دعا القيادي بقوى الحرية والتغيير ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني السابق في أول تعليق له علي الصورة التي اثارت ضجة وجمعته بعضو مجلس السيادة الفريق أول ياسر العطا دعا السودانيين للتفريق بين الاجتماعي والسياسي ،وقال اان الزيارة تمت تحت إطار الاجتماعي .
وكانت صورة قام بنشرها الوالي السابق لشمال دارفور محمد حسن عربي والقيادي بالمؤتمر السوداني جمعته هو وابراهيم الشيخ بياسر العطا بالقاهرة قد اثارت ردود افعال واسعة رافضة باعتبار ياسر انقلابي الشي الذي اجبر عربي لاحقا علي الاعتذار عن النشر ودعا حزب المؤتمر السوداني لاصدار بيان ذكر خلاله انه سيحاسب عربي علي نشر الصور .
وقال إبراهيم الشيخ خلال رده علي استفسار علي الصورة خلال قروب واتساب (الجمهورية الرابعة) -يضم إعلاميين وسياسين وعسكريين – قال : “دائماً ما أميز بين السياسي والاجتماعي، علاقتي بياسر العطا بدأت مع انطلاقة الثورة؛ واستمرت مداً وجزراً، طبيعيٌّ أن يزورني للاطمئنان على صحتي وسيبقى بيتي مفتوحاً لا يُغلق في وجه احد بلا تكشير”.
وأضاف: “آمل أن يتم توافقٌ على قضايا وبرنامج عمل انتقالي عاجلاً بآجال مضروبة ومواقيت متفق عليها، وآلية مدنية تختار رئيساً للوزراء والسيادي، ونمشي قُدُماً نحو الشمس النايرة تضئ طريق بلادنا القادم وتنتشلها من مأزقها الراهن”.
لو كان واحد من الشهداء احد ابنائه لم استطاع ان يقول هذا الكلام ولما استقبل القاتل فى بيته ولما دعا الاخرين لفتح بيوتهم له الا اذا كان عنده تجارة او تسوية مع الفاتل.
ابراهيم الشيخ واحد من الأدوات التي استخدمها البرهان لتنفيذ الانقلاب
ابراهيم الشيخ رجل اطينة مثله في ذلك مثل الدكتور حمدوك مع الفرق ان حمدوك رجل غير مكابر ومتواضع ومسالم لا يدعي ما ليس فيه وابراهيم الشيخ رجل اطينة بالاضافة انه مدعي بامتياز
طيب لو البساط احمدي بينكم اسالوا فض الاعتصام تم كيف رجل بلا ضمير
جمع الكثير من السياسيين الفعالين وشخص في السلطة والتقاط الصور ونشرها هل تعني مناسبة اجتماعية؟؟؟؟؟ ابراهيم الشيخ فاكر نفسه بكلم في حبوبتي وحبوبته يا عزيزي انت تخاطب جيل يحسبها بالمسطرة والقلم ومرجعيته عمك قوقل
اجتماعى ، بالله دة كلام ، طيب بعد دة عندك حنك تطالب بمحاكتو على جرائم فض الاعتصام وجرائم قتل الشهداء فى المظاهرات ، هل بتقدر بعين قوية تطالب بمحاكمته تحت المادة 130 القتل ، ولا الزيارة كسرت عينك ،، اجتماعية قال ، دة مايهاهو الكلام البخلينا نشك فيكم يا سنابل ومعاك كمان الفرحان بالزيارة المدعو محمد عربى ، مبسوط 24 قيراط فى الصورة وماسك يد العطا ، الحقيقة هو محتضن يده فى حميمية زايدة .