الكتلة الديمقراطية تعليقا على خلافات البرهان وحميدتي: (تورين في الزريبة مابقعدو)

قالت عالية أبونا الناطق الرسمي بإسم الكتلة الديمقراطية إن الاتفاق الإطاري هو السبب في الصراع الذي ظهر بين العسكريين لأنه أقر ولأول مرة في تاريخ السودان بوجود جيشين وقائدين فمن الطبيعي ان تظهر هذه الخلافات و”تورين في الزريبة مابقعدوا”
واشارت في حديثها لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق أنه لاتوجد مشكلة في دمج الدعم السريع داخل الجيش لان قانونه واضح بانه جزء من القوات المسلحة والخلاف الظاهر بين الجيش والدعم السريع خلاف سياسي بحت ليس له علاقة بالمنظومة العسكرية في السودان
واوضحت ان مشكلة السودان الحالية لايمكن ان تُحل عبر 6 أشخاص مبينة ان الاتفاق الاطاري في داخله يحوي بنود جيدة لكن اسوأ ما فيه انه إقصائي عايز 5 اشخاص يقرروا في شأن السودان مطالبة بضرورة جلوس جميع السودانيين للخروج برؤية واضحة من الأزمة الحالية وتوسيع دائرة المشاركة وفتح البرلمان الذي سكنت فيه العنكبوت وقالت ان أي حكومة تنتج عن الاتفاق الاطاري بشكله المتعنت الحالي ستكون نهاية السودان واشارت إلى أن استضافة القاهرة للكتلة الديمقراطية مبررة ونابعة من الحرص المصري على استقرار السودان لان هنالك اكثر من 11 مليون سوداني الان في مصر واذا حدث انفلات امني في السودان لا قدر الله فإن اكثر الدول ستضرر هي مصر مشيرة إلى تشكيل الآلية التنسيقية لإدارة الفترة الإنتقالية التي تنادي بتوسيع دائرة المشاركة واوضحت ان المجلس المركزي للحرية والتغيير يصفق احيانا لبيانات الجيش ويختلف معها احيانا اخرى رغم ثبوت الجيش في مواقفه مشيرة إلى وجود 4 من أعضاء المجلس التشريعي في حكومة البشير من ضمن الموقعين على الاتفاق الإطاري الآن، متسائلة ماذا تقصد الحرية والتغيير باغراق الاتفاق؟؟ مبينة أن الطابع الاقصائي كان مسيطراً على دعوات المجلس المركزي للحرية والتغيير للجلوس مع الكتلة الديمقراطية ودائماً ما تتصل علينا عبر وسيط وتطلب الجلوس مع اشخاص معنيين ولم يكن هنالك تواصلاً مباشراً إلا مع مريم الصادق وبرمة ناصر في منزل القائد مني اركو مناوي ولم يتوصل إلى شيء موكدة على الدور الكبير للمرأة السودانية لكن مشاركتها في السلطة مهمشة و” تمومة جرتق ” فقط ، مطالبة بضرورة منح المرأة حقها في المؤسسة العسكرية حتى تستطيع ان تقرر وتأخذ حق النساء السودانيات مطالبة رئيس مجلس السيادة بإخراج زوجته ” السيدة الأولى” للرأي العام حتى لو في يوم المرأة العالمي وهذا حق لها لأنها الآن تعتبر السيدة الاولى في جمهورية السودان ويمكن للمرأة السودانية أن تخرج البلاد من هذه الأزمة.
الجريدة
غايتو كيزان دخلتو البلد في ازمة ما بتمرق منها حرب اهلية حرب اهلية
دايرة يفكو وداد كمان كوزة وسخة انتي ياخ ما بتختشوا الدين منكم براء
دايره يطلعوا مره برهان للاعلام وللناس عشان تتكلم . …… قصدها انه ما يدسها كدا
…
لاحل الا بفك الارتباط مع دولة دارفور ورجوع كل دولة الى جغرافيتها الطبيعية يجب علي الشماليين تقرير مصيرهم من دولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م ثم اعلن المستعمر الانجليزى ضمها الى سلطنة سنار (كوش قديما)
الرجاء اعلان انفصال الدول الثلاثة ورجوع كل ناس لمنطقتهم
مايسمي السودان الحالي هو عبارة عن تجميع 3 دول ل 3شعوب مختلفين تماما
1- دولة سنار (كوش قديما)
2- سلطنة دارفور (دولة دارفور)
3- جبال النوبة
الحل الاوحد والناجع والنهائي لكل المشاكل الحاصلة هو رجوع كل شعب لدولته الطبيعية بحدودها الجغرافية المعروفة وان يحكم ابناء كل منطقة دولتهم
غير كدا لن تتوقف هذه المشاكل وستستمر للابد.
اخجلي انت قايلة انكم تجمع سياسي.. انتم تجمع مصلحي مرتزق تم لمه لغرض معين.. لصالح الثعلب مناوي مجرد ما يحقق المصلحة المادية.. بفرتكم..
بعدين ما تخجلي تطلبي من البرهان يطلع السيدة الاولى.. عاوزيين تقشروا بيها.. عيب والله طلبك شين.. عموما التور بتاعكم قرونه ما طويلة.. شوفوا دولة تانية تعملوا فيها ورشة امكن تطولوا قرونه شوية..
سبحان الله
رأيك واضح وضوح الشمس ورب الكعبه فهذه الجغرافيه التي تحدثت عنها انما كانت ارادة الله منذ بدء الخليقه
لعلمه السابق بما ينفع الناس الي ان تدخلت يد البشر لتغيير ماأراده الله عندما ضم المستعمر الانجليزي دارفور الشؤم الي سلطنة
سنار في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م ولا زمنا الشؤم ولم تهدأ أحوالنا حتي يوم الناس هذا وعليه فانني اتفق معك تماما بأن الحل الاوحد والناجع والنهائي لكل المشاكل الحاصلة هو رجوع كل شعب لدولته الطبيعية بحدودها الجغرافية المعروفة وان يحكم ابناء كل منطقة دولتهم
غير كدا لن تتوقف هذه المشاكل وستستمر للابد.
حتى التشبيه المستخدم (تورين فى زريبة ) يشبه ناس الكتلة الديمقراطية.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههاااااااااى
زمان قالوا مشكلة السودان جهاز امن نميري والاتحاد الاشتراكي بحلهما تنتهي المشكلة ثم تحولت المشكلة للدفاع الشعبي وامن الكيزان وهيئة العمليات وبعد ذلك المشكلة تكمن في الدعم السريع والحركات المسلحة وبعد عشر سنوات اذا بقي السودان كما هو سنسمع ان مشكلة السودان درع الشمال هذا تضليل وتدليس واشغال الرائ العام بالهوامش ليركز الناس علي تقليم الفروع وترك الاساس وهو شجرة الزقوم الكامنة في المؤسسة العسكرية المشكلة الاولي والاخيرة هي المؤسسة العسكرية اذا لم يتم اصلاحها ستظل تصنع الجيوش والمليشيات وعصابات النقرز و٩ طويلة غيرها لمزيد من الهيمنة والبقاء
ناس الكتلة الدينقراطية من المحشي والموز للكشري المصري ،،، الله يقضحكم