
كاريكاتير

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
الخلفية دي يا ربي حريقة في حبيبة القلب (غزة) و أفريقيا الوسطي أو ربما في الصومال ؟؟ مساكين حتي بيوتهم تشبه بيوتنا في الريف السوداني (وسط و غرب و جنوب السودان) ن كان عنده فضل زاد فاليعد به لمن لا زاد له و من كان عنده فضل راحلة فاليعد بها لمن لا راحلة له و من كان عنده فضل رصاصة فاليعد بها لمن لا رصاصة له و من كان عنده فضل (كلمة ) فاليعد بها لمن لا ( كلمة) له ؟؟؟؟
لك الله يا سوداننا الحبيب لقد سطا عليك بغاث الطير في ليلة ظلماء فقسموك بين أبناء عمومتهم من بين يعرب أصحاب العملات الخضراء التي يسيل لها لعاب مستعربي السودان ؟؟ و (القرعة ما زالت ممدودة) مثل المهاجر و المهاجر دي عندنا في غرب السودان تطلق علي طالب العلم الذي ينقطع لحفظ القرآن في خلوة مع أقرانه و في أوقات معينة يأخذ (قرعته) و يطوف علي البيوت فيجودون له بما قسمه له ربه من دقيق أو ذرة أو طعام جاهز (غالبا (عصيدة) أو بقايا ثياب قديمة ؟؟ هكذا كان حال المهاجر عندنا في غرب السودان أما اليوم فقد سبقنا أبناء المصارين البيض إلي البيوت بعد أن عرفوا الطريق إليها ؟؟؟ و لكن بدل (القرعة) فضلوا السامسونايت أو الأكياس البالية لزوم التمويه و كدة ؟؟
يسرقون اللقمة من أفواه المساكين و يطعموها لأطفال (غزة) يغز فيهم (عود القذافي)داك ليوم القيامة ؟؟؟
الخلفية دي يا ربي حريقة في حبيبة القلب (غزة) و أفريقيا الوسطي أو ربما في الصومال ؟؟ مساكين حتي بيوتهم تشبه بيوتنا في الريف السوداني (وسط و غرب و جنوب السودان) ن كان عنده فضل زاد فاليعد به لمن لا زاد له و من كان عنده فضل راحلة فاليعد بها لمن لا راحلة له و من كان عنده فضل رصاصة فاليعد بها لمن لا رصاصة له و من كان عنده فضل (كلمة ) فاليعد بها لمن لا ( كلمة) له ؟؟؟؟
لك الله يا سوداننا الحبيب لقد سطا عليك بغاث الطير في ليلة ظلماء فقسموك بين أبناء عمومتهم من بين يعرب أصحاب العملات الخضراء التي يسيل لها لعاب مستعربي السودان ؟؟ و (القرعة ما زالت ممدودة) مثل المهاجر و المهاجر دي عندنا في غرب السودان تطلق علي طالب العلم الذي ينقطع لحفظ القرآن في خلوة مع أقرانه و في أوقات معينة يأخذ (قرعته) و يطوف علي البيوت فيجودون له بما قسمه له ربه من دقيق أو ذرة أو طعام جاهز (غالبا (عصيدة) أو بقايا ثياب قديمة ؟؟ هكذا كان حال المهاجر عندنا في غرب السودان أما اليوم فقد سبقنا أبناء المصارين البيض إلي البيوت بعد أن عرفوا الطريق إليها ؟؟؟ و لكن بدل (القرعة) فضلوا السامسونايت أو الأكياس البالية لزوم التمويه و كدة ؟؟
يسرقون اللقمة من أفواه المساكين و يطعموها لأطفال (غزة) يغز فيهم (عود القذافي)داك ليوم القيامة ؟؟؟