اكتشفت

أن إنعدام الوقود ليس الذي يحد من حركة السوداني، ولا كبر السن الذي يحد من الحركة،ولا أمراض الرجول التى تحد من الحركة،ولا الرطوبة والروماتيزم التى تحد من الحركة ولا معارضة أو مولاة النظام تحد من الحركة،ولا مشاهدة مبريات الفرق الرياضية السودانية بالجلوس فى البيت التى (النصر والهزيمة) لها بطعم وإحساس واحد تحد من الحركة، ولا متابعة مسلسلات مصرية أو سودانية (هي السودانية لسع شغالة!؟) بالبيت ببال، وببال آخر التفكير والتفكر فى كيفية توفير الأكل اليومى يحد من الحركة ولا لعب الكوشتينة و(الإدمان) فى لعب الكوشتينة يحد من الحركة،ولا الإمتحانات ومذاكرة كتب الإمتحانات ومراجعة (sheets) الإمتحانات يحد من الحركة، ولا السكن فى الفيس بوك والجلوس أمام الكمبيوتر ولمس الموبايل و(معافرته) المستمرة بالإبهام الى درجة تجمد الدم فيه يحد من الحركة، ولا سماع ولا الإستمتاع ولا الإندماج مع أغاني الحقيبة يحد من الحركة،ولا السلاسل الحديدية ولا الكلابيش تحد من الحركة،وليس المرض الذي يحد من الحركة،
إنما الفلس وحده هو الذي لا يحد من الحركة فحسب بل يعطل الحركة عديل.

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..