حزب البشير : لوبي دولي يسعى إلى تعكير العلاقة مع الخليج خصوصا في الإجراءات الاقتصادية.
الخرطوم – آدم محمد أحمد
اتهم أسامة فيصل أمين أمانة أوروبا والأمريكتين بالمؤتمر الوطني لوبيا دوليا غربيا بمحاولة التأثير على العلاقة بين السودان ودول الخليج بغية تعكيرها، وقال- إن اللوبي يحيك القرارات ضد الخرطوم وإن أياديه واضحة خصوصا في الإجراءات الاقتصادية، وأضاف: “أحسب أن دول الخليج على علم بما يحاك ضد الخرطوم وواعية له تماما وقادرة على التعامل معه لإبعاد الضرر عن السودان”، وأشار إلى أن السودان لم يشعر بأن دول الخليج تحمل عداء تجاهه.
في الأثناء أخضع مجلس قطاع العلاقات الخارجية بالوطني مستجدات العلاقة السودانية الخليجية إلى نقاش مطول بالمركز العام، وقال الدرديري محمد أحمد رئيس القطاع إن الاجتماع تناول بشكل مستفيض علاقة السودان بالخليج على ضوء التطورات الأخيرة وسبل التصدي لها وإعادة المياه إلى مجاريها، بينما كشفت مصادر أن الاجتماع استمع إلى تقرير مفصل عن ما يحدث في القضية وأورد معلومات مدعومة بالأرقام، ونوهت المصادر إلى أن الاجتماع أكد أنه من حق أي دولة ذات سيادة أن تتخذ الإجراءات التي تناسبها وأن السودان إذا شعر بأنه سيتضرر يطلب من الدولة أن تدرس وتعيد النظر، وأضافت: “بعدها ربما تعود العلاقة أكثر صفاء مما كانت.
اليوم التالي
مافي لوبي ، اللوبي الوحيد سياساتكم الجابت خبركم!!!!!
هههههههههههههه انا لو مكان الدول دي ولا براجع زاتو الحكومة حرامية
والحرام عند الحكوم حلال
ويقتلو الزول وبيمشو في جنازتو ((وقتل عمد ما قتل خطا عشان في ناس بتفهم المثل غلط))
واصلا دول الخليج من اليوم العفوكوم فيهو ما بريدوكوم كحكومة ولكن كشعب بريدوهو
الحكومة تسرف في الدول الخليجية سرقات تقيل باسم قروووووض ولليوم ولا قرض اتسدد ولا حتى فلس واحد لكن شكلو خلاص الموضوع زاد عن حدو وقاطعوكوم يا غجر يا حكومة
ديل دراويش ولا شنو؟؟
مجموعة من الاغبياء تصنع حزبا.
الطرطشه الما خمج
ده موضوع منتهي و لارجعة فيهو و لا حتي نقاش إلأ إذا غادرتم أيها العصبجية الحراميه السلطة . عشان كده بطلو الجقلبة ( و ما تخربو الموت بالرفسي ) … إنها القاضية … مش زي رئيسكم المذلول إقول الكلام بليل و يلحسو الصباح .
اللوبي الحقيقي هو وجودكم في الحكم وسياستكم الخرقاء اماذا ترتمون في احضان ايران وحماس اما اولى اطفال دارفور ومرضى الفشل الكلوي بالعناية من حماس وايران وحزب الله انتم الذين جريتم البلد لهذا الدرك السحيق والحل هو حكومة انتقالية مستقلة تعود الامور الي نصابها بعد ان انعزلتم داخليا وخارجيا والبلد الان انهارت اقتصاديا وهي في الرمق الاخير ارحموا الشعب الذي قتلتموه
المشكلة ان معظم دول الخليج ان لم تكن كلها خاضعة للغرب وستساعدة فى تنفيذ مخططتاته مما يضيق الخناق علينا
“، وأشار إلى أن السودان لم يشعر بأن دول الخليج تحمل عداء تجاهه.
بعد ده الا يجو ويكفتوك عشان تشعر
انتم تحاولون الهروب من الاسباب التي دعت دول الخليج لاتخاذ هذه العقوبات ودول الخليج ليس من الغباء الذي تظنونه بتنفيذ توجيهات لوبي غربي كما تدعون دول الخليج لها اجهزتها الامنية والاستخباراتية التي توازي في كفائتها الدول الغربية لا تدفنوا رؤسكم في الرمال وتتغابون عن الاسباب وانتم تعلمونها علم اليقين تخلصوا من الاسباب وحينها تدخلون بيت الطاعة
يا كيزان عهدكم انتهي شوفوا ليكم بلد
السعودية ح تعصركم حتي تقولوا الروب
لا تخلطوا الأوراق. القرارات الخليجية موجهة ضد حزب وليس ضد السودان.
واللة ععععة انتو السبب ارمو بلاويكن علي الفرب تبا لكم
للامانة والصدق ليس لامريكا او اروبا اي دور في تعكير العلاقات السودنية من جانب مع السعوية ودول الخليج ومصر
الحقيقة ان النظام الحاكم في السودان لم يعد مقبولا شكلا او موضوعا من قبل دول الاقليم ناهيك عن دول العالم فضلا عن السواد الاعظم من الشعب السوداني
يعتبر النظام الحاكم ما تبقى من النظم البائدة في مصر وتونس واليمن وكان متوقعا ان يكون الربيع العربي بالسودان ولكن لطبيعة النظام القمعية فقد استطاع باستخدام البطش والقوة المفرطة ان يقمع ثورة الشعب السوداني مرتين ظنا منه انه كسر ارادة الشعب السوداني ومازال الشعب السوداني يتربص بالنظام الحاكم والنظام الحاكم يتربص بالشعب
نعم النظام الحاكم في السودان يهدف من علاقته المشبوهة بايران الحصول على السلاح والخبرة في قمع معارضيه بالداخل وادارة حروبه الاهلية ولكن نجد ان ايران قد زجت بالنظام الحاكم في عمليات وتصرفات ازعجت كثيرا دول الاقليم واعتبرتها حرب مباشرة ضدها وهاهي ترد الصاع صاعين وعلى اهلها جنت براغش
السعودية ودول الخليج تملك امكانيات لا تخطر على بال النظام الحاكم في السودان من قريب او بعيد وبفصيح العبارة انهم اصبحوا على قناعة تامة لاسقاط هذا النظام وقد ازدادت هذه القناعة بعد اجتثاث نظام الاخوان المسلمين في مصر فلا يعقل ان يقوموا بنصف العمل ويجتثوا نظام الاخوان المسلمين في مصر ويتركون ذات النظام قائما في السودان وهم قد انجزوا الجانب الاخطر من المهمة
امريكا واروبا بريئتان براءة الذئب من دم ابن يعقوب وليس لهما يد مباشرة في الامر ولا يعدو دورهما دور المبارك ولكن قد لايمانعان من دعم سقوط النظام وقد ظل هذا موقفا ثابتا لهم
لقد اصبح الامر الان اكثر جدية وهنالك قتاعة ان امر اسقاط هذا النظام لن يتم بنعومة سقوط انظمة مصر وتونس ولا خشونة سقوط انظمة ليبيا واليمن انما نظام السودان يتطلب وحشية مثل النظام السوري وكلا النظامين تكمن وراءه ايران وما ادراك ما ايران
حزبكم — اصبح غير مرغوب فيه بتاتا واعلموا — بان الايام القادمة ستعصركم حتى النخاع وقد بدأ حصاركم كحكومة الآن من قبل كل الدول حتى العربية اصبحت ضدكم فماذا انتم فاعلون الحصار سيكون اسوأ من اي وقت مضى عليكم بالرحيل والمحاسبة لكل فرد وخاصة الحكومة انتم الآن اصبحتم محزورين عربيا ودوليا اقتصاديا ودا اخطر حصار سيعجل بزوال حكمكم الجائر .
فعلى النظام ان يعي جيدا لا مفر له الخروج بسلام من البلد بتاتاً .
هو انتوا قاعدين لمتين 24 سنة دمرتم هذه الجغرافيا التى تسمى السودان اى والله جغرافيا وسوف تشكونا لرب العالمين يوم الجمع لان لو بشر بحق ما كانوا تحكموا فى هذا الشعب الطروب الذى ينسى همومة فقط بصوت فنانة ومنتظرين الخليج ولا غيروا يحلحل لنا هذا الداء الذى الم بالسودان
شعب جعان لكنوا جباااااان
المشكلة فيكم يا كيزان يا كلاب
من انتم و من اين اتيتم و لعنة الله عليكم من صغيركم الى كبيركم
ياخي الناس بقت تعرف أي حاجة وهي (طايرة) وده شعب شِفّت وواقع من السماء سبعة ألف مرة .
تصريحاتكم وخطبكم المعلبة دي ماعادت ذات جدوى .
وانتم حالة نفسية شديدة التعقيد من بشيدكم لبكريكم وعبد الرحيم والطفل الملهمة ونافع ومتعافي وسمسومة (ياسلام عليكم)
وصلت لمرحلة حرجة لا شفاء منها زي المجنون البطقع في الناس بالحجارة وأكتر .
وأنتو العندكم قنابير ومسطلاطية ..ومسطحين .
طيب يا عصام يا سيد العارفين ليه ماتروح الكويت وتفرجها لينا بشوية دنانير أصلو تعودنا علي (الشحدة )
(أنا بكَّره الإنقاذ وبحب إسرائيل)
اعتقد ان دول الخليج من الافضل لها ان تنظر الى السودان من زاوية شعوبه المستضفة والمهانة
من قبل الاخوان بدل ان تذهب مع افكار المجرم الذين يسوقوا في اراضى السودان وحواكير اهل البلد
والقبائل ومتى ما ذهب الكيزان سوف تعود الاراضى الى اهلها ، واعتقد ان دول الخليج تدري ما يقوم به
الكيزان من سياسة خفية رغم انها تعاملت معهم خلال اعوام 2008 /2009 /2010 /وبعد ذلك انكشف امر الكيزان الذى نوه اليه السودانيين الشرفاء بان هؤلاء الناس لا ضمان وامان معهم يمكننهم ان يضربوك من الخلف متى وجدوا الطريق الي ذلك ، نحن نصح الخليج ان ياخذ التجربة السوادنية الاخوانية جيدا وكذلك ما حدث بمصر خير دليل على ذلك ، بشر لا يمكن العهد والثقة بهم مما كانت الاغراءات الاقتصادية وبيع الاراضى السودانية