بك أستجير – قصيدة سودانية ينشدها شيخ سعودي

قصيدة رائعة اللهم أغفر لمؤلفها ومنشدها وأغفر لنا جيعا

شكرا لهذا التنزيل الطيب معتقدا ان القصيدة متميزة ونسبتها بعض المواقع لي أو للشاعر المرحوم عبد الحميد العباسي أو للشاعر إبراهيم علي بديوي , وبينما نفيت ان تكون لي او للشاعر العباسي لمعرفتي بلونية شعره , فقد قلت أنها ربما تكون للشاعر الأخير رغم عدم معرفتي به , كما نسبت إلي وبإصرار وسبق ترصد ( عيون الأفاعي أو رؤوس العقارب ) بأنها قصيدتي ( أبا الزهراء ) التي تختلف مبى ومضمونا عن قصيدة عيون الأفاعي وهي للإمام الشيخ المرحوم أحمد الدهلوي , وأيضا لم يفد نفيي المتكرر لملكيتها .
بالمناسبة ينشد لي الأستاذ العراقي أحمد عبد الستار علواني من قصيدتي خواطر صائم أبياتا سماها خير الشهور وتذاع بكثير من الفضائيات العربية كما يعكف هذه الأيام على تلحين قصيدتي روحي هنالك لا هنا ولم يرسل لي بعد بنسخة من الكليب , وأيضا ينشد لي الأستاذ العماني داؤود العنبري عددا من القصائد تسوق بالخليج منها وطني – روحي هنالك لا هنا – يا أبي – متى ..متى وأطلق عليها اسم ذكرى
كما تم استئذاني في ان يؤدي منشد لبناني إحدى قصائدي وكنت أبديت موافقتي ولم أتابع ما تم بعدها .
عيبي أنني لا أستطيع تنزيل الفيديوهات على هذا الموقع ولم أعلم لذلك وسيلة ولا طريقة
ألا رحم الله شاعر ( أنت المجير ومن يجير سواكا …فارحم ضعيفا يحتمي بحماكا ) وظني ان الله قد رحمه

سبحان الله ونعم بالله — الخالق البارى المصور—– شكرا للؤلف والمنشد وايا كان الخلاف حول هوية المؤلف فالقصيدة باذن الله تبلغ غاياتها والكلمة الحلوة ملك الجميع — نسال الله ان يجعل الجميع صادقين مع النفس ومع الغير فبالصدق فقط نستطيع تخطى هذه المرحلة الحرجة من مسار السودان وشعبه — ندعو حكومة الانقاذ لمحاسبة النفس المرة تلو الاخرى وبصدق

هذه القصيدة للشاعر المصري إبراهيم علي البديوي

نعم هو كذلك !!

القصيده انشدها من قبل الاستاذ المغنى السودانى عبد العزيز المبارك وبمصاحبة الة الكمان التى كان يعزفها شقيقه الراحل احمد المبارك وهو من قام بتلحينها وعاب ذلك العمل مصاحبة الموسيقى وكان اسمها (مناجاة)

وارجو ان يوفقنى الله لاقوم برفع القصيده كاملة للفائده؛بإذن الله