أخو أوباما: سأصوت لترامب لنجعل أميركا عظيمة

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
قال مالك أوباما، الأخ غير الشقيق للرئيس الأميركي باراك أوباما، إنه سيصوت لفائدة المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب.

وقال مالك في حوار مع صحيفة “نيويورك بوست” إنه يحب دونالد ترامب لأنه يتكلم من القلب، مضيفا “أريد أن أجعل أميركا عظيمة مرة أخرى، لذلك سأصوت لترامب”.

وعبر أوباما، 58 عاما، عن “خيبة أمل عميقة” اتجاه إدارة باراك أوباما وهو ما جعله يحول ولاءه إلى الحزب الجمهوري، على حد قوله.

كما أبدى غضبه مما وصفه “قتل كلينتون والرئيس أوباما للزعيم الليبي معمر القذافي”، الذي وصفه بأنه كان أحد أفضل أصدقائه، مشيرا إلى أن “التخلص من القذافي لم يجعل الأمور أفضل في ليبيا”.

وفي الحوار ذاته، انتقد مالك أوباما دعم “الحزب الديمقراطي” لزواج المثليين، حيث قال “أشعر بميلي للجمهوريين الآن لأنهم لا يدعمون المثليين”.

واشتغل مالك، الذي يعيش في ميرلاند، محاسبا لعدة سنوات، كما كان يدير مؤسسة خيرية باسم والده في ولاية فيرجينيا، بيد أنه أثير جدل حول المؤسسة عام 2011، بسبب عدم تسجيلها رسميا وتهربها الضريبي.

وختم حديثه قائلا “بصراحة، سأكون سعيدا عندما يغادر أخي منصبه. سيصبح بعيدا عن الأضواء وسيكون قادرا على العيش كإن

تعليق واحد

  1. كلنا لا نؤيد المثليين مثل اوباما . ولكن التصويت لترامب لن يجعل من امريكا دولة عظيمه بل سيكون بدايه النهاية لسلطانها وقيادتها للعالم .

  2. من كان يظن بأن امريكا يحكمها فرد متفرد بالسلطة ،….فهو مخطئ ، فهى دولة مؤسسات لديها الخطط المعدة مسبقا من الاخصائيين ، فى كافة المجالات … وهى ترعى مصالحها كدولة عظمى ، ووضعها الدولى ، فليس ترامب أو كلينتون ..يمكنهم تغير المسار الموضوع للدولة ، و خاصة السياسات الخارجية ، فالحزب الحاكم يمكنة احداث بعض التغيرات بالشئون الاجتماعية والاقتصادية التى تهم المواطن الامريكى اهتمام مباشر ، كل على حسب ايدلوجية كل حزب

  3. القرارات فى امريكا لاتصدر كما فى الدول العربية من الريئس او الملك او

    الامير امريكا دولة مؤسسات كل قرار لازم يدرس ويخضع للتصويت . وبعدين امريكا

    عندها سياسة ثابتة لاتتاثر كثيرا بما يصرح به الروساء اثناء الدعاية

    الانتخابية .

  4. كلنا لا نؤيد المثليين مثل اوباما . ولكن التصويت لترامب لن يجعل من امريكا دولة عظيمه بل سيكون بدايه النهاية لسلطانها وقيادتها للعالم .

  5. من كان يظن بأن امريكا يحكمها فرد متفرد بالسلطة ،….فهو مخطئ ، فهى دولة مؤسسات لديها الخطط المعدة مسبقا من الاخصائيين ، فى كافة المجالات … وهى ترعى مصالحها كدولة عظمى ، ووضعها الدولى ، فليس ترامب أو كلينتون ..يمكنهم تغير المسار الموضوع للدولة ، و خاصة السياسات الخارجية ، فالحزب الحاكم يمكنة احداث بعض التغيرات بالشئون الاجتماعية والاقتصادية التى تهم المواطن الامريكى اهتمام مباشر ، كل على حسب ايدلوجية كل حزب

  6. القرارات فى امريكا لاتصدر كما فى الدول العربية من الريئس او الملك او

    الامير امريكا دولة مؤسسات كل قرار لازم يدرس ويخضع للتصويت . وبعدين امريكا

    عندها سياسة ثابتة لاتتاثر كثيرا بما يصرح به الروساء اثناء الدعاية

    الانتخابية .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..