وسط انعدام تام في الأسواق بولايات كردفان الثلاث ..سعر جوال الدخن الى 1200 جنيه وجوال الذرة الى 900 جنيه،

البرلمان: سارة تاج السر
اشتكى عدد من المواطنين بولايات كردفان الثلاث من ارتفاع أسعار جوال الدخن الى 1200 جنيه وجوال الذرة الى 900 جنيه، وسط انعدام تام في الأسواق ما دفع المواطنين الى استخدام دقيق القمح المستورد.
في الأثناء اتهمت نائب رئيس البرلمان سامية أحمد محمد ما أسمتهم “مرضى النفوس” باحتكار السلع ووجهت المخزون الاستراتيجي بضرورة التدخل لكسر احتكار التجار وتوفير السلع وخفض أسعارها وقال مواطنةن لـ”اللجريدة” إن ملوة الدخن بلغت 49 جنيهاً وملوة الذرة 30 جنيهاً، الا أن نائب رئيس البرلمان وصفت الأمر “بالموسمي” لارتباطها بموسم الخريف لكنها اتهمت المخزون الاستراتيجي بالمماطلة في توفير الحبوب للولايات منذ وقت مبكر وأقرت سامية، للصحفيين” باحتكار ما أسمتهم مرضى النفوس للسلع مرة وللعملة مرة أخرى ولفتت الى أن الحكومة لا تستطيع التدخل في آلية السوق لكنها يمكنها ضخ السلع المحتكرة.
في سياق آخر هاجمت سامية اتفاقية سيداو ووصفت تشريعاتها “بغير المحترمة “وقالت: لو كانت تشريعاتها محترمة لما كانت المرأة في غزة “أسيرة للاحتلال أو محرومة من حقوقها أو قابعة في سجن الاحتلال الكبير أو شهيدة، “واعتبرت أن القوانين السودانية متقدمة على سيداو في إشارة الى ما نالته المرأة السودانية من حقوق ومكانة ومشاركة سياسية.
الجريدة
لاحوله ولا قوة الا بالله
يارب رجعلين الانجليز لانو مهما فعلو باجدانا اكيد كانو ارحمن من اي سوداني حكمنا
الكاتبة تبدو عليها أنها بعيدة عن واقع السودان أو تغض الطرف عن الجرائم الراتبة و اليومية و المنتشرة من الإغتصاب الجماعي للنساء في ولا يات دار فور و مناطق النزاع عموماً وتتكلم عن نساء غزة والتي لا نجد فيها إستهداف نوعي للنساء (لم يغتصب اليهود إمرأة في غزة كما الكيزان عندنا)… سيدوا أوجدت لحماية النساء من جرائم الكيزان و مليشياتكم في شتي بقاع العالم … و ما قام به فتية الكيزان بنيجيريا عبر جماعتهم في بوكو حرام و إختطافهم لبنات المدارس و الإعلان عن رغبتهم بالزواج منهن بدعوي أنهن قد أسلمن.. جريمة إنسانيةلم يفكر فيها حتي الشيطان دعك من اليهود