بالصور: في وفاء نادر الاعلامي المتميز لقمان أحمد عاد الى مدرسته الابتدائية المهملة واعادها من تحت الركام الى النور من جديد

هكذا يكون الوفاء .. لك التحيات العطرات ياأحد مبدعى بلادى فى بلاد المهجر ..!!

من الموسف جدا انهيار العمليه التعلميه في السودان عامة جزالك الله خير مهما كان سيظل الانسان وفيا لدياره والي اهله

عمل عظيم ……… انها دعوة لكل ….. المهتمين …. بالتضامن …. لاحياء المدارس التي …. ضاعت في زمن ….. الضياع الحضاري …. دولارا ….ودولارا…. يعيد مدرسة ومستشفي وعنبر للحياة …. ولكم آلمني حال مستشفى النهود … وكادوقلي ….. وغيرها من المرافق التي كانت تقدم خمات ماسة للناس ….. ان تنهار ….. الى دعوة للعمل …. لانو لو ننتظر …. العصابات الحاكمة ….. فهؤلاء …. ليس لديهم ….. الا شفط ما في جيوب الناس ……..

من لا يشكر الناس لا يشكر الله ..وفقك الله اخى نعنان وهذا ما تحتاجه مجتمعاتنا .. فقط سهم وفاء ورد جميل للمدرسة وللمصحة ولمصادر المياه .. قرانا لا تبنى الا بايدينا.. لك التحية اخى نعمان وكثر الله من أمثالك

الاستاذ لقمان أحمد انما هذا العمل يدل على أصالة معدنك ونُبلك وهكذا يكون الوفاء لمن يستحقه هذة لفتة بارعة ويجب على الجميع أن يتبعها أن يتبعها الجميع ,,, ما أجمل ايام المدرسة الابتدئية !!
ياترى هل تذكر الترابي ,البشير ,على عثمان مدارسهم الابتدائية ولو بالغلط كدا مرة ؟؟

انت يارمز الوفاء و النقاء الله يحفظ كذا الرجال مامتلك رجل لو يفهم هذا الشعب
مثل هذا المثال ماذا اقول فيك انت افضل من كل سياسي انت افضل من كل قادة الحركات المسلحة انت اقضل من الرئيس العسكري انت من احييت الارض انت من علمت الاطفال
تعال اصبح رئيس لكل السودان لايوجد نموزج مثلك
لك الشكر

والله برافو عليك مثل هذه المشاريع من صميم المسؤلين الذين يلبسون افخم الثياب ويتزوجون اجمل البنات مثنى ورباعه واولادهم يدرسون في افخم المدارس الخاصه محليا واكبر الجامعات علميا واستثماراتهم بدبى قيل كماا سمعت لاحد الوزراء اكثر من عشرين شقه في احدى ابراج دبى ةبعضهم يمتلك فنادق وشركات في ماليزيا
العام ياقدم وونحن لسودان نهدم نعم كان لتعليم مجانا وكان العلج مجان وكان وكان يام كان في بلد سمه االسودان اكله الكيزان وينوكهم التى استحوزت على كل شى مزارع وشركات وطيران وكل المخططانالسكنيه وكل الاجواء السودانيه والبحريه والجويه والبريه
حتى المستشفيات والمدارس التى بناها ابائنا الابرار بعرقهم وحر مالهم
نزعوها وتحولت الى ابراج وفلل يسكن بها نخب الحكومه واعوانهم من الجن والانس نسال الله السلامه
هنيئا لك يا لقمان احمد لك التحيه والتجلى وانت وغيرك من مثل شباب الحوادث وغيرهم اثبتم ان ايناء السودان بالف خير

انت والي بل انت محافظ بل انت انسان بل انت مناضل بل ان ثوري بل انت صحفي بل انت وفي بل انت اب بل انت ابن بل انت اصيل بل انت مدير بل انت محرر بل انت مفرح بل انت رجل بل انت بل انت
فين مدرسة مني و مدرسة عبد الواحد ومدرسة جبريل بل اين مدرسة كبر بل اين مدرسة موسى هل بل اين مدرسة عمر البشير بل اين مدرسة علي عثمان بل اين مدرسة حمدتي
بل اين مدرسة الخطيب الشيوعي بل اين مدرسة الصادق بل اين مدرسة ياسر عرمان
سرقت لسان الغلابة واكلي مال اليتامى وراضعي لبن الارامل
هو في السودان طلعوا في رجال من تحت الركام
يخرج الحي من الميت

لا تعليق علي الوطنية والانسانية والتواضع الجم انك لقمان الحكيم انك تمثل جيل الازهري وزروق والمحجوب والشفيع وحمد الله وهاشم العطا ونقد انك الانسانية بعينها
انك الوفاء بعينه انك نيلسون مانديلا كم انا فخور بك ولم اعرفك الا عبر القنوات ربنا يحفظك انت رجل قامة ليس كحثالة الموتمر الوطني من البشير الي الخفير

فعلا انت لقمان الحكيم فكم من شخص انعم الله عليه بالمال الوفير لكن لم يفكر يوما في صيانة مدرسة في قريته او حتي فكر في انشاء مركز صحي صغير او روضة للاطفال هنالك افراد قد اشتهروا في مجتمعنا ليس لانهم اغنياء فقط بل لانهم ساهموا وبنوا مرافق حيوية مثل الشيخ مصطفي الامين وعبدالمنعم محمد وابراهيم مالك والضو حجوج وسعد ابو العلا وغيرهم لكن انظر الان قلما نجد اشخاص مثلهم فالمال يذهب او قد يرثه غيرك لكن يبقي العمل الطيب لك وحدك لينفعك في الدنيا والاخرة فشكرا لقمان

إضاءة شمعة خير من لعن الظلام جزاك الله خير يالقمان

الشكر للاستاذ لقمان ونسأل الله ان يضع ذلك في ميزان حسناته ولو فعل دريج هذا الفعل خلال عيشه في المانيا واستقدم الشركات الالمانية للاستثمار في اقليم من اغني البلاد في العالم لما وصلت دارفور الي ما وصلت اليه ولكان استقباله بعد عودته هرما يوم عيد لكل اهل السودان في الداخل والخارج ولو فعل علي الحاج والسيسي ايضا نفس الفعل ووظفا علاقات المانيا والخارج لتغير حال دارفور وهذه رسالة الي من متعهم الله بالصحة وعلو الذكر في بلاد المهجر لتوظيف جزء من مجهوداتهم لاعمار الوطن السودان لان ذلك لا يضيع عند الله – الشكر للاستاذ لقمان ورفع الله ذكره الحسن في العالمين

لا يعرف الوفاء الا اهل الوفاء وفقك الله وسدد خطاك

يا سلام حينما تتطابق الصورة عن التصّور عنك .. بارك الله فيك وفي مالك وزريتك
اللهم آمين .

لك التحية الاعلامي لقمان وياريت كل واحد منا انعم الله عليه ان يحزو حزوه كما لابفوتي تذكر الانسان قبل المكان فنرد الدين للمعلم ايضا فهو صاحب الفضل الحقيقي بع الله سبحانه وتعالى , مثل همام كثر لكن من يتذكر رد الدين ؟؟؟؟

بالتوفيق يااستاذ لقمان وربنا يعينك

جزاك الله عنا كل خير يا ابن السودان البار

رجل تستحق أن نكتب عنك ، فالوفاء عملة نادرة والإعتراف بالجذور فضيلة فكم من شخص انكر جذوره .

لك التحية مثنى وثلاث ورباع ولمثلك ترفع القبعات .

وما جزاء الاحسان الا الاحسان

لقمان احمد ذاك الرجل الاعلامي بقامة وطن له التحية وهو يهدي الينا هذه اللوحة الانسانية العظيمة والتي تعبر عن مدى احتفاظ ذاكرة الانسان بكل من اسدوا اليه جميلا منذ الصغر وهاهو اليوم يقدم لنا دروسا مجانية عن رد الجميل لاهله … وقف الاستاذ الاعلامي لقمان احمد على كل احوال اهل مدينته الجميله في حلهم وترحالهم في زراعتهم واسواقهم متحسسا لمعاناتهم ومتأملا في زهد هذا الانسان وبساطته ومعاناته في كل امور حياته انها الرحمة والانسانيةالمتجزرة في هذا الشاب الخلوق والتواضع الجم الذي اكسبه حب اهله وبادلهم ذات المشاعر وتمخض عنها مثل هذه الاعمال الجليلة واجزم بأن اخونا لقمان قدم الكثير الذي يخفى علينا اجمعين ولا يعلمه الا رب العالمين – امثال هذا الرجل ينبغي ان نحذو جميعنا حذوهم في كل الاتجاهات الانسانية لمساعدة انسان السودان واهلنا في كل مكان …. لك التحية اخي لقمان احمد ومتعك الله بالصحة والعافية ودمت زراعا للخير في ارض الخير ..

ما اروعك استاذ لقمان ان شاء الله في ميزان حسناتك اكيد المثلك لايرجو شكر من احد يارائع . شوفو لقمان عمل شنو الي اللذين يكنزون مال الدنيا الفاني اخجلو

التحية و التجلة لك في بلاد المهجر و ما زلت تذكر نيالا الثانوية.
ربنا يقدرنا ان نعطي كما اعطيت
تحياتي و سلامي

دنقس
0912492288

ناس تعمر وناس تدمر بارك الله فيك يا أستاذ نعمان وكتر من أمثالك وياليت من كان في قلبه رأفة أن يجود بما أعطاه الله من ثروة لأبناء هذا البلد العظيم بإنسانه .

جزاك الله ألف خير استاذ/ لقمان وهكذا الوفاء الذي أصبح عملة نادر.. الله يعطيك العافية.

التحية للاخ الاستاذ /لقمان ..مثل للانسان الوفي

لك التحية ايها النحرير… فقد جسدت الوفاء و الوطنية في عمل بديع…
وفي خاطري المقارنة بين التعليم قبل و بعد الإنقاذ فالطالب في ذاك الزمان كان يكتب جريدة حائطية وهو بالصف الرابع الإبتدائي، لأن البيئة التعليمية كانت مكتملة عندما كانت الحكومات تقوم بواجبها تجاه التعليم من مباني و إجلاس و معلم مؤهل و مناهج قمة في الأكاديمية و الوطنية…
و بعد ثورة الإنقاص أصبح الطالب في الصف الرابع لا يحسن كتابة اسمه….

لله الحمد أن أخذت من اسمك نصيبآ و أوتيت شيئآ من حكمة لقمان .. و لا يعرف الوفاء الا الكبار .. جعلها الله صدقة جارية لك و لوالديك .

الاخ /لقمان الحكيم رجل بمعنى الكلمة واخو اخوان وعدال ميل ويتضح ذلك جلياً من خلال ما قام به من عمل وكان الاولى هو بالتكريم لانه وجه السودان المشرق في الام بي سي والعربية والجزيرة بتجرد ومهنية وكان الاولى للتكريم كوجه اعلامي وانساني فقد كان عصامياً بمعنى الكلمة ولم يكن عظامية يعتمد على عظام القبيلة والحزب وينتظر الاحسان والمناصب على ابواب السلاطين والولاة

اشكر الاخ/ لقمان على ما قدمه لأهله ووطنه وعلى وفاءه وهو ديدن الشرفاء في كل مكان الذين ينفقون سرا وعلانية..

ومن خلال الراكوبة اتقدم بخالص الشكر والتقدير للأخ/ لقمان والاخ/ صلاح الدين شعيب وهما بالولايات المتحدةالامريكية فقد عملنا سويا بالفاشر ونيالا ايام كانت الدنيا نضرة حلوة وبخير وقبل ان يترك الدمار اثاره حتى على مدارس الاساس وكنا نحوم قدر ما شاء الله لنا ان نحوم في مدينة نيالا وخارج نيالا وذهبنا ثلاثتنا الى كاس وزالنجي وجبل مرة لا نخاف الا الله والذئب على الغنم… ولا اعتقد ان هذه الايام ستعود بعد ان التهب الاقليم لاسباب صنعها الانسان ورحم الله المتنبي حين قال:

كـلـمـا أنـبـت الـزمان قناة ركـّب الـمـرء فى القناة سنانا
ومـراد الـنـفوس أصغر من أن تـتـعـادى فـيـه وأن تـتـفانى
ولـو أن الـحـيـاة تـبقى لحى لعـددنـا أضـلـنـا الشجعانا
عبدالرحيم محمد احمد

مبروووك لقمان وفقك الله

في ميزان حسناتك يارب … ونسأل الله ان يرحم والديك ويثيبك خير الجزاء
هذا والله افضل الاعمال ويا ليتنا جميعا نحذو حذوك .. ولا ننتظر حاكما .. او غيره
وفقك الله يااخي .. وسدد خطاك

ولا وفاء نادر ولاشئ ياها دي شيم ابناء السودان البررة
ولك التحية يالقمان

نعم الوفاء يا لقمان وفقك الله ..

يا سلاااااااام علي العلم و الثقافة و الفهم لمن تكون في مكانها الطبيعي

يا سلااااااام عليك يا استاذ لقمان يا ايها التلميذ البار بمدرسته و مسقط راسه

يا سلام عليك يا قدوة يقتدي بها كل التلاميذ و الشباب

يا سلام عليك من تلميذ ثم معلم ثم استاذ ثم قدوة يقتدي بها

اين انتم يا كيزان السجم و الرماد
دمرتوا كل شئ
دمرتوا كل المرافق
الله يدمركم في الدنيا و الاخرة

يا لصوص يا حرامية يا فاسدين يا انجاس

الاستاذ لقمان لك التحية والشكر علي ماقمت به كثر الله من امثالك

أولا الشكر للأستاذ لقمان والعتب على الحكومة أقل ما تقدمه الحكومة للمواطن تهيئة المناخ للتعلم والمسكن وكعادة المغتربين بالجهد الخالص وإستشعارهم بإهمال الحكومة يقدمون …لهم التحية والتجلة..

يا لقمان انك و الله لقدوة حسنة لهؤلاء الطلبة و لنا جميعا و لك منى كل الشكر و التقدير و الاحترام

لقمان محمد أحمد:
قصة كفاح ولمسة وفاء
وللأوطان فى دم كل حر .. يدٌ سلفت ودين مستحق
لقد أعدت الحياة إلى مهد الحرف الأول
وأعدت الحياة إلى ذاكرة كل من يقرأ هذا المقال من زملائك بالجامعة
أنا محمد علي عبد الله (أبوداؤود).آداب لغة فرنسية
محمد صالح الهادي (إحيمر) آداب لغة فرنسية.
محمد عبد الدافع إبراهيم (أبوشيبة) آداب مكتبات ووثائق.. وآخرون كثر كانوا بداخلية (الرخاء) أمبدة (الصين الشعبية سابقاً).
أحيِّيك أنا أبوداؤود من مدينة الجبيل ـ المملكة العربية السعودية..

ولا يفوتنى أن أذكر (الرخانيوز) ـ المكتفي بالله محمد سرور.

بارك الله فيك
وشكراً لك ايها الانسان الجميل … لقمان الحكيم
رد الجميل اصبح عملة نادرة في هذا الزمن العجيب
غيرك … درس في جامعة الخرطوم وصرفت عليه الدولة من عرق المواطن الغلبان ماكل ومشرب ونال بعثات في احسن جامعات العالم حصل على اعلى الدرجات العلمية ولم يخسر قرشاً واحداً من جيبه وماكان منه حين اتى وقت رد الجميل الا ان دمرالتعليم في البلد وخرب جامعة الخرطوم وحولها من صرح يتقدم ركب الجامعات وعلى مستوى هارفرد وكامبردج واكسفورد الى ذيل الترتيب بسبب سياساتهم الرعنا وقراراتهم الخرقاء وانانيتهم وسفالتهم فهدموا هذا الصرح التليد بادعاء اسلمة المعرفة وتعريب العلوم واهل الاسلامفي الجزيرة العربية يتجهون نحو الغرب ويبعثون ابنائهم ويستجلبون العلماء من الغرب حتى طوروا من جامعاتهم فاصبحت جامعاتهم تتقدم الجامعات في المنطقة وتتفوق على جامعة الخرطوم بسنوات ضوئية
شكراً لقمان احمد وانت ترد الجميل

العبرة لسيت فى المثابرة و النجاح قد يكون النجاح فية شيئأ من الحظ أو الصدفة لكن ان تحافظ على هذا النجاح و الذى له أوجه كثيرة ذلكم هو التحدى . يا ما ناس نجحت ولكن للأسف تحول هذا النجاح لتعالى و تجبر و تكبر و ما لأخره من الصفات الذميمة لكن هذا اللقمان فعلا إسم على مسمى إنه حكيم و فاهم .نرجو من الله تعالى ان يوفقه فى كل خطوة و يعطيه العافية و يكون هذا العمل فى ميزان حسناته و ان يكون مثال يحتذى . هنيئا للسودان بامثال الأوفياء و عاش الشعب حرا أبيا وربنا يزيح عنا كابوس الديكتاتورية و الفاشية الدينية لأن لا إبداع فى أى مجال فى ظل أجواء القهر و الظلم.

وفاء جميييل من الاعلامي الكبير لقمان احمد

لوعمل أبناء دارفور ما عمله الزميل لقمان لتغير وجه دارفور منذ سنوات .. ولأضحت واحة وارفة الظلال تنعم بالأمن والسلام ..

ما أروعك يا رجل …

منظومات للفساد و التخريب و افراد للتعمير ..الوفاء شيمة الكبار

بارك الله فيك وفي أمثالك
إنشاء الله صدقة جارية

هذا هو السودان داخل كل سودانى اصيل لا استغرب مثل هذا العمل فهو اصيل فينااصالة هذا الشعب.تقبل الله طاعاتك وكثر من امثالك.

اصييييييييييييل يا لقمان

وفييييييييييييي يا لقمان

بااااااااااااار يا لقمان

وفقك الله وبارك فيك وفي اسرتك وجعل عملك ثذا في ميزان حسناتك وكثر الله من امثالك..

استمر في عمل الخير واقترح عليك بناء او صيانة مشروع المركز الصحي في قريتك …

تم عمل هاشتاق على فيسبوك وتويتر الرجاء المشاركة وذلك ليصل الاستاذ لقمان صوت شكرنا ، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
#شكرا_لقمان

ودمتم

يا سلام عليك يا لقمان و الله يبارك فيك
بكرة يجوك ناس ((الترابية المحترمة)) و يقولوا ليك جهات مشبوهة

الايام دي ناس لقمان وشباب شارع الحوادث بفدموا دروس مجانية للاخوان المسلمين الفاسدين الذين يكنزون الذهب والمال والفاريهات

جزاك الله خير وكثر من أمثالك استاذ لقمان وأعاننا الله نحن كمان على رد العرفان ولو بالبسيط ،،،

رائع جدا يا لقمان وفى ميزان حسناتك انشاء الله. انت نموزج للانسان السالح الذى يحدم مجتمعه واهله. شاهدت الحلقه فى التلفزيون وتمنيت ان اكون مثلك

وكم من مبالغ صرفت من أهالي هذة المناطق لمساندة حركات التمرد لشراء السلاح!!!! لو كانت صرفت في تعمير تلك المناطق.

جزاك الله كل خير و أن شاء الله فى موازين حسناتك .
ولتكن درس لمحمد حسن البشير الذى درس فى مدرس كوبر الاوليه التى كانت حاضنه لهم جميعا و منها تدرجوا فى مراحل التعليم الى أن نالوا شهاداتهم ؟
قرر أن يحول المدرسة الى مشرحه تتبع لمستشفى الامل الذى بيع الى جهاز الامن الوثنى و فقد اهل الحى الحق فى التداوى الا لمن يحمل بطاقة تأمين من منظمته معارج ؟
ولكن النشامى من ابناء الحى وقفوا وقفة رجل و احد و شرعوا فى تجهيز كل ما يلزم من مواد و اعلنوا النفرة الكبرى والحمد لله اكتملت الصيانه و التشجير و احتفظوا بمساحتها دون أن تمسها ايادى العابثين و الطامعين فى الدنيا و ناسين الاخرة ؟
ومستشفى الامل كان مركوز صحى كوبر و بقدرة قادر تحول الى ملكية أل البيت ؟
سبحان الله وطن يمتلكه اشخاص بحكم صلة القرابه او الانتماء الى الحزب الحاكم ؟؟؟؟

القاعدين ليها شنو ياوزير البني التحتية و البني الفوقية والتعليم العام و العالي و الخاص ووووو… الف تحية ليك يا استاذ لقمان يا كبير

الاستاذ لقمان العلم كما علم السودان فوق السارية ابكيتنا فرحا هكذا تبني الاوطان بعد هذه المحنة الطويلة فقط انوه لك لو الامور سارت في التعليم بنسق متدرج وبهدوء بعيدا عن الثورية الفجه لكنت تعلمت انت الكمبيوتر منذ مطالع الثمانيات وبالمدارس اقول هذا عطفا اننا اكبر منكم وبدات تجربةالتعليم في بالتلفزيون بالثانوي عام 1968 في اللغة الانجليزية علي ان يعمم هذا المنهج بعد نهاية تلك السنة والنظر في نتائج الامتحانات لمدارس العاصمة ثم يعمم ولكن قامت مايو فنسفت كل شئ وجاء الامتداد العشوائي قضي علي الباقي شكرا لك هكذا يصنع الامل

يا سلام عليك،وفقك الله وسدد خطاك ، اللهم أجعلها له في ميزان حسناته

عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه))[ابن ماجه ح237، وابن أبي عاصم في السنة، وحسنه الألباني بطرقه ، السلسلة الصحيحة ح1322]

بارك الله لك اخي الكريم لقمان وجعله في ميزان حسنات والديك وحسناتك وكل من تحب.
حفظ الله اسرتك الصغيرة والكبيرة.
لقد اثلجت صدورنا يا صاحب الحنجرة الذهبية(ما شاء الله تبارك الله ولا حولة ولا قوة الا بالله.
مع مودتي

يا سلام عليك يا أستاذ لقمان والله إنك رجل كبير بعنى الكلمة ، ويا ليت أي سوداني مثقف ومقتدر ومهاجر يفعل ما فعلته أنت بأهلك .

المليادير السودانى فى لندن من شمال السودان وأسمه مو او المهندس ابراهيم أعطى 5000000$ خمسه مليون دولار الى نلسون مانيلا جائزه بالله لو رمم المدرسه التى تخرج منها كان هذا الشعب حفظ له الجميل لكن لقمان قلبه كبير رجل يندر الزمان ان ينجب مثله ان يا لقمان امه وجيل من التاريخ لك التحيه والتجله والاحترام والقومه ليك اخ عزيز فاضل وتسلم البطن الجابتك سودانى أصيل

ma shaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa ALLAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAH ALEK WA BARAK Allah aLIEK WA ALA AHLAK,RABANA YAHMEK WA YOUAFEEK WAFAAK AL KABEEER,MASHAAA Allah

لمثل هذا الرجل تنحني الأصالة باحترام محيية له …

شكراً لقمان على هذا العطاء … أنت بهذا الفعل العظيم ترسخ فينا معاني الوفاء للوطن وناسه … تذكرنا بأن رغم كل الأحن والمرارات، هناك بصيص للأمل ما زال باقي في أنسان هذا الوطن يجب علينا التمسك به والإعلاء من شأنه…

فشكراً أن جيشت مشاعرنا اليوم، وجعلت كل منا سيتغرق ولو لبرهة في ماذا بأمكانه التقديم لوطنه مدرسته وأهل قريته وحيه ومدينته التي نشأ وتعلم فيها…

بارك الله فيك وجزاك خيراً
إنسان راقي فعلا
ولا يحفظ الجميل إلا أهل الوفاء

عمل جميل جدا نسال الله القبول وان يكون في ميزان حسنات .. لو شخص عمل شي بسيط لمنطقة العاش فيها يكون شي جميل وعمل خير يثاب عليه.. خليك من الحكومة ما حاتعمل شي … ما كل غني بعمل شي ممكن شخص فقير يعمل احسن من الغني … بارك الله فيك يا اشتاذ لقمان

لقد الجمت السنتنا ايها الابن العملاق البار ولانملك الا ان نقول بارك الله فيك وهدي بك باقي السودانيين الذين يغادرون قراهم لغير رجعة ولا حتي يجودون لها من فائض اموالهم , فلو ان اي سوداني حاول جهده رد الجميل الي قريته لاستحال السودان خيرا دافقا ولكن ……… ؟

ان عمل لقمان هو ان يسلط الاضواء على الاشياء…لكن بعمله هذا فانه يقصد رضاء الله وخدمة وطنه الصغير…لو كان يحب الاضواء لما قام بهذا العمل فى قرية بعيدة عن الاضواء…جعله الله فى ميزان حسناته…واكيد وجد كل هذا الحب والتقدير من الاخوة المعلقين لهذه اللفتة البارعة والكريمة التى اثلجت صدر كل من قرأ هذا المقال
لقد كرم معلقى الراكوبة قبل ذلك شباب شارع الحوادث…
واوجه كلمة للاخوة الكرام الاعزاء فى ادارة الراكوبة تسليط الضوء على كل من يريد ان يخدم هذا الوطن…كما اتمنى منهم اجراء لقاء مع الاستاذ طارق الامين والاخوة بعديل المدارس لنبعث لهم حبنا الكبير من خلال صحيفة الراكوبة العزيزة والغالية علينا

في ميزان حسناتك يا لقمان وجزاك الله خيرا.

جعل الله العمل في ميزان حسناتك وفعلا وفاء نادر ونادر جدا

والله يكتر من امثالك

بتعمير البلد بدلا من انتظار هذه الحكومة المترهله

البلد بيعمروها اهلها

لكن لي سؤال:
هل من تقديرات لما تنفقه الحركات المسلحة علي السلاح والتدمير والقتل بالاضافة لما تنفقه الحكومة علي السلاح والاقتتال في دارفور وكردفان والنيل الازرق

اصلا الحكومة لو ماانفت علي السلاح حايسفيوه الحرامية

لكن اتمني شخصيا من الحركات المسلحة قاطبة ان تقوم بترميم مدرسة واحدة في دارفور واعادة اعمار مسجد وشراء اجهزة طبية وصيانة مستشفي واحد واطلاع كل اهل السودان علي انجازهم ساعتها لن يتبقي سوداني من خلفكم

لكن المصيبة انو الحكومة بي فسادها دا بتعمر احسن منكم بتعمل طرق حتي ولو اكلها الجقور بتعمل مستشفيات حتي لو ادارتها وكوادرها كيزان بتعمل محطات كهرباء حتي لو قاطعة كل يوم بتعمل موية حتي لو بالقروش

انتو يامتمردين ومعارضين كلكم اعملو العملو الراجل دا وانا متاكد في ناس معارضين مرتاحين اكتر منو ومن كل الكيزان بس لقمان فعلا راجل ود رجال ماقعد يكورك الحكومة اهملت المدارس ونعق فيها البوم وكذا من حر مالو عمر المدرسة وانا متاكد انو مايصرف علي السلاح والحرب حتي الان بلغ بلايين الدولارات اساسا قضية دارفور قامت بذريعة مهمشين طيب يامتعلمين لو انفقتوا هذه البلايين علي التنمية والتطور ورفعة شأن اهلكم بدلا من تشريدهم ماكان احسن

الله يهديكم معارضة وحكومة

عمل رايع من انسان اروع هذا هو ابن السودان المهتم بقضايا وهموم بلدة جزاك الله خير الجزا

الوفاء طبع الانسان النبيل الذي يبنص بحبله لبدله الصغير والكبير وكم نفرح لمثل هذه الأعمال النبية الجليلة ، وأين بقية السودان من دعم مدارس قراهم وتقديم القليل لجيل قادم ينقصه الكثير لأسباب الكل يعرفها ، ونعرف أناسا لم يتنكروا حتى لشجرة أظلتهم تحت الهجير ، نسأل الله التوفيق لهذا الرجل وان يجزل له عطاء مقابل العطاء يوم تزن الذرة مثقالا يرجح شكرا لقمان