بسبب اختياره طريقاً مغايراً … رسالة استقالة من المؤتمر الشعبي

[CENTER][/CENTER]

الأخوات العزيزات الاخوان المحترمين بارك الله فيكم فقد كنتم نعم الصحبه والرفقه وأكثر من زمالة عضويه … في هذه الدنيا امرنا الله سبحانه تعالى بالاختيار وتحمل مسؤلية هذا الاختيار وقد كان اختياري الانتماء للاتجاه الاسلامي في اول الإنقاذ حباً وكرامةً للرجل المقنع الذكي الحصيف الدكتور حسن عبدالله الترابي .. وسبحان الله كان بعض الأخوه والاخوات يستنكرون علي دخول المؤتمر الوطني منهم ساميه احمد محمد والتجاني المشرف بحجة انني غير منظمة وإنني انتمي الي الولاء العام … ثم جاءت المفاصله وأصبحت من ناس الولاء الخاص للمؤتمر الشعبي بحمد الله .. وقد كنّا له جنود مجهولون ندافع عنه في كل المنابر ووسط المجتمع … الحمد لله لم نسعي الي منصب قيادي فيه او وسيط وكان همنا الهدف الاسمي الذي يقدمه هذا الحزب بقيادة الشيخ الجليل ..
الان وقد اختار الحزب طريقا مغايرا للذي نؤمن به والذي بسببه انضممنا له
أعلن تقديم استقالتي كعضوه في المؤتمر الشعبي وإتمنى لكم التوفيق وأوصيكم باختياركم هو مسؤليتكم..
وجزاكم الله خير
نور عبدالله الحسن
الجمعه ١٣ يناير ٢٠١٧

فيسبوك

تعليق واحد

  1. عليكي نور عينك ما ثشوف الا النور ما دام خرجتي من هذه الضلمة لابد أن تصحوا من هؤلاء الكيزان المفسدين

  2. بس ما عرفنا السبب الرئيس لإستقالتك وخروجك من الجماعة ..
    ولو تكرمتى علينا بالفرق بين المؤنمر الوطنى والمؤتمر الشعبى يكون كتّر الف خيرك ..

  3. لم نسمع عنك عذبتي احد ولا سرقتي مالا ولا قتلت معارضا….ربنا يتقبل توبتك ويطهر من دنس الكوزنة بمكونيه الاثنين

  4. عليكي نور عينك ما ثشوف الا النور ما دام خرجتي من هذه الضلمة لابد أن تصحوا من هؤلاء الكيزان المفسدين

  5. بس ما عرفنا السبب الرئيس لإستقالتك وخروجك من الجماعة ..
    ولو تكرمتى علينا بالفرق بين المؤنمر الوطنى والمؤتمر الشعبى يكون كتّر الف خيرك ..

  6. لم نسمع عنك عذبتي احد ولا سرقتي مالا ولا قتلت معارضا….ربنا يتقبل توبتك ويطهر من دنس الكوزنة بمكونيه الاثنين

  7. الأخ المسلم لا تؤمن عثرته فهو إلى الردّة أقرب
    و ذلك لأنّ التشرّب و التضلّع من هذا الفكر الشائه
    يحدث ضرراً دائماً لا يمكن إصلاحه و خاصّة إذا دخل
    العضو إلى وكر هذه الجماعة غضّاً طريّاً و تمت إعادة
    صياغته ولمّا يتشرّب بعد القيم السودانيّة السمحاء.

  8. الأخ المسلم لا تؤمن عثرته فهو إلى الردّة أقرب
    و ذلك لأنّ التشرّب و التضلّع من هذا الفكر الشائه
    يحدث ضرراً دائماً لا يمكن إصلاحه و خاصّة إذا دخل
    العضو إلى وكر هذه الجماعة غضّاً طريّاً و تمت إعادة
    صياغته ولمّا يتشرّب بعد القيم السودانيّة السمحاء.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..