حزب البعث يدعو لإجراء مصالحة وطنية شاملة

الخرطوم: الراكوبة
دعا رئيس حزب البعث السوداني والقيادي بتحالف الحرية والتغيير، يحيى الحسين، السبت، إلى إجراء مصالحة وطنية شاملة.
وقال الحسين في بمؤتمر صحفي للهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات (تأسست عام 2012 – غير حكومية)، أقيم بالخرطوم، حول أوضاع حقوق الإنسان في البلاد :”لابد من مصالحة وطنية شاملة ورد للمظالم وجبر للأضرار، هذا البرنامج موجود لدى كل القوى السياسية السودانية، ونحتاج إلى إرادة لتنفيذه”.
وأضاف: “هذه أمنية عزيزة، والشعب السوداني صانع الثورات والتغيير قادر على فعل ذلك”.
وخلال المؤتمر، أعلن محامون سودانيون بالهيئة، عن تقدمهم بمذكرة للمحكمة الدستورية ووزارة العدل للتدخل من أجل حقوق الموقوفين في السجون، دون تفاصيل عن أعدادهم ومطالبهم.
وفي هذا الصدد، طالبت أماني موسى هلال، في كلمة بالمؤتمر، الحكومة الانتقالية، بإطلاق سراح والدها الزعيم القبلي بدارفور، الموقوف في 2017 إثر مصادمات مع الحكومة، مشيرة إلى عدم تمكنهم من زيارته منذ أكثر من 3 أشهر.
الأناضول
شعار حزب البعث يدعو الى الاقصاء والعنصرية . …… امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة . ان افكار حزب البعث من المصائب التي يجب ان نسعى لتجنبها . يكفي ما قام به حزب البعث في العراق وسوريا . اعضاء حزب البعث السوداني مخدوعون بعروبة لا دخل لهم بها واهلها يسخرون منهم . ماذا عن امثالنا من غير العرب؟ هل سنكون مواطنين من الدرجة الثالثة ؟ شفاكم الله من هذا الوهم .
مصالحة مع مجرمين ؟ ده آخر ما وصلتوا ليهو يا سفلة صدام حسين ؟ مافي اي مصالحة مع كوز ويا اماني ابوك مجرم قتل اهل دارفور الاستضافوكم لما حابكم الجوع قبل مية سنة فكان جزاؤهم جزاء سنمار ابوك مجرم قاتل لعين
مع كامل الاحترام الكيزان ديل خونة ما عندهم أخلاق او احترام للعهود و المواثيق. ديل ما يشبهوا الشعب السوداني، مصالحة مع بعضنا دون الكيزان مقبولة.
كدي حاسبهم اولا و رد و الحقوق التي لا تسقط بالتقادم.
اي شخص يدعو للمصالخة مع الكيزان ابناء العاهرات هو شخص خائن للثورة ولدماء الشهداء وللسودان .الكوز لانه ابن عاهرة قذرة لا يحفظ العهود ولا المواثيق ويطعن في الظهر لانو بدون شرف فاي واحد عايز يتصالح مع الميزان داك كوبر يرتكب جريمة ويمشي يدخل يقعد معاهم جوة يتصالح والاتنين ما يمرقوا تاني الا للمقابر سمعت يا بتاع البعث ويا الشفيع خضر وغيركم من الرجرجة او الكيزان المتخفين
حزب البعث متآمر مع المتآمرين، لا مصالحة مع الكيزان المجرمين المحاسبة اولا ثم اعتذارهم شفاهة عن كل كل الآثام التي فعلوها في حق الشعب السوداني، مش كده يا علي الريح السنهوري، دوركم من الاول كان مشكوك فيه بتواطئكم مع العسكر ودغمست شعارات الثورة.