إعدام ضابط …!!

عبد الباقى الظافر
في مستهل السبعينيات انشغلت الخرطوم بحادثة إعدام ضابط في السلاح الطبي.. وتعود التفاصيل إلى أن الضابط الطبيب تحت وطأة الغضب قام بإحراق متجراً يملكه ويستأجره آخرون.. وقتها كان القانون يقف بشكل مطلق مع المستأجر.. النيران لم تأكل فقط المتجر بل أزهقت أرواحاً بريئة كانت داخل ذلك المتجر.. انتهت القضية وبعد فاصل طويل من التقاضي إلى إعدام ذاك الضابط الشاب.. رغم تدخل الوساطات تم تنفيذ الحكم.. بعد أكثر من عشرين عاما من تلك الحادثة زاملت بجامعة الخرطوم كريمة ذاك الضابط.. كانت هذه الطالبة مثالية في كل شيء غير أن مسحة حزن لم تفارق وجهها أبداً.
أمس الأول أسدل الستار على قضية مقتل المرحومة عوضية عجبنا.. قال القضاء كلمته في هذه المرحلة وأدان الضابط الذي أطلق الرصاص، بالموت شنقاً.. كما كانت المرحلة الأولى صعبة ومحفوفة بالهواجس والشكوك على أسرة القتيلة.. انتقل الإحساس بذات الصخب إلى جهاز الشرطة.. كل الضباط ربما يضعون أنفسهم في ذات مكان الملازم حامد علي حامد.. هنالك لحظة فاصلة لأفراد القوات النظامية أما أن ترمي أو ترمى.. تقدير موقف مطلوب في كسر من الثانية.. ثم بناء على ذلك مطلوب تصرف سريع.. بمعنى ذات الضابط كان يمكن أن يعرض على محكمة شرطية بتهمة التقاعس في أداء الواجب وتعريض القوة التي يقودها للخطر.
في تقديري أن القضية منذ لحظتها الأولى تعرضت لتسيس مدمر.. اضطر الحزب الحاكم أن يبرز بطاقة عضوية المرحومة عوضية عجبنا وهي ترتدي الزي الإسلامي.. السياسة خالطتها الجهوية والقبلية.. حتى أن ساسة بحجم العميد إبراهيم نائل إيدام، وجدوا في القضية سانحة للإطلالة على الإعلام وتسجيل مواقف سياسية.. الإعلام قام بدوره في تأجيج المشاعر وبات خبر قتيلة الديم منشيت ثابت في الصفحات التي تعنى بأخبار الحوادث.. مثل هذه الظروف تلقي بآثار سالبة في تحقيق العدالة.
في تقديري نالت أسرة المرحومة عوضية ما تريد عبر إدانة قاتل ابنتهم عبر القضاء.. الإدانة هنا هي براءة لابنتهم.. لهذا في تقديري أن الوقت مناسب ليتحرك رموز المجتمع وحكمائه في اتجاه طلب العفو.. هذا الملازم حامد علي حامد، لا تربطه معرفة عدائية بهذه الأسرة.. اغلب الظن أنه أخطأ في توقيت إطلاق النار.. في دول كثيرة أكثر تطورا عندما يحدث سوء تفاهم بين الشرطة ومواطنين غاضبين يستدعي جلب تعزيزات إضافية هنا لا تسند كامل مسئولية القيادة للذين شاركوا في المرحلة الأولى. هنا يفترض واضعو القوانين أن المشاركين في الجولة الأولى تكون دوافعهم ثأرية وشخصية.. هذا يعني أن الشرطة كجهاز تتحمل جزءا كبيرا من المسئولية.. حتى الجرعات التدريبية لضباط يافعين ليست بالمستوى الكاف الذي يجعلهم يتصرفون بحكمة في مثل هذه المواجهات.
أسوأ مافي حكم الإعدام أنه غير قابل للنقض حتى وإن توفرت أدلة جديدة.. لهذا السبب التمس من جميع الأطراف أن تجعل القضية الآن في إطارها الشخصي.. الاستثمار السياسي لن يولد إلا مزيدا من الكراهية.
في مدينة بوسطن الأمريكية ألقى شرطي أبيض القبض على رجل أسود كان يحاول دخول بيت من النافذة.. الحقيقة أن الرجل المقتحم لم يكن لصا بل مالك للدار فقد مفتاح البيت.. هاج الإعلام خاصة أن المتهم بسرقة بيته كان رمزا في المجتمع الأسود وزميلا للرئيس أوباما في جامعة هارفارد.. الرئيس أوباما وقع في المصيدة عندما وصف تصرف الشرطي بالغباء.. انتهت تلك الأزمة المجتمعية بكوب من القهوة في البيت الأبيض.. الرئيس أوباما دعى طرفي النزاع الى مقر إقامته في البيت الأبيض.. أسدل الستار بمصافحة وصورة تاريخية.
التيار
اقتباس من الكاتب (كل الضباط ربما يضعون أنفسهم في ذات مكان الملازم حامد علي حامد.. هنالك لحظة فاصلة لأفراد القوات النظامية أما أن ترمي أو ترمى.. تقدير موقف مطلوب في كسر من الثانية.. ثم بناء على ذلك مطلوب تصرف سريع.. بمعنى ذات الضابط كان يمكن أن يعرض على محكمة شرطية بتهمة التقاعس في أداء الواجب وتعريض القوة التي يقودها للخطر.(
بالله شوفوا الدغمسة دي كيف !!! هذا يعين انت واقف مع ضباط الشرطة وداعم لموقفهم لكي يعترضوا على الحكم. ومين قال لك ان الموضوع يحتاج لتقدير لموقف في كسر من الثانية . الضابط دا رجع للقسم واخذ قوة زيادة ورجع ليقتل عوضية .. اين الكسر من الثانية لكي يرمي هذا الضابط او يرمي . وكيف يعرض الضابط على محكمة شرطية بحجة التقصير في اداء الواجب وهو نفسه من بيده كتابة التقرير عن الحادثة يعين كان بامكانه ان يقول ان الموقف انجلى بهوء وكان الله يحب المحسنين .
اقتباس اخر من الكاتب (حتى أن ساسة بحجم العميد إبراهيم نائل إيدام، وجدوا في القضية سانحة للإطلالة على الإعلام وتسجيل مواقف سياسية.. )
ابراهيم نايل ايدام هو من اولياء دم المرحومة عوضية وليس لتصريحه اي علاقة بالسياسة اللهم الا اذا كنت تريده ان يتنازل عن دم وليته لشرطيكم المجاهد.
ارجوك وانت تعتبر نفسك من كتاب الغفلة ان تحترم القراء شوية
لو كانت حكومتك التي تدافع عنها وعن شرطتها في قتل الناس ، اقول لو كانت حكومة عادلة لتولت بنفسها امر التحقيق في هذا الحادث وحكمت على هذا الضابط بالاعدام فورا.
كذلك جهاز الشرطة لو كان فيهو خير لقام بمحاسبة هذا الضابط ونزع الحصانة منه بعد الحادث مباشرة ومحاسبته على تجازو قوانين الشرطة وليس الدفاع عنه كما تدعي
شوفوا بالله العنصرية ده يعمي حلال عوضية تقتل وبدم بارد وبأستهتار وحرام الضابط القاتل ود العرب ما يعدموا….عجيب امركم ياهولا ……انشاءالله وبأذن عدالة السماء هذا الضابط سيعدم ليكون عبرة لكثير من افراد الشرطة السودانية المستهترين المجرمين عديمي الحرمة في قلوبهم
في تقديري نالت أسرة المرحومة عوضية ما تريد عبر إدانة قاتل ابنتهم عبر القضاء.. الإدانة هنا هي براءة لابنتهم.. لهذا في تقديري أن الوقت مناسب ليتحرك رموز المجتمع وحكمائه في اتجاه طلب العفو.. هذا الملازم حامد علي حامد، لا تربطه معرفة عدائية بهذه الأسرة.
هذا كلامك فوق يا مرتزق… من قال لك أن أسرة عوضية نالت ما تريد؟ عوضية لن تعود للوجود وأسرتها تتمناها حية! وطالما أنها لن تعود لا يتحقق للأسرة ما تريده إلا باعدام المجرم……. ومن اخبرك بأن هذا الشرطي الكوز النجس لا يعادي الاسرة؟ انت عار على القلم تفووووو عليك.
,. .nobody wants to play a race card but your article is offensive
الضابط تهور وابدا لم يكن حكيما في استخدام القوة باطلاق النار في حدث ساعد هو نفسة في توتر افراد قوتة والاخرين ومن هم في الجانب الاخر وما صاحب ذلك من تطورات ماكان لها ان تقع اذا تصرف الضابط بحكمة ، وهناك حادث مماثل بشمال دارفور ايضا حكم فيه علي ضابط شرطة بالاعدام في منتصف التسعينات حيث قام بقتل احد النهابين بعد القبض عليه حياحيث قتل من كانوا معه بعد معركة بالسلاح الناري وعلي مااعتقد تم الصلح مع اهل القتيل بعد اجاويد طويلة لمدة اكثر من عامين ، القانون اخذ مجراه والعدالة قالت كلمتهاوبعيدا عن الصيد في المياه العكرة نسال الله ان يرفع كربة كل قاتل حكم عليه بالاعدام وان تفلح الاجاويد بازاحة حبل المشنقة من رقبة كل قاتل متهور لم يكن التشفي هدفه .. واخيرا ياالظافر اين قتلة شهداء سبتمبر ..
القاتل يقتل هذه عدالة الله والقوانين البشرية
والعفو رجع لولي الدم لا انت ولا غيرك يستطيع منعهم من اخد حقهم
فالأجهزة الأمنية بدل حماية المواطن وخدمته أصبحت القاتل والمغتربين للنساء
والسارق
فاليكن عبرة لغيره
حملة حكومية لانقاذ الضابط من حبل المشنقة?. هو لن يعدم حسب القرار السري للحكومة لذلك تطلق أبوابها لتمهيد الامر بدعوى العفو و ما إدراك ما العفو. هذا امر كان ممكنا لو حدث ما حدث في ظروف عادية و كان اطلاق النار عفويا و حفظ للأسرة المظلومة حقها منذ البداية بدون تسويف و محاولات إخفاء للحقيقة. اما و قد جرت الامور بالطريقة التي تمت بها فليس هناك غير القصاص. و اذا كان كاتب المقال يعتقد ان القضية قد أخذت أبعادا اكثر من حجمها فماذا يسمي اصطفاف ضباط الشرطة خلف زميلهم المدان و احتجاجهم على إدانة رفيقهم؟ الا يعني ذلك ان الشرطة تطالب بان تطلق علينا النار متى و اين ما شاءت دون حسيب او رقيب؟
عيب عليك ياخ.. يعني الشماشي الفاقد التربوي ده احسن من الشهيد صلاح سنهوري؟ انتوا وقت ما بتقدروا تقولوا كلمة حق، اسكتوا و احترموا رجولتكم و اهلكم ما حتموت بالجوع يا عبد الباقي الظافر
الحل شنوه ؟؟؟؟!!! نجيب اسرة الشهيدة واسرة الضابض في القصر الجمهوري ويشربوه عرديب ؟؟؟!!! اه الفصر الجمهوري ذانوه فيه كتل ***** بعني مافي طريقة اعدام اعدام
ياالظافر بقيت زى ضباط الجمارك الوقفو ادروب الشايل ليهو جردل مرق بيهو من الجمارك قال ليهم ( جردل تشوف قندران ماتشوف ) لماذا لم تكتب عن شهداء سبتمبر واين قتلة شهداء سبتمبر ..أخجل ….
اتقوا الله عوضية وتلك الدكتورة في بحري وذلك الصيدلي من بري وغيرهم كثير في كل بقاع السودان في دارفور وبورتسودان وكجبار وكردفان وعطبرة ومدني رحمهم الله جميعا جميعهم من قبائل مختلفة وجهوية متعددة لم يجمع بينهم الا سودانيتهم ونضالهم ضد نظام قمعي لا يعرف ان كنت من الشرق أوالغرب الشمال او الجنوب كل همه ان يحكم ويظل ينهب في خيرات البلاد باسم الدين فرق الناس هذا عربي وهذا زنجي وهذا قبيلته وذلك جهويته حتي صارت تذكر في الأوراق الثبوتية كما فعل الاستعمار الانجليزي ليحكم السودان فتخط تلك المرحلة الاجداد ولكن فينا جهلاء يفخرون بجهويتهم وقبائلهم وهذا عين ما يريد اخوان الشيطان الله يرحم السودان ويردنا الي عقولنا
طيب ناس سنهوري وهزاع وساره .. الله يرحمهم ويغفر ليهم ويبلغهم الفردوس إن شاء الله … حقهم وين ؟؟؟؟ .. الشباب ديل فيهم من وقف في وجه حاكم ظالم وقالوا قولة حق … ومنهم لا يدوا لا كراعوا قتلتهم يد النظام والتي يمثلها حرامي السلطه عمر البشير والذي فرض نفسه على الشعب السوداني وعلي مدي ربع قرن فشل فشل ذريع … وما ننسي الشاب الذي توفي بسبب الاهمال عند انفجار صهريج البترول التابع للجيش قرب القياده العامه ..الزول نايم في بيتهم تنزل فيه دانه في نص الخرطوم … وقبل الشباب ديل كلهم ال 28 ضابط في رمضان وناس مجدي وجرجس … يا زول عمر البشير ومن معاه حسابهم تقيل … الله يرحم كل من مات على يد هذا النظام مظلوم كان أو مغبون من الشعب السودان .. وربنا ينتقم من كل ظالم ويرينا فيه عجايب قدرته .. أمين
ياخى خليك مع العدل نحن احترمناك احسن تحترم نفسك … الم تشعر بفظاعة ما حدث لانسانة ضعيفة لا حول لها ولا قوة …. عندما اطلق هذا الضابط النار بحماقة واستفزاز هل كان فى قلبه رحمه او عطف او حتى تقدير للانسانية … انا اعتقد ان هذا الضابط عندما اطلق النار كان فى لحظة تجلى عنصرى بغيض ولابد ان ينال جزائه
ما بتختشي يا الظافر تسرق عنوان المقال بتاع سيف الدولة بي ضبانتو ؟؟ ياخي كان تخلي عندك دم وتزيد عليه انشاء الله حرف واحد
الظافر معتمد على انه قراء الداخل فيهم نسبة كبير ما بتكون قرأت المقال الذي حمل نفس العنوان في النت
اختشي
اقتباس:
(في تقديري نالت أسرة المرحومة عوضية ما تريد عبر إدانة قاتل ابنتهم عبر القضاء.. الإدانة هنا هي براءة لابنتهم)
براءة لها من ماذا؟
استقالة 380 ضابطا ، ظاهرة خطيرة ، وخطوة رعناء من قبل ضباط الامن ، فكيف يا حماة القانون ، تطالبون بتجاوزة وتطلبون بعدها بتطبيقة علي البقية !! ام حكم الانقاذ اطلق لايدكم العنان ، للقتل والتنكيل بعامة الشعب ، وحسبتم انفسكم بعدها ، بانكم فوق كل قانون وشرع ، من البديهي ، نظام الانقاذ سوف لا ينقلب علي حماتة وحراسة ، والايام القادمة سوف تشهد كثير من الخج والمج والدغمسة ، لتفادي هذا المطب الذي انزلقوا الية .
يقول هذا السفيه الخائب “هنالك لحظة فاصلة لأفراد القوات النظامية أما أن ترمي أو ترمى.. تقدير موقف مطلوب في كسر من الثانية.. ثم بناء على ذلك مطلوب تصرف سريع..”
هكذا يدافع عن اسياده وكبرائه وكلاب حراستهم
تبا لك أيها الخائب الخائر..
هذا المنطق المعوج لا يصدر الا من انتهازي عنصري نتن
انت تتأسف على إعدام من احرق الأبرياء ؟ و على الحكم بإعدام من قتل نفسا بتهور ؟
انت تعلم جيدا لو حدثت حادثة الحرق في هذا العهد المظلم لما تم إعدام الطبيب القاتل بالحرق . رحمهم الله جميعا
أسرتنا عجبنا لا يرضيها غير عودة ابنتهم الي الحياة ، و ليس إعدام ملازم نكرة تصرف بتهور اقتداء برئيسكم القاتل عمر البشير
ياخي خلي يكون عند شوية ضمير
كان لزاما عليك أن تتطرّق لإباحة هذا النظام الدمويّ لقتل المواطنين (بالجملة والقطّاعي)
أعميت عن ما يدور منذ 25 عاما من صيد للإنسان بالرصاص والتعذيب من قبل أجهزة القتل الكيزانيّة (يا كوز)
(الإعلام قام بدوره في تأجيج المشاعر)
ولم لا تتحدّث وتدين طمس وتغييب الإعلام للإبادة الدائرة في كافة أنحاء الوطن
أسأل الله أن تكون نهايتك بأيدي هؤلاء السافكين للدماء …. خسئت ونظامك القاتل
يبدو أن جماعة التيار تسبح عكس التيار في محاولة ( مخارجة ) الضابط القاتل … فعثمان ميرغني يكتب متزامنآ مع الظافر مقاله بعنوان ( جريمة أمن الدولة ) و يحكي عن تدخل الاعلام و السياسة في تحويل القضية من جنائية الي قضية أمن الدولة حتي أودت باعدام الضابط المدان !!!
شايف الناس منتقده صاحب المقال أولا شكرا ليك لأنك تحاول انقاذ روح ثانيا للناس البتجعجع ساي وماعارفه ألمات منو تقرير الأدلة الجنائية بقول أنو الرصاصه ضربت فى الأرض اثناء المقاومة وارتدت من الأرض بعد ملاقة صخرة واتجهة للمرحومه رحمها الله يعني. قتل خطاء بس الشغلانيه مسيسه وقريبا حتسمعو ببراءة المتهم من القتل العمد
بكرة يهربوه من السجن كما هرب صاحب مكتب الوالى وتنتهى القضية على كده
حقيقة أن الضابط المدان أساء التقدير وأن الدولة وجدتها فرصة سانحة لتقول أن القضاء مستقل وبالتالي أصبح هذا الضابط الشاب ضحية الظروف .
أضم صوتي لصوت الكاتب وآمل أن يتم العفو عنه من أسرة القتيلة فمن عفا وأصلح فاجره علي الله ، حامد ضحية كما المرحومة عوضية .
تمام يالظافر
عشان الناس تعرف انه الكيزان ديل انتهازيين ومتملقين وقذرين واحقر خلق الله
وهذا الكاتب مثالا للحقاره والانتهازيه والتملق
فالكيزان معروفين بتملقهم ودهنستهم للعسكر علي حساب الحق والعدل .. لكسب ودهم
واتذكر ايام الديمقراطيه كانوا يخرجوا في مظاهرات تتملق الجيش بزعم دعم القوات المسلحه .. وجمع التبرعات للحيش
واول مامسكوا الحكم شلعوا الجيش وبقوه اخيب من الخيابه ناس حميرتو والجانجويد يهزءوا اكبر عميد فيه
يدقوا ويقلعوا هدوموا وكان قله ادبه زياده يغتصبوا
تعرف يالظافر كتاباتك مفيده جدا لينا نحن كارهي الاسلاميين
لانها بتغنينا عن كشف عيوبكم
يا استاذ معنى كلامك اهل المقتوله ينتظروا 20 عام
في سوال للكاتب هل كانت عوضيه مسلحة اذا كانت تحمل سلاح فله الحق ولكن تطلق النار
علي شخص اعزل شي غير مقبول
رحم الله الفقيدة و الموضوع ببساطة تم تسييه و الناس البتكتب دايرة القضية تمشي على هواها دون النظر لحق الفقيدة
لا نتمناها لك ولأهلك لكي نثبت ان كنت فعلا أهلا لها..لكنة حكم شرع الله وأولياء الدم هم الذين يملكون حق تقرير مصير المتهم والسياسة التي تزعمها ليست لها وجود في حكم الشرع
كما قالت عدالة السماء ( القاتل يقتل و النفس بالنفس و العين بالعين والجروح قصاص ) و العفو لمن اراد ان يعفو .. دون تدخلات و ضغوط من اي جهة كانت .وهل الضابط افضل من المرحومة عند اهلها و ذويها . والقضاء قال كلمته ، فليكن تنفيذ قرار المحكمة حتى يكون في ذلك عبرة لطيش بعض النظامين المفترين المتكبرين . بدل حماية الارواح يزهقون الارواح .
اللهم ارحم الشهيدة عوضية و ادخلها فسيح جناتك .
عبدابقي الظافر انت الظاهر عليك ناس الموتمر الوطني ادوك قروش او من شرطة السودانية اسكوت بس مانقصين كلام النصابين
لهذا في تقديري أن الوقت مناسب ليتحرك رموز المجتمع وحكمائه في اتجاه طلب العفو.. هذا الملازم حامد علي حامد، لا تربطه معرفة عدائية بهذه الأسرة.. اغلب الظن أنه أخطأ في توقيت إطلاق النار
عبد الباقي الظافر كادر بالمؤتمر الشعبي – يعمل بجامعة الخرطوم نائب مدير يتاقضى راتب بلا عمل يتفرغ تفرغا كاملا لمهنة الصحافة – اما العمل بجامع الخرطوم لا وظيفة – من اكبر انتهازي الانقاذ – لا ذمة لا ضمير ؟ لذلك ليس مستغربا ان يكتب مثل هذا الكلام الذي لا مضمون له ؟
الملازم لا ترتبطه علاقة بالشهيدة يقتحم منزلها ويطلق عليها الناس كانها شريعة الغاب افعل ما يحلو لك اقتل انهب وفي الاخير رموز المحتمع وحكمائه يتدخلون ؟ بالله اي منطق هذا ؟ هب ان التقيلة كانت اختك او من اسرتك اكيد هذا الموقف سوف يتغير ؟
عبد الباقي الظافر خير لك ان تسكت والا تتدخل فملفك ملىء بالفساد – ام هي الانهازية بعينها في استغلال السوانح والمناسبات لتقدم نفسك بهذا الشكل الغير لائق ؟ هذه المسخرة كما فعل الحس كوعك عندما قتل اخوانه شخصا برئيا بالتعاون مع شرطة هذا النظام الفاسد –
دولة القانون ام دولة الغاب
الظافر قال : أسوأ مافي حكم الإعدام أنه غير قابل للنقض حتى وإن توفرت أدلة جديدة..
بس دى جبتها من وين ؟ دى اول مره اسمع بيها فى القانون بتاعك ده ….يعنى لو الملازم ظهرت ليهو ادله تطلعو من القضيه وكان مظلوم بمقالك ده يروح فى داهية ؟ ياخ بطل تنظير وخاف الله ..القضيه فيها لسه مراحل كتيره ماخلصت وفيها ثقرات دايره ليها محامى شفت بس ..وده اذا كان برئ طبعا …صراحه البلد اسه اتخيل لى بقت تتفشى فى الضعاف وعينكم فى الفيل وتطعنو فى الظل …ربنا يظهر الحق وهو القادر على ذلك
Kimo ود موسي وبقيه الكورجه كككاك كككاك
هل يعني هذا أن نعطي رخصة لكل ضابط أو شرطي ان يقتل من يقف أمامه ويكون هو في مأمن من المحاسبة؟
تنفيذ الحكم هو رسالة للشرطة بأن لتصرفاتها حدود، وعدم تنفيذ الحكم إطلاق يدها دون وازع.
إنت راقي في كل شئ يا الظافر متعك الله بالصحة والعافية وده المطلوب بالظبط في هذه المرحلة لكن أن تفتح لهم أبواب القصر ما أظن بس لو أجلسهم نايل إيدام في مكتبة خير وبركة
بصراحة كده: ماذا كان سيكون منطقك … إن كانت المرحومة عوضية شقيقتك؟
( فمن عفى واصفح فاجره على الله ) ولكن تبقى الأسئلة كثيرة :
1- لماذا لم يطلق النار بحيث تعيق الذين حاولو الاعتداء علية كاطلاق الرصاص على الرجل مثلا .
2- هل كانت هناك ضرورة لاشهار السلاح وضرب النار .
3- تلميحات الكاتب عن المرحومة غير مقبولة .
4- هل يعتقد الكاتب أن القضاء يتأثر بالراى العام ؟ان فى حديث الكاتب اشارة سيئة الى القضاء.
رحم الله الاخت عوضية التى لا نعرفها وغفر الله لهذا الضابط
القانون لانو ما علي الجميع عشان كدا ان جاي تفنجط لينا هنا
لست مع من يجرحون في امانة الصحفي عبدالباقي الظافر فهو صحفي مخضرم يخشي الفتنة التي ستودي الي مواجهات اكثر حدة بين الشعب و الجهاز الشرطي … ما غاب عنك يا استاذنا هو الغبن الذي يعتمل في صدور الكثيرين تجاه جهاذ الشرطة و الذي اصبح موخرا يعمل كمرتزقة للنظام مقابل غض الطرف عن سلوكيات صغار العساكر و الاغداق بالنعم علي كبار الظباط و ممارسات جهاز الشرطة تجاه المواطنين و ان كانت نادرا ما تصل الي حد القتل الي ان التجريح و العنف الجسدي و اللفظي هو سمته العامة خاصة حين يستظل بمظلة ذلك القانون المخزي و المعيب المسمي قانون النظام العام …
لا اعرف نوع التكييف البارد الذي جلست امامه ساعة كتابتك لهذا المقال وﻻ حتى نوع القهوة التي شكلت هذا المزاج العالي و البارد جدآ لمقالك.
لكن دعني اقولها لك يا سيد ظافر أن التعاطي مع هكذا قضايا ﻻبد وبمجرد ان تعتمل الفكرة في الرأس وقبل حتى كتابة أي حرف أن يحشد الكاتب لها كل القيم واﻻخﻻق والمشاعر اﻻنسانية ويضعها امامه على الطاولة قبل حتى الاوراق والاقلام ولا يستسهل الكتابة في هكذا قضايا خصوصآ عندما يكون القضاء والتقاضي لم يصل بعد لمبلغه اﻻخير.
افضل دائمآ في مثل هكذا قضايا أن يستشعر الناس حساسية الموقف من خﻻل محاولة تقمص دور عائﻻت أطراف القضية ماذا لو كان (المتهم/المجني عليه) هو أخي أو أختي أمي أو أبي أبني او ابنتي خالي عمي……..الخ، ماذا كنت تتمنى أن يكتبو وتقرأ عنهم مذنبين كانو أو مظلومين ؟
اتفق معك يا ظافر ان العفو له قيمة كبيرة و سامية كما لأنفاذ القانون له قيمة عدلية كبيرة ومهمة وربما اﻻهم أن يتم اﻻختيار من صاحب الحق بعيدآ عن اي ضغوط ومؤثرات خارجية وليكن قصاص للحق عادﻵ أو عفوا كريمآ عن طيب خاطر.
بلا شك ان قضية المرحومة عوضية عجبنا الشهيدة قد عكست صورا متعددة لحالة الاحتقان السياسي والاجتماعي وعلاقة الدولة في اجهزتها التنفيزية بالمواطنين مع صور الاستقطاب الجهوي والاثني وشكل سطوة الجهاز التنفيزي متمثلا في جهاز الشرطة وطريقة تعامله مع العامة وكذلك النمط الاعلامي الذي جعل من بعض المواقف اشرات حمراء لتخفي سوآت ما كان يمكن ان تطرق، وتمنع تلك اليد القابضة والرقابة الصارمة علي كل فكر او رأي يمكن ان يولد ما هو مغاير لتقدير الحاكم بأمره وجعل الموازنة الطبيعية الممكنة في وحدة السدان القومي حتي وقعت الطامة الكبري وبكثير من الاحساس الفوقي والشحن الزائد ينزلق الجاني ليرتكب خطأ ليكون هو المسؤول عنه.
قال القضاء كلمته ونقدر للقضاء امانته ونزاهته و ان هذا كل ما يمكن فعله في الوقت الحاضر ولكن بقدر ما كانت القضية قد تناولها الرأي العام بشيئ من ردة الفعل والفعل المشوب بين الجهاز التنفيزي رجل الشرطة والجهاز السياسي الذي قزم كل ذي راي وتسلط في كل مفاصل الدولة .
نتسائل اذا تم تنفيز هذا الحكم هل معني ذلك انه قد تحقق العدل؟ ام تم تنفيز القانون الذي لم يقنع حماته ؟
وبكل امانة هذا الحق هو حق اولياء الدم .
وهي سانحة للأجهزة العامة ان تراجع نظمها وان يسعي الكبار واصحاب الرأي والكلمة الطيبة بالحسني بين اهل المرحومة واهل الجاني عسي ان يثلج الله صدور القوم وينقزوا نفس وقعت فريسة لنفوز وابواق جائرة ملأت الفضاء ضجيجا باصوات نشاز جعلت قتل النقس الادمية امر مباح وحتي الصفة التقديرية تصبح بدون كابح .
رغم ان كلامى سيكون قاسى على اهل الضابط ولكننى اتمنى ان يعدم الضابط لكى ياخذ القانون مجراه ولايتعنطز ضابط او شرطى على اى مواطن كان او حتى اجنبى بالسودان .
معليش يا حامد حنخليك عظى وعبرا للشرطي لكى يعتبر ..
اؤيد الاعدام ولافرق بين اسود ولا ابيض ولا عربي او عجمى الى بالتقوى
كل شخص يشغر وظيفه في مربط الحمير سوي كان رئيس نائب عسكري طبيب مهندس عامل يستلم مرتبة وامتيازاتة من اموال الدوله هو خادم وليس سيد خاصة ااواحد يقول ليك ده عسكري ف العسكري لا يعمل متطوعا ف لا كبير احد هنا الكبير الله صدعونا من قلة لاتسوي شئ والماعاجبو يغور في مليار داهية
ايا كانت المبررات هناك روح زهقت بقصد او غير قصد وطالما ان الضابط ترك مكان الشجار وعاد بقوة مرة ثانية هذا يعني انه بيت النية للانتقام بأي شكل من الاشكال حتى لو لم يكن يقصد قتل المرحومة ، فهذا التصرف لن يعفيه من المسئولية واعتقد ان هذا الحكم صحيح بحكم البينات وان القاضي درس القضية بكل حيثياتها واصدر حكمه ، اما مسألة العفو فهذه متروكة لاسرة المرحومة ولكن القضية اصبحت قضية رأي عام لذلك يصعب التنازل فيها بأي حال من الاحوال لان المرحومة عوضية اصبحت رمز يمثل كل الشهداء الذين قتلوا بغير حق فأي تنازل يعتبر انكسار لقوة طاغية وهذا ما لا يرضاه الشارع العام بعد ان ذاق نشوة الانتصار بهذا الحكم الذي اثلج الصدور ، وكل ضباط الشرطة الذين تقدموا باستقالاتهم كان يجب على وزير الداخلية ان يطردهم من الخدمة ويجردهم من رتبهم بدون مكافاءات نهاية خدمة لانهم وقفوا مع مجرم ولم ينحاذوا الى الحق فالبتالي لا يؤتمن عليهم لانهم قتلة مثله .. والان انا اطالب بطردهم من الخدمة فورا .. والسلام
رجل سرق وقتل وفقع عين ونجا من العقاب
جاء الى محل الدجاج رجل ومعه دجاجة مذبوحة كي يقطّع الدجاجة , ويخليها
فقال له صاحب محل الدجاج : ارجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة
قال صاحب الدجاجة : اتفقنا
فمر قاضى المدينة على صاحب محل الدجاج وقال له : أعطني دجاج
قال صاحب الدجاج : والله ما عندى الا هذى الدجاجة وهى لرجل يرجع ياخذها
قال القاضى : أعطني اياها واذا جاك صاحبها قول له الدجاجه طارت
قال راعى الدجاج : ما ينفعش ؟؟ هو جايبها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟
قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك
قال صاحب محل الدجاج : الله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند صاحب الدجاج وقال له فين دجاجتى ما خلصت
قال صاحب محل الدجاج : والله دجاجتك طارت
قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ صاحى انت… أنا جايبها مذبوحة, و دار بينهم شد في الكلام وشجار
فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يطلع الحق.
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي
فأراد _صاحب محل الدجاج_ أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب جروا وراءه …. لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به … فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه جاء أبن الشايب و رأى أبوه ميت فلحق صاحب محل الدجاج ومسكه هو وباقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك مفكرا بسالفة الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا.
1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الشايب
عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي … قال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة
المهم نادى القاضي أولاً على صاحب الدجاجة
قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله
قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله
قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء
فذهب صاحب الدجاجه
جيبوا المدعي الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي , فجلس القاضي يفكر ثم
قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم
فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ماعادت اريد شي منه
فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة
جاء إبن الرجل العجوز اللي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على أبوى وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج
فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار يمكن أموت أنا
قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي ، أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار؟
=============
هناك دائما من يستطيع اخراجك مثل الشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي
( فويل لقاضي الارض من قاضي السماء )
((هذا الملازم حامد علي حامد، لا تربطه معرفة عدائية بهذه الأسرة)) من مقالة عبد الباقي الظافر اعلاه والغريب في الامر ان هنالك مقال في صحيفة الراي العام الاحد 2014/11/9م كتبة الصحفي محمد عبد القادر اورد في جملة بذات المعني . والظاهر انها حملة للتعاطف مع المدان القاتل الملازم حامد علي حامد. نأمل الا تكون ممولة من قبل الشرطة
عبدالباري كوز ومقالك غير منطقي روح الي اي مرخاض واتغش بيهو يا كوز
يا عبد الباقي الظافر اي عفو تتحدث عنه انت واي امثلة تحدثت عنها هل المواطن السوداني حق للاجهزة الامنية ان تقتله متى شاءت وكيفما تشاء هذا الضابط اخطأ خطأ متعمد باستخدام السلاح بدون ادنى داعي لذلك لا يا عبد الباقي انت قاصر النظر انا كمواطن لا امت بصلة الى المرحومة عوضية سوى انها سودانية وانا سوداني مواطن عادي لذا اقف مع اعدام هذا الضابط حتى يعي اي ضابط ماذا يعني الخروج عن ضوابط المهنة الشرطية وحتى الامنية
جزئ الله القاضي خيرا فقد برآءت ذمته وان لم يقتل الضابط. اما قتل الضابط فلن يتم لآن ايادي قذرة تتبع للحكومة سوف تتدخل وتقتل القضيه انهم الكيزان اعداء الاسلام رمز الظلم آكلي مال الشعب عاشقين الملذات الحرام .
تبقى فقط ان تقول باعبد الباقى الطافر (Well done ) للضابط المدان كما قالها له التافهون من زملائه الذين تقدموا باستقالاتهم ولعلهم استحوا على الاقل من هذا التعاطف الاعمى وكون المرحومة امرأة عزلاء لا تحمل اي نوع من انواع السلاح وسط حى سكنى قى قلب العاصمة وكون بند سبق الاصرار والترصد واضح لان سعادته رجع للمرة الثانية ومعه قوة مدججة بالسلاح ليطلق النار عليها مباشرة رغم انه كانت هنالك الف فرصة لاستخدام طرق اخرى.
ثم ان المقارنة ابدا غير موجود اطرافها بين حادثةزميل الرئيس اوباما ورجل الشرطة الامريكى لانه هناك يوجد قانون ودستور وليس هناك كبير على القانون مهما كان.
والان نحن شامتون للعاية فى موقف الحكومةلانها بجلاء واضح وقعت نتيجة لتصرف طائش من ضابط صغير بين سندان تطيبق قرار المحكمة واعدام الضابط حامد فرحان وتأكيد استقلالية القضاء السودانى ويحمل حتما الخوف الكبير من تمرد واستقالات الشرطة التى تعتمد عليها ابدا فى بسط سيطرتها على الوطن المنهك وبين مطرقة تجاوز القرار وتدخل جهات عليا مستغلة بساطة وطيبة اصل هذا الشعب الكريم وان فعلت فانها تزيد من اتون التداعى المستمر اصلا بنيران التفرقة والقبلية والعصبية التى كرست لها بسياساتها الفاشلة.
ولكن لاتهمنا الحكومة وموقفها بل يهمنا فقط جانب قول الحق مهما كان فى وجه الظالم ياعبد الباقى الظافر نصرة لهذا الشعب المطلوم المغلوب على امره الا رحم الله الفقيدة واسكنها فسيح جناته مع الضديقين والشهداء وحسن اولئك رفيق
وانت جاي تحامي للقاتل
يا اهل عوضيييييييييية ما تعفو عنه لانه لو عفيتو عنه حيقتل تاني واي بوليس شايل سلاح حيقتل
فما تعفو ما تعفووووووووووووووووووووو
مكرر:
هذا الكاتب المضلل المسمى بالظافر ذكر فى مقاله قصة ضابط السلاح الطبى الذى قتل وحكم عليه بالاعدام ونفذ الحكم لعدم قبول اولياء الدم بالدية .. كان هذا الضابط برتبة العميد ( يعنى مش ملازم ) وكان طبيب اخصائى طب اطفال وبالرغم من ذلك تم تنفيذ الحكم فيه .هو السلاح الطبى ما كان جزء من الجيش؟؟. فلماذا تقوم قيامة هؤلاء الذين اعتادوا قتل الناس بسبب او بدونه حماية لمنسوبهم؟؟ … عجبى كما كان يقول صلاح جاهين
مكرر:
هذا الكاتب المضلل المسمى بالظافر ذكر فى مقاله قصة ضابط السلاح الطبى الذى قتل وحكم عليه بالاعدام ونفذ الحكم لعدم قبول اولياء الدم بالدية .. كان هذا الضابط برتبة العميد ( يعنى مش ملازم ) وكان طبيب اخصائى طب اطفال وبالرغم من ذلك تم تنفيذ الحكم فيه .هو السلاح الطبى ما كان جزء من الجيش؟؟. فلماذا تقوم قيامة هؤلاء الذين اعتادوا قتل الناس بسبب او بدونه حماية لمنسوبهم؟؟ … عجبى كما كان يقول صلاح جاهين