أخبار السودان

نجاح (2640) معلم فقط من أصل (11) ألف في امتحان المهنة

كشف مجلس المهن التربوية والتعلمية عن نجاح ( 2640) معلم فقط من بين ( 11) الف معلم جلسوا لامتحان رخصة ممارسة مهنة التعليم.
وطالب رئيس المجلس عبد الباقي عبد الغني في تدشين رخصة التعليم، المؤسسات المعنية بتدريب المعلمين بالنظر الى اللغات الواجب كفايتها في التدريب، ودعا لانزال توصية مؤتمر التعليم بتحديد نسبة 65% كحد ادني للقبول بكليات التربية.
من جانبها، قالت وزيرة التربية والتعليم العام آسيا محمد عبدالله إن تسليم رخصة مهنة التعليم للدفعة الاولي بمثابة وثيقة لتمهين التعليم، واكدت ان دعم رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء للتعليم اثمر واتي اكله.

تعليق واحد

  1. والله عيب انا كمعلم قديم وخبرة ان ارى هذه النماذج من المعلمين فاقدى الخبرة يرسبون فى امتحانات عادية ومقابلات روتينية والمشكلة الاخرى فقدان الثقة فيهم خارج السودان …كان زمان المعلم السودانى هو المطلوب الان تسمع عن مدرسين سودانيين خذلوا الجهات التى استجلبتهم من السودان لأن التأهيل والتمرس فى المهنة هى المشكلة بالأضافة للضعف الأكاديمى…دا موضوع محتاج وقفة قوية جدا جدا.

  2. اها النجحو ديل بيكفوا احتياجات المدارس؟ الما نجحزا هل كانوا شغالين قبل الامتحان؟ ان كانو شغالين اها مصيرهم شنو؟ هل حيستمروا ولآ فى شُغُلُن لآ حتوقفيهم لحد ما يمرّوا الامتحان! على كوولُّ حال لو ما كان رئيس المجلس دا هو تلميذنا عبّاقى عبغنى واكيد الحكايه جَد كان بيكون اندنا كلامن آخَر..
    *اقترح ان الجماعه اللى مساكين ماتوفقوا فى امتحان المهنه ممكن الاستفاده منهم يشتغلو عند ما يسمى ب”ألأئتلاف السودانى للتعليم للجميع”! على الاقل يلقولم قرشين تلاته.. واصلو اتلاف تعليم للجميع! ما فيهو تركيز على شى محدد او مطلوب من مخرجاتو تودّى جامعه او طارحه! ..الحكايه عند ناس الائتلاف ديل ما ظنّيتا تكون ابتزيد عن ” فك خط ونحو امّيه”! ولآّ رايكُن شنو يا ناس النادى التربوى”!

  3. ن جانبها، قالت وزيرة التربية والتعليم العام آسيا محمد عبدالله إن تسليم رخصة مهنة التعليم للدفعة الاولي بمثابة وثيقة لتمهين التعليم، واكدت ان دعم رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء للتعليم اثمر واتي اكله.

    – هل اجتازت الوزيرة امتحان التربع على عرش الوزارة حتى تضع امتحان رخصة مهنة التعليم . … فاقد الشي لا يعطي شيئا . فالمعلم هو معلم ومربي
    – ماذا قدمت للمعلم حتى تساله عن الجودة
    – هل ميزت المعلمين من باقي موظفي الدولة
    – هل اعطت الوزارة المعلمين مرتبات تكفيهم حتى يتفرغوا للتعليم الجيد .
    – وهل وهل وهل ……
    000 حاسبوا اولا من دمر التعليم ووصل به لهذه الدرجة 000

    0 ليس للمعلم ذنب فيما يحصل 0

  4. اهملت الحكومة تدريب المعلمين لمدة 28عاما عشان تجي تمتحنهم اليوم لممارسة المهنة؟ ومن هو المسوؤل من الأجيال التي ضاعت خلال 28عاما؟ هذه جريمة إنسانية جديدة يرتكبها النظام في حق الشعب السوداني, ينبغي رفع دعوى ضده أمام محكمة الجنايات الدولية وحقوق الإنسان.ثم ما هو مصير المعلمين الراسبين هل هو التقاعد الإضطراري بدون حقوق؟ طبعا فرصة لتخفيض العمالة وسد العجز في ميزانية 2018م على حساب أرزاق الناس. الراسبون من المعلمين لازم يكنوا وقودا للثورة ضد هذا النظام.

  5. هو وين التعليم من اساسو ؟
    انا ولدى بقرأ تربية فرنسية في احدى الجامعات , يمين الله عندو ماحضرة واحدة في الأسبوع في الفرنسية وباقى المحاضرات لا علاقة له بالتربية والمصيبة انو خريج السنة دى ولا يعرف le من la

  6. اقترح على الوزارة الستعانة بالمعلمين في المعاش من المقتدرين على العمل

  7. إذا كانت المناهج التي تدرس للتلاميذ نفسها ساقطة فما بالك بالمعلمين …
    في إحدى المواد آلتي تدرس لطلبة مرحلة الأساس الأشياء آلتي تصدر الأصوات وانواعها ومن ضمنها البنقز … والطار .. والدلوكة .. والرق .. الساكسفون… المزمار !!!!؟؟؟ بالله دا تعليم ؟؟؟!!!!؟؟؟؟

  8. والله عيب انا كمعلم قديم وخبرة ان ارى هذه النماذج من المعلمين فاقدى الخبرة يرسبون فى امتحانات عادية ومقابلات روتينية والمشكلة الاخرى فقدان الثقة فيهم خارج السودان …كان زمان المعلم السودانى هو المطلوب الان تسمع عن مدرسين سودانيين خذلوا الجهات التى استجلبتهم من السودان لأن التأهيل والتمرس فى المهنة هى المشكلة بالأضافة للضعف الأكاديمى…دا موضوع محتاج وقفة قوية جدا جدا.

  9. اها النجحو ديل بيكفوا احتياجات المدارس؟ الما نجحزا هل كانوا شغالين قبل الامتحان؟ ان كانو شغالين اها مصيرهم شنو؟ هل حيستمروا ولآ فى شُغُلُن لآ حتوقفيهم لحد ما يمرّوا الامتحان! على كوولُّ حال لو ما كان رئيس المجلس دا هو تلميذنا عبّاقى عبغنى واكيد الحكايه جَد كان بيكون اندنا كلامن آخَر..
    *اقترح ان الجماعه اللى مساكين ماتوفقوا فى امتحان المهنه ممكن الاستفاده منهم يشتغلو عند ما يسمى ب”ألأئتلاف السودانى للتعليم للجميع”! على الاقل يلقولم قرشين تلاته.. واصلو اتلاف تعليم للجميع! ما فيهو تركيز على شى محدد او مطلوب من مخرجاتو تودّى جامعه او طارحه! ..الحكايه عند ناس الائتلاف ديل ما ظنّيتا تكون ابتزيد عن ” فك خط ونحو امّيه”! ولآّ رايكُن شنو يا ناس النادى التربوى”!

  10. ن جانبها، قالت وزيرة التربية والتعليم العام آسيا محمد عبدالله إن تسليم رخصة مهنة التعليم للدفعة الاولي بمثابة وثيقة لتمهين التعليم، واكدت ان دعم رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء للتعليم اثمر واتي اكله.

    – هل اجتازت الوزيرة امتحان التربع على عرش الوزارة حتى تضع امتحان رخصة مهنة التعليم . … فاقد الشي لا يعطي شيئا . فالمعلم هو معلم ومربي
    – ماذا قدمت للمعلم حتى تساله عن الجودة
    – هل ميزت المعلمين من باقي موظفي الدولة
    – هل اعطت الوزارة المعلمين مرتبات تكفيهم حتى يتفرغوا للتعليم الجيد .
    – وهل وهل وهل ……
    000 حاسبوا اولا من دمر التعليم ووصل به لهذه الدرجة 000

    0 ليس للمعلم ذنب فيما يحصل 0

  11. اهملت الحكومة تدريب المعلمين لمدة 28عاما عشان تجي تمتحنهم اليوم لممارسة المهنة؟ ومن هو المسوؤل من الأجيال التي ضاعت خلال 28عاما؟ هذه جريمة إنسانية جديدة يرتكبها النظام في حق الشعب السوداني, ينبغي رفع دعوى ضده أمام محكمة الجنايات الدولية وحقوق الإنسان.ثم ما هو مصير المعلمين الراسبين هل هو التقاعد الإضطراري بدون حقوق؟ طبعا فرصة لتخفيض العمالة وسد العجز في ميزانية 2018م على حساب أرزاق الناس. الراسبون من المعلمين لازم يكنوا وقودا للثورة ضد هذا النظام.

  12. هو وين التعليم من اساسو ؟
    انا ولدى بقرأ تربية فرنسية في احدى الجامعات , يمين الله عندو ماحضرة واحدة في الأسبوع في الفرنسية وباقى المحاضرات لا علاقة له بالتربية والمصيبة انو خريج السنة دى ولا يعرف le من la

  13. اقترح على الوزارة الستعانة بالمعلمين في المعاش من المقتدرين على العمل

  14. إذا كانت المناهج التي تدرس للتلاميذ نفسها ساقطة فما بالك بالمعلمين …
    في إحدى المواد آلتي تدرس لطلبة مرحلة الأساس الأشياء آلتي تصدر الأصوات وانواعها ومن ضمنها البنقز … والطار .. والدلوكة .. والرق .. الساكسفون… المزمار !!!!؟؟؟ بالله دا تعليم ؟؟؟!!!!؟؟؟؟

  15. خطوة في الطريق الصحيح لا بد من دعمها والعمل على تطويرها والدفع بها إلى الأمام.
    بعد هذه الخطوة يجب على جميع المدارس العمل على تعيين المعلمين ممن حصلوا على شهادات ممارسة المهنة فقط دون غيرهم وبشروط عمل مجزية.

    على الوزارة متابعة ومراقبة المدارس وهيئات التدريس فيها وأنهم قد أستوفوا الحصول على شهادة ممارسة المهنة ولا مجال للعاطلين عن العمل في أقتحام هذا المجال الحيوي والهام.

  16. سادتي!
    تكمن المشكلة الأساسية في التعليم الإبتدائي/ الأساسي والثانوي لهؤلاء المعلمين، والطامة الكبرى أن هذه المشكلة تشمل جميع قطاع المتعلمين والخريجين من كافة الكليات بلا إستثناء، وللتدليل على كلامي ركزوا خلال مطالعتكم المقالات المكتوبة على موقع الراكوبة لتروا بأم أعينكم الأخطاء الأساسية الفادحة التي يرتكبها هؤلاء الكُتاب وهم شريحة تشمل حتى حملة الدكتوراه (الكثير لا يفرق بين حرف الغين/ القاف/ الزاي/ الذال، الهمزات وغيرها، أكيد سيلاحظ ذلك من يجيد أساسيات القراءة والكتابة، ركزوا معي أقول (“أساسيات وليس متخصص”).

    أحزن كثيراً عند قراءتي لكتاب يحملون شهادات عليا وهم يسقطون في أبجديات الكتابة من أخطاء إملائية (جلدونا بسببها في المدارس الإبتدائية) عندما كان هناك معلمين مؤهلين خريجو معاهد وكليات التربية المعروفة إضافة إلى إختيارهم لتلك الكليات بناءً على رغباتهم وليس حسب القبول العشوائي بعد الشهادة السودانية مما يحدث الآن.
    لا يخفي عليكم بأن الإنقاذ حاربت التعليم من خلال التوسع العشوائي جداً في التعليم بشقيه العام والعالي وخصخصته مما حدا بكل مدرسة/ جامعة إلى التركيز على التحصيل المادي البحت وليس التدريس أو الإنتاج المعرفي للطلاب.

    عموماً الموضوع كبير ليُلخص في تعليق أو مقال وخلاصة القول أن المُعلمين خريجو الإنقاذ هم ضحايا ثورة التعليم العالي!

  17. خطوة في الطريق الصحيح لا بد من دعمها والعمل على تطويرها والدفع بها إلى الأمام.
    بعد هذه الخطوة يجب على جميع المدارس العمل على تعيين المعلمين ممن حصلوا على شهادات ممارسة المهنة فقط دون غيرهم وبشروط عمل مجزية.

    على الوزارة متابعة ومراقبة المدارس وهيئات التدريس فيها وأنهم قد أستوفوا الحصول على شهادة ممارسة المهنة ولا مجال للعاطلين عن العمل في أقتحام هذا المجال الحيوي والهام.

  18. سادتي!
    تكمن المشكلة الأساسية في التعليم الإبتدائي/ الأساسي والثانوي لهؤلاء المعلمين، والطامة الكبرى أن هذه المشكلة تشمل جميع قطاع المتعلمين والخريجين من كافة الكليات بلا إستثناء، وللتدليل على كلامي ركزوا خلال مطالعتكم المقالات المكتوبة على موقع الراكوبة لتروا بأم أعينكم الأخطاء الأساسية الفادحة التي يرتكبها هؤلاء الكُتاب وهم شريحة تشمل حتى حملة الدكتوراه (الكثير لا يفرق بين حرف الغين/ القاف/ الزاي/ الذال، الهمزات وغيرها، أكيد سيلاحظ ذلك من يجيد أساسيات القراءة والكتابة، ركزوا معي أقول (“أساسيات وليس متخصص”).

    أحزن كثيراً عند قراءتي لكتاب يحملون شهادات عليا وهم يسقطون في أبجديات الكتابة من أخطاء إملائية (جلدونا بسببها في المدارس الإبتدائية) عندما كان هناك معلمين مؤهلين خريجو معاهد وكليات التربية المعروفة إضافة إلى إختيارهم لتلك الكليات بناءً على رغباتهم وليس حسب القبول العشوائي بعد الشهادة السودانية مما يحدث الآن.
    لا يخفي عليكم بأن الإنقاذ حاربت التعليم من خلال التوسع العشوائي جداً في التعليم بشقيه العام والعالي وخصخصته مما حدا بكل مدرسة/ جامعة إلى التركيز على التحصيل المادي البحت وليس التدريس أو الإنتاج المعرفي للطلاب.

    عموماً الموضوع كبير ليُلخص في تعليق أو مقال وخلاصة القول أن المُعلمين خريجو الإنقاذ هم ضحايا ثورة التعليم العالي!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..