أخبار السودان
وزارة النفط تتبرأ.. أزمة الجازولين تعود بقوة وتذمُّر وسط المواطنين
أطلت أزمة الوقود برأسها من جديد هذه الايام، معلنةً عودة ظاهرة تكدس وصفوف السيارات أمام المحطات، بسبب ندرة في الجازولين، وأنجلت الأزمة التي أثرت على قطاع واسع، خلال شهر رمضان، وها هي تعود مجدداً.
وبالمقابل، أرجعت مصادر لـ (حلايب نيوز) بوزارة النفط، اسباب الأزمة الجديدة، لمشاكل في التوزيع، وقالت :?في بعض الأوقات هناك تقاعس من شركات التوزيع?، ونفت ماتداول عن اسباب الازمة مالية.
وقالت :?المشاكل المالية تم حلها منذ ندلاع الأزمة السابقة بجانب أنها تم ترتيبها وحسمها نهائياً?.
مضيفةً :?بأن وزارتي المالية والنفط ليس لهم علاقة بهذه الأزمة?.
وأتهمت المصادر شركات توزيع الوقود لأفتعال هذه الأزمة بغرض ارباك أسعار الوقود وحدوث فوضي والاستفادة منها.
و الله الواحد تقول فى سوق الملجة بتاعت الخضار يعنى معناها حكومة كل زول شغال براهو الامن براهو الشرطة براها البترول براهو و المالية براها احسن تفرتقوا سوق السمك دا
شركات التوزيع دي متعاقدة مع منو؟؟؟؟؟ وحقت منو؟؟؟؟؟
سبحان اللــه، لا وزارة المالية ولا النفط مسؤولين عن الحاصل !!!!!
كيف يكون “المشاكل المالية تم حلها منذ إندلاع الأزمة السابقة بجانب أنها تم ترتيبها وحسمها نهائياً? وأهي الأزمة ظهرت تاني؟؟؟؟؟ ولا كلامكم دا لا يعدو كونه نفاق لتخدير الناس؟؟؟؟؟
فعلا الجهل مصيبة…..
ياجماعة الوطن فى خطر ، عشان كده لازم تقيفوا مع النظام و عندما يزول الخطر عن الوطن ممكن تعارضوا النظام
و كلنا نعلم ان الوطن دوما فى خطر من المؤامرة الامريكية و المؤامرة المصرية و المؤامرة الكينية و دلها تهدد الخدارة و الغباشة بصورة مباشرة و نهاية دولة الشريعة الغراء و الخلافة الاسلامية ، لذا يجب على المواطنين ان يحبوا البشير
سبحان الله !!
لا وزارة النفط ولا وزارة المالية مسؤولات عن الازمة ؟!!!
خلاص وزارة الزراعة هي المسئولة ولا تزعلوا روحكم يا ناس
النفط والمالية
كلام فارغ!
جهاز الامن متابع البترول من هو ما مصفى لغاية الرمبات
تجو ترموها في لعض؟
كيمان حراميه بس
طيب مادام شركات التوزيع عامله ازمه مفتعله لارباك الناس وزيادة سعر الجازولين. انتو عارفين ده كلوا وبتعملوا في شنو ماتحسموا الفوضي
و الله الواحد تقول فى سوق الملجة بتاعت الخضار يعنى معناها حكومة كل زول شغال براهو الامن براهو الشرطة براها البترول براهو و المالية براها احسن تفرتقوا سوق السمك دا
شركات التوزيع دي متعاقدة مع منو؟؟؟؟؟ وحقت منو؟؟؟؟؟
سبحان اللــه، لا وزارة المالية ولا النفط مسؤولين عن الحاصل !!!!!
كيف يكون “المشاكل المالية تم حلها منذ إندلاع الأزمة السابقة بجانب أنها تم ترتيبها وحسمها نهائياً? وأهي الأزمة ظهرت تاني؟؟؟؟؟ ولا كلامكم دا لا يعدو كونه نفاق لتخدير الناس؟؟؟؟؟
فعلا الجهل مصيبة…..
ياجماعة الوطن فى خطر ، عشان كده لازم تقيفوا مع النظام و عندما يزول الخطر عن الوطن ممكن تعارضوا النظام
و كلنا نعلم ان الوطن دوما فى خطر من المؤامرة الامريكية و المؤامرة المصرية و المؤامرة الكينية و دلها تهدد الخدارة و الغباشة بصورة مباشرة و نهاية دولة الشريعة الغراء و الخلافة الاسلامية ، لذا يجب على المواطنين ان يحبوا البشير
سبحان الله !!
لا وزارة النفط ولا وزارة المالية مسؤولات عن الازمة ؟!!!
خلاص وزارة الزراعة هي المسئولة ولا تزعلوا روحكم يا ناس
النفط والمالية
كلام فارغ!
جهاز الامن متابع البترول من هو ما مصفى لغاية الرمبات
تجو ترموها في لعض؟
كيمان حراميه بس
طيب مادام شركات التوزيع عامله ازمه مفتعله لارباك الناس وزيادة سعر الجازولين. انتو عارفين ده كلوا وبتعملوا في شنو ماتحسموا الفوضي