الإعدام شنقاً حتى الموت لـ(3) متهمين اغتصبوا قاصراً بسنار

سنار ? منى ميرغني
أصدرت محكمة الطفل بولاية سنار برئاسة القاضي “عبد الغفار محمد علي”، أمس، حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت على ثلاثة شباب، بينهم جنوبيان نظاميان، بتهمة اغتصاب قاصر عمرها (14) عاماً بعد استدراجها بركشة إلى خيمة في قشلاق إحدى القوات النظامية بمربع (39) في مدنية سنار. وقضت المحكمة على المدان الرابع بالسجن لمدة شهر لصغر سنه.
وجاء في حيثيات الحكم أن أحد المتهمين على علاقة عاطفية مع المجني عليها، وذكرت الحيثيات أنه أخذها بركشة إلى مربع (39). والتقى الجنديان هناك وتناوبوا اغتصابها داخل الخيمة حتى الواحدة صباحاً، وبعدها أعادوها إلى منزل أسرتها. وكشفت والدتها الأمر فأبلغت الشرطة، وقد أثبتت التحاليل الطبية وتحريات الشرطة ارتكاب المتهمين للجريمة.
المجهر
القوات النظاميه السودانيه لاتوجد بها افراد جنوبيين للعلم
البت الصغيرة دي من وين جنوبية ولا شمالية و لعلمكم دي ما عاداتنا انحنا الجنوبيين امشوا اتحروا كويس و شوفوا الزول العمل العملة دي ،قال جنوبيين نظاميين قال.
اقتباس[…..وجاء في حيثيات الحكم أن أحد المتهمين على علاقة عاطفية مع المجني عليها][ لا أظن أن أحدهم كان على علاقة عاطفية معها؟؟ّ!! وبعدين هي المفروض تفهم من أول كيف يأخذها لبيت لا أسرة فيه بيت يسكنه ويقطنه عزابة.. كيف تسمح لنفسها بهكذا فعل وماذا تتوقع من شخص يذهب أو يطلب منها هذا الطلب!! اظن ان العلاقة العاطفية هذه إن كانت فهي من طرف واحد وراحت ضحيته هذه المجنى عليها.
اول مادام في واحد علي علاقه معها ومشت بالتراضي مافي حاجه اسمها اغتصاب
وثاني الصغير ده ما دام عمل عملتو وعرف هو بيعمل شنو ليه يخففو الحكم
على ما اعتقد هنالك خطا املائ والمقصود جنديان نظاميان ..وليسس جنوبيات نظاميان
وقضت المحكمة على المدان الرابع بالسجن لمدة شهر لصغر سنه.
شنو صغر سنه هو صغير والوداهو شنو زول اغتصب صغر شنو صغر الياكل القاضى
انت ياكونج جذورك جنوبية والله البعملو فيهو الجنوبيون ابليس زاتو بخجل منو كلامك ينسخه الواقع امشى شوف الجنوب الحاصل فيهو شنو انت غير مؤهل للحديث عن العرب يا جنوبى سنار دى معروفة لحم راس وفيها جنوبيون كتار تزوجو من الملكيةوعاملين فيها شماليين زكمتن حاقدين على العرب لكن مابقدرو يقولو بقم لانو العرب بسنار سوف يدخلوهم جحورهم كالفئران
دى غلطة مطبعية الجنوية يشرب مرسية لكن كلام بتاع لباسات وتباع شفع وطين ده بتاع كيزان بس وأبقى شماليون ديل ناس طيبه والله يصبرهم على نياكة بتاع خولاة حكومة
فى السعودية يقصو رقبتو على طول ….. ليه ما يعملوا هنا كدا
اخواننا الجنوبيين يتميزون بصفات جميلة وامانة وليس فىطباعهم الاجرام ومثل هذة الجرائم مثل التحرش بالنساء والخطف وانتهاك الاعراض لا تصدر منهم اما الجنود اللذين قاموا بهذا الفعل فالقتل هو جزائهم لانهم خانوا الامانة وشرف العسكرية
أخي مصطفي كونج و بقية المعلقين
مساكم الله بالخير ..
في لحظات الغضب الأعمي تتساوي كل الأعراق في السلوك .. لكن المدهش أن يكون الإنسان ( غاضبا) و يكون لديه الرغبة في ممارسة (الجنس) !!! حدث هذا في مواقف غريبة مثلا ( دارفور) و أيضا عند مقتل الزعيم جون قرنق “حقيقة لم أشاهد ما حدث من إغتصاب لطالبات ثانوي من بحري كما أشيع في حينها ” لكن أستمعت لأحد ( السلاطين) عبر التلفزيون و هو يخاطب ( إبناء الجنوب) ابان ذلك الحدث المشئوم بأن “الحزن” مقدر للإنسان لكن أن يمارس المحزونون ( الإغتصاب ) فلا !!!! ..
هذه مجرد إشارة لإنحدار قيم الإنسان و غياب الهدف و لم أكن أتوقع أن ( تفرقنا عصا القبلية هنا في الركوبة ) عند التعليق أو التحليل .. فلا جنس يخلو من ( الشاذين) و لا ( عرق) يخلو من المجرمين أو من أصحاب الشهوات و ندائي لكم جميعا بعدم زج الأعراق و الأجناس في كل ما يحدث و أن لا تتيحو الفرصة ( للجراد الإليكتروني ) لينفذ إلي مسام جلودكم فيصيب جدار الوحدة بالتشقق و الإنهيار و هذا جزء من التحدي الذي يواجهنا في معركة التغيير القادم ..
هي تجارة المؤتمر الوطني الكاسدة و البئيسة ..
فدعوها فإنها (منتنة) و لا تزيدنا إلا (ضعفا)..