الخرطوم ومدن السودان تأكل فواكه مخلوطة بـ ” موية النار “

مبيناً انهم ظلوا يتابعون هذا الامر منذ عام 1975
———————————————————
——————————————————–

معقول الكلام ده 37 سنة متابعة ” و التحقيق في 2012″
لا اله الا الله محمد رسول الله .

بقينا عربات عديل كدة

اذن الامبير بعدد قطع الفواكة الماكولة من الطفولة لغاية ماكبرت اذن كسودانيين كهربتنا عاااالية طيب نخلي الهزار طيب قبل القبض علي اصحاب السيارات اقبضو علي الدكاترة دكاترة الابحاث لعدم توعية التاجر والجهات المبلغة سلفا

اتاري القفلة المزاجية عند الشعب السوداني دي من ال…………؟؟؟؟؟؟؟؟

موية الشراب مخطوطة مجارى الفواكه موية نار الرغيف برميدبوتاسيوم الزراعة كيمائيات الحل شنو ومن زمان ساكتين ليه يا دكاترة الغم خمسين سنة ساكتين اين الوطنية والله والقبر والآخرة اتكلمو وآت كلمة المواطن كان خلال الخمسين سنة دى فتح وعرف

كيفما تكونوا يولى عليكم نحن نشتكي من ظلم انظمتنا الشمولية والقمعية والتي توالت علينا في سنين غابرة ولكن!هل منا من سأل نفسة يوما ما ماذا عن الشعب السوداني (انحنا)فلنضع انفسنا علي كرسي المحاسبة فلناخذ هذة الجريمة المتمثلة في تسميم الموز كنموذج وما خفي اعظم هؤلاء التجار اليس هم
من عامة الشعب ومنذ عام 1975 ظلت تلك الثلاجات الملعونة
تصنع الموت البطيئ في جنح الظلام من غير رقيب الا الله فسبحان
الذي يمهل ولا يهمل وقد استحضرتني حادثة وقعت بامدران الثورة قبض علي رجل يبيع لحم الحمير عل انة لحم ضأن وخراف والقائمة طويلة.
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه: وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ[2]، وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[3] يعني آيسون من كل خير، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ[4] والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة. وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة، واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى، وقد جاء في الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[5] فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير.
(منقول)

ياخسارة المانة انعدمت فى نفوس السودانييين
ياحليل زمان السوداني يشهد له عالميا بالأمانة وعزة النفس!!!!!!!!!!!
ام الان لامخافة من الله تعالى
حسبي الله ونعم الوكيل فيمن يخونون الأمانة
وين حيروحوا من ربنا
أرواح الناس امانة فى عنقهم الى يوم الدين

هذا المقال رجعني لسنين كان الشاي اغلي من السكر فجاء احدهم وطلب ربع رطل شاي بينما عمنا الله يسامحه يوزن في الشاي اذا به عمنا ياخذ من السكر لرخص سعره ويصبه علي الشاي اخونا يوقف عمنا ب…لا لا لا… كان الرد من عمنا شيل شيل شيل المبروك جاك مطعم؟؟؟؟؟؟؟؟؟ دي قصه واقعيه وعندي الكثير بس انتظرو وربي يصلح الحال

انتو عارفين اكتشاف مثل هذه الامور المعشعشه ومفرخه وفراخها طارت وعشعشت وفراخها طارت وعشعشت و…. والسكوت عليها طول هذه المده غالبا يكون هناك اختلاف فى زيادة المبلغ للظروف الحاليه وارتفاع الاسعار وثبات العطيه ويصر التاجر لعدم الزياه وهنا تقع الكارثه ما كلهم لكن بعض منهم … اذن لما التأخير فى البلاغ المبكر ونشره فى الصحف ؟ بالامس قرأنا ان هناك سماد فاسد منذ عام 2008 لم يتم الافصاح عنه والحكم باعادتهالى مصدره الا فى هذا الاسبوع .. لماذا السكوت وعدم البت فيه طيله هذه الفتره ؟؟ اترك لكم الاجابه

حكي لي أحد أقربائي أن هنالك مصنع بيرجر بالخرطوم لأسرة أحد اصدقائه شغال بربحية عالية واصبحت عائلتهم ميسورة علي الآخر ؟؟؟ ويصنعون البيرجر بطريقة مبتكرة ؟؟؟ يجمعون الدهون من المسالخ بكميات كبيرة ببلاش ويفرموها مع فول الصوياويتبلوا الخلطة جيداً لتعطي طعم ونكهة اللحمة وهاك ياتوزيع بالخرطوم علي البقالات والمطاعم وغيرها ؟؟؟ وبجمعوا العملة المحلية بالشوال ويتم تحويلها الي دولار من السوق السودة والتي يدلعها عبد الرحيم حمدي ويسميها السوق الموازية ؟؟؟ وهاك يا سفر لدبي ولندن وغيرها من دول العالم للبهجة والتسوق كالذي لا يخشي الفقر؟؟؟ والتجارة شطارة والله كريم علي محمد أحمد؟؟؟
وفصة أخري وهي قطرة من محيط :- الجزارين الشطار يشترون الخراف المريضة والتي هي علي وشك الموت لانها تباع لهم رخيصة جداً؟؟؟ ويشترونهابأسعار بخسة حتي يستطيعوا دفع الضرائب ؟ والزكاة ؟ ودمغة الجريح ؟ والنفايات ؟ وحق فطور مفتش البلديةوأصحابه كلهم ؟ والمساهمة في تكاليف زواج الرئيس للعروس الرابعة القادمة وهلم جرررر ؟؟؟ السودان في طريقه للضياع بيد تجار الدين الكيزان اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء ؟؟؟ فيا شباب السودان المستنير توحدوا لتجتثوا هذا السرطان القاتل من جزوره ورميه في مزبلة التاريخ ؟؟؟ أتحدوا الآن قبل باكر فالأتحاد قوة كفاية شرزمة وضعف مهلك ؟؟؟ وثورة ثورة حتي النصر ؟؟؟