الخرطوم: عبدالرحمن حنين
نفذت محطات الوقود، أمس السبت وبشكل مفاجئ زيادة جديدة في أسعار الوقود ما أدى الى إحداث ربكة بمحطات الوقود، حيث بلغ سعر لتر البنزين (672 ) جنيهاً.
وتعد الزيادة هي الرابعة من نوعها في أقل من شهرين، وتحولت بعض محطات الوقود الى منتديات سياسية كالت السباب على حكومة الإنقلابيين التي وصفت بالإنتهازية والتي تسعى لإستنزاف المواطن وتركيعه بزيادة السلع.
كما نالت الشركات المستوردة للمحروقات نصيبها من النقد بعض أن تم وصفها بالشركات الكيزانية، وبالمقابل اعلنت مجموعة رافضة للزيادة تضامنها وإنضمامها للحراك الثوري.
كما جزم وزير الطاقة السابق عبيد على جادين الذي أستفسرته (الجريدة) عن مآلات الراهن الاقتصادي، بأن لاسبيل أمام الحكومة الإنقلابية إلا بإرجاع الحكومة للشعب والتنحي جانباً وترك الباب للخبازين من قبيلة السياسيين، محذراً من إنهيار وشيك قال أنه بدأ يترآى للكافة.
الجريدة
دي العسكرية الدايرنها؟
أيوه، لازم الحكومة تزيد سعر الوقود لأنو بتهرب لدول الجوار، هسي جالون البنزين في الحدود بسبعة ألف، فشنو، لازم الحكومة تعملو بتسعة ألف عشان المهربين ما يهربوهو لدول الجوار، ههههه
والله أنت أمرك عجيب يعني يتم طحننا ولا شنو.
لازال عملاء الغرب يسرحون ويمرحون من الفنادق الداخليه عوضا عن الخارجيه اللهم اكفينا شرهم وانصر الغلابه