السجن (7) سنوات والغرامة على مغتصب طفل

الخرطوم – الشفاء أبو القاسم
قضت محكمة الطفل بالخرطوم، برئاسة مولانا الدكتور محمود علي إبراهيم، بعقوبة السجن (7) سنوات والغرامة (1500) جنيه على نظامي أقدم على اغتصاب طفل يبلغ من العمر (10) سنوات. وكان الشاكي قد ذكر للمحكمة أن ابنه خرج حوالي الساعة الثانية عشرة ظهراً وعندما عاد أخبر باعتداء المتهم عليه، وعندما ذهب ليعرف ما حدث منه أخبره بأن ابنه كان يريد أخذ (الطبنجة) فقام بضربه.. وعليه ذهب الشاكي ودون بلاغاً بقسم قطاع الخرطوم شرق وتم القبض على المتهم وأحيل ملفه للمحكمة بعد اكتمال التحري بواسطة النيابة.
المجهر
لماذا كثرت مثل الافعال في عهد التوجه (الحضاري) وهل مثل هذه العقوبه رادعه لمثل هؤلاء الوحوش؟؟؟
7 سنوات؟..ده داير ليهو سبعة طلقات في رويسو، قال داير ياخد الطبنجة قام ضربه! بالله شوف محن الدنيا
فوق قريت القاضي حكم 10 اعوام وهنا 7 اعوام ايش معني يعني دا في دوله ودا في دوله وبعدين موضوع اغتصاب الاطفال دا لازم الناس تشوف لي حل؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا شايف الاعدام احسن حل وفي ميدان عام حتي يتعظ كل من تسول له نفسه ان يغتصب طفله
حسبنا الله ونعم الوكيل ماذا دهاك يا سودان اصبحت بلد الاغتصابات السلطة مغتصبة الطفلة مغتصبة الطفل مغتصب وما خفيى اعظم اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا
المضحك المبكي ان الحكومة تدعي انها تطبق شرع الله —-ربنا ياخذهم اخذ عزيز مقتدر هم ومغتصبي الاطفال سواء فلقد اغتصبوا حقوق شعب باكمله
والله الحل في ان ولي امر الطفل ياخذ حقه بنفسه واليبقى يبقى وبعدها الدولة سوف تشرع تشريع يتناسب مع الجريمة وهو الاعدام ولا شيئ غير الاعدام
نعم الحكم يا قاضى يا سافل لو كان ابنك لحكمت على الجانى بنفس الحكم قاتلك الله يا علمانى مدعى الشريعه لن يذهب شرف المسكين البرىء هدر فان الله منتقم منك ومنه قاتلكم الله يا قضاة السودان .لو كان فى ديار الكفر لحكموا عليه بالاعدام الله ينتقم منك ومنه فى الدنيا قبل يوم الحساب لعنة الله عليكم احيانا تعدموا واخرى 7 سنوات مالفرق هل الفرق رحمة فى حالة الاغتصاب يا رجل يهتز عرش السماء فى اللواط بالرضى فما بالك بطفل مسكين برىء تقتل طفولته وهى فى مهدها اللهم عليك بهم لن تنتهى هذه الظاهره الا اذا كان الحكم رادعا اى الاعدام فورا وسوف تنتهى هذه الظاهره غدا يدفع ويخرج
مفروض يعدمو والله لكن ما عارف الناس دي بتحكم كيف دي دولة الانقاذ عايزه كل الشعب يكون مغتصب زي ما اغتصبو البنات والرجال حسبي الله عليهم كلاب مافيهم خير الله لا يوفقهم
ياناس القضاء وياشيوخنا الفضلاء وياناس الانقاذ حكم المتهم الذى فعل الفاحشه بهذا الطفل حكمه القتل وذلك لقول
الرسول صلى الله عليه وسلم (من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فقتلوا الفاعل والمفعول به) البس هذا
حديث صحيح ارجو نصحيحى ان كنت مخطا وبما ان الطفل مغتصب فلا شى عليه فاين تطبيق شرع الله ياناس
الانقاذ؟؟؟؟؟؟؟؟ واين انتم ياناس القضاء ولماذا الصمت ايها العلماء؟؟؟؟؟؟
يازول اخد حقك بيدك اقتل الفاعل والقاضي لانه متواطي معاه . ما اصلها خربت خلاص القاضي كمان ياخد نصيبه من العبث .
إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
علي امام المسلمين السيد البشير ان يحدد موقفه من الايه …..
وعلي القاضي ان يحكم بالاتي :
أن يُقتل الفاعل والمفعول به محصناً أو غير محصن بما يراه الإمام من قَتْل بالسيف، أو رَجْم بالحجارة ونحوهما؛ لقوله عليه الصلاة والسلام: «مَنْ وَجَدْتُمُوْهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الفَاعِلَ وَالمَفْعُولَ بِهِ». أخرجه أبو داود والترمذي.
وبما ان الطفل برئ معتدي به يجب شرعاً قتل الفاعل ………..
حتي لاتورط نفسه في حكم وضعي علماني …. ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون
انا أدين بشده ما يحدث هذا واتمني من المشرع في بلادي ان يضع في الحسبان أضافه عقوبه الخصي لكل من يعتدي بالاغتصاب علي اي إنسان صغيرا كان أم كبيرا لان من يرتكب مثل هذا النوع من الجرائم لا رادع له سوي استئصال المتسبب الذي كان سببا في أحداث وارتكاب الجريمة فاذا كان السارق تقطع يده لانها هي التي ارتكبت جناية السرقة الفعليه وعليها يكون القياس فيتم خصي الشخص الذي تسبب في الإيذاء وانتهك الأعراض ويمكن اعتماد عقوبة الكي المعطل لنشاط العضو الذي تم ارتكاب الجريمة به كأداة للجريمة كمحاددة شرعية مثله مثل اليد بحيث لا يمكن البتر للعضو الذكري بتكوينه الخلقي حيث ان البتر يؤدي الي الموت وليس كحالة اليد حيث يمكن التعامل معها طبيا
وتطبيق مثل هذه العقوبة تمثل رادع قوي لمنع ارتكاب مثل هذه الجريمة وتحد من انتشارها لان جريمة الاغتصاب لا يمكن إصلاح الضرر الواقع علي الضحية فما دام ان الحال كذلك يجوز قانونا إعطاب آلة الضرر بمثل ما لا يمكن أعاده ما أحدثه عضو المعتدي الذكري من آذي علي ما كان عليه مهما كانت وسائل الإصلاح متوفرة وهذا ما يجب ان يمليه الوعي والضمير القانوني حيث ان المشرع ترك الباب مشرعا للمحكمة لتطبيق ما تراه من عقوبة مناسبة في الجرائم التي تمثل خطراً علي المجتمع خاصة الفئات الضعيفة مثل الطفل والمرأة عموماً
هذا ما لزم توضيحة لأخذه في الاعتبار لحماية المجتمع واستئصال هذا النوع من الجرائم لتخلق مجتمع سوي معافي
إقتراح
بما ان جر ائم الاغتصاب التي يتم الإبلاغ عنها – اكرر فقط التي يتم الابلاغ عنها اصبحت تحدث بصورة شبه يومية فانا اقترح تحديد صفحة ثابتة لهذا الموشوع بالصحيفة وان تدرج فيها كل معلومات وتطورات القضايا كنوع من المتابعة التي تيقظ في الاسر حس المحافظة على الصغار الابراياء وتردع مرضى النفوس . كما اقترح تزييل كل موضوع بغستشارة قانونية إن أمكن عشان نعرف ليه الجاني في بعض الاحيان يحاكم بالاعدام ومرات بالسجن