مدير شرطة الأسرة والطفل: الذكور الأكثر عُرضةً للاغتصاب والتّحرُّش

الطفل هو من عمره دون 18 فى الدنيا كلها

الشرطة في السودان
بالتأكيد مر كثير منا علي مراكز الشرطة للإبلاغ عن جريمة او حتي استلام مسروقات او علي الاقل كل سائقي السيارات قابلو اكثر من مرة شرطة المرور في المدن والطرق السريعة والواضح للجميع الرشاوي ثم الرشاوي واذا تم سرقتك سيطالبونك بسيارة و الابتزاز اليومي بلا خجل ودون وخزة ضمير والاستمرار في الابتزاز الي ان تصل الي 20 او 30 % من المسروقات وتكون دفعت قيمتها تعبا ورشوة ووجبات وبنزين العربية.
عندما تدخل الي مراكز الشرطة ستلاحظ الاتي:-
1- تقابل اشخاص كأنهم من كوكب اخر.
2- سلوك استفزازي ? بيروقراطية لا تفسير لها.
3- الواضح ان الجماعة لم يتلقوا أي جرعة من ابسط مفاهيم مهارات التواصل (communication skills) .
4- المستوي الاكاديمي اعتقد اساس اكمال ولا سواه.
5- 99.9% منهم يقبلون الرشوة.
6- معظمهم اصحاب سوابق وما دخلوا عالم الشرطة الا لينفذوا ما تبقي من قذارتهم او لحماية انفسهم.
7- الضباط دخلت فيهم افة الرشوة والمحسوبية والواسطة هي دينهم وعقيدتهم.
الحل
1- انهاء خدمات جميع الجنود وبالتدرج .
2- لدينا مئات الالاف من خريجي الجامعات ويمكن استيعابهم بعد جرعات تدريبية وكضباط ( في جميع الدول الاشتراكية كانت الشرطة من ارقي المستويات الاكاديمية ومن ثم التدريب ولذا خلقوا امن بلاد الارض) وبالتالي يمكن لشخص واحد مؤهل ان يسد خانة خمسين عسكري
3- تحسين الرواتب
4- التأكد من سجلاتهم والتفتيش الدقيق لتاريخهم قبل التعين

الطفل هو من عمره دون 18 فى الدنيا كلها

الشرطة في السودان
بالتأكيد مر كثير منا علي مراكز الشرطة للإبلاغ عن جريمة او حتي استلام مسروقات او علي الاقل كل سائقي السيارات قابلو اكثر من مرة شرطة المرور في المدن والطرق السريعة والواضح للجميع الرشاوي ثم الرشاوي واذا تم سرقتك سيطالبونك بسيارة و الابتزاز اليومي بلا خجل ودون وخزة ضمير والاستمرار في الابتزاز الي ان تصل الي 20 او 30 % من المسروقات وتكون دفعت قيمتها تعبا ورشوة ووجبات وبنزين العربية.
عندما تدخل الي مراكز الشرطة ستلاحظ الاتي:-
1- تقابل اشخاص كأنهم من كوكب اخر.
2- سلوك استفزازي ? بيروقراطية لا تفسير لها.
3- الواضح ان الجماعة لم يتلقوا أي جرعة من ابسط مفاهيم مهارات التواصل (communication skills) .
4- المستوي الاكاديمي اعتقد اساس اكمال ولا سواه.
5- 99.9% منهم يقبلون الرشوة.
6- معظمهم اصحاب سوابق وما دخلوا عالم الشرطة الا لينفذوا ما تبقي من قذارتهم او لحماية انفسهم.
7- الضباط دخلت فيهم افة الرشوة والمحسوبية والواسطة هي دينهم وعقيدتهم.
الحل
1- انهاء خدمات جميع الجنود وبالتدرج .
2- لدينا مئات الالاف من خريجي الجامعات ويمكن استيعابهم بعد جرعات تدريبية وكضباط ( في جميع الدول الاشتراكية كانت الشرطة من ارقي المستويات الاكاديمية ومن ثم التدريب ولذا خلقوا امن بلاد الارض) وبالتالي يمكن لشخص واحد مؤهل ان يسد خانة خمسين عسكري
3- تحسين الرواتب
4- التأكد من سجلاتهم والتفتيش الدقيق لتاريخهم قبل التعين