخدرات التي هي أخطر واشد فتكا من الخمور والاطفال مجهولي الهوية الذين يلقون في الشوارع ..وووو
كل ذلك ما ظهر وانتشر واستشرى الا في هذا العهد المنافق حكامه
معك قلبا وقالبا .
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …..
مقال جميل حقا
الاغتصاب هو استراتيجية النظام الحاكم و وسيلته في الحكم سواء اغتصاب ىالسلطة او الاراضي او اغتصاب حقوق الناس او اغتصاب الاعراض كنوع من التعذيب و من المتعة بما في ذلك اغتصاب الرجال … و ما حدث في دارفور و حديث الرئيس عن الجعلي و الغرباوية تؤكد ان الاغتصاب هو منهج النظام … و ليس ببعيد قصة الشيخ المغتصب الذي ادين في جميع مراحل الحكم و كوفئ بعفو رئاسي …..لذلك اغتصاب الاطفال و جرائم الجنس و القتل اصبحت امرا عاديا في زمن المشروخ الحضاري
الآن الجنجويد دخلوا العاصمة و احاطوا بها احاطة السوار بالمعصم … و هم قوم ذوي حصانة مطلقة و لهم تصريح مفتوح للقتل و الاغتصاب …. اعملوا حسابكم
اتفق مع المحامي عثمان العاقب أن ينفذ الاعدام في المجرم في ميدان عام ( وليشهد عذابهم طائفة من الناس )وأن يكون الاعدام بالسيف كما في السعودية وأن تقطع يد السارق على مرآى من الناس ليكون عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه المريضة ان يغتال براءة الاطفال او يمد يده إلى الحرام ، لا فرق في ذلك بين اللص معتاد الاجرام والوزير الذي يستغل مركزه وينهب من مال الشعب.
سلامة إنو البشير ما عفى عن المغتصب … ولو وجد سبيلاً إلى ذلك لفعل فالبشير نفسه مغتصب من نوع آخر وأخطر وأضر، فمغتصب السلطة مغتصب لكرامة شعب بأكمله، ناهيك عن أن سياسات البشير سبب رئيسي لانتشار جرائم اغتصاب الاطفال فأنى لمئات الألوف من الشباب الزواج وهم عاجزون عن إعالة أنفسهم في ظل كل هذا الغلاء والظلم الإنقاذي!
الجريمة عرفناها بس صورة امين حسن عمر الجابا هنا شنو
صورة كئيبة تنم عن كأبة و طن كان نضرا و أصبح كئيبا بفعل هؤلاء
لما ما لقيتو طريقة لانتقاد الحكم لانه سيفضح نواياكم الخبيثة جبتو صورة الدكتور امين وهي لا علاقة لها بالموضوع. بس عارفين موضوعاتكم مافي زول بقراها واللا يجيب خبرها لو ما نشرتو صور هذه الشخصيات الوطنية التي تغيظكم وطنيتها. قل موتوا بغيظكم
لكان الكلام ده بطبق منذ زمان ما كان هناك احد وتجراء واغتصب الكيزان وكانوا جنبوناء جام غضب الكيزان على المجتمع السوداني والخراب الحاصل …. يجب قتل اي مغتصب عشان ما يكون في ضحايات ويصبحوا كيزان تاتي بكره ويورونا النجوم في عز الظهر