أخبار السودان
إحالة إمام مسجد متهم بالتحرش وإغتصاب طفل للمحكمة
أكملت السلطات المختصة بوحدة حماية الاسرة والطفل ببحري التحقيقات في البلاغ الذي يواجه فيه امام مسجد وشيخ خلوة بمحلية شرق النيل وثلاثه متهمين آخرين تمهاً بجرائم التحرش والإغتصاب تحت طائلة المادتين 45/ج و 45/ب من قانون الطفل ، وذلك على خلفية إستدراج المتهم الاول لطفل لم يتجاوز الـ 10 أعوام يدرس بالخلوة التي يقوم على امرها والتحرش به داخل غرفة ملحقة بالمسجد .
ويواجه بقية المتهمين وهم شباب لا تتجاوز أعمارهم الـ (20) عاماً تهما بإغتصاب الطفل بعد إبتزازه إبان علمهم بالجريمة التي إرتكبها المتهم الأول ، وأكدت مصادر ان السلطات التي تولت التحريات أحالت الملف امس الى محكمة الطفل ببحري والتي حددت جلسة للبدء في إجراءات المحاكمة في غضون الشهر الجاري والفصل فيها .
آخر لحظة
لعنة الله عليهم .. أشد العقوبه لهولاء الذين يتلبسون التدين وهم ابعد الناس عنه .. تري كم أسرة علمت بهذا الخبر قررت صرف ابنائها من الذهاب للخلاوي .. هي ليست جريمة واحدة في حق هذا الطفل البرئ وانما في حق كل المجتمع لذا نطالب بأشد عقوبة ممكنة
الامام ده تابع لمنبرالسلام العادل هذا ما يدعوا اليه خال رئيس المنبطح
نضمن من في هذا الزمن ….. تاني الواحد لمن يخش الجامع يخاف علي مركووووووبه ولا نفسه ….. لعن الله ممتهني مهنة التجارة بالدين
لعنة الله عليك يابشير الشؤم .. هكذا وصلتم بمشروعكم الحضارى الى الخلاوى ؟ ربنا ينتقم منك ومن كل المتمسحين بلباس الدين وهم ابعد عنه وانما هى تجارة باسم الدين تريدون بها الحياة الدنيا ونسيتم أن رب العباد شاهد عليكم وعلى أفعالكم ياحثالة البشر ويافرملة الشعوب ؟
إذا لم يحكم على هذا الوحش بالإعدام … فعلى الإسلام السلام.
1- إمام مسجد 2- إرتكب الفاحشة فى حرم المسجد 3- الضحية طفل 4- الطفل ذكر ( لماذا لا يزال حياً حتى الآن ؟؟؟ )
كل ما حدث او يحدث او ما سيحدث مستقبلا في دولة عصبة المشروع الحضاري و اصحاب دولة الخلافة القاصرة , او ما يجري و جرى في سنين حكمهم المدلهمة لم يعد مدعاة لأن ارفع حاجبي دهشة و أن أفغر فمي تبلها و إستغرابا ,, أو لم يكن عرابهم إمام الخائبين و قائد السود المخنثين ,, كيف لا يحدث ذلك و هؤلاء الامويون الجدد و قد نمت في عهدهم و إهتزت بل و ربت ما تعرف بدار المايقوما ,,, حتى صار لنا أسلافا من دول ما كنا بالغيها إللا بشق الانفس .
بالله نترك خرافة دولة الشريعة المزعومة جانبا وهو امام وشيخ مسجد وخلوة*** الشيطان الوسواس الخناس لايعمل عملته في بيت من البيوت الله اتضح لي ان الانسان هو الوساوس و (النخاص) ما اكثر الداعرات في الشوارع والنواصي لكن انه الشذوذ الجنسي والفكري اول مره اسمع شيخ بتاع غلمان كنا بستغرب من فضائح الكنائيس الغربية قلنا معليش لكن من يفترض با يكونوا قدوة للمجتمع والاسرة فقط
حليل الباع عنقريبو وقام بليلو
ان فعل فاحشة اللواط مرض يصيب بعض الناس فيقومون بهذا الفعل الشنيع دون وازع ديني او اخلاقي ثم يعلقون ذلك على شماعة الشيطان ان عقوبة هذا المدرس معلومة لدى الجميع فيجب ان يتم التنفيد امام المسجد ليكون عظة وعبرة لغيره اما الشبان الثلاث فعشرون سنة كافية والله اعلم
الاخ (بشرى سارة) ياخى سامحك الله الشيخ عبدالحى يوسف شفاه الله وعافاه هكذا اسمه وليس عبدالغى ولاادرى ان كان خطا مقصود اوغير مقصود ولا ادرى ان كنت تعرف معنى الغى واذا كنت تعرف اى شى عن الشيخ عبدالحى وايه دخلو بهذه الجريمة؟ياخى اتقى الله . ويعلم الله ليست لى اى صلة قرابة اومعرفة بالشيخ عبدالحى ولم اراه طيلت حياتى غير مشاهدته فى التلفزيون فقط.
الاجابة للشيخ صالح الكرباسي
يُعتبر اللِّواط في الشريعة الإسلامية من أشنع المعاصي و الذنوب و أشدها حرمةً و قُبحاً و هو من الكبائر التي يهتزُّ لها عرش الله جَلَّ جَلالُه ، و يستحق مرتكبها سواءً كان فاعلاً أو مفعولاً به القتل ، و هو الحد الشرعي لهذه المعصية في الدنيا إذا ثبت إرتكابه لهذه المعصية بالأدلة الشرعية لدى الحاكم الشرعي ، و في الآخرة يُعذَب في نار جهنم إذا لم يتُب مقترف هذا الذنب العظيم من عمله .
فقد رَوى أبو بكر الْحَضْرَمِيِّ عَنْ الإمام جعفر بن محمد الصَّادق ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) : ” مَنْ جَامَعَ غُلَاماً جَاءَ جُنُباً يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنَقِّيهِ مَاءُ الدُّنْيَا وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَهُ جَهَنَّمَ وَ سَاءَتْ مَصِيراً ” .
ثُمَّ قَالَ : ” إِنَّ الذَّكَرَ لَيَرْكَبُ الذَّكَرَ فَيَهْتَزُّ الْعَرْشُ لِذَلِكَ ، وَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيُؤْتَى فِي حَقَبِهِ فَيَحْبِسُهُ اللَّهُ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ حِسَابِ الْخَلَائِقِ ، ثُمَّ يُؤْمَرُ بِهِ إِلَى جَهَنَّمَ فَيُعَذَّبُ بِطَبَقَاتِهَا طَبَقَةً طَبَقَةً حَتَّى يُرَدَّ إِلَى أَسْفَلِهَا وَ لَا يَخْرُجُ مِنْهَا ” [1] .
وَ رُوِيَ عَنْ يُونُسَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ : ” حُرْمَةُ الدُّبُرِ أَعْظَمُ مِنْ حُرْمَةِ الْفَرْجِ إِنَّ اللَّهَ أَهْلَكَ أُمَّةً بِحُرْمَةِ الدُّبُرِ ، وَ لَمْ يُهْلِكْ أَحَداً بِحُرْمَةِ الْفَرْجِ ” [2] .
وَ رَوى السَّكُونِيّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ [3] ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) : ” اللِّوَاطُ مَا دُونَ الدُّبُرِ ، وَ الدُّبُرُ هُوَ الْكُفْرُ ” [4] .
كيف يثبُت اللواط ؟
يثبُت اللواط الموجب للحد بالطرق التالية :
1. اقرار الفاعل أو المفعول أربع مرات بشرط أن يكون عاقلاً بالغاً مختاراً ، كما هي الحال في الزنى .
2. شهادة أربعة رجال عدول ، و لا تقبل شهادة النساء اطلاقاً ، لا منضمات و لا منفردات ، و إذا انتفت البينة و الاقرار فلا يمين على من أنكر .
3. عِلْمُ الحاكم ، فانه يقيم الحدَّ على الفاعل و المفعول إذا قبضهما بالجُرم المشهود ، تماماً كما هي في الزاني و الزانية . قال صاحب الجواهر و المسالك : ” لأن علم الحاكم أقوى من البينة ” [5] .
حد اللواط :
اتفق الفقهاء على أن حد اللواط على الفاعل و المفعول القتل ، فيما لو دخل القضيبُ أو شيء منه في الدُبُر ، و كان كل من الفاعل و المفعول عاقلاً بالغاً مختاراً ، و لا فرق بين أن يكون كلاً منهما مُحْصَناً أو غير مُحْصَن [6] ، أو مسلماً أو غير مسلم .
كيفية إجراء الحد :
ذهب المشهور إلى أن الحاكم مخيَّرٌ بين أن يضربه بالسيف ، أو يحرقه بالنار ، أو يلقيه من شاهق مكتوف اليدين و الرجلين ، أو يهدم عليه جداراً ، و له أيضاً أن يجمع عليه عقوبة الحرق و القتل ، أو الهدم و الإلقاء من شاهق .
التوبة من اللواط :
إذا تاب مرتكب اللواط قبل أن تقوم عليه البينة سقط عنه الحد فاعلاً كان أو مفعولاً ، و إذا تاب بعدها لم يسقط عنه الحد .
أما إذا أقرَّ باللواط ثم تاب ، كان الخيار في العفو و عدمه للامام .
________________________________________
[1] الكافي : 5 / 544 ، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكُليني ، المُلَقَّب بثقة الإسلام ، المتوفى سنة : 329 هجرية ، طبعة دار الكتب الإسلامية ، سنة : 1365 هجرية / شمسية ، طهران / إيران .
[2] الكافي : 5 / 543 .
[3] أي الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
[4] الكافي : 5 / 544 .
[5] يراجع : العلامة الشيخ محمد جواد مُغنية ( رحمه الله ) في كتابه : فقه الامام جعفر الصادق ( عليه السَّلام ) : 6 / 265 .
[6] المُحْصِن : هو الرجل المتزوِّج الذي له زوجة دائمة يستطيع مجامعتها متى شاء .
( منقول)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فإن جريمة اللواط من أشنع الجرائم وأقبحها وهي تدل على انحراف في الفطرة وفساد في العقل وشذوذ في النفس، وقد سماه الله تعالى في كتابه الفاحشة، فقال تعالى : أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ [ الأعراف: 80 ]. وحسبنا في بيان شناعة هذه الفاحشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قد لعنه في حديث واحد ثلاث مرات! فقال صلى الله عليه وسلم: لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط وما أخرجه ابن أبي الدنيا وغيره عن مجاهد – رحمه الله -: ( أن الذي يعمل ذلك العمل لو اغتسل بكل قطرة من السماء وكل قطرة من الأرض لم يزل نجسا )، وعن الفضيل بن عياض قال: ( لو أن لوطيا اغتسل بكل قطرة من السماء لقي الله غير طاهر ) إسناده حسن، أي أن الماء لا يزيل عنه ذلك الإثم العظيم الذي أبعده عن ربه، والمقصود تهويل أمر تلك الفاحشة! وقد اتفق أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على قتل من يأتي هذه الفاحشة المنكرة، واستدلوا بالحديث: من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به وهذا الحديث رواه أهل السنن وصححه ابن حبان وغيره، واحتج به الإمام أحمد وإسناده على شرط الشيخين. وإنماكان اختلافهم في كيفية قتله، فمنهم من قال بتحريقه، ومنهم من قال بإلقائه من شاهق، ومنهم من قال برجمه محصنا كان أو غيرمحصن! أما التوبة فلا يعظم عليها ذنب، وأبوابها مفتوحة لا يملك أن يغلقها أحد، قال ابن القيم – رحمه الله -:
( والتحقيق في هذه المسألة أن يقال: إن تاب المبتلى بهذا البلاء وأناب ورزق توبة نصوحا وعملا صالحا وكان في كبره خيرا منه في صغره، وبدل سيئاته حسنات، وغسل ذلك عنه بأنواع الطاعات والقربات، وغض بصره وحفظ فرجه عن المحرمات، وصدق الله في معاملته ؛ فهذا مغفور له وهو من أهل الجنة، فإن الله يغفر الذنوب جميعا، وإذا كانت التوبة تمحو كل ذنب حتى الشرك بالله وقتل أنبيائه والسحر والكفر وغير ذلك، فلا تقصر – أي التوبة – عن محو هذا الذنب، وقد استقرت حكمة الله تعالى به عدلا وفضلا، وأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له وقد ضمن الله سبحانه لمن تاب من الشرك وقتل النفس والزنى أن يبدله سيئاته حسنات، وهذا حكم عام لكل تائب من كل ذنب، وقد قال الله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [ الزمر: 53 ]. فلا يخرج من هذا العموم ذنب واحد، ولكن هذا في حق التائبين خاصة.
وأما المبتلى به إن كان في كبره شرا مما كان في صغره لم يوفق لتوبة نصوح ولا لعمل صالح ولا استدراك ما فات، ولا أبدل السيئات بالحسنات، فهذا بعيد أن يوفق عند الممات لخاتمة يدخل بها الجنة عقوبة له على عمله، فإن الله سبحانه وتعالى يعاقب على السيئة بسيئة أخرى وتتضاعف عقوبة السيئات بعضها ببعض كما يثيب على الحسنة بحسنة أخرى ) عافنا الله وإياكم من هذه الرزايا، وعصمنا وإياك من الفتن ما ظهر منها وما بطن، والله تعالى أعلى وأعلم
أرشيف فتاوى الوسط
( مصدر غير شيعى)
الاخ (بشرى سارة) ياخى سامحك الله الشيخ عبدالحى يوسف شفاه الله وعافاه هكذا اسمه وليس عبدالغى ولاادرى ان كان خطا مقصود اوغير مقصود ولا ادرى ان كنت تعرف معنى الغى واذا كنت تعرف اى شى عن الشيخ عبدالحى وايه دخلو بهذه الجريمة؟ياخى اتقى الله . ويعلم الله ليست لى اى صلة قرابة اومعرفة بالشيخ عبدالحى ولم اراه طيلت حياتى غير مشاهدته فى التلفزيون فقط.
عشان كدة قرروا ضم الخلاوى لوزارة التربية والتعليم عشان الموضوع يتم بغادى وسكاتى،،،،
لا تتركوا أبناءكم لمن له سُلطة عليهم دون مراقبة… كائن ما كان
المعلميين ,الشيوخ,الأقارب وغيرهم
هذا زمن الفتنة
من افرازات المشروع الحضاري
نجاح باهر يا البشكير
في راي التهمة تحرش وليست لواط الا اذا اثبتت مخبريا او عيانيا..مع الاخذ في الاعتبار انها في بيت من بيوت الله
في راي لابد من شيخ الخلوة ان يكون متزوجا من المفترض ان يكون شرطا اساسيا
يسرو الزواج للاساتذة وكال من يتعامل مع ابنائكم فهو الحل الوحيد لمثل هذا الشذوذ
الحكومة ليها دور في غلاء الزواج لكن برضو نسوانكم وانتو دايرين يجيبو ليكم اي شي في التفاصيل
الحمد الله علي نعمة الاسلام –
العقوبة مغلظة لكل من تستر وراء وظيفة دينية لهتك اعراض المسلمين من القصر الابرياء اذا كانت هناك عقوبة غير القتل فلتكن هي..
لنرى كيف سيتم تطبيق القانون عليهم في حق طفل خدشوا براءته بفعلهم لقد صدمنا قبل هذا باحكام مخففه فاذا اعترف الطفل بالتفصيل (ويالها من لحظة مؤلمة ) فيجب تطبيق اقصى عقوبه وعلنيا مع عدم احضار الطفل حتى لايتم التشهير به ويجب عرضه على طبيب نفساني ليتم ترميم ماحصل معه وعلى الدوله اختيار الاكفاء المتدينين حقيقه وذلك بعد اخضاعهم للتقييم وليس كل من اراد المال فتح خلوه وعلى الاهل متابعة اطفالهم وليس مجرد وجع راس وخلطتا منه
السؤال : من الذي يعين اؤلئك الائمة ؟ وما هي المواصفات لاختيار استاذ او شيخ تحفيظ القرآن ؟ مشكلتنا في السودان اي واحد حافظ القرآن وباين عليه الورع نؤمن به كانه نبي مرسل ولا نتطلع الي ماضيه واخلاقياته فكم من حافظ للقرآن صار وصمة عار في جبين الحفظة جذي الله خيرا من فيهم خيرا منهم — يجب ان يعالج الامر من جذوره باختيار احافظ الخلوق .