عيّن رئيس مجلس حقوق الإنسان، فاكلاك باليك، ثلاثة خبراء مستقلين ليشكلوا بعثة تقصي الحقائق الدولية بشأن الوضع في السودان، برئاسة القاضي التنزاني محمد شاندي عثمان.
جاء إعلان اليوم الاثنين بعدما أنشأ مجلس حقوق الإنسان بعثة تقصي الحقائق المستقلة في قرار في شهر أكتوبر “لتحقيق وإثبات الحقائق والظروف والأسباب الجذرية لجميع المزاعم حول انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات وانتهاكات القانون الدولي الإنساني- بما فيها تلك المرتكبة ضد اللاجئين- والجرائم ذات الصلة في سياق النزاع المسلح المستمر الذي بدأ في أبريل 2023 بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، بالإضافة إلى الأطراف المتحاربة الأخرى”.
ستقوم البعثة بجمع وتحليل الأدلة، وتحديد الأفراد والكيانات المسؤولة عن هذه الجرائم والانتهاكات حيثما أمكن، وتقديم توصيات بهدف إنهاء الإفلات من العقاب وضمان المساءلة ووصول الضحايا إلى العدالة.
وتضم اللجنة الرئيس السابق للمحكمة العليا في تنزانيا، محمد شاندي عثمان، والأستاذة جوي إيزيلو، المحامية الأولى في نيجيريا والمقررة الخاصة السابقة للأمم المتحدة المعنية بالاتجار بالأشخاص، والمسؤولة الأممية السابقة، منى رشماوي – الأردنية-السويسرية التي كانت تشغل منصب رئيسة مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا.
يذكر أن أعضاء البعثة سيعملون بصفتهم الشخصية ولن يتقاضوا رواتب مقابل عملهم. ومن المتوقع أن يقدموا النتائج التي توصلت إليها البعثة لمجلس حقوق الإنسان في الفترة ما بين سبتمبر وأكتوبر، وللجمعية العامة في أكتوبر من العام القادم.
السودان مفروض لايسمح بدخول هؤلاء الاوغاد االمرتشين الان دا ما وقت تقصي الحقائق دا وقت الحرب الان تعالوا بعدين لما ينتصر الجيش واعمل التقصي حقكم ولكن الان لا ومرفوض لانهم جايين يضغطوا ويحرفوا الحقائق لصالح الدعامة وعندهم القحاتة الخونة العملاء جاهزين بي الشهود المزيفيين ربنا ينتقم منهم دنيا واخره دخولهم البلاد الان مرفوض امنعهم من الدخول خلي يمشوا يحققوا في فلسطين لو هم صاح جاديين
خسارة البرهان بس؟! خسارة الجيش البطلع قيادات على شاكلة البرهان والكضباشي وياسر العطا الذين ما برحوا يقدمون فروض الولاء والتحية العسكرية لقائد المليشيا التي خرجت من رحمه وخسارة الجيش الذي لا زال يخرج من رحمو كل يوم مليشيات جديدة متنوعة تفتك بالبلد وتفككه وتفتت في عضده وتسفك الدماء المعصومة للأبرياء
لعن الله الكيزان ومليشاته ومن يعاونهم على الظل والغدر والبطش
طوالى عملتهم مرتشين ولم يزاولوا عملهم حتى الآن! وايضا لا يعملوا مقابل راتب ! الخونة والعملاء هم من جعل الدعم السريع فى حراسة القيادة العامة والوزارات ومنحهم الاراضى والمعسكرات فى كل الولايات وايضا منحهم الرواتب الجزية والسلاح والتدريب .. القحاتة كانوا بيقولوا العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .. والجيش والبرهان كان بيقول الدعم السريع من رحم القوات المسلحة ..
انت خايف من المحاسبة يا كوز…
الدعامة رحبوا بلجنة تقصي الحقائق بينما إخوان الشياطين رفضوها
ما يسمح هو السودان بيديرو رجال ما اوغاد يجب حرقهم بلا محاسبة مش هى رحمة واحترام ليهم كونو يتقصو معاهم ويننحوهم فرصة للهروب
ما يدافع عن الاوغاد الا وغد
ياخ البرهان مشى نيويورك بنفسه قال داير البعثة دي
لا مااظن البرهان قال كدا دا السودان صوت ضد هذا المشروع البريطاني لانو جاي من بريطانيا والقحاتة والبرهان عاوز البعثة دا من الامم المتحدة والجهات المعينة بذلك https://arabic.rt.com/middle_east/1500568-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%B1%D9%81%D8%B6%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%B9-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86/
هذا الزوط يعني الكيزان العواليق مباشرة، هزيمة الثورة، هزبمة في ميدان المعركة التي أشعلوها وهزيمة في المحافل الدولية، مافي ليهم أي مفر من النهاية الحتمية و سوف يقتلون مثل الكلاب الضالة، جاري التجهيز لأمبحتي القلع الكامل و حرق جزور الشجرة الخبيثة.