شيخ الأمين ..

لا أخفي أنني أطوي جوانحي على
على ودٍ له و تقدير ..
و بيننا ( مِلِح و مُلاح ) ..
ذلك أنني منذ أن عرفته ، و ثلاثة
عقود مضين ، كنت لا أنقطع عنه
و لا يحتجب عني ..
و مع أن له ( طريقته ) ،
و لي ( طريقي ) ،
و له ( قناعاته ) و لي ( قناعاتي ) ،
و له ( رؤاهُ ) ، و لي ( رؤايَّ ) ،
و له ( غزْلُهُ ) ، و لي ( غَزْلي ) ..
إلا أنني ، و هو ، تجمع بيننا
آصرة يجد فيها كل منا ما يجذبه
للآخر ، فآنس إليه و يأنس إلي َّ..
لكن ..
هو يسلك طريقاً تنوشه فيه
( العواصف ) و ( القواصف ) ..
و أنا ألتمس طريقاً اتجافى فيه
عن ( العواصف ) و ( القواصف ) ..
و لكلٍ أسبابه و مقاصده ..
كان يتراءى لي دائماً أنه ، بين
محب مُفرط و مبغض مفرط ..
فمحبوه يُفْرِطُون في حبه ،
و شانئوه يُفْرِطون في بغضه ..
و هو بين هؤلاء و أولئك يمضي
في طريق يُكابد صعابه ، و ينعم
بأطايبه ..
و أشهد له ..
في كل مرة تناجيه أو تناديه
أو تُلجئك إليه ضرورة ، تجده
ملبياً حاضراً ، و بأسرع مما
تتوقع و ترجو ، حتى تحتار ،
متي ينام الرجل !! ،
و متى يشغله عن العالمين
شاغل !! ..
و كان لا يمضي وقت طويل ،
حتى تلقاه في غاية السعادة
و هو يجمع أحبابه و أصفياءه ،
و أصدقاءه ، و معارفه ،
من كل لون و طيف ، و يظل
واقفاً على رؤسهم ، يخفُّ
لخدمتهم حافياً ، يُطعِمُ ذاك ،
و يلاطف هذا ، و يحتفي بتلك ،
و كلٌ يظن أنه الأقرب إليه و الأدنى
منه ..
و يُغدِقُ على آذانهم حلوَ التطريب
و الترويح ، فينفض سامر القوم ،
و بهم محبة له و تقدير ..
عندما يُقْبِل عليك ، يُقْبِل كلَّه
لا بعضه ، و يغمرك بفيوض من البشاشة و اللطف و عذب
الحديث ..
و أنت معه لا تجد حرَجاً في
أن تأخذ منه و تَرُد ..
تُخَطِّئه أو تُقِرُه ..
تقترب منه أو تحتفظ بمسافة ..
و رغم ( الهالة ) التي تلفه إلا أنه ،
بسيط ، و تلقائي ، و عفوي ،
و حبوب ..
و لكنه ( شَرِسٌ ) أحياناً ..
و ( مسيده ) ، في كل وقتٍ ، حافل ( بشموسٍ ) و ( أقمارَ ) و ( نجومٍ )
من الشباب و الشابات ، الذين هم
في منزلة ( إخوان صفاء ، و خلان وفاء ) ..
يُقيمون الصلاة جماعة ،
و يصلون على الرسول ﷺ ،
فُرادى و جماعة ،
و يتسابقون إلى إكرام الضيف
مثنى و ثلاثة و جماعة ..
و هو في ذلك ، له فضل في
استقامة كثير من الشباب ، إذ
أن منهجه أن يقبلك على عِلاتِك ،
و أوجه قصورك ، ثم يتدرج بك
شيئاً فشيئاً ، حتى تُقلعَ عما
يشين ، و تُقبل على ما يزين ، في
مراقي الهداية ..
و هو في ذلك يرى أن المُنحرف
أولى باهتمامه و رعايته من
الحنيف ..
هذا ما شهدته ،
ويلزمني أن أشهد به ..
و السلام ..
حسن فضل المولى ..
٢٧ فبراير ٢٠٢٤ ..
يعني كتبت بهذه الطريقة عاوز تقول انا مثقف انا مطلع انا املك لغة املك رصيد من القراءة اليوم كتبت امامي اعتراف سقوط زول يحنن الفتيات تقول له الفضل في اعتدال اي دياسة انا رعيت الغنم تعرف السرحة والله الفحل داخل المراح لا يعجبه الا حقن المراح التاني دا في الحيوان انسان ربنا كرمه وخلق بعزة وكرامة ونخوة تقتلوها فيها بواسطة الشعوذة والدجل … بالامس الكيزان يشتمون الامين اليوم يمدحونه داعي الدعم من كيزان وفلول وارزقية طيب شيخ الامين عنده تسجيل كرت فيديو اقصد مباشر وليس تسجيل والشاطر بيفهم الفيديو نشوف الاعلام بيتحول الى اي اتجاه وياريت الناس تصح وتوعى من الوهم الفيه دا … الوضع الاعلامي الذي فيه الوطن تذكرت موقف وانا بمرحلة الاساس بعرف اسبح اجيد السباحه احدى الفيضانات القرى التي حولنا غرقت فذهبنا ننقذ اي حاجه حيوان انسان ونحن اطفال فجمعنا حيوانات غنم ضان حمير كلاب ثعالب على حافة الترعه نقوم بسواقة القطيع المشكل هذا يكون في المقدمة الضان الماعز والمؤخرة كلاب وثعالب وحمير مع العلم توجد عداوة في هذا التشكيل والمسار الذي ليس به ماء فقط هو راس الترعه من الشمال للجنوب والعكس تخيل كلب يكون هارب وخلفه ثعلب وايضا تخيل ثعلب وكلب يكون هاربين خلفهم ضان وماعز يعني الاية انقلبت اليوم موقف شيخ الامين اشبه بهذا الحدث اليوم شيخ الامين قلب نشوف مدح الكيزان ونشوف ذم الدعامه وما يسمون نخب يورجغوا ينساقوا وراء الوهم بغباء
شيخ الامين بارك الله فيه يقدم عمل انسانى ووطنى ودينى يحسب ويقدر له ذلك سواء كان مع الجيش او الدعم السريع انظروا لانتهازية وجشع وعدم وطنية ولا اقول بعض ولكن كل السودانيين مع النازحين عند نزوحهم لمدنهم وحتى قراهم أمر يخجل فضيحة بمعنى الكلمة مثلاً رفع الايجارات بصورة فلكية الناس سكنوا المدارس والساحات والشوارع نساء واطفال ومرضى كبار سن ولا حتى اعطوهم طعام او شراب ولا دواء الا حالات قليلة ونادرة وناس والله ناس طردوا نازحين من المنازل المؤجرة لهم عند عجزهم عن سداد مبلغ الايجار وفيهم نساء واطفال ومرضى وكبار سن وغير ذلك كثير .
شيخ الامين هدفه فقط خدمة الناس حتى الفيديو الاخير الذى مدحه الكيزان فيه قال الله يطيب النفوس يعنى الجيش والدعم يتصالحون ويوقفون هذه الحرب اللعينة .
شيخ الامين انسان متصالح مع نفسه ومع الناس ويحب لتحقيق هدفه أن يراضى كل الناس ودائماً على لسانه الله يصلح الحال .
جزاه الله خيراً وأحسن اليه وجعله من اصحاب اليمين
لا فرق بينك وبين الأمين عمر الامين يا حسن فضل المولى فهو في مسيده راعي جكس شرابهن ومحايتهن بيبسي وانت في قناتك راعي جكس شرابهن غير بدون محاية
نحن نمر بفترة حرجة وكثيرون من مدعي الثقافة بدأوا في خلع جلدهم القديم وارتداء الجلد الجديد فاصبحنا لا نختلف عن الثعابين ولعلمك فأن الجنجويد بقيادة حميدتي وشيخ الأمين وحسن فضل المولى ومفاسد كثيرة مغنيات كندي القلعة وانصاف مدني وهدى عربي كل هذا الغث والردئ من إنتاج نظام الإخوان المسلمين فقد كانت ثلاثة عقود شئوم بجب ان نمحوها من تاريخ السودان الحديث
هل كان حسن فضل المولى يمجد. شيخ الأمين
طبعا لا بل يريد أن يسلط الضوء على حسن فضل المولى رغبة في أن يعود للاضواء مرة ثانية
ولكن نقول له اهل السودان ملوا من
اي اخ مسلم
اي شيوعي
اي صوفي
اي إدارة أهلية وان شاء الله تعالى تكون سامعني يا محمود موسى مادبو
نحتاج طاقم قيادة حدبث
اختيار العمدة يتم على النحو التالية تحت إشراف وزارة الحكم الاتحادي
كل من يرى في نفسه الكفاءة لشغل منصب ناظر عموم القبلية ان يتقدم بكراسة مختومة بالشمع الأحمر في او قبل يوم / شهر/سنة لدي مكتب أمين عام الوزارة على أن تختار الوزارة افضل ثلاثة دراسات تتعلق بنظم إدارة هذه القبلية على أن يترك لسكان تلك القبيلة اختيار من تراه ناظرا لها خلال السنوات السبع القادمة
يستثنى من هذه الفرصة كل من شغل منصب سابق
(يا سجمان بخيط) هذا ردى لك فى تعليقك الوقح
على الاستاذ بكرى الصايغ اعيده هنا بالحرف لانه يناسب تجنيك على من هم ارفع مستوى منك.
عهدنا بك الغباء والكذب والتدليس فى كل ما تكتبه لكن ان يصل بك الجهل والوقاحه لدرجه انك تتجراء على من يعلوك مرتبه فى الاخلاق وبفوقك علماً ويسمو عليك فى ميادين المعرفه فأن ذلك ضيم لا يمكن الصمت عنه ليس دفاعاً عن استاذ حسن فضل المولى فهو اقدر منا بالرد عليك،
ولكن قطعاً لوعد اخذناه على انفسنا فى ثوره ديسمبر
حين قلنا (اى كوز ندوسو دوس) ومع علمى ببلوغك من الكبر عتياً اقول ودون ادنى احترام لسنوات عمرك الذى احسبه قد ضاع هبائاً منثورا بين نفاق وكذب وجهل مطبق اقول ان احذيه الشرفاء تأبي ان تدوس عليك حتى لا تُدنس بقاذوراتك ووسخك ايها المأفون. لم لا تدعك فى ما انت فيه بمقام المعلم والأستاذ وأعنى مجالك الطبيعى فى تهريب المخدرات وتزوير الشهادات والكذب والنفاق مالك انت والكتابه ايها الدلوكه، ولكن اذا كان ولابد ان تكتب فالتواصل كتابتك فى معرفه تاريخ يوم القيامه بحساب الجمع والطرح كما بدأته فى مقالك الاخير. والله احسب ان الحمير حين تراك تحك رؤوسها حائره من فرط غبائك وأن التيوس والخنازير تقف مندهشه امام دنسك وعفنك.
ولك بالمرصاد من عطبره ايها العجوز الوقح.