وزارة النفط السودانية تتهم دولاً بالضغط على شركات أجنبية للمغادرة

كون شجاع وملك الشعب الحقيقة وسمى هذه الدول ةاسم الشركات العاملة
بعدين يمكن هذه الدول عارفه فلوس البترول ستذهب الى جيوبكم كما سبق

هذه بشائر الوزير مكاوي ، يبدأ مشواره بالهدم التدريجي كما فعل سابقا بالكهرباء ، وكما حصل بالسكة حديد وتعطل القطار الجديد في اولى رحلاته إلى غرب السودان ، وحاث خروج عربات ركاب من الخط الحديدي في شمال السودان .
وأتوقع في اليومين القادمة يدلي بالقرارات والتبريرات ويملأ الناس فقر ويقول وجدنا شركات بديلة ووجدنا مربعات نفط جديدة بشمال السودان ، وهذا ديدن الكيزان السفلة.
وطالما هذا المكاوي موجود ، فيا بترول السودان لن تقوم لك قائمة ، ويبقى أملنا كبير في الله القدير أن يشتت شملهم ويبدد جمعهم ويقطع دابرهم.

واضح انها السعودية او الامارات مصر عندها شنو تضغط بيهو الا رقاصات شارع الهرم

التعويض ليس حلا فكيف تعوضوا عمد قبيلة المعاليا مثلا مبلغ 5000 جنيه للكيلومتر المربع وعلى الدنياالسلام؟؟ بينما لا يحصل مواطنو المنطقة على شيئ والعمالة الرخيصة تأتى من مناطق شمال السودان حتى الخفراء،، لا حل إلا بتطبيق الفدرالية المالية إذ يجب أن يمتلك كل إقليم تطوير موارده وإمتلاك عوائده بينما يحصل المركز فقط على نسبة الضرائب المنصوصة حسب القانون أو الدستور،، كل دول العالم التى تتبنى النظام الفدرالى تطبق هذه الخطة وإلا فسوف تستمر الحروب طالما أن مناطق بعينها تستغل موارد مناطق أخرى والماء فوق ظهورها محمول.

العلة ليست في دول العالم او الجوار العلة فيننا وفي الحكومة التي ظلت تضحك علي شعبها 25 عاماً وتحيك المؤآمرات والدسائس بين مواطنيها وكثير من شعبها الذين تم شراء ذممهم بالفلوس او المناصب مازالوا غارقبن في سكرات الآمال والامنيات ويعتبرونها خير حكومة رسالية علي وجه الارض الي ان ينهار العرش فوق روؤسهم وساعتها يدركون كم ارتكبوا من جرم وحماقات في حق الوطن وانسانة اللهم انا مظلومين فانصرنا علي من ارتكبوا كل هذا الجرم باسم دينك الكريم

مصر فاضية لينا !!!!!!فيهم المكفيهم واعتقد ان قطار الانقاذ توقف هنا وخلاص ..الاقتصاد السوداني المحتضر بسببهم خلاص لفظ انفاسه الاخيره ………خطة الكيزان بعد كدة حتكون الوثبة الي الخارج علي امل العودة بوجه جديد لافساد الديمقراطية القادمة

خلوا بالكم هذا التصريح غير مقبول والمقصود خلق عداء مع دول معينة دعمت الإطاحة بالأخوان في مصر وغيرها المصيبة حاليا في تصفية العاملين في شركات البترول الحكوميةو تحت إشراف الوزير و نقابات العاملين يعنى مستحقات ما في عليكم الله نحن في الألفية الثالثة صالح عام و تشريد و تشوفوا الايام الجاية