ود ابراهيم : لست عضواً بالمؤتمر الوطني، ولكنني عضو بالحركة الإسلاميّة، وطالما أنا عضو بالحركة، إذا أنا عضو بالحزب..صلاح قوش لا علاقة له بمحاولة الانقلاب

ود إبراهيم: “2” لننتظر.. ولن يكون الانتظار طويلاً
الخرطوم: صباح موسى
إبان دراسته في المرحلة الثانوية، في مدرسة عطبرة الحكومية، إحدى كبريات مدارس السودان يومها، انضمّ للتيار الإسلامي.. وقتها كان النشاط السياسي على قمته، حيث أركان النقاش للإخوان والجمهوريين والشيوعيين وغيرهم.. انضم القائد ود إبراهيم إلى ركن النقاش الإسلامي، وكان يشرف على الحلقات بالمسجد، ثم انضم إلى شعبة مايو، إذ لم يكن هناك اتحاد للطلاب، وحولوها لاتحاد.. وفي مظاهرات 81، تمّ فصله من المدرسة لمدّة عام.. خطاب إدارة المدرسة الماضي بالقرار وقتها، جاء فيه؛ السيد ولي أمر الطالب محمد إبراهيم عبد الجليل: بما أنّ ابنكم كان القائد الأول للاضرابات التي وقعت، عليه قررت إدارة المدرسة إبعاده وإرساله لكم.
دار الزمان دورته واستدار ليجد الرجل نفسه بعد عقود في ذات الموقف؛ مبعداً من القوات المسلحة.. أهي المأثورة القائلة بأنّ “التاريخ يعيد نفسه”؟ يومها إبّان دراساته الثانويّة كان عمره يناهز السابعة عشر. بين
الحدثين كان الرجل يتخيّر الأرض مقاماً بديلاً، بوصفه مزارعاً وابن مزارع.. في الابعاد الأوّل عاد أدراجه لمقاعد الدرس ويجلس للشهادة السودانيّة من مدارس كسلا، قبل أن يدخل مصنع الرجال وعرين الأبطال؛ الكلية الحربية. اليوم يزجي الرجل أوقاته وتتناوشه الصحافة من مقام الخبير الاستراتيجي، والمحلل السياسي والحربي، لما تتوسمه فيه من دربة ودراية بمهارات وفنون وتكتيكات الحروب. كسب الرجل لا يغادر مقامات أخرى في دروب الحركة الإسلامية وتعقيدات المشهد السياسي العام، فيما يلي قضايا التغيير والموار في داخل الكتلة الحاكمة، وحركة الشارع، ومسائل الإقتصاد، والقضايا الاجتماعية، وغيرها.. حسناً؛ لسنا في مقام التفصيل، لكنها محض إشارات لما ألقينا به على طاولته؛ كيف يقضي ود إبراهيم يومه الآن؟ هل لديه أعمال خاصة يديرها بعد خروجه من الجيش؟ ما هي رؤيته إزاء عمليات الإصلاح الحزبي؟ وتحليله لمسارات الأوضاع في الجنوب؟ هذه التساؤلات وغيرها تجدون رؤاه حولها طيّ هذه المقابلة..
* اختفيت.. ماذا تفعل الآن؟
– أنا لم أختف.. أنا أتحرك وسط الجماهير في مناسبات اجتماعية، التقي كل أطياف الشعب السوداني ونتناقش حول قضايا الوطن، صحيح قد أكون ابتعدت عن الإعلام، لكني أتحسس قضايا الوطن من خلال جلوسي مع المواطن البسيط، والإعلام غير متابع لذلك، فكنت في الشرق والشمال وفي مناطق أخرى، لعلنا نفيد في بلورة فكر أو تصور ينقذ هذا الوطن، ويقوده للجديد في انتخابات قادمة نأمل أن تأتي بالقوي الأمين بمستقبل واعد الكل يشعر بوجوده.
* هل ترى أن المؤتمر الوطني مازال مختطفاً كما قلت من قبل؟
– مازال مخطوفاً، نتمنى أن تقود ما طرحوه من إصلاحات إلى وضع صحيح، ونكافح في ذلك، إلا أن نعجز، وقتها سنتخذ ما نراه سليما.
* كنت من الذين وقّعوا على مذكرة د. غازي، وعندما خرج الرجل ورفاقه من الحزب اختفيت، ولم تعلن موقفك؟
– نحن وقعنا على رسالة مفتوحة للرئيس، لرفع العبء عن كاهل المواطن، وأردنا أن نغير من داخل الحزب وتعاهدنا على ذلك، بعد أن تمّ فصل د. غازي ورفاقه رأى الإخوة أن يكوّنوا حزبا، ورأينا نحن أن نظل نكافح من داخل الحزب الحاكم، عسى أن نغيّر، فهم كذلك بأفكارهم، الاختلاف بيننا ليس في الأفكار ولا في الرؤى، ولكن في الوسائل، وهناك بداية تغيير نأمل أن يتم بتغيير في السياسات، وليس مجرّد تغيير الأشخاص.
* لماذا لم تقدم للمحاسبة مثل الذين وقعوا على المذكرة؟
– أنا ذهبت بنفسي إلى لجنة المحاسبة.
* “مقاطعة”: هل طلبوك أم ذهبت من تلقاء نفسك؟
– كنت مطلوباً، وذهبت، وقلت ما قلت، ورأت لجنة المحاسبة أنّنا لسنا أعضاء بالمؤتمر الوطني، وإنّما كنا عسكريين.
* ولكن رئيس اللجنة وقتها قال إنّ هناك عسكريّين لم نطلبهم للمحاسبة، لأنهم ليسوا أعضاء بالوطني؟
– هو فعلاً قال ذلك، ولكنني ذهبت ومثلت أمام اللجنة.
* هل أنت عضو بالمؤتمر الوطني؟
– لست عضواً بالمؤتمر الوطني، ولكنني عضو بالحركة الإسلاميّة، وطالما أنا عضو بالحركة، إذا أنا عضو بالحزب، ولكنني أقول إنّني عضو بالحركة، ولا أدعي أني عضو بالمؤتمر الوطني، فالتزامي بالحركة، وأنا مستمرّ فيها، ومن المفترض أن يكون لها أثرها على الحزب الحاكم، ونناضل من خلالها للوصول إلى أهدافنا لتغييرات في السياسات.
* هناك من رأى في اختفائك وعدم خروجك مع الإصلاحيين أنّ المؤتمر الوطني استطاع أن يحتويك، وأنك استجبت! بماذا تردّ؟
– ليس صحيحاً على الإطلاق، فليست لديّ تفاهمات من هذا النوع.. تفاهماتنا بالإصلاح، وجلست مع الدكتور نافع، وقال لي إنهم سيتنازلون طوعاً.
* هل جلست مع الدكتور نافع قبل التغيير؟
– نعم جلست معه في حضور الأمين العام للحركة الإسلامية، وذكر لي إنّهم سيتنازلون عن مناصبهم، وأوفي بما وعد، ورأيتها بداية إصلاح آمل أن أرى نتائجها.. نحن لا نريد تغييراً في الوجوه، ولم نطالب يوماً بذلك.. نطالب بتغيير السياسات والنزول لنرى؛ ماذا يريد الشعب؟
* خروج شخصين يصنعان السياسات مثل شيخ علي ود. نافع، ألا تعتبره تغييراً كبيراً؟
– أعتبرها خطوة، وآمل أن يأتي الجدد بسياسات جديدة؛ توقف الحرب وتحقق السلام، وهذا أهم ما ندعو إليه، وإخراج البلاد من الندرة الاقتصادية، ويتمّ التصالح مع الجميع، عسى أن يشارك الجميع في انتخابات حرة نزيهة.
* هناك من يرى أن من خرجوا سيديرون الدولة من الخلف. هل ترى كذلك؟
– من المبكر الحكم على هذا التغيير، فلننتظر شهرا أو شهرين لنر ماذا يفعل الجدد حتى نحكم عليهم.. لن نحكم عليهم الآن، وسنحكم عليهم بأفعالهم وسياساتهم في المرحلة المقبلة. ونأمل أن نتيح قدراً كبيراً من الحريات حتى داخل المؤتمر الوطني نفسه، ونتيح الحرية للمواطن ليقرّر من سيختاره في انتخابات 2015، ونأمل أن تتوقف الحرب وأن يتحقق السلام، فالحرب لن توقف بالعمليات العسكرية فقط، إنّما لابدّ أن يتحقق السلام، وأن يكون المساران في وقت واحد، وتكون هناك نوايا حقيقية لتحقيق ذلك، وقتها سوف أحكم على الجدد.
* هناك تغييرات كبيرة تحدث داخل الحزب هذه الأيام بالوثيقة التي أجيزت، بالإضافة الى تغيير في الأمانات. ما رأيك في ذلك؟
– أنا لم أطّلع على هذه الوثيقة التي يتحدثون عنها، وسأجلس مع الأمين العام للحركة الإسلامية والذي تربطني به علاقة خاصة وسأعرف منه مضمون هذه الوثيقة، وهل تحقق الرغبات التي ينادي بها الجميع سواء في الحكم أو على مستوى الجماهير، وقتها سنحكم عليها.
* هل مازال عندك أمل في الحركة الإسلامية وتستمع لأمينها العام؟
– من خلال لقاءاتي مع الأمين العام للحركة الإسلامية وأمين الحركة بالخرطوم…
* “مقاطعة”: هل التقيتهم مؤخراً؟
– نعم قابلتهم مرات عديدة، وألتقيهم متى ما أردت لنتفاكر حول القضايا، فليست هناك أبواب مغلقة، وننتظر النتائج ونأمل أن يتم التغيير.. سنسير في هذا الاتجاه وسنضغط فيه، إلا أن يأبوا هم هذا التغيير.
* ما هي أشكال هذا الضغط؟
– نحن ننادي بأنّه لابدّ من تغيير.
* “مقاطعة”:.. ألا ترى أنكم ناديتم كثيراً ولا توجد نتيجة؟
– الآن هناك متغيرات كثيرة على الساحة الإقليمية؛ في مصر وفي ليبيا وتونس وغيرها، فهناك ضغوط عليهم في الخرطوم حتى يكونوا مرنين في تداول السلطة.
* إذاً، أنتم تعولون الآن على التغييرات الإقليمية؟
– بالتأكيد لها تأثيراتها، ونحن نريد أن نسبقها حتى نغير بأن نتواءم معهم في كيفية إدارة الدولة، وتداول السلطة، ونأمل أن نذهب إلى 2015 والكل يعلم من سيختار ليحكم.
* هل لديك سقف معين من الزمن للنداء بالإصلاح من الداخل؟
– ننتظر لنر، ولن يكون الانتظار طويلا، ننتظر لنجد هذه الوثيقة التي يتحدثون عنها، والتغيير الذي حدث في الحكومة سنعطيه فرصة، ثم نحكم؛ إذا ذهبوا في الطريق الذي نرغب فسنسادهم، والا فخياراتنا مفتوحة.
* في إطار تفاعلك مع المجتمع، هل التقيت قيادات الأحزاب؟
– زاروني عندما خرجت من المعتقل ورددت الزيارة وكثيرا ما نلتقي، ليست لدينا موانع في مقابلة الترابي أو المهدي ونتحاور في قضايا الوطن، والتقيت الترابي أكثر من مرة.
* متى التقيت الترابي آخر مرة؟
– قبل ثلاثة أشهر تقريبا، والتقيت المهدي أكثر من ثلاث مرات؛ مرة في ندوة السياسة والصحافة بمنزله آخر مرة، وكل مهموم بقضايا الوطن نبحث عنه، قبل أن يبحث عنا لأنّنا به مهتمون، لنتفاكر في مستقبل هذا البلد، يجب أن نبحث عن أفكار الآخرين التي تتواءم معنا، ونستمع لهم ونستفيد منهم، ولهم الخبرة والسبق وعلينا أن نعترف بذلك، في إطار هذا يتم التواصل.
* هل التقيت د. غازي؟
– تقابلنا قبل فترة في مناسبة اجتماعية، ولم يكن هناك مجال للحديث، ولكنني لست مختلفا مع د. غازي، لست مختلفا معه في الأفكار ولكن اختلافنا يظل في الطريقة.
* هل تناقشتم مع مجموعة الإصلاحيين قبل خروجهم؟
– نعم وكان رأينا أن يظل الناس داخل المؤتمر الوطني ويقاتلوا أو يكافحوا أو يناضلوا حتى ينصلح الحال.
* هل أنت مرشح في انتخابات الرئاسة 2015؟
– هذا حديث سابق لأوانه.
* “مقاطعة”: تبقت سنة فقط.. ألم تحدّد إلى الآن؟
– إلى الآن أنتظر الأشهر القادمة لأقيم هذه التغييرات، إذا توافقت مع أفكاري، فسأظل ملتزماً بمن يرشحونه، أما إذا اختلفنا، أو رأيت أنهم لا يلبّون طموحاتنا، فبالتالي نخرج، والفضاء واسع، إلى الآن لم أفكر في ترشيح نفسي، لكنني لست طامعاً في سلطة، وإذا اتفقوا معي فسأكون معهم.
* مع هذه التغييرات الكبيرة، هل فعلا لن يترشح الرئيس لدورة جديدة؟
– هو قالها أكثر من مرة؛ إنه لن يترشح، وأنا آخذ مما يقوله، والتجديد مطلوب حتى لمرشح الحزب.
* هل التقيت الرئيس بعد خروجك من المعتقل؟
– مرة واحدة، في عزاء، وسلمت عليه، وكان لقاءً عادياً.
* قوش قال إنّه لم تكن له أيّ علاقة بما قمت به، وإنّه حشر معكم في انقلابكم؟
– ما قاله صحيح.. ليست له أيّ علاقة به.
* هل تفكّر مرّة أخرى في التغيير بالقوة؟
– أنا الآن خارج المنظومة العسكرية تماماً، وأنا الآن من ضمن منظومة سياسية تسعى للتغيير من داخل أجهزتها، أو من داخل المجتمع العريض، في الانتخابات القادمة.
* ما هي علاقتك بالجيش الآن؟
– الصداقات تبقى وستظل مع من كانوا قادة لي ومن كنت قائداً لهم، وهي علاقات اجتماعية، ليس لها أيّ تأثير.
* هل استلمت حقوقك من الجيش؟ وهل مازلت محتفظا برتبتك؟
– مازلت برتبتي وأخذت كل مستحقاتي من الجيش، وصرت متقاعدا، ويمكنك أن تقولي إنني عميد متقاعد.
* قالوا إنّ الجبهة الثورية كانت لها أياد في مظاهرات سبتمبر هل توافق ذلك؟
– لا أعتقد أنه كانت هناك أياد للحركات المسلحة، كان خروجا عفويا للناس في أطراف العاصمة، ومن يعيشون فقرا وبؤسا خرجوا هكذا، وأنا لست ممن يعطون حجما للحركات المسلحة، فهم أعطوها وزنا أكبر في ذلك.
* ورأيك في تعامل الحكومة معها؟
– في رأينا أنها كان من المفروض أن تحمي حتى لو اعتدى عليها الآخرون، فمسؤولية الحماية على الحكومة، ومن يخطئ يقدم لمحاكمة. الحكومة تلام في أنها لم تحم هذه الأرواح التي فقدت حتى لو كانوا مندسين، الحكومة عليها الحماية والسيطرة
اليوم التالي
الخايب ده مش إسترحم السفاح عشان يفكوهو من السجن أبو 5 نجوم و عمل كرامة كبير ما خلى بهيمة ما ضبحا؟؟ طيب الفصاحة العليهو شنو؟؟ المنو يلم خشمو عليهو و يشوف ليه تصديق إسمنت أو سيخ يسترزق منو؟؟ الأستحوا ماتوا
يعني فسرت الماء بالماء ياود ابراهيم انت اعترفت بانقلاب ولم تسجن لكن اخوتي الغرابة والنوبة في سجون النظام أكيد لأنك جعلي ولكن الدنيا دوارة يوم لك ويوم لك ويوم عليك والله الغالب
بنوماسون بنوا ماسون الا لعنة اللة على الماسونية العالمية
في زول بيعمل إنقلاب.. بيستلم حقوقوا..!!بعد البكاء والولولة.. وطلب التوبة.. هاك القطة دي:
ماشفتي ود الزين
الكان وحيد امه
ماليلا كال العين
قالولو ناسك كم
ورينا ناسك وين
ورينا شان تسلم
دا العودو خاتي الشق
ماقال وحاتك طق
تب ما وقف بين بين
لي موتو اتقدم
وانا ما بجيب الشين
انا ما بجيب الشين
انا لو سقوني الدم
فى الاخر هو عسكرى غير محترم
لانه يجب الا يكون فى اي جمعية او حركة مدنية سياسية
ضباط الجيش السودانى كلهم سياسين ولذا مرفوضين
كما نطالب باخراج الجيش نهائيا من المدن وقيام مدن للجيش
على حدود البلاد رغم انفهم ولا ينسوا انهم فصلوا وقتلوا زملائهم
من اجل السلطة وباعداد كبيرة
لن يكون لمن يسمون انغسهم اسلاميين في السودان الجديد اي دور ومكان يا مجرم
صباح موسي هل هي سودانية ام مصرية!!?? واذا كانت مصرية, هل هي نسخة اخري لاسماء الحسيني الصحفية المصرية السابقة!!?? ما الذي يجعل الابواب مفتوحة لها بهذه الصورة لمقابلة من تشاء والحديث في ادق تفاصيل الشان السوداني!!?? كبار صحفيي السودان وعلي مستوي (روساء التحرير) تنحصر مقالتهم وتجاربهم عن مصر في اقوال اصدقائهم من (سائقي التاكسي واصحاب البقالات)… فما الذي يجعل من صباح و(غيرها) مخترقين لنا من القمة الي القاع !!??
غايتو مصيبتنا كبيرة خلاص مع الضباط ديل !!! يا أخوانا الناس ديل البقنعهم شنو إنهم ما مؤهلين نهائياً للتحدث فى الإمور السياسية ,, وإنه السلاح الفى إيدهم دا حق الشعب ولحماية الشعب مش للإنقلاب على الحكم وسرقته !!! كل مؤهلاتهم شهادة الثانوى ومن بعدها عسكرية لا تمت لإمور الإقتصاد والسياسة والحكم بصلة .. (مصنع الرجال والملكية الدلاقين والملكية الكهن )ياهو دهـ الحاشين ليهم راسهم بى !!! طواويس نافشة ريشها ومتكبرة فى الفاضى !!
هيا عواليق انت شابكنا اتبرا الثانوية الحكوميةطيب لو كنت قريت فى خور طقت ولا حنتوب ولا وادى سيدنا ولا كنت اتخرجت من جامعة الخرطوم كنت حتسوى شنو ياكوز ياعسكرى يافاشل؟
لازم تعرف يانكرة بان مستواك الاكاديمى لايؤهلك لاى شىء سوى لل how to kill
تناقض غريب ..
شارك فى عملية إنقلابية ..
ضابط فى القوات النظامية ..
عضو فى الحركة الإسلامية
تم فصله من الجيش ..
نال كل حقوقه ويحتفظ برتبته العسكرية ..
داااا كولو شغل إخوانى ..
لمتذا لم يتم إعدامه كما تم إعدام رفاقه السابقين …دون محاكمة ..؟؟
يمهل ..ولا يهمل ..
وغدا لناظره قريب ..
صباح موسي والتخصص في التلميع النرجسي للنرجسيين, وعتاة المجرمين, وخلق بطولات و وبيع الوهم ومرة قوش, واخري ود ابراهيم, ماذا نستفيد نحن القراء من هذا الخواء من الجانبين, غير الالهاء, وتقليب المواجع, لوطن موجوع ومفجوع, ولمواطن, مغترب ومهاجر وهائم وممحون وممكون يالله ادينا الصبر. ماهكذا تورد الابل ياصباح,كلو وهم في وهم ياوهم, ما لقيتوها ابوها ميت وامها مسافرة, اتعلموا فينا الصحافة واتعلموا فينا, يامبتدئين في كل شئ ماصلو نحنا بقينا حقل تجارب لكل من هب ودب(( ماصلوا حال الدنيا تسرق منية في لحظة عشم, اهو نحنا في الاخر سوا باع الهوي ماشين علي سكة عدم وبقيت اغني عليك غانوي الحسرة والاسف الطويل يابلدي ياحبوب
, ماهنت ياسوداننا , سوداننا, سوداننا يوما علينا.
ود ابراهيم عسكري سابق قام بمحاولة انقلابية فاشلة. هل سأل نفسه يوما ما الذي حدث للذين قاموا بأنقلاب فاشل؟ يعني الزول دا ما عندو شيئ بعد دا , هو عايش عمر ثاني وعليه أن يلزم الصمت للأبد.
قبل أن يدخل مصنع الرجال وعرين الأبطال؛ الكلية الحربية.
يعني البدخلوا الكلية ما بكونوا رجال في الاول بعدين بصنعوهم و نحن ألما دخلنا الكلية الحربية نعمل شنو نشوف لينا ثياب غايتو تعبير سخيف يدل علي عقدة ضباط الجيش و انهم ارفع مكاناًً من بقية افراد الشعب السودان و هذا هو سبب المصائب التي نعاني منها بسبب الانقلابات المتكررة بعد ان فطن بعض السياسيين لهذه العقدة فاستغلوها ابشع استغلال لتمرير أجندتهم الحزبية
لم أكمل قراءة اللقلء ولكن توقفت في كلمتي (نكافح ونناضل)من أين أتى ودإبراهيم بالكلمتين ألم تكن (كلمات كفار وخارجيين ومارقيين في عرف الكيزان)الزول ده بقي خارج ومارق وعميل خارحيييييييي ولاشنو .
خليك كوز منضبط.لامكان لك إلا الحركة الكيزانية….
من هو ود ابراهيم حتى يدلى بدلوه ويتحدث ببجاحة فى مشاكل السودان وكيفية ايجاد حلول لها…..سبحان الله هذا زمن الجبهة واشباه الرجال ….هل كان يتخيل فى يوم من الايام ان تجول بخاطره فكرة الترشح لرئاسة السودان…… مجرد حلم…لا اعتقد ذلك
ما دام هو بقول انو عضو فى الحركة الاسلامية فهو غير جدير ان يكون فرد من افراد الجيش السودانى والذى مفترض ان يكون قوميا .. ثانيا تصريحة بانة عضو فى الحركة الاسلامية يدل على انة لا يفهم شى فى السياسة…ولماذا يتم اعدام 26 من ضباط رمضان ولا يحاسب هذا الكوز الاهطل..
يا ولد بلاش مسخرة.
*** ها هاهاهاهـــــا
— طبعا لو كان فيه إنقلاب بالجد ؛ زي ما بيقولوا ،،،
//// الزول العاملين معاه اللقاء ده كان ممكن حيكون الرئيس …..
كده واحد بيفهم لغات يترجم لينا فهم شنو من كلام (الآخو ده) …
ها هـــا ها
بركة يايابا الخلاك إعترفت إنك (حركة إسلامية). ما دياشي وبس.
الي كل من علق في حق الرجل بكلمه ماذا تعرف عن ود ابراااهيم هل قابلته هل تعرف من هو هذ الرجل بقامة السودان وان وجد رجل واحد زاهد في السلطه وعفيف ونظيف لكان ود ابراهيم واذا كان هو حركه اسلاميه او خلافها فهو رجل من النادر ما يكون مثله في زمننا هذ لا تخلطوا بين معارضتكم للنظام وتحكموا علي اشخاص لم يهمهم في يوم من الايام غير الوظن
اعترافه بأنه ينتمي للحركة الإسلامية وهو ضابط يجعلنا لا نقف مع القوات المسلحة بأي شكل من الأشكال ونفرح بهزيمتهم لأنها تمثل عضو خارجي وتتلقي تعليمات من التنظيم الإخواني. فالخزي والعار لهؤلاء الضباط المنظمين من قبل الإخوان المسلمين .
من ناحية أخري ليعرف صغار الضباط والجنود من هم ضباطهم وقياداتهم العليا وكيف يدفعونهم في المحارق وينجون هم بأنفسهم ويمتلكون المال والعربات والبيوتات العالية. كم من جندي مسجون كان يقف مع هذا الإبراهيم في إنقلابه وكيف خرج هذا الود إبراهيم منها سليماً وهو الآن يصرح للصحف!!!
كيف يا رجل يا ضلالي تصلح من الداخل وانت ماعضو موتمر وطني وبياتو صفة انت تتكلم مع دكتور نافع وتقول ليهو اصلح الموتمر الوطني والصفة معروف والناس عارفة انو كل فرد من الولاية الشمالية وولاية نهر النيل هو موتمر وطني حتي ان كان شيوعيا او انصاريا او ناصري او بعثي
او حركة شعبية الخ . اما الذين بالموتمر الوطني من كردفان او دار فور او النيل الازرق اوسنار او القضارف اوكسلا او البحر الاحمر في نظر ناس الموتمر الوطني بانهم شيوعيين وبعثيين الخ . علي فكره انت واحد من مجموعة يدعون بانهم متدينين لكنهم بعيدين كل البعد عن الدين الاسلامي لانكم عنصريين تستخدمون الدين من اجل ان تكونو حكام والاخرين عبيد
كلامك كله تناقضات يا كذاب يا منافق الحمد لله لم تنجح فى حكم السودان
استحى على دمك وراجع كلامك وشوف انت كذاب كيف