محاكم التدليس !! … د. عمر القراي

(أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا)
صدق الله العظيم
في صبيحة يوم الاثنين 7 /9 /2009م، عقدت الجلسة الختامية، لمحاكمة الصحفية الشجاعة لبنى احمد حسين. وكانت التهمة هي “لبس الزي الفاضح” .. ولقد أصرت لبنى أن تحضر للمحكمة،بنفس الزي الذي اعتقلت به، فرأى الناس جميعاً، بما فيهم القاضي نفسه، أنه ليس زياً فاضحاً، بل هو في غاية الحشمة !! فوقعت المحكمة في حرج، اضطرت معه للعدول عن نيتها في الجلد، وحكمت بالغرامة، التي رفضتها لبنى مفضلة الحبس .. مما أضطر حكومة الاخوان المسلمين، للتحايل، ودفع الغرامة نيابة عنها، لأن القضية بدأت تتصاعد كمعارضة شعبية، تقودها النساء ضد قانون النظام العام. ولقد عرف كل المتابعين بعد ذلك، أن لبنى كانت مستهدفة بالتهديد والإذلال، بسبب عمود كانت تكتبه بعنوان ” كلام رجال”،انتقدت فيه حكومة الاخوان المسلمين الإسلامية، التي كانت تبيع “الأثنول” المستخرج من قصب السكر، لشركات أجنبية، تقوم باستخدامه لتصنيع الخمور !!
وفي يوم الإثنين 10/12/2017م، تم إعتقال الصحفية الناشطة في مجال حقوق الإنسان ويني عمر، بنفس التهمة، غير أن ملابسات إعتقالها، صاحبها من التغول، والوقاحة، والتدني الاخلاقي، ما يدل على تدهور نظام الاخوان المسلمين، الى درك سحيق، خلال الثماني سنوات، التي فصلت بين اعتقال الصحفيتين. فبدلاً من أن تتابع شرطة النظام العام زي النساءن قام بهذه المتابعة هذه المرة ( وكيل نيابة)، وكأن من عمل النيابة أن توقف الناس في الشوارع، وتقبض عليهم مثل الشرطة !! جاء في رواية الأستاذة ويني (وبدأ صوته يعلو وقال لي اتكلمي معاي زي الناس وأنا وكيل نيابة وقلت ليه ما بعرف وكيل نيابة بقيف يكورك في الناس في نص الشارع ودي حاجة ما مقبولة بالنسبة لي، واحتدينا لحوالي عشرة دقائق وقال لي كيف تتكلمي معاي بالطريقة دي ولازم نوديك القسم وانا قلت ليهو ما بركب في عربية ما بعرفها وما في حاجة اسمها وكيل نيابة يطلب مني أركب معاه دي عربية مدنية وكيف أعرف أنك وكيل نيابة؟ وأصر بشكل عنيف وهددني إذا ما ركبت معاه حيجيبوا عربية البوليس وحيرفعوني فيها)( الراكوبة 18/12/2017). وتواصل الأستاذة ويني مأسآة ذبح العدالة في حكومة الاخوان المسلمين (وهو كان بقول لي دي الشريعة الإسلامية دي مسئوليتي وربنا بسألني واول ما دخلني القسم أخد مني تلفوني وبدأ يفتش فيه عن الصور والفيديوهات وكده وأنا نبهته لأكثر من مرة أنو البعمل فيهوو دا ما قانوني وانا ما متهمة وما في حتى بلاغ ضدي فبدأ يقول لي دي معروضات وقلت ليه ومعروضات بتاعت شنو ومافي تهمة ضدي حتى الآن وين المشكلة وانت ما فتحت بلاغ حيازة مواد أو أجهزة الكترونية مافي سبب بخليك تفتش تلفوني ورفض يديني التلفون عشان أتصل بمحامي وحينها كان لي أكثر من ساعة في القسم وما عارفة الحيحصل شنو)(المصدر السابق) فهو قد أخذ منها الموبايل، ليجد فيه صوراً، ليلبسها تهمة أخرى، لأنه كان يعلم أن تهمة اللبس الفاضح لن تصمد. وكأن الغرض الأساسي هو أن تدان، لأنها كصحفية قد وقفت في بعض المواقف، ضد حكومة الإخوان المسلمين!! وبعد أن وضعوها في السجن، لم يكن هنالك شاكي، لأن ممثل النيابة العامة لا يمكن ان يكون الخصم والحكم، فبحثوا عن شاكي، حتى وجدوا شخصاًهناك لم يكن أصلاً شاهداً للواقعة، وجعلوه يشهد بأنها كانت ترتدي “الزي الفاضح” !! فإن لم تصدقوا هذا فأقروا (لما وصلت لقسم النظام العام قعدت اكتر من ساعة لأنه ما كان في بلاغ مفتوح ضدي وما كان عندهم شاكي تخيل!! وفي الاخير جابوا شاكي الغريبة أنه كان قاعد جوة القسم وما شاف أي شئ حتى تلك اللحظة، وهو قدم شكواه ضدي بإرتداء الزي الفاضح المادة 152 من القانون الجنائي وبعد داك طوالي دخلوني الحراسة)(المصدر السابق).
وحين عقدت الجلسة، وطلبت المحكمة من المتهمة ويني، أن ترتدي نفس الملابس التي قبضت بها، رأى كل من في القاعة، بما في ذلك القاضي، أنها ليست ملابس فاضحة !! وتكرر الحرج الذي حدث للمحكمة في قضية الصحفية لبنى، فما كان من الشاكي إلا أن غير شهادته، وقال أن سبب القبض هو أن مشية الأستاذةويني ( لم تكن طبيعية) !! ومع أن تغيير الشهادة كان كافياً لشطب البلاغ لو كانت هناك عدالة، إلا أنالقاضي واصل القضية، ومع ذلك لم يسأل الشاكي ما هي المشية الطبيعية ؟ وما مواصفات المشية غير الطبيعية ؟! ومن الذي حدد هذه المواصفات ؟! فإذا إفترضنا جدلاً أن الأستاذ ويني كانت تمشي مشية راقصة فهل هذه جريمة ؟! إن السيد رئيس الجمهورية، ورئيس الحركة الإسلامية، وزعيم حكومة الاخوان المسلمين، يرقص في كل مناسبة، وفي كل الأماكن العامة، ولمناسبات العامة، فهل كان ذلككله طبيعياً ومشي هذه الصحفية غير طبيعي ؟!
إن القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م، هو القانون الذي ألغى قانون العقوبات لسنة 1983م، المعروف بقوانين سبتمبر،وحل محله. والمادة التي درجت بها حكومة الإخوان المسلمين على جلد النساء، تقرأ ( المادة 152 – 1 : من يأتى في مكان عام فعلاً أو سلوكاً فاضحاً أو مخلاً بالآداب العامة أو يتزيا بزي فاضح أو مخل بالآداب العامة يسبب مضايقة للشعور العام يعاقب بالجلد بما لا يجاوز أربعين جلدة أو بالغرامة أو بالعقوبتين معاً. 2 :يعد الفعل مخلاً بالآداب العامة إذا كان كذلك في معيار الدين الذي يعتنقه الفاعل أو عرف البلد الذي يقع فيه الفعل). وكل من يقرأ هذه المادة، يلاحظ أن ضعف صياغتها القانونية، قصد منه الغموض، الذي يتعارض مع روح القانون، لأنه يمكّن من تجاوز أبجديات العدالة. فالمادة لم تعرّف السلوك الفاضح، أو الزيالمخل بالآداب العامة، بل لم تعرف الآداب العامة نفسها، في نظرالمشرع. ثم أنها تركت للشرطي غير المتخصص في أي شئ،أن يحدد هو هذه المفاهيم، التي تركتها غامضة ومبهمة.
وقوانين سبتمبر 1983م رفضها الشعب السوداني، وكانت من أسباب انتفاضة مارس/ابريل 1985م التي اطاحت بالنظام ..وهي القوانين التي أخرج الاخوان المسلمون (المظاهرة المليونية) في تأييدها .. وحين وجدوا الفرصة أعادوها باسم جديد وبسوء أكبر فيما سمي بقانون النظام العام.
ولعل الناس لا زالوا يذكرون، كيف أن قضاة قوانين سبتمبر، كانوا يجرمون الناس بكل سبيل !! فالشخص الذي سرق جهاز مسجل،وكان ثمنه أقل من النصاب الذي يقطع اليد، فتحوا المسجل في المحكمة، ليجدوا فيه شريط، يضاف ثمنه، حتى يصل المبلغ إلى النصاب وتقطع يد السارق !! وأغرب من هذه قصة المواطن الذي قبضت عليه الشرطة، حين داهمت منزل (عزابة)، ووجدت زجاجة خمر، في غرفة أخرى، غير التي وجد نائماً فيها. وحين ذكر أن الزجاجة لا تخصه، ولا يعرف عنها شيئاً، وهو لا يسكن أصلاً في تلك الغرفة ولا يدخلها، إقتنع القاضي بحجته .. ولكن ممثل النيابة،أتى بتهمة أخرى، وهي أن المتهم وجد نائماً، وهو عريان، وأن هنالك حديث نبوي يقول أن الملائكة لا تدخل بيتاً ينام فيه عريان !! ورغم أن محامي المتهم دفع بأن المتهم لم يدع الملائكة لزيارة منزله، وأن عدم زيارة الملائكة لا يشكل جريمة في القانون السوداني، إلا أن القاضي حكم عليه بالجلد أربعين جلدة !!
إن غرض قانون النظام العام، هو نفس غرض قوانين سبتمبر، وهو أن يساق المواطنون الى الاستكانة عن طريق إذلالهم، والتشهير بهم، وإظهارهم بأنهم يخالفون شرع الله، وأنهم ضد الأخلاق حتى يكونوا دائماً في موقع الدفاع عن أنفسهم، فلا يفكروا مجرد تفكير، في المعارضة السياسية للنظام الظالم، الذي نهب أموالهم،وقتل أبناءهم، وأستحيا نساءهم !! ألم يقل الشخص الذي إعتقل الأستاذ ويني، أنه يطبق الشريعة بهذا الإعتقال الجائر؟! وهو يعلم تمام العلم، أنه ليس هناك أي شريعة مطبقة، وأن الرئيس نفسه،وصف شريعتهم بأنها ” مدغمسة”، ووصف أيديهم بأنها ملطخة بدماء أهالي دارفور، دون وجه حق !!
التحية للأستاذ ويني الصحفية الشجاعة، التي قاومت هذا الظلم الظلوم، والتحية للأستاذة لبنى التي فتحت هذا الطريق للنساء السودانيات، منذ سنوات، ولم يترددن من السير فيه، عبر كفاح مرير، سيكلله الله بالنجاح.
يا بروف وأنت سيد العارفين كيف يسعك
تنادي عمر البشير بالسيد رئيس الجمهورية!!
هؤلاء اذلوا الشعب وشوهوا الشريعة يا أستاذ
لكم التحية و التقدير
ثم اين هو قانون الشروع فى الزنا ؟؟؟؟
ياسبحان الله
مصيبتنا يادكتور القراى ان من يحكمونا وبيدهم زمام الامور
هم من الفشله الساقطين والفاقد التربوى وحاملي الدرجات العلميه المزوره.
عندك مثلا القضاة ووكلاء النيابه والمحامين خريجي نظام الانقاذ كلهم دون استثناء من الفشله والساقطين تلقي الزول فيهم ساقط في الشهاده السودانيه
او عنده اكمال او ناجح بطعم الرسوب ب 50% لم يجد أمامه غير كليات القانون
فيلتحق بها (حتى يقال عنه انه خريج جامعي ) فيتلقفه نظام البشير الارهابي
فور تخرجه لعلمه بخلله ومرضه النفسي ليعينوه في القضاء وفي النيابه ليكون طوع اصابع اولاد الابالسه يحركونه بالتلفون وفريق آخر منهم (خريجي القانون بالالاف سنويا) لم يتلقفه النظام الارهابي ويدفع بهم الي سوق الله اكبر بتاع المحاميين فيجلسون لامتحان المعادله وهم لايفقهون كوعم من بوعم في القانون
فيرسبون جميعا وبشكل مخزى ورسوبهم يعني انهم لايصلحون ان يكونوا محاميين
ولكنهم يعاودون الكره في السنه التاليه (بعضهم ليهو 7سنوات بحاول في المعادله وماقادر يمر ).
البلد بقت كلها محاميين وسوق الله واكبر بتاع المحامين بقي كل الحايمين فوقو
لابسين كرفتات واى زول حايم وخانق نفسه بي كرفته محامي وبقولوا ليو يامولانا اما المحاميات فتعرفهم من سيماهم التي علي وجوههم وملفات القضايا الشايلتنا
مع شنطهن وحايمات بيها .
ولما كان عدد المحامين والمحاميات يفوق الوصف واكثر من المعروض من القضايا اصبح أكل عيشم صعيب مادعاهم لعمل اى شىء تزوير تواكيل جلب شهود الزور اغواء الزباين لرفع القضايا في امور هايفه وياريت تفاهتهم ورخاستم وقفت عند هذه الحدود بل تعدى ذلك الي ارقام اتعابهم الفلكيه التي يطلبونها بعد ان تقع الفريسه في قبضتهم.
السودان البلد الوحيد في العالم البتلقي مكاتب المحامين فيهو في الدكاكين والطرقات والزقاقات وبعد دا يقول ليك تعالي المكتب تمش تلقاهو دكيكين فيهو مكتب بائس عليهو صحن فول وسخان وباقي فتافيت بتاعة عيش من اثر الفطور وامامه كرسيين لزوم ضيافة الزباين احدهما كراعه مكسوره وتاكلينو بحجر.
تعال بعد دا امسك الجيش والشرطه تلقي نفس الحكايه يدخلوا كليات الشرطه والحربيه بشهادات سقوط او اكمال او نجاح بطعم الرسوب لتلتقطهم الانقاذ لتنتج منهم موالين ارهابيين ( علي فكره هذه الكليات بقت مقفوله علي كوادرهم فقط من سنوات طويله خلت .) وبعد شويه تسمع فلان لوا وفلان فريق ركن وفلان مشير
وحميدتي بتاع الحمير مثال صارخ علي ذلك لا شهادة لادخل اصلا الكليه الحربيه ولا بعرف حتي عنوانا والليله هو فريق وبقي حتى اقوى من اعتي رجال الجيش ومن بكرى ومن عطا ومن اللنبي ابرياله ومن السفاح الارهابي عمر البشير ذاتو.
هؤلاء هم من يحكمونا الان من عمل الشيطان وجنوده فماذا ننتظر منهم غير مايفعلون الم نقل انهم مرضي نفسسين ولديهم مركبات نقص كثيره لاشفاء منها الا باقتلاع هذا النظام الواطي الفاسد واجتثاثه نهائيا من كل شبر في البلد.!!
ولو رجعت للخلف لما قبل سقوط السودان في ايادى الاحتلال الكيزاني تجد الامور كانت مختلفه تماما وكان قضاتنا ومحامينا قامات وهامات سودانيه يتشرف بهم
اى سوداني وكذلك ضباط الشرطه والجيش حماة المواطنيين والوطن الحقيقيين
فأين هؤلاء من هؤلاء .
ده معاكسة و تحرش بالنساء.
في الدول التى تحترم حقوق الانسان ، لايتم القاء القبض او تفتيش الاشياء التي تخص النساء الا بواسطة النساء(وحدة شرطة من النساء او خلافها) و في مكان غير مفتوح.
يا بروف وأنت سيد العارفين كيف يسعك
تنادي عمر البشير بالسيد رئيس الجمهورية!!
هؤلاء اذلوا الشعب وشوهوا الشريعة يا أستاذ
لكم التحية و التقدير
ثم اين هو قانون الشروع فى الزنا ؟؟؟؟
ياسبحان الله
مصيبتنا يادكتور القراى ان من يحكمونا وبيدهم زمام الامور
هم من الفشله الساقطين والفاقد التربوى وحاملي الدرجات العلميه المزوره.
عندك مثلا القضاة ووكلاء النيابه والمحامين خريجي نظام الانقاذ كلهم دون استثناء من الفشله والساقطين تلقي الزول فيهم ساقط في الشهاده السودانيه
او عنده اكمال او ناجح بطعم الرسوب ب 50% لم يجد أمامه غير كليات القانون
فيلتحق بها (حتى يقال عنه انه خريج جامعي ) فيتلقفه نظام البشير الارهابي
فور تخرجه لعلمه بخلله ومرضه النفسي ليعينوه في القضاء وفي النيابه ليكون طوع اصابع اولاد الابالسه يحركونه بالتلفون وفريق آخر منهم (خريجي القانون بالالاف سنويا) لم يتلقفه النظام الارهابي ويدفع بهم الي سوق الله اكبر بتاع المحاميين فيجلسون لامتحان المعادله وهم لايفقهون كوعم من بوعم في القانون
فيرسبون جميعا وبشكل مخزى ورسوبهم يعني انهم لايصلحون ان يكونوا محاميين
ولكنهم يعاودون الكره في السنه التاليه (بعضهم ليهو 7سنوات بحاول في المعادله وماقادر يمر ).
البلد بقت كلها محاميين وسوق الله واكبر بتاع المحامين بقي كل الحايمين فوقو
لابسين كرفتات واى زول حايم وخانق نفسه بي كرفته محامي وبقولوا ليو يامولانا اما المحاميات فتعرفهم من سيماهم التي علي وجوههم وملفات القضايا الشايلتنا
مع شنطهن وحايمات بيها .
ولما كان عدد المحامين والمحاميات يفوق الوصف واكثر من المعروض من القضايا اصبح أكل عيشم صعيب مادعاهم لعمل اى شىء تزوير تواكيل جلب شهود الزور اغواء الزباين لرفع القضايا في امور هايفه وياريت تفاهتهم ورخاستم وقفت عند هذه الحدود بل تعدى ذلك الي ارقام اتعابهم الفلكيه التي يطلبونها بعد ان تقع الفريسه في قبضتهم.
السودان البلد الوحيد في العالم البتلقي مكاتب المحامين فيهو في الدكاكين والطرقات والزقاقات وبعد دا يقول ليك تعالي المكتب تمش تلقاهو دكيكين فيهو مكتب بائس عليهو صحن فول وسخان وباقي فتافيت بتاعة عيش من اثر الفطور وامامه كرسيين لزوم ضيافة الزباين احدهما كراعه مكسوره وتاكلينو بحجر.
تعال بعد دا امسك الجيش والشرطه تلقي نفس الحكايه يدخلوا كليات الشرطه والحربيه بشهادات سقوط او اكمال او نجاح بطعم الرسوب لتلتقطهم الانقاذ لتنتج منهم موالين ارهابيين ( علي فكره هذه الكليات بقت مقفوله علي كوادرهم فقط من سنوات طويله خلت .) وبعد شويه تسمع فلان لوا وفلان فريق ركن وفلان مشير
وحميدتي بتاع الحمير مثال صارخ علي ذلك لا شهادة لادخل اصلا الكليه الحربيه ولا بعرف حتي عنوانا والليله هو فريق وبقي حتى اقوى من اعتي رجال الجيش ومن بكرى ومن عطا ومن اللنبي ابرياله ومن السفاح الارهابي عمر البشير ذاتو.
هؤلاء هم من يحكمونا الان من عمل الشيطان وجنوده فماذا ننتظر منهم غير مايفعلون الم نقل انهم مرضي نفسسين ولديهم مركبات نقص كثيره لاشفاء منها الا باقتلاع هذا النظام الواطي الفاسد واجتثاثه نهائيا من كل شبر في البلد.!!
ولو رجعت للخلف لما قبل سقوط السودان في ايادى الاحتلال الكيزاني تجد الامور كانت مختلفه تماما وكان قضاتنا ومحامينا قامات وهامات سودانيه يتشرف بهم
اى سوداني وكذلك ضباط الشرطه والجيش حماة المواطنيين والوطن الحقيقيين
فأين هؤلاء من هؤلاء .
ده معاكسة و تحرش بالنساء.
في الدول التى تحترم حقوق الانسان ، لايتم القاء القبض او تفتيش الاشياء التي تخص النساء الا بواسطة النساء(وحدة شرطة من النساء او خلافها) و في مكان غير مفتوح.
البلد حاكمنها مجموعه من الصعاليك.
لمصريين قالو بعد 64 سنة(بعد ٦٤ عام😱 اكتشفنا جميعا ان جلاله الملك المعظم فاروق الاول ملك مصر والسودان كان على حق🤗 عندما أصدر مرسوما ملكيا بألا يدخل كليات الطب والحقوق والشرطه والحربيه الا من كان من ابناء العوائل الكريمه . ( لاتولوا أموركم السفهاء و المقصود بالسفاء هنا ليس الفقراء بل صغار العقول و عديمى الاخلاق ) و ابن خلدون قال في مقدمته ?لا تعلموا السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء?..لأنهم إذا تعلموا?أي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم? اجتهدوا في إذلال الشرفاء.واكتشفنا ايضا ان الساده اعضاء مجلس قياده الثورة كانوا يضللون الشعب عن طريق السينما بأن جلالته كان فاسدآ . مع انه الحاكم الوحيد على مستوى العالم الذى كان يطبق هذا الحديث
*****
وناس قريعتي راحت وادوات الصاغ صلاح سالم ومخلفات المشاريع المصرية في السودان ما عارفين لحدي سهة من الاصول الذين لا اصل لهم الي سدة الحكم في السودان بالانقلابات عبر العصور من انقلاب 1958 وانقلاب 1969 وانقلاب 1989 ؟ المدعومة من مصر الناصرية القبيحة ….ويا اريت السيد عبدالرحمن كان ملك لكان حكمتنا الاستقراطية الدينية السودانية الحقيقية عبر ديمقراطية وست منتسر وليس قليليين الاصل عبر الانقلابات وقلة الاصل في السودان طبع وسلوك وليس لون حتى يتمسحو بي الكريمات ..ناس المركز المشوهين ..
****
كم هم الفضاة في المحكمة الدستورية العليا في السودان من 2005 والي 2017؟
التحية لك وللاستاذة وينى على الشجاعة فى زمن مات فية الشهامة والرجولة ..حسين خوجلى -الهندى وو…قال صحفيين!!!!
الاستاذة ويني عمر المحررة الصحفية تعرضت للاعتقال في يوم 10 ديسمبر2017 تحت دعاوى أنها كانت ترتدي زياً خادشاً للحياء، ووفقاً لقانون النظام العام وسوف تحاكم اليوم الساعة العاشرة صباحا!
والله نحنا مع كل القوانين، قانون النظام العام – القانون الجنائي – قانون الأراضي – قانون الجمارك – الخ،،،،، بس أن تطبق عليهم أولا.
قانون زي فاضح وهو يرقص في حفل وسط مجموعة من النساء بكامل زينتهن! وبنات يرقصن بخلاعة داخل وزارة الداخلية (سجن أمدرمان) وفي وجود العساكر كيف يستقيم عقلا أو عدلا! يقتل يمنة ويسرة! ويسرق هو واتباعه نهارا جهارا!
يأكلون الحرام بعد ان يسموا بالله! (بسم الله الرحمن الرحيم)
من اين هؤلاء البشر؟؟؟!!!
هؤلاء اذلوا الشعب وشوهوا الشريعة يا أستاذ
إن السيد رئيس الجمهورية، ورئيس الحركة الإسلامية، وزعيم حكومة الاخوان المسلمين، يرقص في كل مناسبة، وفي كل الأماكن العامة، ولمناسبات العامة، فهل كان ذلككله طبيعياً ومشي هذه الصحفية غير طبيعي ؟!
قعدت اكتر من ساعة لأنه ما كان في بلاغ مفتوح ضدي وما كان عندهم شاكي تخيل!! وفي الاخير جابوا شاكي الغريبة أنه كان قاعد جوة القسم وما شاف أي شئ حتى تلك اللحظة، وهو قدم شكواه ضدي بإرتداء الزي الفاضح المادة 152 من القانون الجنائي وبعد داك طوالي دخلوني الحراسة)..
……………………….
fبالله اتركنا من كونه وكيل نيابة .. بالله في (راجل) بمعنى راجل بيتصرف بالدناءة دي ؟؟؟
أسأل الله أن تموت بعارك يا وكيل الغفلة ..
البلد حاكمنها مجموعه من الصعاليك.
لمصريين قالو بعد 64 سنة(بعد ٦٤ عام😱 اكتشفنا جميعا ان جلاله الملك المعظم فاروق الاول ملك مصر والسودان كان على حق🤗 عندما أصدر مرسوما ملكيا بألا يدخل كليات الطب والحقوق والشرطه والحربيه الا من كان من ابناء العوائل الكريمه . ( لاتولوا أموركم السفهاء و المقصود بالسفاء هنا ليس الفقراء بل صغار العقول و عديمى الاخلاق ) و ابن خلدون قال في مقدمته ?لا تعلموا السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء?..لأنهم إذا تعلموا?أي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم? اجتهدوا في إذلال الشرفاء.واكتشفنا ايضا ان الساده اعضاء مجلس قياده الثورة كانوا يضللون الشعب عن طريق السينما بأن جلالته كان فاسدآ . مع انه الحاكم الوحيد على مستوى العالم الذى كان يطبق هذا الحديث
*****
وناس قريعتي راحت وادوات الصاغ صلاح سالم ومخلفات المشاريع المصرية في السودان ما عارفين لحدي سهة من الاصول الذين لا اصل لهم الي سدة الحكم في السودان بالانقلابات عبر العصور من انقلاب 1958 وانقلاب 1969 وانقلاب 1989 ؟ المدعومة من مصر الناصرية القبيحة ….ويا اريت السيد عبدالرحمن كان ملك لكان حكمتنا الاستقراطية الدينية السودانية الحقيقية عبر ديمقراطية وست منتسر وليس قليليين الاصل عبر الانقلابات وقلة الاصل في السودان طبع وسلوك وليس لون حتى يتمسحو بي الكريمات ..ناس المركز المشوهين ..
****
كم هم الفضاة في المحكمة الدستورية العليا في السودان من 2005 والي 2017؟
التحية لك وللاستاذة وينى على الشجاعة فى زمن مات فية الشهامة والرجولة ..حسين خوجلى -الهندى وو…قال صحفيين!!!!
الاستاذة ويني عمر المحررة الصحفية تعرضت للاعتقال في يوم 10 ديسمبر2017 تحت دعاوى أنها كانت ترتدي زياً خادشاً للحياء، ووفقاً لقانون النظام العام وسوف تحاكم اليوم الساعة العاشرة صباحا!
والله نحنا مع كل القوانين، قانون النظام العام – القانون الجنائي – قانون الأراضي – قانون الجمارك – الخ،،،،، بس أن تطبق عليهم أولا.
قانون زي فاضح وهو يرقص في حفل وسط مجموعة من النساء بكامل زينتهن! وبنات يرقصن بخلاعة داخل وزارة الداخلية (سجن أمدرمان) وفي وجود العساكر كيف يستقيم عقلا أو عدلا! يقتل يمنة ويسرة! ويسرق هو واتباعه نهارا جهارا!
يأكلون الحرام بعد ان يسموا بالله! (بسم الله الرحمن الرحيم)
من اين هؤلاء البشر؟؟؟!!!
هؤلاء اذلوا الشعب وشوهوا الشريعة يا أستاذ
إن السيد رئيس الجمهورية، ورئيس الحركة الإسلامية، وزعيم حكومة الاخوان المسلمين، يرقص في كل مناسبة، وفي كل الأماكن العامة، ولمناسبات العامة، فهل كان ذلككله طبيعياً ومشي هذه الصحفية غير طبيعي ؟!
قعدت اكتر من ساعة لأنه ما كان في بلاغ مفتوح ضدي وما كان عندهم شاكي تخيل!! وفي الاخير جابوا شاكي الغريبة أنه كان قاعد جوة القسم وما شاف أي شئ حتى تلك اللحظة، وهو قدم شكواه ضدي بإرتداء الزي الفاضح المادة 152 من القانون الجنائي وبعد داك طوالي دخلوني الحراسة)..
……………………….
fبالله اتركنا من كونه وكيل نيابة .. بالله في (راجل) بمعنى راجل بيتصرف بالدناءة دي ؟؟؟
أسأل الله أن تموت بعارك يا وكيل الغفلة ..
?
اشانة سمعة بثبوت البلاغ
في دولة الشريعة المدغمسة و القانون الانقاذي فانه اولا يتم القبض على المواطن بواسطة اي سلطة امنية او اي كوز ثم بعد سجن المواطن يبدأ البحث عن اتهام له …
عسكري المرور يوقفك ليس لانك قكت بمخالفة انما لتفتيشك للعثور على مخالفة حتى تدفع الجزية …
الاسوأ من كل ذلك ان مستوى القضاء و القضاة اصبح متدني للغاية و القضاء اصبح فضيحة … فالقاضي الجاهل المعين بالتمكين و الذي لا يريد اغضاب سادته يرضى بالدنية و يصبح هو الآخر يبحث عن اتهام جديد للمتهم الماثل امامه اذا ثبت بطلان التهمة الموجهة للمتهم …. ياخوانا القاضي اصبح له حافز من الغرامة كما سمعنا لذلك اي متهم يمثل امام القاضي لا بد من ايجاد اي تهمة للمحكمة لمحاكنه …هذا في اغلب ما نسمع به من قضايا و لا نعمم فقد يكون هنالك استثناء .. و لكن اجمالا نقول بثقة ان اي قاضي كوز فانه والعدالة على نقيض …