وقفة عز لذكرى شهداء رمضان عصارة الوطن

جعفر محمد على
الوحش يقتل ثائراً في الارض والارض تنبت الف ثائر
و تاتى اعوام ونحن نحتفي بشهررمضان والعشرين الخالدة التي كادان يخرج شعبنا الابي من ظلام الكهنوت الشيخ البغيض لابد ان نقف إجلالاً وإكباراً امام تضحيات شهداء الثورة والحرية الذين بذلوا ارواحهم رخيصة من اجل فك قيود العزلة والتخلف الذي ظل جاثماً على كاهل الشعب لذلك فإن الحديث عن اشرف واشجع بني البشر وهم الشهداء الابرار يجب أن يكون نبراساً للأجيال القادمة حتى تكون على بينة ومعرفة تامة بان الازدهار والاستقرار والتنمية التي يريدأن يعيشها الوطن والشعب لم تأتِ من فراغ ولكن تعُمد بدماء آلاف الشهداء الابرار،اللذين رسمو تاريخ السودان كادوله من بين الدول الافريقية.
شهداء سئمو من طابور الشيخ طابور دمار الوطن فى حلقة الارهاب الذى اصبح يصدر على نطاق دول العالم .
من الافياء ليرفعو صوت الحق عالياً صوت المعاناه الذى يعانى منه الشعب من جدل وشعوزة الشيخ يدعو لبناء دولة آملئت بالدم دولة الفقر والجوع فى ظل تطور المجتمع والدول امام كل التحديات .
قتلوا جوراً وظلماً دون ادنى نظرة لشهر رمضان ،فقط لانهم اعلنو التصحيح ورفع الظلم عن الشعب
سيظلو دوما في ذاكرة النضال و التحرر الوطني من سلطة الجدل والمهرج *****
سوف نضطلع بمسؤوليتنا رسمياً من خلال الثوره سوف نواجه خياراً حاسماً الا وهو نزع هذه الطغمه بواسطة الحرب وهذا الخيار الحاسم يغطي خيارات اخرى يمتلكها الشعب بارادته الحره سوف تطفو فوق اعير الكبد والقهر الممنهج علي مر العقود سوف تقرر الاراده الحاسمه وقتها بوطن جديد بعد ما امتلئت كل شبر وكل بقعه منه بالدم والتقسيم ****
لهم الرحمه
إما شهداءنا الأبرار فهم
الفريق الركن طيار خالد الزين علي نمر.
اللواء الركن عثمان إدريس صالح.
اللواء حسين عبدا لقادر الكدرو
العميد الركن طيار محمد عثمان حامد كرار
العقيد محمد أحمد قاتم
العقيد الركن عصمت ميرغني طه
العقيد الركن صلاح السيد
العقيد الركن عبدا لمنعم بشير مصطفى البشير
المقدم الركن عبدا لمنعم حسن على الكرار
المقدم بشير الطيب محمد صالح
المقدم بشير عامر ابوديك
المقدم محمد عبد العزيز.
رائد طيار أكرم الفاتح يوسف.
نقيب طيار مصطفى عوض خوجلي.
الرائد معاوية ياسين.
الرائد بابكر نقد الله.
الرائد أسامة الزين
الرائد سيد أحمد النعمان حسن.
الرائد الفاتح الياس.
النقيب مدثر محجوب.
الرائد عصام أبو القاسم.
الرائد نهاد إسماعيل
الرائد تاج الدين فتح الرحمن
الرائد شيخ الباقر.
الرائد الفاتح خالد.
لقد تجمعت كل ادوات القصاص لمعاقبتة الجبهجية اركان الثورة متماسكه لتحقيق اهداف حركة ابريل الوطنية
وضعنا ايد علي ايد وقلب علي قلب لنمسك بكم ايها القتلة مهما طال بكم الزمن او قصر
وعجلة الزمن اقتصت من المجرمين بابشع انواع العقاب منهم من حرق و منهم من غرق و سوف يهلك الباقين قريبا
التحية لشهداء ابريل و الاجيال التى سوف تتمسك بالقيم و المبادى القيمة التى ضحى من اجلها الابطال
جعفر محمد على
[email][email protected][/email]




خي جعفر هؤلاء النفر من أطهر وأشرف السودانيين في زمان إنتهى فيه الصدق وفي أيام روحانية جميلة فقد فيه السودان أمثال هؤلاء الشجعان الأبطال الأوفياء …..ولكن يا أخي ماذا نقول إلا أن نترحم عليهم وعلى آلهم وذويهم الصبر الجميل والعزاء … وإنا لله وإنا إليه راجعون …. أخي جعفر أريد أن أطلب منكم شيء بسيط جدا لأن هؤلاء هم من أشرف السودانيين وشهداء هذا الشهر الكريم فلي بعض الملاحظات على هذا الموضوع الشيق الجميل (( ولمكانة هؤلاء الشهداء في نفوسنا فهناك أخطاء إملائية ونحوية فأتمنى منكم أن تعيدوا صياغة هذا الموضوع مرة ثانية وبطريقة تليق ومقامهم السامي عندنا نحن المكلومين بفراقهم )) وآسف إن كنت قد أقحمت نفسي في
شأن آخر …..
عاين ليهم فيهم فوراوي والله نوباوي ؟؟؟ يا من تدعون الي العنصريه البغيضه
I HOPE THEIR SACRIFICE WILL BE EVALUTED
الرحمه و المغفره لشهداء رمضأن الشجعان ، و عد لنا ان نقتص من كل كوز شارك في هذه الجريمه البشعه و كل من شأرك في جرائم الاباده و جرائم الحرب .
اشرف على اعدامهم ودفنهم بالقريدر الهالك الزبير محمد صالح والهالك ابراهيم شمس الدين .. لعنة الله عليهم احياء واموات ..ونتمنى ان يكونوا فى حفرة من نار جهنم خالدين فيها ابدا ..
اولا الخلود للشهداء ولكن أخذ الثأر واجب وطنى يااسر وقبائل واصحاب الشهداء هبو قبل فوات الاوان واجعلوا من هذه الذكرى ذكرى حقيقيه لا خذ الثار من هولاء الشرزمه وتاخذون حقهم منهم ليس رميا بالرصاص انما قطعا بالسكاكين لا خذ الحق من هولاء ماذا جنوا ضباطنا الافزاز حتى يعدموا فى شهر التوبه تفوا عليكم ياانقاذ واهلها تفوا على جين هذا الشعب تفوا عليكم ولم تتحركوا لصد هؤلاء الشرزمه – اين قبيله البشاراب اهل محمد عثمان كرار هل وهبتوا روح ابنكم رخيصه للبشير وجازاكم ببيع حلايب ارضكم — انتفضوا ولتروا للعالم ان البشاريين ابطال والله اكبر
التحية والتجلة لهم فى عالمهم الاخر والخزى والعار لتجار وسماسرة الدين الذين انفضوا وانفضح امرهم ستصاحبهم اللعنات ان شاء الله الى يوم الدين والقاص اتى ان شاء الله والجريمه لا تسقط بالتقادم وهم يعرفون ذلك المتهم الاول فى هذه الجريمه حسن الترابى والمحامى على عثمان وعصابتهم التى اصدرت قرار القتل باسرع وقت حتى لا تتدخل اجاويد وقام المعتوه عبد الرحيم والمسطول بكرى والهالك شمس الدين بتنفيذ الجريمه الشنعاء فى العشر الاواخر من شهر رمضان الفضيل ونسال الله ان يتغمدهم بواسع رحمته
وان يسكنهم منزل صدق ونسال الله ببركة هذا الشهر الفضيل ان يشتت شمل وجمع هؤلاء الحرامية المتدثرين بثوب الاسلام والاسلام منهم براء تفو عليهم وعلى اهليهم انهم شذاذ افافاق ولقطاء شوارع
ربنا يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته ويطهر بلدنا من المفسدين
ولا تحسبن الله بغافل عما يفعل الظالمون – وقال ربنا في كتابه ( من قتل نفساً بغير حق فكأنما قتل الناس أجمعين) فكيف يا إخوان بمن قتل الملايين من القرويين البؤساء في الجنوب وقتل ملايين القرويين البؤساء في دارفور والاف البؤساء في جبال النوبه والنيل الأزرق وآلاف أخرى في أواسط السودان وشرقه.. وهذا القتل الفظيع تلازمه جميع أنواع الفساد من حرق للبيوت والمحاصيل وقتل للحيوانات وإتلاف للبيئه وحرق للغابات بما فيها من كائنات إنه فساد لا يخطر على قلب بشر إرتكبته عصابة الجبهه في السودان. إن الله ممد لهم ولكنه مستدرجهم وبأمره وعزته سيأخذهم أخذ عزيز مقتدر.
الله يرحمهم لكن ما ح ننساكم والله
بشه الرقاص وزمرته من بقي على قيد الحياة ومن هلك من الكيزان ، الويل لهم من حساب شديد في الدنيا قبل الآخرة ، ودم الشهداء لن يروح أبداً ما دامت الدماء تجري في عروق أبناء السودان الشرفاء.
شكرا اخى كاتب المقال نسال اللة ان يتقبلهم قبولا حسنا , فقط اين اسم الشهيد البطل الرائد صلاح الدين الدرديرى بابكر الذى رفض تسليم يحرى اللهم اغفر له
التحية والمجد لهم في عليائهم السرمدي، والخزي والعار للقتلة، وسنرمي سجيل القصاص،وعلى الباغي تدور الدوائر
لهم المغفرة.. بس لو قدر و نجح الانقلاب كان الاسماء هي التي تتغير فقط عسكرفي عسكر.
رحمهم الله رحمة واسعة واسكنهم فسيح جناته ، هؤلاء هم آخر الرجال في جيش بلادي ولقد تم تدمير الجيش بعدهم واصبح جيش الكيزان والمؤتمر الوثني فقط ، وليس القوات المسلحة السودانية . وان شاء الله سوف تحاكم يابشير وياترابي بمافعلتوه ببلادي الحبيبة
وين الناس الشابكننا الجلابة والجعليين والدناقلة والشنو ما عارف….طبعا تعليقاتم العجيبة ديك حا تختفى هنا وما حا يظهروا مهائى ..
ليلة اعدامهم كنت في الخرطوم وقد كانت الاجواء قاتمة والصمت يخيم على البلد كأنما نزل على رسها الطير ودرجة الحرارة تكاد تكون في الخمسين آخر يوم في رمضان وبدلا من ان يتحرى الناس على رؤية الهلال كان الترقب مركزا على ما يأتي من القيادة العامة من اخبار وقد حسم الامر قبل موعد الافطار حيث تمت تصفية الشهداء بدم بارد وهم صائمون……..
ناس يقولون انه الزبير وآخرون يقولون انه ابراهيم شمس الدين, تمت العملية بالحضور الشخصي للبشير فعلوها بدم بارد ثم توجهوا لمائدة الافطار وفطروا دون ان يرمش لهم جفن او تطرف لهم عين…..
دماء طاهرة زكية اسالوها كما اسالوا دماء الملايين من ابناء السودان جنوبا وغربا وشرقا وشمالا كلها معلقه في رقابهم يسألون عنها في الدنيا قبل الآخرة والجزاء من نفس العمل وليعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون…….
ايضا معهم الشهيد
النقيب عبدالمنعم خضر كمير
اسال سوالا بريئاَ-طبعا بعد الترحم والدعاء لهم-اوليس هولاءالاشخاص عساكر وضباط فى القوات المسلحه؟ تري لو نجح الانقلاب الذي تزعموه واوليسو سيحكمون السودان..فاذا تحقق ذلك ماالذي يجعلهم يختلفون عن هؤلاء الذين يحكمون الان ؟؟كلهم عساكر…اذا لماذا نمجد هؤلاء ونشتم اولئك…لو كنا منطقيين لمجدنا الذي نجح وشتمنا الفاشلين.
امل في رد منطقي لايستند علي السب والصاق التهم
أين “الضباط” الذين عاصروا تلك المذبحة؟؟
هل حاولوا استنقاذ أخوانهم الذين صاروا كالغرابيل من الجبخانة ومنهم من دفن حيا لأن قصابيهم جبناء لا يحسنون الذبح.
دعك من الإستنقاذ هل اعترضوا على ذلك؟؟
هل تشاهدون برنامج ناشونال جغرافيك؟؟ هل شاهدتم كيف تفعل الضباع بفرائسها من ثيران النو؟؟ تنهشها وهي حية وماذا تفعل بقية الثيران؟ تنظر في بلاهة وكأن الأمر لا يهمها وتواصل في الأكل.
يا من كنتم زملاء للشهداء قولوا كلاما للتاريخ وملكوا السودانيين الحقيقة.
نريد أن نعرف بالإسم كل من اشترك في هذه المذبحة من الألف للياء وكفى
* نسال الله ان ينزلهم منزلة الشهداء، هم و شهداء الوطن فى دارفور و كردفان و النيل الأزرق و سوبا و كجبار و بورتسودان و الخرطوم و النيل الأبيض و فى جميع انحاء الوطن.
* الحق يقال ان هؤلاء المجرمين اهدروا دماءا بريئة كثيره، و الكتابه عن مثل هذه الأحداث من وقت لآخر ضروره، و تضع على عواتقنا جميعا مهمة القصاص لهم مهما طال الزمن، إنشاء الله.
لهم الرحمة ولا شماتة في الموت لكن أنتو ما ملاحظين انو مافي لا دارفوري لا نوبي لا فونج لا بجاوي يعني كانوا استمرار لهيمنة جعلي شايقي علي سدة الحكم .. علي العموم لا تعليق
توكد مصادرنا علي ان هؤلاء كانوا معظمهم من الشايقية وزعلانين من بني جعل يعني الحكاية كانت لعبة كراسي الي ما شاء الله جعلي شايقي ومن قال لبعض السذج أنهم كانوا سوف ينهون تلك العنصرية المركبة ويصلحون حال البلد الخربتوها وجههتوها وقعدتوا تلموا في الفضل فيها من دراهم ومسألة ده شهيد وده ولي ربنا بعرفها يعني ما تطلقوا كلمة شهيد علي ضحايا الانقلابات أو قتلي حوادث المرور الله يهديكم بس اطلعوا منا سوداننا ده وتشوفوا بعدها كيف نصلحوا ونرمي خزعبلاتكم دي برة ونكون رجل أفريقيا الزين مش المريض ..
في 28 رمضان قام كل من نافع علي وقوش والخنجر والهادي عبدالله وعبدالرحيم محمد حسين والزبير محمد صالح وابراهيم شمس الدين بقتل 28 ضابط و56 عسكري قتلا بالرصاص واطلق الرصاص عشوائيا من النقيب الخنجر وتلاته من الامن وتم دفنهم جميعا بحفرة بجبل غرب امدرمان ولكن للاسق حيث كان الضرب عشوائيا وبعجله من الامر لم يمت بعض الضباط ووقع الرصاص في اطراف اجسادهم وعند الدفن طلبوا هولا الضباط الاحياء ان يطلق عليهم الرصاص وان لايدفنوا احياء ورفض طلبهم ودفن بعضهم احياء..اقر شاهد عيان يعيش في امريكاء..حسبنا الله ونعم الوكيل
لكي لا ننسى من قتل هؤلاء الضباط دون محاكمات هو ابراهيم شمس الدين الذي تم ارجاعه للجيش في صفقة تعيين عبدالرحمن الصادق المهدي حيث انه درس وتخرج من كلية حربية اردنية وعلى حسابه الخاص ولم يكون مبعوث من القوات المسلحة للدراسة بالاردن وقانون القوات المسلحة يمنع مثل هذه التعينات كما كان يمنع عودة ابراهيم شمس الدين وعدد من ضباط آخرين تابعين للجبهة الاسلامية للقوات المسلحة بعد انقطاعهم عن العمل بالجيش لاكثر من المدة المسموح بها للعودة بكثير.. بالعربي الصادق المهدي مشارك في هذه الجريمة بصورة غير مباشرة وكل جريمة ارتكبها ابراهيم شمس الدين ويجب مسالته
لهم الرحمة والمغفرة ، قلبتم علينا المواجـــع
القصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصاص بالتصفية الجسدية لهؤلاء القتلةومن شايعهم لن ينصلح حال البلد بدون ان تسيل دماءهم