أخبار السودان

المركزي يبحث عن دعومات خارجية لاستيراد الجازولين والقمح والدواء

كشف بنك السودان المركزي عن حصوله على تسهيلات مصرفية قدمتها بعض البنوك الخارجية لاستيراد الجازولين والقمح والدواء. في وقت بلغ فيه سعر الدولار في السوق الموازي 43 جنيهاً.
ونقل محافظ البنك حازم عبدالقادر لرئيس الجمهورية المشير عمر البشير، خطة البنك لتوفير النقد الأجنبي.
وقال عبد القادر في تصريحات صحفية، إن الخطة تهدف لتوفير النقد الأجنبي لاستيراد السلع الأساسية واستعادة حصائل الصادر الموجودة بالخارج التي لم تعد إلى البلاد.
ووقف البشير خلال اللقاء على التسهيلات المصرفية التي قدمتها بعض البنوك الخارجية لاستيراد سلع الجازولين والقمح والدواء.

تعليق واحد

  1. (واستعادة حصائل الصادر الموجودة بالخارج التي لم تعد إلى البلاد)

    هذه نغمة جديدة وتخدير جديد للشعب والهاء للناس حتى يعتقد الناس ان المشكلة في المصدرين ؟؟ ولكن كم هم عدد المصدرين وماهي السلع التي تم تصديرها ؟؟

    ثم السؤال الوحيد كم تبلغ الاموال التي لم يعيدها المصدرين الى السودان ؟ وسبب عدم افصاح البنك عنها انها مبلغ يسير وان عودتها او عدم عودتها لن تؤدي الى تغيير الوضع الحرج الذي تعاني منه حكومة المفسدين الاسلاميين كما لن تكفي رجال الامن والشرطة الشعبية والدعم السريع..

    ومشكلة شح النقد الاجنببي واضحة حيث ان الحكومة تركت دعم المنتجين واصبحت تدعم رجال الامن والمخابرات الوطني والشرطة الشعبية والدعم السريع وان 70% من الوقود تذهب للدعم السريع الذين يجوبون العاصمة والاقاليم وصحاري السودان ليل نهار ويستهلكون 70% من انتاج السودان من المواد الغذائية

    بنك السودان يعاين في الفيل ويطعن في الظل مع العلم ان المصدرين الذين يوهمون الناس بمحاربتهم هم انفسهم اقطاب المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية وهي نفسها الشركات التابعة لجهاز الامن والخدمة الوطني والمنظمات التابعة للمؤتمر الوطني والامن والحركة الاسلامية.. مع العلم ان الحركة الاسلامية نفسها ليست مسجلة كحزب او منظمة طوعية وانما مجموعة من المستنفعين من النظام..

  2. ناس الحكومة بي سياستهم المالية دى ! فاكرين نفسهم بي يديروا ليهم في مجرد رابطة اجتماعية او جمعية ثقافية في مرحلة الأساس!!
    الموضوع ده كبير كبير شديد يا همر البشير! موضوع بي يبحثوا فيهو خبراء اقتصاديين بيرسموا وبي يخططوا سياسة مالية لقرن قادم (يعنى ل 100 سنة جاية)! مش لي بكرة او الاسبوع او الشهر الجاي!! ياخ اقول ليك حاجة؟! الموضوع ده كبير لدرجة انو اكبر من انك تتخيلو ! لدرجة انو اكككككبر من راسك الماكن الكلو كذب ونفاق ده!!
    اقوليك؟! خليك كده بس! نحنا بقينا اصلو ما دايرنك تفوت كده ساي كده بس بي اخوى واخوك!بقينا عاوزين انك تفهم لما تحين االلحظة الجد جد – انو العمر القضيتو زى ما بي تقول في المعارك وبين الدم – انو دى كلها كانت مجرد نزهة وبروفات لسيناريو انت ما شفتو في عمرك كلو – الا في اللحظة الهسة الجاية عليك دى! بالذمة الواحد مننا بقا عبارة عن برميل بارود متحرك وعندو استعداد انو يموت في اي لحظة وحين! درجة انو الموت زاتو ممكن يندهش! وهو تانى فضل شنو اكتر من انتهاكك عبر اجهزتك للعرض وللشرف؟ وهو تانى فضل شنو لمن بقا الواحد مننا ما قادر يأمن قوت عيالو اليومى؟ ما فضل الكتير! فضل الموت الياهو واحد ده! لكن مصرنا ومصيرك تشوف ونوريك الثبات علي المبدأ وللرصاص كيف بي يكون يا زول!

  3. (واستعادة حصائل الصادر الموجودة بالخارج التي لم تعد إلى البلاد)

    هذه نغمة جديدة وتخدير جديد للشعب والهاء للناس حتى يعتقد الناس ان المشكلة في المصدرين ؟؟ ولكن كم هم عدد المصدرين وماهي السلع التي تم تصديرها ؟؟

    ثم السؤال الوحيد كم تبلغ الاموال التي لم يعيدها المصدرين الى السودان ؟ وسبب عدم افصاح البنك عنها انها مبلغ يسير وان عودتها او عدم عودتها لن تؤدي الى تغيير الوضع الحرج الذي تعاني منه حكومة المفسدين الاسلاميين كما لن تكفي رجال الامن والشرطة الشعبية والدعم السريع..

    ومشكلة شح النقد الاجنببي واضحة حيث ان الحكومة تركت دعم المنتجين واصبحت تدعم رجال الامن والمخابرات الوطني والشرطة الشعبية والدعم السريع وان 70% من الوقود تذهب للدعم السريع الذين يجوبون العاصمة والاقاليم وصحاري السودان ليل نهار ويستهلكون 70% من انتاج السودان من المواد الغذائية

    بنك السودان يعاين في الفيل ويطعن في الظل مع العلم ان المصدرين الذين يوهمون الناس بمحاربتهم هم انفسهم اقطاب المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية وهي نفسها الشركات التابعة لجهاز الامن والخدمة الوطني والمنظمات التابعة للمؤتمر الوطني والامن والحركة الاسلامية.. مع العلم ان الحركة الاسلامية نفسها ليست مسجلة كحزب او منظمة طوعية وانما مجموعة من المستنفعين من النظام..

  4. ناس الحكومة بي سياستهم المالية دى ! فاكرين نفسهم بي يديروا ليهم في مجرد رابطة اجتماعية او جمعية ثقافية في مرحلة الأساس!!
    الموضوع ده كبير كبير شديد يا همر البشير! موضوع بي يبحثوا فيهو خبراء اقتصاديين بيرسموا وبي يخططوا سياسة مالية لقرن قادم (يعنى ل 100 سنة جاية)! مش لي بكرة او الاسبوع او الشهر الجاي!! ياخ اقول ليك حاجة؟! الموضوع ده كبير لدرجة انو اكبر من انك تتخيلو ! لدرجة انو اكككككبر من راسك الماكن الكلو كذب ونفاق ده!!
    اقوليك؟! خليك كده بس! نحنا بقينا اصلو ما دايرنك تفوت كده ساي كده بس بي اخوى واخوك!بقينا عاوزين انك تفهم لما تحين االلحظة الجد جد – انو العمر القضيتو زى ما بي تقول في المعارك وبين الدم – انو دى كلها كانت مجرد نزهة وبروفات لسيناريو انت ما شفتو في عمرك كلو – الا في اللحظة الهسة الجاية عليك دى! بالذمة الواحد مننا بقا عبارة عن برميل بارود متحرك وعندو استعداد انو يموت في اي لحظة وحين! درجة انو الموت زاتو ممكن يندهش! وهو تانى فضل شنو اكتر من انتهاكك عبر اجهزتك للعرض وللشرف؟ وهو تانى فضل شنو لمن بقا الواحد مننا ما قادر يأمن قوت عيالو اليومى؟ ما فضل الكتير! فضل الموت الياهو واحد ده! لكن مصرنا ومصيرك تشوف ونوريك الثبات علي المبدأ وللرصاص كيف بي يكون يا زول!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..