?بوابة جديدة? الفريق طه يرغب في رئاسة المريخ فهل مغادرة نادي السياسة يمكن تعويضها عبر الدخول إلى نادي الرياضة؟

الخرطوم ? الزين عثمان
مثل الذي يحاول أن ينفض عن نفسه غبار النسيان يعود الفريق طه عثمان الرجل الذي خرج من بوابة (القصر)، يحاول أن يعود عبر بوابة (الإستاد)، الفريق يفكر في رئاسة نادي المريخ الرياضي عودة الفريق طه الوزير السابق ومدير مكاتب رئيس الجمهورية عبر التفكير في تولي زمام أمر القيادة في النادي الكبير يمثل الحدث الأبرز الذي يتكامل مع صخب الأحداث في القلعة الحمراء الآن صخب كان نجمه الأوحد (آدم سوداكال) الشاب الذي قدم اسمه من أجل وراثة منصب (جمال الوالي) لكن صعوده تأخر بفعل (الطعون) التي لاحقته وكانت نتيجتها رفع مواعيد الجمعية العمومية لتوقيت آخر.
طه ربما يكون رئيساً لنادي المريخ الرياضي الأمر هنا يطرح سؤالا آخر: هل مغادرة نادي السياسة يمكن تعويضها عبر الدخول إلى معتركات النشاط الرياضي؟ قبل الإجابة عن هذا السؤال ثمة مشهد آخر يبدو حاضراً وبشدة فبعد أن تم إبعاد المدير السابق لجهاز الأمن والمخابرات الوطني الفريق صلاح عبد الله اتجه كثيرون للربط بين (قوش) ورئاسة النادي الأحمر الذي يشجعه. لا تبدو ظاهرة الانتقال من النادي السياسي إلى النادي الرياضي أو التلويح بها ذات ارتباطات بنادي المريخ وحده، ففي الطرف الآخر من معادلة الكرة كان الفريق عبد الرحمن سر الختم يقفز من ولاية الجزيرة ليمسك بإدارة نادي الهلال والأمر تكرر ايضاً في لجنة التسيير التي تزعمها الحاج عطا المنان في فترة لاحقة في مشهد يبدو ذا صلة في ما يتعلق بترابط السياسي والرياضي، ففي أوقات كثيرة كان اسم جمال الوالي يتردد مرة باعتباره واليا للجزيرة وفي مرات كثيرة باعتباره أحد الأسماء المرشحة لنيل وزارة في الحكومة وهو الرجل الذي يصفه البعض بأنه صنع في المريخ وتم صقله بواسطة المجتمع الرياضي.
قبل فترة كانت البلاد التي يمثل المريخ أحد مكوناتها الرئيسة تشن هجوماً عنيفاً على مدير مكاتب الرئيس الوزير طه عثمان في أعقاب صدور قرار إزاحته من منصبه، بل إن البعض لاحقه باتهامات شتى قبل أن يظهر ذات الرجل في القمة الأفريقية الأخيرة وهو يمثل المملكة العربية السعودية الأمر الذي لم يستسغه البعض لكن طه برر له بأنه من حقه أن يعمل في أي مجال يختاره ومن حق الدول الأخرى أن تستفيد من مقدراته بصفته مستشاراً، يقول الرجل إن عمله في السعودية لا يتقاطع مع قيامه بدوره في إدارة شأن المريخ مستقبلاً. كما أن الرجل في حال تقدم بترشيحه للفوز بمنصب الرئيس سيعيد ذات المشهد الذي طالما كرره المقيم في السعودية صلاح إدريس وهو يصارع من أجل العودة لمنصب رئيس نادي الهلال. لكن ثمة سؤال آخر يتجاوز إمكانية توفيق الرجل بين بقائه في السعودية وإدارة أحد أكبر الأندية الأفريقية إلى إمكانية نجاحه في الفوز من الأساس؟
يقرأ البعض التلويح بتقديم طه عثمان لرئاسة المريخ في سياق موقف مريخي شبه متفق عليه في رفض تقدم آدم سوداكال للجلوس في قمة هرم الإدارة المريخية. البعض يربط الرفض بخبرة الرجل الإدارية فيما يلوح آخرون بالمشكلات التي تحيط بالرجل المطلوب في أكثر من قضية.
تبدو صورة الرجل المؤثر في الفعل السياسي السوداني في الفترات السابقة وكأنه المنقذ للمريخاب مما يمكن أن يأتي في حال أنتجت الديمقراطية غلبة لآدم سوداكال لكن الأمر يبدو هنا متجاوزاً معركه (طه وآدم) لمعركة أخرى بين السياسة ورياضة كرة القدم كفعل أهلي تصر (الفيفا) على إبعاده عن مثل هذا النوع من المؤثرات لكنها تظل حاضرة في المشهد وبشدة.
الناقد الرياضي حسن فاروق يقرأ تفاصيل خبر ترشح طه لمنصب رئيس المريخ في الفترة المقبلة من خلال أن الماضي القريب يصنع المستقبل السياسي في لباس الرياضة، يراه فاروق امتدادا لسياسة ذراع السياسة الطويلة في تداخلاتها في الشأن الرياضي وهو أمر يؤكد على نقطة رئيسة وهي أن هجمة السياسيين على مجالات العمل الرياضي بدت وكأنها استراحة محارب يتم من خلالها إعادة تجميل صورة المشارك وتقديمه بشكل مغاير مستقبلاً. لا يجزم فاروق بإمكانية تحقق هذا الأمر وفوز طه بالمنصب لكن يؤكد في المقابل أن المشهد يمثل امتداداً لمشاهد أخرى حدثت هنا في مجال كرة القدم وفي مجال اللجنة الأولمبية السودانية ويكمل أن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو أن تتحول مجالات العمل الرياضي إلى مجرد ادوات (لتسكين) السياسي حتى يجد فرصة الصعود مرة أخرى ويعود من حيث أتى، بالنسبة لحسن فإن مجالات العمل الرياضي هي مجالات جذب سياسي باعتبار حالة الهالة الإعلامية المصنوعة من جانب وفي الجانب الآخر هو كثرة الجماهير المتابعة لهذا النوع من الأنشطة فرئيس نادي الهلال أو المريخ سلطة قد توازي في تأثيرها سلطات من تسبقه سارينة الوزارة. يكمل فاروق أن واحدة من المشكلات المتعلقة هي ضعف الاشتراطات التي يجب توفرها لشغل منصب قيادي في مجالات الرياضة.
طه والمريخ.. ربما يكون هو المشهد المنتظر في سودان الأيام القادمات ومؤكد هو المشهد الذي يطرح الأسئلة المتتالية حول ما الذي يريد كل طرف من الآخر وفي البال أن عودة الوزير المبعد طالما رددها البعض وأكد عليها صاحبها نفسه فهل تبدو رئاسة المريخ إن حدث ذلك مجرد تمهيد للعودة إلى (القصر) مرة أخرى؟ في كل الأحوال فإن الصخب والضجيج سيظل حاضراً دون أن يملك أحد القدرة على الاتجاه الذي سيمضي إليه في نهاية المطاف.
اليوم التالي.
” يقرأ البعض التلويح بتقديم طه عثمان لرئاسة المريخ في سياق موقف مريخي شبه متفق عليه في رفض تقدم آدم سوداكال للجلوس في قمة هرم الإدارة المريخي..”
كلام غير صحيح.. فالرفض ليس شبه متفق عليه، و لا يحزنزن، كما تقول صحيفة اليوم التالي.. بل لأسباب أخرى تعلمها جماعة تتعدد أسباب رفضها.. و العنصرية أساسها كما يقول كثير من المريخاب!!
جميعهم ابقين ومطاريد للعدالة ومترددى سجون ماعدا جمال الوالى
هذا الفريق طموحه أكبر من رئاسة القلعة الحمراء وما تنسو انتخابات 2030
طه الحرامى جاى لتلميع نفسة عبر بوابة نادى المريخ لفترة محددة ثم بعد ذلك يتحول كرجل اعمال من مال اسيادة من السعوديين والاماراتيين وعلينا كمريخاب رفض ذلك الحرامى
داير ليه رجل جوا السودان للتخابر لأجندات اجنبية. ولهبل الحكومة السودانية وجهاز أمنها وسبهللتهم لن يردعه تحددان هيجيب هدايا أيفون
برضه الطعون جاهزة.
” يقرأ البعض التلويح بتقديم طه عثمان لرئاسة المريخ في سياق موقف مريخي شبه متفق عليه في رفض تقدم آدم سوداكال للجلوس في قمة هرم الإدارة المريخي..”
كلام غير صحيح.. فالرفض ليس شبه متفق عليه، و لا يحزنزن، كما تقول صحيفة اليوم التالي.. بل لأسباب أخرى تعلمها جماعة تتعدد أسباب رفضها.. و العنصرية أساسها كما يقول كثير من المريخاب!!
جميعهم ابقين ومطاريد للعدالة ومترددى سجون ماعدا جمال الوالى
هذا الفريق طموحه أكبر من رئاسة القلعة الحمراء وما تنسو انتخابات 2030
طه الحرامى جاى لتلميع نفسة عبر بوابة نادى المريخ لفترة محددة ثم بعد ذلك يتحول كرجل اعمال من مال اسيادة من السعوديين والاماراتيين وعلينا كمريخاب رفض ذلك الحرامى
داير ليه رجل جوا السودان للتخابر لأجندات اجنبية. ولهبل الحكومة السودانية وجهاز أمنها وسبهللتهم لن يردعه تحددان هيجيب هدايا أيفون
برضه الطعون جاهزة.
الحكومة لن ترضى بادم سودكال رئيسا لنادى المريخ هم عايزيين واحد من حوش ود بانقامش من دارفور قمة فى العنصرية
المريخ يشبه المريض طه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الهلال وياسلام علي الهلال
الفريق طه خلاص ادى دوره كجاسوس سعودى واحترقت اوراقه وانتهى موسم المؤتمرات الافريقيه وبعد كده السعوديين رفوهو وقاعدين يراقبو فيهو لانهم كاعراب نجاض يدركون ان من يخون بلده الاول لابد ان يخون بلده الثان ومن يخون أباهسيخون عمه حتما .
الفريق طه وهو فى الرياض اصبح شخصا غير مرغوب فيه واصبحت خطواته كلها محسوبه ،؟ فماذا يفعل حتى لايروح فيها ويندثر مجده وملايينه الكتيره … ففكر وقدر وقتل كيف قدر فلجأ الى اقرب الطرق واقصرها للشهره ….
انديتنا الكبيرة لن تتقدم لانها امكنة لغسيل الاموال ومن قبلها غسيل اصحاب تلك الاموال
كدي عاينو واتاملوً وشوفو التاريخ القريب مش البعيد بكرة لو جا بلقى المطبلاتية والارزقية بتاعين الجماعة الفاتو منتظرين عشان يترزقو منه ومنها سينطلق الىًدنيا الاعمال المشرعنة
ويدخل كل ثروته الى دائرة العمل الحلال
ابعدوا أدوات واوساخ واقذار السياسه عن الرياضه …كل هذه الأسماء التي وردت لا يرجي منها خير لا للسودان ولا للرياضه …كلهم لصوص لا ضمير لهم ولا أخلاق …كلهم بلا استثناء
الحكومة لن ترضى بادم سودكال رئيسا لنادى المريخ هم عايزيين واحد من حوش ود بانقامش من دارفور قمة فى العنصرية
المريخ يشبه المريض طه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الهلال وياسلام علي الهلال
الفريق طه خلاص ادى دوره كجاسوس سعودى واحترقت اوراقه وانتهى موسم المؤتمرات الافريقيه وبعد كده السعوديين رفوهو وقاعدين يراقبو فيهو لانهم كاعراب نجاض يدركون ان من يخون بلده الاول لابد ان يخون بلده الثان ومن يخون أباهسيخون عمه حتما .
الفريق طه وهو فى الرياض اصبح شخصا غير مرغوب فيه واصبحت خطواته كلها محسوبه ،؟ فماذا يفعل حتى لايروح فيها ويندثر مجده وملايينه الكتيره … ففكر وقدر وقتل كيف قدر فلجأ الى اقرب الطرق واقصرها للشهره ….
انديتنا الكبيرة لن تتقدم لانها امكنة لغسيل الاموال ومن قبلها غسيل اصحاب تلك الاموال
كدي عاينو واتاملوً وشوفو التاريخ القريب مش البعيد بكرة لو جا بلقى المطبلاتية والارزقية بتاعين الجماعة الفاتو منتظرين عشان يترزقو منه ومنها سينطلق الىًدنيا الاعمال المشرعنة
ويدخل كل ثروته الى دائرة العمل الحلال
ابعدوا أدوات واوساخ واقذار السياسه عن الرياضه …كل هذه الأسماء التي وردت لا يرجي منها خير لا للسودان ولا للرياضه …كلهم لصوص لا ضمير لهم ولا أخلاق …كلهم بلا استثناء