إعتداءات جديدة للدعم السريع بقرى الجزيرة، خروج تفاتيش جديدة عن سيطرة المشروع
اعتداء على باشمفتش وضرب بالسياط على أطفاله وزوجته

رصد الراكوبة
تلقى بريد الراكوبة خطاب من الإدارة الزراعية بمشروع الجزيرة موجه من السيد إسماعيل عبدالمحسن نائب المدير الزراعي للجزيرة موجّه بعنوان “تقرير مكتب القوز”، تكشف اعتداءات جديدة لقوات الدعم السريع بقرى الجزيرة، جاء فيها:
بالإشارة للموضوع أعلاه تم إخطارنا صباح اليوم الثلاثاء الموافق 10 / 10 / 2023م الساعة السادسة صباحاً السيد / مدير قسم الشمالي الغربي بأن السيد / رغم الله حامد – باشمفتش مكتب القويز تم الاعتداء عليه البارحة الساعة التاسعة مساء بقوة من الدعم السريع قوامها (8) أشخاص بعدد (2) موتر وعربة. حيث تم الاعتداء على أسرة الباشمفتش بالضرب بالسياط على الأطفال وزوجته، وتم الاعتداء على أخ الباشمفتش بضرب في الظهر وكسر في اليد اليمني، تم إسعافه إلى مستشفى الحصاحيصا وكذلك تم سرقة العربة حكومة رقم 1217 موديل 2019 تتبع لمشروع الجزيرة وكذلك تم مهاجمة قرية فطيس العوامرة بالتفتيش.
لذلك يصبح القسم الشمالي الغربي به (3) تفاتيش خرجت من سيطرة مشروع الجزيرة (الراجين + السديرة + القويز) وكذلك القسم الشمالي (مكتب كاب الجداد + الصحوة + اللعوتة + الترابي) كل هذه المكاتب غير آمنة.
وين الحارق مالنا و دمنا
الكيزان سرقوا دمنا يا جيش الهنا
وبرضو السيد البرهان بقول بل ولا يهمه ضياع الوطن والمواطن.. وهو والجيش غير قادرين على حسم المعركة عسكريا.. وهذا لا يحتاج إلى دليل.. وعليه من الأكرم لك التوجه إلى جده الان وقبل غدا وهذا أكرم لكم..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله المستعان اين تشدق الوالى والمستنفرين لعنهم الله
اناشد الشعب السوداني بحماية نفسه ونسيان الجيش الذي حتى اللحظه يدافع عن نفسه ولاينتصر الافي ابواق الكيزان سنموت عزل لكن ورقة التوت ستسقط امام الشعب الذي ضلله الانصرافي وسينهزم الجنجويد ليس بجيش تعود الاحتماء خلف المعسكرات والهروب من الارتكازات سننتصر بيقظة الشعب المستباح قسما مايحدث من قيادات الجيش خيانه لامثيل لها في تاريخ اعظم قوات جيش في افريقيا .
الماعارف دا غزو مخطط احسن يعرف الناس ديل جايين لاحتلال البلد واستبدال سكانه
جابهم الديش …وجل الجنجويد من القيائل السودلنيه يرغم من بعض مسعرى الحرب يحاولون دمقهم بالاجانب ..
برهان يعرفهم بالامس هم من رحم الجيس ” وقال متمردين ” وليس اجانب ..خاربوووا باسم الجيش مع اليمن وحفتر
طيب .. والجيش واستخباراته ما كانوا عارفين الكلام دا
اين الجيش دول تجار حتي في الفحم
دي هي خطوات التحول المدني الديمقراطي!
على الجميع في القرى حول الخرطوم والحذر ووضع الاحتياطات اللازمة والاعتماد على انفسهم
قرأت تقريرا أصدره أحد جنرالات المعاش أوضح بصوره كامله أسباب هزيمة الجيش السودانى ولخصه فى الآتى:- أولا السبب الأساسى تكوين الجنجويد على يد عمر البشير وتسليحه لهم لأن الجيش السودانى منذ عام 2004 كان لايستطيع هزيمة الجماعات المسلحه فى دارفور وذلك لطبيعة المنطقه الصحراويه والجيش ليس معتادا على الحروب الصحراويه لأن أهل المنطقه كانوا يتحركون بكل سهوله والجماعات المسلحه تعتمد على سيارات الدفع الرباعى وهى خفيفة الحركه والمناوره فتضرب وتختفى. ثانيا عمر البشير أهمل المشاه الذين يتحركون على أرجلهم وبدون سيارات دفع رباعى وأهمل تدريب هذه القوات بل أهمل الجيش كله بدون تدريبات وجعل قياداته تشتغل فى البزنس وتعتبر قيادات أداريه فقط.ثالثا حرب المدن هذه قد جربها الوطن فى غزو جماعة فكى جبرين حاليا عندما دخلوا أمدرمان بتاتشراتهم ولم يجدوا من يتصدى لهم رغم قلة عددهم لأن الجيش كان يفتقد المشاه وكان بالأحرى ضربهم فى الخلاء بواسطة الطيران والمدفعيه وهذا يعود لعدم الكفاءه التكتيكيه فى وجود جنرالات البزنس. كل متحركات الجيش التى أتت من الجزيره وشندى وعطيره والدمازين وكردفان ضربها الدعم السريع رغم تفوق الجيش بوجود طيران ومدفعيه ودبابات والسبب هو عدم وجود قواعد ثابته للدعم السريع بل تعتمد على سيارات الدفع الرباعى خفيفة الحركه والتى تحمل فيها كل أنواع الأسلحه فتضر ضربات قاضيه وتختفى بين الطرق بل حاصرت كل المنافذ المخارج والمداخل للعاصمه المثلثه ماعدا مدخلين.ثم لا ننسى أن الجنرال برهان قد سمح للدعم السريع أن تتسلح بكل أنواع الأسلحه وهذا خطأ كبير جدا رغم أعتراضنا عليه وبسبب هذا الأعتراض أحلت للمعاش. هكذا بسط لنا الجنرال المتقاعد أسباب هزيمة الجيش.
والله انت انسان وطني واكيد الجيش او عمر البشير وجماعته من الكيزان هم سبب دمار السودان الان لان همهم المال سواء كان خلال او حرام وكل الضباط الكبار همهم ايضا التجاره واهملوا تكوين جيش وطني قادر لحمايه البلد
الجيش وين والشرطه وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على زبانيه الدعم السريع دخول مدنى حيث الاستغلال واهانه النازحين—-بلو مدنى -مش قرى الجزيره المساكين((((((((دعامه تجم )))))))))
كل المعلقين ما فاهمين حاجة ، في حالة الحرب تصبح السيولة الأمنية هي المسيطرة على الوضع وهذا يغري جماعات النهب المسلح والمليشيا بالاعتداء على القرى الآمنة ، لا يوجد جيش في العالم بإستطاعته توفير حماية كاملة مائة بالمائة لجميع القرى والنجوع والمدن من اعتداء العصابات والنهب المسلح ، بكل اسف المستنفرين أقلية وغالبية الشعب السوداني يتفرجون أو لاذوا بالفرار ، المشكلة كبيرة اوقعنا فيها الطمع من قبل قادة البلاد السابقين والحليين حينما أسسوا هذه المليشيا وصنعوا لها جيشاً أصبح يتمدد يوماً بعد يوم كالسرطان في بلادنا الحبيبة متوهيمن أن هذا الجيش حماية لسلطانهم ، الآن الواقع يفرض على الشعب السوداني أن يتوحد ويتجمع ويرص صفوفه للقضاء على هذه المليشيا السرطانية ، نسأل الله عز وجل السلامة والعافية لبلادنا الحبيبة
قضي على هذه المليشيات فقط؟ الكيزان الذين تسببوا في كل هذا الخراب و الدمار يعطوهم الورود و يعطوهم فرصة أخرى للحكم، صح؟
المستنفرين هم دواعش و كتائب ظل و ما شابه. المثل يقول ” المحرش ما يقاتل” السودان بوضعة الجغرافي ليس كمثل الدول التي هيمن عليها الدواعش . لعنة الله ع الكيزان خذلهم الله أين ما ذهبوا السفلة