حزب الامة القومي يدعو للمشاركة بفعالية ودعم عصيان 19 ديسمبر 2016:

حزب الامة القومي يدعو للمشاركة بفعالية ودعم عصيان 19 ديسمبر 2016:
رسالة من الاستاذة سارة نقد الله الامينة العامة لحزب الامة القومي
بعنوان (نحو طريق خلاص الوطن)
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله واله وصحبه ومن والاه.. وبــــــــعد ..
إدراكاً للظروف الدقيقة التي تمر بها بلادنا وشعبنا، ووعياً بمرحلة مخاض المقاومة والانتفاضة وما تتطلبه من وحدة الهدف والفعل المقاوم، وإستلهاماً لتاريخ شعبنا في كسر شوكة الجبابرة وإقتلاع الطغاة، وإحلال الحرية، والكرامة والديمقراطية، وتأكيداً بأن سقوط نظام الانقاذ الانقلابي لم يعد سوى مسألة وقت وهذه حقيقة يؤمن بها أهل النظام أنفسهم، ودعماً لشباب المقاومة والعصيان والمجموعات المطلبية واللجان المهنية من أطباء ومعلمين وصيادلة ومحامين وإعلاميين وغيرهم، أوجه هذه الرسالة الي كافة أبناء وبنات الشعب السوداني تحت عنوان :(نحو طريق خلاص الوطن).
أقــــــــــــــــــــــــــــــــول:
أولاً: إن العصيان المدني في 27 نوفمبر الماضي كان بلا شك علامة فارقة في مسيرة شعبنا نحو الانعتاق والخلاص، فالتحية الي الشعب السوداني معلم الشعوب معاني الصمود والاقدام، فهي خطوة مهمة في بناء التراكم النضالي الهادف الي إسقاط وتغيير النظام، وما يزيد التفاؤل والطمانينة للشعب هو إلالتحام والتناغم المتصاعد بين مختلف التنظيمات السياسية والمدنية والشبابية لإحداث التغيير والتحرير والتوافق النسبي علي عمليات سياسية بديلة.
وعليه فإن دعم العصيان المدني الذي دعت له جهات عدة يوم التاسع عشر من ديسمبر الجاري واجب وطني في طريق تصعيد العمل الجماهيري لتغيير النظام.
ثانياً: إن نظام الانقاذ الانقلابي يعتمد بالاساس علي عملية التجهيل التي انتهجها طيلة الـ27 عام الماضية بإعلامه المضلل، ولكن لم يجد التجهيل طريقه الي الشعب السوداني، فقد صفع هذا الشعب نظام الانقاذ مرتين، المرة الاولي بالوعي والإدراك لخطل سياساته وحجم فساده ونهبه ومحاولاته الفاشلة لتحميل المواطن ثمن الفشل والفساد، والمرة الثانية بإعلانه فعلاً وقولاً أن نظام الانقاذ منتهي الصلاحية ولا يمكن إصلاحه، بل فإن محاسبة كل رموزه عن الجرائم السياسية والجنائية التي أرتكبت في حق الوطن والمواطن حتمية ولا بد منها لتحقيق السلام والاستقرار .
ثالثاً: أدعو كافة القوي السياسية المعارضة والمجموعات المطلبية والنسوية والشبابية والحقوقية الي المسارعة في بلورة موقف موحد داعم للعصيان، وإعداد برنامج مشترك لاستمرار مقاومة ومناهضة سياسات النظام المدمرة للوطن والمزلة للمواطن، وذلك للخروج من ضيق الإنقاذ إلى رحابة الوطن العريض عبر شارع يتسع للجميع.
إن ما نحن مقدمون عليه سيكون أكبر واشد، وذلك يتطلب وحدتنا أجمعين بكل قطاعاتنا وفئاتنا، وأن التغيير مهمة جماعية، وان ما بعد التغيير أهم وأخطر لا سيما الدمار الذي خلقه واحدثه النظام، فالقضية قضية وطن مثقل بالجراح ومنهك بالحرب والسياسات الفاشلة، وقضية شعب أفقره الاستبداد والفساد.
رابعا: أدعو كافة مؤسسات حزبنا القيادية بالانخراط في تعبئة شاملة تنويرا ومشاركة ودفعا للانتفاضة الشعبية عبر مراحلها التراكمية من عصيان وإضراب واعتصام وتظاهر، كما أدعو كافة مؤسسات حزبنا القاعدية بالانتظام في لجان الأحياء والفرقان والحارات والقرى تنظيما محكمة وتنسيقا مع الآخرين وتنفيذا لكل أنشطة المقاومة السلمية بداية بالعصيان المدني المعلن في 19 ديسمبر وليس انتهاء به.
ختاماً: أن فجر الخلاص قادم بإذن الله، (إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً) :
وأردد مع القائل:
إني أري ان الفجر قد بانت ملامحه **** فاهلاً بالفجر واهلاً بحامله.
وياتي من بعده عهداً راسماً نصره **** ومن فرحتي أمد يدي كي أصافحه.
الله أكبر ولله الحمد،،،
السبت 10 ديسمبر 2016م ? دار الامة




ان تاتى متاخرا خير من ان لا تاتى . انضمام حزب الامه مكسب كبير
الله اكبر ولله الحمد .، اين الحبيب الامام من مخاطبات الثوار وشحذ الجماهير ،،، لمذا لم يظهر حتي الان اخشي من ان يكون التسريب صحيحا ،،، ان هناك اتفاق سري بين البشير والامام لتسليم البشير السلطه لعبد الرحمن الصادق مقابل ان يعمل حزب الامه وعبد الرحمن خلاال الفتره الانتقاليه علي توفير مخرج قانوني للصوص ،، غايتو الله يكضب الشينه
ده الكلام المنتظرنو واضح واضح عصيان حتي النصر ،،،
حزب الامه له خبره طويله مع حكم العسكر والأنصار هم وقود الحروب ونبراس المظلومين على مر التاريخ من ابا إلى كررى وام دبيكرات مرورا بالسودان للسودانيين واكتوبر وابريل واضع ميثاق الثورتين الصادق المهدى وصلى على الشهيد القرشي وانا ازكر هذا لانه يوجد تلفيق من كيزان الشعبى ان القرشى صلى عليه الترابى.وهاهى ثوره المعلومات والتواصل الاجتماعى تنشد الثوره على الطغاة وانتظم الشعب على خط واحد هو إسقاط النظام والأحزاب السياسيه كلها فى نفس الخط وللسودان التحيه والكرامه والحريه
(وعليه فإن دعم العصيان المدني الذي دعت له جهات عدة يوم التاسع عشر من ديسمبر الجاري واجب وطني في طريق تصعيد العمل الجماهيري لتغيير النظام).
الله اكبر ولله الحمد…
مرحب بكم في ميدان ثورة العصيان ضد المشاركين و رموز الكيزان.وهي ايضا ثورة العيدان في مؤخرة للمشاركين والكيزان.. تجدهم الان كلهم تحسسوا اردافهم التي نمت وتدبدبت من سرقة عرق واموال هذاالشعب. فكل لحم نبت من اموال هذا الشعب فعيدان الثورة اولى به.. لن يكون هنالك تهاون من الثوار في تقديم كل من ارتكب شارك في جرائم ضد هذا الشعب لعدالة الشعب
برافو دكتورة سارة نقد الله بنت الرجل الشجاع والعادل هذا هو المطلوب خليكم من الدعمسة والملمسة واللغوسة!!!!!!والرجال مواقف كما تعلمين
تمام يا بت الاصول
خذوا حذركم.والواعي ما بيوصو.
حزب الراسمالية والتوريث الفاشل
لكن ما مشكلة لو في انتخابات كل واحد يملا شبكتة
ان تاتى متاخرا خير من ان لا تاتى . انضمام حزب الامه مكسب كبير
الله اكبر ولله الحمد .، اين الحبيب الامام من مخاطبات الثوار وشحذ الجماهير ،،، لمذا لم يظهر حتي الان اخشي من ان يكون التسريب صحيحا ،،، ان هناك اتفاق سري بين البشير والامام لتسليم البشير السلطه لعبد الرحمن الصادق مقابل ان يعمل حزب الامه وعبد الرحمن خلاال الفتره الانتقاليه علي توفير مخرج قانوني للصوص ،، غايتو الله يكضب الشينه
ده الكلام المنتظرنو واضح واضح عصيان حتي النصر ،،،
حزب الامه له خبره طويله مع حكم العسكر والأنصار هم وقود الحروب ونبراس المظلومين على مر التاريخ من ابا إلى كررى وام دبيكرات مرورا بالسودان للسودانيين واكتوبر وابريل واضع ميثاق الثورتين الصادق المهدى وصلى على الشهيد القرشي وانا ازكر هذا لانه يوجد تلفيق من كيزان الشعبى ان القرشى صلى عليه الترابى.وهاهى ثوره المعلومات والتواصل الاجتماعى تنشد الثوره على الطغاة وانتظم الشعب على خط واحد هو إسقاط النظام والأحزاب السياسيه كلها فى نفس الخط وللسودان التحيه والكرامه والحريه
(وعليه فإن دعم العصيان المدني الذي دعت له جهات عدة يوم التاسع عشر من ديسمبر الجاري واجب وطني في طريق تصعيد العمل الجماهيري لتغيير النظام).
الله اكبر ولله الحمد…
مرحب بكم في ميدان ثورة العصيان ضد المشاركين و رموز الكيزان.وهي ايضا ثورة العيدان في مؤخرة للمشاركين والكيزان.. تجدهم الان كلهم تحسسوا اردافهم التي نمت وتدبدبت من سرقة عرق واموال هذاالشعب. فكل لحم نبت من اموال هذا الشعب فعيدان الثورة اولى به.. لن يكون هنالك تهاون من الثوار في تقديم كل من ارتكب شارك في جرائم ضد هذا الشعب لعدالة الشعب
برافو دكتورة سارة نقد الله بنت الرجل الشجاع والعادل هذا هو المطلوب خليكم من الدعمسة والملمسة واللغوسة!!!!!!والرجال مواقف كما تعلمين
تمام يا بت الاصول
خذوا حذركم.والواعي ما بيوصو.
حزب الراسمالية والتوريث الفاشل
لكن ما مشكلة لو في انتخابات كل واحد يملا شبكتة
الله اكبر ولله الحمد .. .ولا نامت اعين الجبناء .. العار العار العار للانقاذ واهل الطاعية الفاشية الحرامية … اولاد الحرام …
ياحزب “الحبيب”..فاتكم القطار…غدا سيخرج”الحبيب” قائلا..كما فعل في عدة مرات سابقات…سيخرج قائلا أن هذا البيان لا يمثل حزبه وإنما هو رؤية شخصية لسارة نقدالله..فسارة لم تجتمع بقيادات الحزب الرسمية قبل أن تخرج ذلك البيان…هكذا سيقول الحبيب اليوم أو غدا…فهو لم يقل “بغم”! حتى الآن منتظرا الكفة الراجحة ليصعد إلى عربة (الفرملة)..لقد أضاع الحبيب فرصته الذهبية في 1986..برغم جهده المتواضع في انتفاضة مارس أبريل 1985.فإنه لم يحل “ميثاق انتفاضة مارس أبريل” الى الواقع..وانصرف الى معارك انصرافية وبذل وقته في إعادة أملاك دائرة المهدي..والتاريخ لن يعود إلى الوراء..وآن للشيخ الهرم أن يتقاعد ويرتاح و(يواصل)لعب التنس الأرضي…إبتعدوا يا لصوص الثورات والانتفاضات وأتركوا الشباب ليرسموا لأبنائنا وأحفادنا المستقبل الباهر الذي ننتظره لهذا الوطن المكلوم…ابتعدوا يامن تمسكون العصا من منتصفها ولا تفسدوا لهذا الشعب بهحته..السودان لا يورث…فاصحوا أيها الحالمون
نحيك للانضمام الى تحالف قوى الشعب بهذا الوضوح بدون ضبابية فى المواقف ولكن نعيب على الحزب لماذا لم ياتى التصريح بهذا الوضوح من زعيم الحزب السيد الصادق المهدى والذى لو ادلى به لكان له الاثر الكبير فى نفوس الانصار وكوادر حزب الامة ومعلوم للجميع ان حزب الامة له قاعدة جماهيرية كبيرة (بغض النظر عن راينا فى الطريقة يدار بها الحزب) ولماذا لم يضغط الحزب على الصادق للانضمام لقوى الثورة والتى ستطيح لامحالة بالزمرة الغاصبة وخير له ولحزبة ان يركب قطار الثورة الذى بدا يتحرك ولاينتظر احدا فمرحب بالحزب وكوادره ولاعزاء لمن (فقد بوصلته بداء الكبر ولم تعنه فى قراءة الاحداث والتنبؤء بما سيحدث فى قادم الايام)
معا للعصيان المدنى
يوم 19 من ديسمبر 2016
الله أكبر ولله الحمد … الله أكبر ولله الحمد … وكت تكتم وتكون الحارة والله نحن ولادك يا وطن شبابا وشابات وكافة أضلع المجتمع المنتظر لفر الخلاص القادم .. لا مكان للثبطين والمحبطين والموجهين بإفشال العصيان .. تبا لكم… الي الأمام أيها الثوار .. أنها خطي التغيير سيروا فيها وأن شاء الله النصر قريب …
الله اكبر ولله الحمد .. .ولا نامت اعين الجبناء .. العار العار العار للانقاذ واهل الطاعية الفاشية الحرامية … اولاد الحرام …
ياحزب “الحبيب”..فاتكم القطار…غدا سيخرج”الحبيب” قائلا..كما فعل في عدة مرات سابقات…سيخرج قائلا أن هذا البيان لا يمثل حزبه وإنما هو رؤية شخصية لسارة نقدالله..فسارة لم تجتمع بقيادات الحزب الرسمية قبل أن تخرج ذلك البيان…هكذا سيقول الحبيب اليوم أو غدا…فهو لم يقل “بغم”! حتى الآن منتظرا الكفة الراجحة ليصعد إلى عربة (الفرملة)..لقد أضاع الحبيب فرصته الذهبية في 1986..برغم جهده المتواضع في انتفاضة مارس أبريل 1985.فإنه لم يحل “ميثاق انتفاضة مارس أبريل” الى الواقع..وانصرف الى معارك انصرافية وبذل وقته في إعادة أملاك دائرة المهدي..والتاريخ لن يعود إلى الوراء..وآن للشيخ الهرم أن يتقاعد ويرتاح و(يواصل)لعب التنس الأرضي…إبتعدوا يا لصوص الثورات والانتفاضات وأتركوا الشباب ليرسموا لأبنائنا وأحفادنا المستقبل الباهر الذي ننتظره لهذا الوطن المكلوم…ابتعدوا يامن تمسكون العصا من منتصفها ولا تفسدوا لهذا الشعب بهحته..السودان لا يورث…فاصحوا أيها الحالمون
نحيك للانضمام الى تحالف قوى الشعب بهذا الوضوح بدون ضبابية فى المواقف ولكن نعيب على الحزب لماذا لم ياتى التصريح بهذا الوضوح من زعيم الحزب السيد الصادق المهدى والذى لو ادلى به لكان له الاثر الكبير فى نفوس الانصار وكوادر حزب الامة ومعلوم للجميع ان حزب الامة له قاعدة جماهيرية كبيرة (بغض النظر عن راينا فى الطريقة يدار بها الحزب) ولماذا لم يضغط الحزب على الصادق للانضمام لقوى الثورة والتى ستطيح لامحالة بالزمرة الغاصبة وخير له ولحزبة ان يركب قطار الثورة الذى بدا يتحرك ولاينتظر احدا فمرحب بالحزب وكوادره ولاعزاء لمن (فقد بوصلته بداء الكبر ولم تعنه فى قراءة الاحداث والتنبؤء بما سيحدث فى قادم الايام)
معا للعصيان المدنى
يوم 19 من ديسمبر 2016
الله أكبر ولله الحمد … الله أكبر ولله الحمد … وكت تكتم وتكون الحارة والله نحن ولادك يا وطن شبابا وشابات وكافة أضلع المجتمع المنتظر لفر الخلاص القادم .. لا مكان للثبطين والمحبطين والموجهين بإفشال العصيان .. تبا لكم… الي الأمام أيها الثوار .. أنها خطي التغيير سيروا فيها وأن شاء الله النصر قريب …