غازي سليمان المحامي يحذر من إبتزاز كاتب بيانات صوت الحق

مناخ شنو؟؟؟؟ يظهر عليك ي استاذ كنت نائم فاستيقظت على حديث ( نافح ) ديمقراطية شنو وكل يوم جريدة الميدان مصادرة والحريات مصادرة واستدعاءات للصحفين والكتاب؟؟؟؟؟

غاذى ياحرامى يامخبول ياسكران من ذمن البنك الفرنسى السودانى وسكى الردلابول (جونى وكر)

غازي الرجل الذي فقد عقله أي مناخ ديمقراطى وحرية رأي التي يتحدث عنها هذا المعتوه ماذا حدث لهذا الصحفي الشريف النزيه الأمين الأستاذ فيصل محمد صالح بمجرد تعليقه علي خطاب الرئيس الراقص بقناة الجزيرة الولد غازي أخشي أن يكون مصنفاسيادته اتجاه اسلامي والله هذا زمانك أمرحي يامهازل والله هذا الرجل لا يختشي ولايحترم نفسه حرية رأي ومناخ ديمقراطى نسأل المعتوه غازي لماذا لاتغلق صحيفة (الانتباهة)التي يمتلكها الخال الرئياسي هذه الصحيفة ساهمت بخطها الاعلامي بانفصال الجنوب وتأجيج القبلية والعنصرية كلنا يعلم الانسان عندما يتقدم به العمر يكتسب خبرات وتجارب تجعله أكثر نضجاً وواقعية الا هذا المهتوه غازى وفي هذه الظروف التي يعاني فيها انسان الوطن في حياته ومعاشه وصحته يخرج هذا المجنون في محاولة لتلميع وجه النظام بالقول وجود حريىة تعبير وجو ديمقراطى ياغازى لتأكيد صحة قولك كن بضمير وشجاعة هذا الاستاذ الرائع المنحاز للوطن وانسانه وسوف تجد نفسك داخل يابيوت الأشباح

الاستاذ/غازى سليمان من النوع إلانتهازى الذى لايشق له غبار !! وإنتهازيته لاتنفصل من إنتهازية الاخوان المسلمين إلا ان وسيلته للوصول الى غايته متأرجحه وغير ثابته فبينما الاخوان المسلمون كما الكواسر يحددون أهدافهم وينقضون عليها تجد غازى منذبذبا فى إختياراته ويكاد لا يستقر على حال وكما نقول بالداجى السودانى فهو (مجهجه)!!وبما ان معدنه مطابق لمعدن الاخوان وفقط الاختلاف فى الشكل استطاعوا إستدراجه وأستعمل كما تستعمل الخرق الباليه فى مسح الاشياء ثم تلقى فى الزباله كأنها لم تكن موجوده من الاساس ثم تلقفته بعض القنوات الفضائية ومنها قناة الجزيره وافردوا له مساحات مقدره للفضفضه وربما تطيبا للخاطر حتى يرتاح نفسيا وبرعوا فى ذلك فعلا، المهم بعد أن قضى الانقاذ منه وطرا والمتمثله فى إحداث الفركشه بين زملاء المهنه حتى لا يناهضوا الانقاذ ويقفوا ضده بصلابتهم المعهوده وظل غازى يداهن ويمالى النظام حتى تمكن واحكم قبضته، واليوم ربما عاوده الحنين ونجده كما (0000الشمطاء) التى استفذة شبابها وجمالها فى أماكن يعف اللسان عن ذكرها وتحاول إستدراج الزبائن على ارصفة الشوارع علهم يقبلون عليها من جديد!!ولكن هيهات يا شيخ غازى وهنا جاز لنا ان نهتف (ضيعتنا وضعت معانا يامعلم)وبالمناسبه هذا التعليق يشمل وينطبق على كل متسيس كان ينتمى للاحزاب والتنظيمات وأختار طريق الانقاذ(طبعا النظام حتى لا افهم خطاء!!)ثم (تيس) فمصيره لم ولن يكن افضل حالا من مآل هذا (الاطربنش النزهى) وبالامس فقط الجماعه لفظت احدهم كما تلفظ النواة ورأيناذلك وكان موضع سخرية الجميع ونسأل الله أن يهدى الاخرين !!وزمان قالها لكم قائد الركب أن ثورة الانقاذ قطار متوقف الان فى المحطه الرئيس ومن اراد أن يركب فألف مرحب به فالقطار يسع الجميع!! فركب البعض وأمتنع الكثيرون لان قائد الركب لم يحدد وجهته بعبارات صريحه وواضحه والذين ركبوا لم ينتبهوا او ربما تغافلوا عمدا لانهم مشبعين بالانتهازيه الفجه رغم علمهم ان سكة القطار بها محطات وقائد القطار له كافة الصلاحيات فى إختيار المحطه التى يجب أن ينزل فيها الراكب حسب قيمة التذكره التى انفق من أجل الحصول عليها من حر ماله فضلا عن إراقة ماء الوجه وبمقدار الانتهازية التى يتمتع بها!!فالعمليه إذا محسوبه بدقه!!ولا مجال للجدال وكما يعلم الجميع ان غازى سليمان وبعض من أمثاله كانوا فى الاصل (مسطحين)ووقعوا من القطار الذى كان قد إندفع بسرعه جنونيه نحو الهاويه وما ادراكم الهاويه وسوف نرى ذات صباح مصير الباقين وصبحههم ليس ببعيد بإذن الله0