حزب الترابي : على الحاج فقد تلقائياً وظيفة مساعد الأمين العام التنظيمية لوجود ترتيبات متعلقة بالجنسية الألمانية ووضعه.

تقرير: لينا يعقوب
الأسرة هنا في (الخرطوم) كانت تستعد للاحتفال باكتمال مراسم زواج ابنتها.. قبل اليوم المحدد اتصل والد (العروس) د.علي الحاج من مقر إقامته بألمانيا بالرئيس عمر البشير طالباً منه أن ينوب عنه في عقد القران.. البشير وإن لم يستغرب كثيراً للطلب إلا أنه قال لعلي الحاج “عندك الأمان، تعال أعقد لي بنتك وأرجع”..غير أن الأخير أصر على موقفه، “بأن يكون البشير هو وكيل العروس ويتمم لها عقد القران”.. وهذا ما حدث، حيث حضر البشير وبعض من أعضاء المؤتمر الوطني، وأيضاً الشيخ حسن الترابي وعدد من منسوبي المؤتمر الشعبي للمناسبة وهناك تصافح (المتخاصمون) وتحدثوا قليلاً في غياب صاحب المناسبة.
ما سبق يعكس أن أعضاء الحركة الإسلامية على شقيها إذا أمعنا النظر فيهم لعرفنا أن الاختلاف بينهم بسيط جداً ويمكن أن يزول في لحظة حيث لا يمكن لأحد أن يتكهن بمستقبل علاقاتهم أو قوة تأثيرهم على بعضهم فهم في حالة مد وجزر يلتقون ويتقاطعون، يتفقون ويختلفون، دون أن تكون توقعات المراقبين المسبقة أو حتى اللاحقة دقيقة لما حدث أو ما سيحدث لذلك عندما التقى النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان بمساعد الأمين العام للمؤتمر الشعبي د.علي الحاج لم يندهش من يعرف بواطن الأمور فإسلاميو “تيار المنشية” بين ليلة وضحاها يمكن أن يتنقلوا بخفة الهواء ليلتحقوا “بتيار القصر” دون حتى إبداء أسباب تخفف من دهشة المراقبين، فبعد أن ضجت الصحف بلقاء ألمانيا الشهير بين ?العليين- الذي انتهى بوعود ببدء حوار بين الحكومة والقوى السياسية، وهمس أن الأمر قد يصل لتوحيد الإسلاميين فيما بينهم لكن ما لبث أن هدأت أصداء ذلك اللقاء حتى بدا كأنه فقاعة صابون.. البعض يقول أن المبادرة أعطيت أكبر من حجمها والبعض الآخر يشير إلى أشواك وعراقيل كانت تقف أمامها.
جنسية علي الحاج
قبل أن نخوض كثيراً في تلك المبادرة دعونا نطرح السؤال الصعب على من يقف وراء المبادرة لحل إشكال هذا البلد وإخراجه من الظلمات إلى النور “سؤال المليون دولار” على د.علي الحاج الذي يجلس وسط صقيع برلين هل مايزال يحمل جنسيته السودانية وجواز سفره الأخضر أم أنه تخلي عنه في سبيل ?العيون الخضراء- للجواز الألماني حيث قالت إحدى المصادر التي تحدثت لـ(السوداني) إن الرجل سقطت عنه الجنسية السودانية بعد أن حمل الجنسية الألمانية التي وبحسب القانون الألماني لا يحق بأن يحمل الشخص لجنسيتين وهذا قد يرجع للذاكرة الألمانية التي تعتز بأصلها الآري الذي يرونه لا يمكن أن يتساوي مع أي جنس كان، وحتى وإن كان من جيرانهم من أهل أوربا فالقانون الألماني يمنح الجنسية، بعد أن يُسقط الجنسية الأم، إلا في حال تعثر طالب الجنسية التواصل مع سفارة بلاده في جلب بعض الأوراق الثبوتية حسب مصدر من السفارة الألمانية، والذي أضاف في حديثه لـ(السوداني) أنه من النادر جداً أن يُمنح مواطن الجنسية الألمانية وهو يحتفظ بجنسيته السابقة.
المعلومة من شأنها أن تُحسب على علي الحاج إن صحت، فمن غير المقبول أن يقود مواطن سوداني فاقد للجنسية (السودانية) حواراً بين قوى سياسية، أو هكذا يعتبر أحدهم..غير أن (السوداني) اتصلت بمحور الحديث علي الحاج بألمانيا تستفسره عن صحة سقوط الجنسية السودانية عنه بعد أن حصل على الجنسية الألمانية، إلا أنه استنكر السؤال وطرح بدلاً عنه استفساراً آخر “وهل من يحصل على جنسية أخرى ليس من حقه التحدث في الشأن السوداني؟”
السؤال الذي كررته (السوداني) لأكثر من مرة على علي الحاج “هل أُسقطت الجنسية السودانية عنك بعد حصولك على الجنسية الألمانية؟” إلا أنه أجاب “أرفض الإجابة على هذا السؤال”.!
وفي هذه الحالة يبقى الاحتمالان مفتوحان، إما أنه يحتفظ بكليهما ? كحالة نادرة يسمح بها القانون الألماني- أو أن علي الحاج هو الآن مواطن ألماني من أصول سودانية إلا أن مصدر مطلع اكتفى بالتعليق لـ(السوداني) حول هذه المسألة قائلاً “الجنسية السودانية بالنسبة لعلي الحاج ليست مشكلة، لأنه إن حدث توافق بين المؤتمر الوطني والقوى السياسية أو حتى بين الوطني والمؤتمر الشعبي، فأسهل وأسرع خدمة يمكن أن تقدم هي الجنسية حال أسقطت”.
نظرة من الداخل
نظرة أخرى فاحصة على وضعية علي الحاج داخل تنظيمه ?المؤتمر الشعبي- حيث يقول الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي كمال عمر إن علي الحاج، له سنوات طويلة وهو يقيم في ألمانيا ويحمل جنسيتها وكان يشغل مساعد الأمين العام للمؤتمر الشعبي، إلا أن التعديلات الأخيرة التي طالت عدداً من الوظائف داخل الحزب أنهت وظيفته كمساعد للأمين العام، وأصبح هناك نواب للأمين العام، “سمية يوسف وعبد الله حسن أحمد وإبراهيم السنوسي” ونوه إلى أن الحاج فقد تلقائياً وظيفة مساعد الأمين العام التنظيمية والتي تمت برغبة مباشرة منه وليس بطريقة إقصائية، لوجود ترتيبات متعلقة بالجنسية الألمانية ووضعه.
وقال عمر خلال حديثه لـ(السوداني)إن علي الحاج محرر الآن من أي التزام تنظيمي إلا الالتزام بأزمة بلده، فهو يرى أنها مساحة تعطيه حق للتحرك بصورة أكبر من أن يكون مرتبطاً بالمؤتمر الشعبي.. ويذكر بأن وزنة علي الحاج واسمه مفيد لحل أزمة البلد أكثر من أن يكون مرتبطاً بحزب.
جنسيات مزدوجة
إذا نظرنا إلى خارطة القادة السياسيين سنجد العديد من منهم يحملون جنسيات مزدوجة لدرجة أن السفير البريطاني إيان كلف قال قبل سنوات ماضية إن ثلثي وزراء الحكومة السودانية يحملون الجواز البريطاني مما أثار هذا التعليق الكثير من ردود الأفعال المنتقدة لهذا الأمر لدرجة المطالبة بمنع أي شخص يحمل جنسية مزدوجة أن يحتل منصباً دستوراً وهذا يعمل به في كثير من بلدان العالم ومن أشهر الشخصيات التي تحدث عنها علناً بأنها تحمل جنسية أخرى القيادي بالمؤتمر الوطني د.قطبي المهدي وهو يحمل الجنسية الكندية بجانب التصريح بأن أبناء مرشد الطريقة الختمية مولانا محمد عثمان الميرغني يحملون جوازات سفر يوغندية وقد يكون نجله مساعد رئيس الجمهورية جعفر الصادق حاملاً لجنسية أجنبية غير السودانية.
مستقبل المبادرة
وبالرجوع لمبادرة علي الحاج التي انحسرت من حولها الأضواء يقول كمال عمر إن الحزب لا يحجر على عضويته في أي مكان لقاء أي سياسي وأن علي الحاج نفسه اعترف أنه غير مفوض من قبل المؤتمر الشعبي لقيادة مبادرة مع المؤتمر الوطني، وكشف أن علي الحاج أبلغ الشيخ حسن الترابي أنه التقى علي عثمان بعد اللقاء وأنه أخطره وإبراهيم السنوسي والصادق المهدي و فاروق أبو عيسى، وسكرتير الحزب الشيوعي بما دار في اللقاء موضحاً أن شكل الإخطار يظهر أنها لا تعني الحزبين أو الإسلاميين كما يتوهم البعض..
وحول مستقبل المبادرة قلل عمر من جدواها أو أن تثمر شيئاً في مستقبل الأيام مشيراً إلى أن علي الحاج نفسه لم يكن يعول على اللقاء بدليل أنه طلب من علي عثمان أن يوصل الرسالة إلى الرئيس.
والناظر إلى مبادرة الرجل لوجد بها عدداً من الثغرات التي قد تقف ضد نجاحها حيث انقسم الناس من حولها خاصة داخل المؤتمر الشعبي والمؤتمر الوطني فثمة من مضى متشائماً ومتهماً جهات لم يسمها بالسعي لقطع الطريق أمام لقاء العليين وإفراغه من محتواه داخل الحزبين، ويرى أنصار هذا الاتجاه أن سباقاً للمبادرات واللقاءات المتبادلة تقوم به أطراف هنا وهناك لتحقيق إنجازات إلا أنهم يتبعون أسلوباً يضر بعملية الحوار ويبعثر أوراقه.
المؤتمر الوطني ترك الباب موارباً أمام هذه الاجتهادات ولم يرغب بتغذية الساحة بتصريحات تصب في سياق التفاؤل، كما أنه لم يصدر منه نفياً بلقاء رئيس قطاعه السياسي ونائب رئيس الجمهورية الحاج آدم ورئيس قطاع العلاقات الخارجية إبراهيم غندور بالدكتور حسن الترابي الشهر الماضي.
كما أن هناك دلائل تشير إلى أن المؤتمر الشعبى لازال منقسماً على مستوى قياداته، ففي الوقت الذي ينشط فيه تيار معتدل لإنهاء حالة الجمود والرغبة بتسريع الحوار -وهو تيار تمثله قيادات بارزة- يقف على الجانب الآخر تيار ثان به قيادات وسيطة، تعمل على التقليل من العملية برمتها، وتصورها للقواعد كأنها محاولة من النائب الأول لامتصاص انتفاضة قواعد الحركة الإسلامية والمجاهدين .
ذر رماد
إن كان المؤتمر الشعبي قلل من المبادرة وما يمكن أن تحققه من نتائج مرجوة، فبلا شك أن القوى السياسية الأخرى تشعر بذات الأمر.. فرئيس قوى الإجماع الوطني فاروق أبو عيسى أكد بأن اللقاء الذي تم والمبادرة التي طرحت ما هي إلا ذر رماد في العيون، واصفاً إياها بأنها “غير جادة ولا يحزنون” وأوضح في حديثه لـ(السوداني) أن هناك شروطاً عديدة يجب أن تتوفر حتى تثق القوى السياسية في دعوات ومبادرات المؤتمر الوطني.
ويتضح أنه في حال لم تحدث أي خطوت جادة في “تطبيع العلاقات” بين المؤتمر الوطني وقوى الإجماع الوطني في مسألة الحوار فسيظل الطرف الأخير فاقداً للثقة بأي شيء يمكن أن يطرحه الأول، ذلك لأن الأحزاب نفسها لا تثق في مبادرات يقودها أعضاء منتمين للحزب.!
ومع ذلك هناك آراء فردية للأحزاب، تظهر بين فينة وأخرى في الصحف، تشير إلى أن الحوار يمكن أن يستمر، فقد قال نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبى عبدالله حسن أحمد أمس إن هناك إمكانية لتوحيد الحركة الإسلامية مرة أخرى إذا ما توفرت حسن النوايا والنظرة الواقعية للحركة، وربط ذلك بحوار لابد أن يجرى مع القوى السياسية الأخرى، لأنه في نهاية الأمر “الحوار مع توفر الحريات أفضل من الدعوة إلى إسقاط الحكومة”!.
السوداني
(قال له انا دابي ليك —– قالو شايفك ) كل واحد منهم يعرف مكر الاخر ولدا يتحفظ كل منهم الاخر الله يورينا فيهم عجائب قدرته
هههههه انا اعيش وسط المانيين كنديين ..واعمل في شركة 90% المانيين بمن فيهم صاحب الشركة يتحدثون الــــ ه”اي جيرمن” و لو “جيرمن”, اصدقائ وصديقاتي كلهم عندهم جنسيات كندية زيادة المانية ….باختصار القانون الالماني لا يمنع الازدواجية في الجنسية
“السفير البريطاني إيان كلف قال قبل سنوات ماضية إن ثلثي وزراء الحكومة السودانية يحملون الجواز البريطاني” !!! يا خبر إسودّّ!! الإستعمار البريطانى لسه ماسك البلد ونحن نحتفل بعيد الإستقلال كل سنة؟
تم العرس ومبروك وبالرفاء والبنين ومبروك الجنسية الالمانية علي والد العروس و(اخوانه) كانوا علي العهد وخلوها مستورة في طريق الغرب وتصافح والد العروس في المانيا مع صديقه القديم علي طه —- ثم اين حل مشاكل اساغة واوهاج ومحمد احمد وود الفضل—– الرمادة التكيل خشمكم يا ( اخوان) السوء تامرتم علي هذا الشعب الطيب وكل واحد فيكم اخذ له عظمه ينهش فيها الفي المانيا في المانيا والفي امريكا وتركتم الفقر والذل ينهش هذا الشعب المسكين خسئتم وساء مصيركم!
هذه مؤامرة بتذويب جليد برلين ليطفئ نار أشواق التلاقي وحرارة المصافحة بين اكبر عميلين ضلاليين فاسقين داعرين منعدمي الكرامة والضمير
الذي يسير دهشتي وربما دهشة كل الذين يتابعون كذب ونفاق هؤلاء الخنازير من قيادات واعصاء الجبهة انفاقية بشقيها وثني وشغبي هو عدم ثباتهم على موقف معلن من جانبهم فكيف يقبل هذا لخنزير أن يكون وكيلاً عن لص سارق لأموال طريق الإنقاذ الغربي و تسبب في معاناة أهل دارفور إلى يومنا هذا وذلك بحسب الموقف الرسمي للدولة وآخر تصريحات رسمية تؤكد شروع الدولة في إستصدار أمر بالقبض على هذا اللص الهارب عن طريق الإنتربول
أم أن هذا الرجل له شركاء في السرقة بمن فيهم الخنزير وقبلوا وارتضوا بحكمته التي قال فيها ( خلوها مستورة ) ولازال يخشونه لذا قبل الكل شغبي ووثني على مضض ما خطط له وأمر به
ثاني الأسافي والمدهش والمؤلم في آن واحد أي نفاق هذا واي إنحطاط إخلاقي هذا الذي يجري بين زعيمي حزبي إسلاميين فكيف للشيخ والمفكر الإسلامي الرجل التقي الذي بلغ به الأمر لأن يفضح إمام الدولة الرسالية أما كل العالم بمختلف قومياته ومعتقداته الدينية ويكشف مدى إنحطاطه الخلقي والديني وانحداره لمستوى وضيع لا يبلغه حديثي العهد بالإسلام ولا أهل الديانات السماوية الأخرى ولا عبدة النار والشيطان بوصفه لإغتصاب بنات قومه من غرب السودان بواسطة أحد أبناء جلدته بأنه شرف لا يضاهيه شرف كيف له أن يقبل بمصافحة رجل داعر عديم أخلاق منافق خدع شعبه وخانهم وخان وطنه وبلغ به الإنحطاط بأن يعتبر الزنا شرف لايضاهيه شرف وإذا إفترضنا جدلاً بان الشيخ الذي يبدو وقوراً كان كاذب ومنافق فيما ذهب إليه وإن كان هذا الإفتراض مستبعد التحقق فكيف قبل إمام الدولة الرسالية وخادم القرآن أن يصافح شخص كاذب أساء لسمعته وشوه صورته ليس وسط التنظيم فحسب وليس وسط شعب السودان فحسب ولا وسط المسلمين فحسب وإنماأمام كل شعوب العالم
ثالث الاسافي لم نسمع الهندي عز الدين ليتحفنا بتحليلاته للمواقف النبيلة الإنسانية لهبة السماء في توليه عقد قران إبنة لص هارب نهب أموال طريق حيوي مما تسبب في إستمرار معاناة أهل ارفور فبرغم هذه الجريمة البشعة فها هو هبة السماء يتواضع ويقبل بأن ينوب عن حرامي في عقد قران إبنة حرامي فاي مثالية هذه وأي إنسانية هذه التي لم نسمع بهاأن وجدت في حاكم في تاريخ السودان القديم أوالحديث
علي الحاج خسيس ودنئ واثبت انو فريخ زي ما كان بناديهو البشير.في زول ود ناس يطلب من شخص كتل اهلك وهارب من العدالة انو يزوج بتك؟دي اخلاق بني كوز
اآآآها,, ليتكم تفهمون , ليتكم ترتقوا لمستوي فكر وتكتيك الحركة الاسلامية ما يغيظني هو ان السواد الاعظم من شعبنا الذي يدعي المعرفة والوعي والالمام بالثقافة والسياسة تفوت عليه الكثير , لماذا لا تعملون فكركم وتشغلوا عقولكم حتي تدركوا ولو القليل من تكتيكات الحركة الاسلامية المتطورة , ان حاولتم علي الاقل مجاراءة الحركة الاسلامية المرحلية سينصلح حال الامة وذلك لن يتأتي الا بانصلاح الفكر والتفكير , ولكن ان تظلوا هكذا تملأون نفوسكم بالحقد والكراهية لكل ما هو اسلامي فلن تتقدموا قيد انملة , ارجو منكم ونصيحة لكم يا من تملكون صفة التسرع بالرد علي كل ما يصدر من الاسلاميين ان تتريثوا وتفكروا وتغوصوا جيداً في منعرجات وتلافيف الحركة الاسلامية حتي تتعلموا منها ثم تخرجوا بالمفيد ولن تخسروا شيئا هذا ان لم تزدادوا ذكاءً وفطنة
اذا عملتوا بهذه النصائح ستفلحون وتتفتح عقولكم ومدارككم ,, لا هل بلغت ؟؟؟؟
إنت ما تفسر، وانا ما بقصر، ما رسلناك للقصر تحكم، وانحنا دخلنا السجن نلطم، اشكينا لي الله، وبنخليها مستورة!!
(( وخلقناكم فوق بعضكم درجات”..
أصرخ … خطأ … هذا خطأ … جل َّالله عن السرقات… من أعطاكم حق التفسير وتزييف الآيات…))
لا وقال معارضه .. يمكن معارض وضع صينية الغداء فى السفره ولا فى الواطه
ما تخاف حقك محفوظ فى مزرعة الوراثة دى
خلي تاني واحد وهم يجي ينطط فينا معارضه فيها الشعبي و الامه و باقي الكرور. لحدي بتين حنقعد راجين الحراميه اولاد الحراميه ديل عشان يسقطوا لينا الانقاذ
المانيا من أغلي الدول معيشةً في العالم ؟؟؟ فمن أين لهذا العلي الحاج هذا الكم من الأموال التي تعييشه وهو عاطل عن العمل كل هذه السنين في بون بالمانيا في ترف ونعيم والا خلوها مستورة؟؟؟ نفي كالح الوجه نائب الأسد النتر ورقص علي عثمان أن يكون هنالك فساد في دولته القائمة أصلاً علي الفساد وقال إن أي واحد يتهم الآخرين عليه بالبراهين وهل يمكن أن يكون هنالك برهان أكثر من ذلك معيشة في بون بمستوي 5 نجوم لعدة سنوات يعني علي الحاج دا أبوه السيد علي ؟؟؟ والثورة في الطريق ؟؟؟
نعلم تماماهنالك بعض من الوطنيين يرفوضون ان تتم المصالحة مع الشعبيين
وذلك لرغبتهم بالانفراد بالسلطة وممارسة أخطائهم ولكن كباراتهم يقولوا
والله يا ناس الشعبي الشغل ده غلبنا يجب ان ينظر قادة الشعبيين الي رغبات
القواعد اذا كان الإتفاق مقنعا ويخرج هذا البلد من الهاوية والصلح خير
الصنف واحد والكرسي واحد وطلابه كثر
المعلق أبو ساجدة
يا أبو ساجدة أفلسني نفاق هؤلاء الخنازير الذي فاق نفاق مسيلمة وابن أبي سلول وأنا معك بأنه مافي مانع من تولي العقد أي شخص آخر ايا كانت قبيلته أو وظيفته ولكن وجه الاستغراب هو توكيل ألد الأعداء لأبو العروس ولو تذكر عقب أيام الإنشقاق الأولى كان علي الحاج يجوب مدن السودان وولايته شمالاً وجنوباً وغر باً وشرقاً ليكشف للشعب السوداني عبر الندوات التي كان يقيمها بمعاونة أنصارهم في تلك الولايات فساد وانحراف وإجرام الخنزير ونائبه الأول مهندس التوجه الانحطاطي الفاشل وزمرته من خنازير الوثني ووصل به الحال في أحدى الندوات بمدينة الدويم بأن قال للمواطنين هذا البشير الذي تريدون إنتخابه لولاية ثانية أكبر حرامي ويملك أربعة مارات أثنين داخل السودان واثنين خارجه ونملك بالأدلة والمستندات إثبات ذلك فخرج وقتها المرحوم محمد طه محمد أحمد في صحيفته مطالباً الخنزير بتبرئة نفسه أمام الشعب السوداني من الاتهام الذي وجهه له علي الحاج في تلك الندوة العامة فعليه أن يختار بين أمرين إما اتخاذ الإجراءات القانونية ضد علي الحاج أو إختيار الصمت وإثبات التهمة عليه وقد إختار الخنزير الثانية لأنه فعلاً حرامي ويدرك ان علي الحاج معه الدليل فحالة لعداء التي بلغها الإثنان مع بعضهما لم يبلغها أبن أبي سلول مع الرسول صلى الله عليه وسلم
عرفت يا أبوساجدة لماذا إستنكرت وكالة ذلك الحرامي لهذا الخنزير ليتولى عقد قران إبنته
يا أخوانا الحكاية بقت مكشوفة وما عايزه ليها بعد نظر:
– الصادق المهدي وأسرته باعوا القضية في وقت مبكر نكاية في نسيبهم الترابي الذي ضيع عليهم السلطة والجاه وأصبحوا يقبضون حصتهم مقدماً.
– الترابي وجماعته يقبضون حصتهم وهم جالسون في بيوتهم والهرج والمرج الحاصل منهم دا تغطية ساكت لزوم شوفونا نحن معارضين أخوان الأمس.
– الميرغني كشف الحكاية وقال للزعماء التقليديين (المهدي والترابي) ما دام إتصرفتوا كده لن أستحي وسوف أشارك الحكومة بي عين قوية.
– الضايع الشعب والتيارات السياسية الأخرى التي ما زالت متمسكة بمبادئها.
هي فضل فيها وطنية؟ مراكز النفوذ والبائعين لذممهم يبيعوا ويشتروا فيك يا سودان ولسان حالهم يقول علك ماقامت ليك قايمة يا وطن.
غايتو يا الجلابة ، امسكو على الحاج ده عندكم و انشاء الله تلصقوه بانسبه الى جدكم العباس، لكن هو و قبيلة برنو اهله، ليس فى دارفور كلها ، بل فى نيالا بس طوبه ما يقدرووا يقلبوها.
( حقيقية هو من قبيلة الغلا فى افريقيا الوسطى)
بعيد بعيد مننا نحن. افهموا ، فى عام 1986 ترشح فى نيالا جنوب و سقط سقطة شنيعة.
الانقاذ هى و رئيسها و مؤيدوها ، هى حكومة ملقتين و بالملقطين و للملقطين.
http://en.wikipedia.org/wiki/German_nationality_law
Dual citizenship
Allowed under following circumstances:
If he/she is an EU or Swiss citizen during naturalization.
If he/she is a refugee and holds a 1951 travel document during naturalization.
where a child born to German parents acquires another citizenship at birth (e.g. based on place of birth, or descent from one parent)
where a naturalized German citizen, or a child born to non-German parents (non-EU or Swiss) in Germany, request and obtain a permission to keep his foreign nationality.
where a German citizen acquires a foreign nationality with the permission of the German government (e.g. existing relative ties or property in Germany or in the other country or if the occupation abroad requires domestic citizenship for execution)
حسب الكلام دا والعهدة على ويكبيديا علي الحاج ما عاد مواطن سوداني
العودة الطوعية لكوادر المؤتمر الشعبي للمؤتمر الوطني بعد الاتفاق علي اعادة تقسين الكيكة من جديد
يجي راجع معاو الفلوس اللهطوها سوا ولا برضوا خلوها مستورة؟
فعلا البلد بقت مهزلة
أخونا جر مريسا:
أولا بعث الأسم الفسوق. أما د.علي الحاج فهو أحد الرموز الوطنية التي ظهرت في التاريخ السياسي الحديث في الدولة السودانية و كان الأشهر في قبيلة البرنو و هذا من سماحة المكون العرقي السوداني و كثيرا ما يقال أن هنالك تهميش قبلي و هذا ليس بصحيح كل القبائل السودانية مثلت سياسيا يوما ما و لكن ماذا أجنز من مثل لا نقل لقبيلته لأنها نعرا و لكن لمنطقته و بتفكير وطني بأنها جزا من السودان و كل من قطنها أو زارها فهو من أهلها و ليس بالضرورة أن يكون من أحد قبائلها.أما حديثك عن قبيلة البرنو بأنهم لا يسطيعون قلب طوبة في نيالا فلعلمك أن البرنو يختلفون عن د.علي الحاج لأنهم لا يجرون وراء سلطة أو جاه و غير دليل علي ذلك بأنها هي ربما القبيلة الوحيدة التي لم تشارك في مشكلة دارفور بل تسعي لحل المشاكل و توارثوا عبر أجيال بأن الأنسان خلق بأن يعمر الأرض و يعمل فيها صالحا و لا يخربها لأنها لمخلوقاته بكل أنواعها. و ذكرت بأن علي الحاج من أفريقيا الوسطي و لكن جدوده ولدوا برنو في السوان ليس هذا يكفي بأنه سوداني و هل تعلم أن السودان القديم يقع في قلب مملكة البرنو و التي حكموها ليس طمعا في السلطة و لكن تكليفا من غيرهم و لأعلاء راية الدين الأسلامي الحق و هم من كانوا أجدر به و طبقوا سماحة الاسلام و لهم دور كبير في نشره طوعية في غرب أفريقياولذا تجدهم دائما أهل دين. أن شذ د.علي الحاج و طلب السلطة نرجو يا أخ جر مريسا أن لا تقهم البرنو. د.علي الحاج طلب السلطة كغيره من الطامعين لكن نحترمه بانه لم يقهم أسم قبيلة البرنو للكسب و لأنه يعلم ذلك لن يكسب ودهم فقط لأنه برناوي. نعم قد كسب بعض أعيانهم و لكن ليس لدواعي قبلية فحسب بل لأنه حين ظهر كان أسلاميا عديلا و عادلا حينها.
موضوع الجنسية الألمانية:
من الملاحظ وللأسف الشديد أن بعض من يكتبون هنا يأتون بمعلومات غير صحيحة لا يتذكرون أن العلم أمانة و كلما يتلقي قارئ معلومة جديدة هنا يذهب و ينشرها فيعم الخبر كما ورد هنا و لذا نتمني بأن تكون الأخبار حقيقية و مفيدة و للعلم الجنسية الألمانية منذ الأول من يناير 2000 حصل تغيير كبير ما يهمنا في هذا الحوار نعم يحق للشخص الحصول علي الجنسية الألمانية مع الحفاظ بالجنسية الأولي.
تسمح ألمانيا بالجنسية المزدوجة في ظل الظروف التالية:
إذا كان أصل الشخص من الاتحاد الأوروبي أو سويسرا.
إذا كان لاجئا، ويحمل وثيقة سفر 1951 .
أذا ولد الطفل لأبوين ألمانيين و اكتسب جنسية أخرى عند الولادة من أحد الوالدين
علي المتجنس الألماني، أو الطفل الذي يولد لأبوين غير الألمانيين (و خارج الاتحاد الأوروبي أو سويسرا) أذا طلب الحصول على إذن للحفاظ على جنسيته الأجنبية.
أيضا يحافظ المواطن الألماني على الجنسية الأجنبية الأخري، وبإذن من الحكومة الألمانية (مثل العلاقات النسبية الموجودة أو الممتلكات في ألمانيا أو في بلد آخر أو إذا كان عمله المربوط بالدولة يتطلب المواطنة المحلية في الخارج .
هذه فقط أمثلة.