تمازج: تهديدات الإعيسر محاولة مفضوحة لإبعاد الصحافة عن التغطية المهنية

ان البراميل الفارغة اكثر ضجيجا ( مثل انجليزى) انه ما ينطبق على الاعيسر الذى استوزره البرهان ظنا منه انه ذو قدرات تمكنه من القيام باعباء الوزير تخيللوا وزير اعلام يستهل عمله بتوجيه التهديد الى وسائل الاعلام والعاملين فيها وهو من يزعم انه كان مدير قناة اعلامية ذات يوم..يبدو انه لم يستفد من تجربته ليوجه جهوده نحو انتسال السودان من وهدتهز. الاعيسر ظاهرة صوتية كما وصفه احد الكتاب وهو اسلاموى متطرف وهذا ما يبينه سلوكه فى هذا الخبر الذى ازردته الراكوبة…كل هذا لانه يريد التغطية على عجزه وقصر نظره ليخلق كبش فداء فى الاعلاميين وهى شماعة مسبقة الصنع لتبيرير القشل البادى فى الافق….الاعيسر لا يحمل فكرا وليس مؤهلا لهذا الموقع فهو يظن الاعلام تدليس وكذب واختلاق وهو شان الاسلامويين اينما كانوا… تصوروا وزيرا شابا عاش فى بريطانيا ونال جنسيتها ويفكر على هذا النسق العدوانى غى التعامل مع وسائل الاعلام ويزعم زورا انه عمل مديرا لقناة اعلامية.. نصدقه فيما قال ولكنه كان مديرا للقناة فى عهد الانقاذ اسوأ الانظمة السياسية فى تاريخ السودان ززففى عهد الانقاذ راينا ظواهر اعلامية لقيطة كالتى قدمها صاحب ساحات الفداء او صنوه ديك الصباح والذى كان يستهل عبثه بيا ايها الشعب السودانى البطل,,,, والاعيسر لا يختلف عن هؤلاء قليبرز لنا سجل نجاحه من اى نوع حتى نغير راينا فيه