والد قتيلة بوتيك عطبرة ينقذ قاتلها من حبل المشنقة

في ميزان حسناتك إن شاء الله

هذا اسمه فساد فى الأرض حد الحرابة وترويع الآمنين فى متاجرهم وقتل الأبرياء ظلم مع سبق الإصرار والترصد أبداً لا يصنف جناية عادية لأنه ليست مشاجرة بين رجل وفتاة أدت إلى قتل أحدهما الآخر .. وهذا المجرم إذا لم يتم قبضه فى هذه حتما كان سيرتكب جريمة أخرى .. كان لابد من إقامة حد الحرابة عليه..

لهذا الحد الدم لدينا رخيص ؟!!

أعوذ بالله من غضب الله…… ده قانون شنو ده؟ سجن 10 سنة وغرامة سدس الدية؟ القاضي ده جابوهو من وين؟ ياخي جزاء القتل هو القتل وبما انو الوالدة لم تعفو فكان علي القاضي أن يحكم علي هذا المجرم المتخلف بالإعدام فوراً مش بالسجن 10 سنة ودفع سدس الدية.. وبعدين لماذا سُدس الدية؟؟ وهل كانت الفتاة القتيلة تساوي سُدس إنسان؟؟؟؟ أعوذ بالله من هكذا أحكام……. أنا من مواطني عطبرة وشاهدت هذا المجرم عديم الإنسانية وهو يمثل الجريمة في السوق الكبير وهو خجلان ومرعوب والشرطة تحيط بالمكان والآف الناس شهود عليه.. عشان كده أنا زعلان جداً من الحكم ده.. يا سعادة القاضي هذه القتيلة بنت وبالتالي الأم هي المفروض كلمتها تكون نهائية لأنها هي الوالدة وهي المربية.. كونو الوالد عفي فهذا لا معني له بدون عفو الوالدة.

وبعدين هذا القاتل الحقير التافه من سيتكفل بطعامه وشرابه وعلاجه في السجن طوال 10 سنوات؟؟ المجتمع السوداني هو المتكفل بهذا فعلي أي منطق يقوم هذا الحكم؟ ماهو المنطق في أن يدفع القاتل سدس الدية للوالدة ثم تدفع الوالدة للقتيل مصاريف إعاشته في السجن 10 سنوات؟؟

كلنا إستبشرنا خيراً عندما قبضت الشرطة علي هذا المجرم خلال 3 أيام من إرتكاب الجريمة لكن هذا القاضي قلب كل موازين العدالة ولطخ سمعة القانون في التراب.

والام في القانون حقها بسقط بالمطالبة اذا عفى اب المرحومةافيدونا بالله

و الله هذا رجل بكل ماتعنيه كلمة رجل فى الاسلام و ان تعفو هو خير لكم و خير عند الله لا يعلمها الا هو فأبشر بما بشرك به الله…و الام التى اصرت على القصاص هو من حقها و اعتقد انها لن تستلم ديتها و لو استلمتها سوف تجعلها صدقة و هى من الذين تحسبهم من التعفف اغنياء هذه اسرة ربنا يحفظها و يجعل الجنة مثوى ابنتهم و هناك من يطالب بدية حادث المرور وهو قدر و لو انه حق

الله اكبر فمن عفا واصلح فاجره على الله ان شاء الله ثابت الاجر

يطلع و يقتل تاني

السلام عليكم
القانون يسقط القصاص اذا عفى اي واحد من اولياء الدم فمثلا لو عفت الام واصر الاب على القصاص بسقط القصاص ويعطى الاب الدية بمقدار مايرثه من المقتول
(وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين) فالاب ان شاء الله يؤجر يوم القيامة بعفوه وعسى ان يتوب الجاني ويعود شخصأ نافعا للمجتمع.

يعنى هذه البنت البريئة ماتت فطيسة و روحها ودمها اريق هدرا ؟؟؟ هل هذه الابنة لا تساوى شيئا فى نظر هذا الوالد ؟؟؟ أم أن هذا الوالد أتخذ هذا القرار الغريب كيدا لزوجنه الآم المكلومة ؟؟ الله هو العليم ..

الله يبارك فيه هذا قدرها أن تموت
علي يديه وإمتحان رباني العفو والسماح أفضل من الأحقاد.

الاناث حياتهم رخيصة, الاب يبدلها بألمال يا للرخصة!

العفو خير ورحمه وربنا يهدي ويقبل
شنو التحريض والزعل والمطالبة بالقتل والقصاص وكان جريمة عطبرة هي اول واخر جريمة قتل بشعة ومقرفة في البلد ،، وانتو لو جادين كدة ما تطالبوا بشنق البشير ومجموعته في ميدان عام ديل قتلوا واغتصبوا وابادوا نصف الشعب السوداني دون حتي مبرر واضح فقط لدواعي عنصرية و حقد ومرض .
قوموا لفو بلا قصاص بلا بطيخ معاكم !!
في خبر قبل سنتين عندما تدخل امير سعودي للعفو عن مواطن سعودي قتل سوداني بشكل وحشي واستفزازي ودفع لاهل القتيل قروووش،، يعني بيع في وسط النهار لدم سوداني كلكم قلتوا الصلح خير والعفو وكلام فاضي ،،، لي عشان داك سعودي شيخ عرب وبتاع عطبرة حسب ما كتب في الاعلام حينها مواطن من (غرب سوداني يقتل فتاة في عطبرة) دي بلد محتاجة كبريت وبنزين يتحرق من عطبرة الي الجنينة ويوسعوا فيها الاشقاء الحبش والارترين اقلاهو تكون دولة محترمة مستقبلاً ما فيها امراض هوية وانتماء ،، شعب زبالة

قال تعالى : ” وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ(179)
(سورة البقرة)
جاء في نفسير الآية الكريمة ما يلي : إن القصاص مكتوب على القاتل والمقتول وولي الدم. فإذا علم القاتل أن الله قد قرر القصاص فإن هذا يفرض عليه أن يسلم نفسه، وعلى أهله ألا يخفوه بعيداً عن أعين الناس؛ لأن القاتل عليه أن يتحمل مسئولية ما فعل، وحين يجد القاتل نفسه محوطاً بمجتمع مؤمن يرفض القتل فإنه يرتدع ولا يقتل، إذن ففي القصاص حياة؛ لأن الذي يرغب في أن يقتل يمكنه أن يرتدع عندما يعرف أن هناك من سيقتص منه، وأن هناك من لا يقبل المداراة عليه. ونأتي بعد ذلك للذين يتشدقون ويقولون: إن القصاص وحشية وإهدار لآدمية الإنسان، ونسألهم: لماذا أخذتكم الغيرة لأن إنساناً يقتص منه بحق وقد قتل غيره بالباطل؟ ما الذي يحزنك عليه. إن العقوبة حين شرعها الله لم يشرعها لتقع، وإنما شرعها لتمنع. ونحن حين نقتص من القاتل نحمي سائر أفراد المجتمع من أن يوجد بينهم قاتل لا يحترم حياة الآخرين، وفي الوقت نفسه نحمي هذا الفوضوي من نفسه؛ لأنه سيفكر ألف مرة قبل أن يرتكب جريمة.
إذن فالقصاص من القاتل عبرة لغيره، وحماية لسائر أفراد المجتمع ولذلك يقول الحق سبحانه: “ولكم في القصاص حياة”. إن الحق يريد أن يحذرنا أن تأخذنا الأريحية الكاذبة، والإنسانية الرعناء، والعطف الأحمق، فنقول: نمنع القصاص. كيف نغضب لمعاقبة قاتل بحق، ولا نتحرك لمقتل برئ؟ إن الحق حين يشرع القصاص كأنه يقول: إياك أن تقتل أحداً لأنك ستقتل إن قتلته، وفي ذلك عصمة لنفوس الناس من القتل. إن في تشريع القصاص استبقاء لحياتكم؛ لأنكم حين تعرفون أنكم عندما تقتلون بريئا وستقتلون بفعلكم فسوف تمتنعون عن القتل، فكأنكم حقنتم دماءكم. وذلك هو التشريع العالي العادل.

الجريمة دي واضح دافعها الكراهية وعفو الوالد فيه ان الله يستر ما يكون اهل المجرم عملوا ليه كجور (وددت لو عرفت قبيلته)وودت لو ان المجرم اعدم شنقا في ميدان عام في عطبرة ليكون عبرة لغيره الله المستعان

(من عفي واصلح فاجره علي الله ) والله لن يضيع لك شئ عنده ربنا يكرمك بثواب عظيم واجر كريم

مفروض القاضي يحكم عليه تعزيرا وليس قصاصا لان هذه جريمة فساد فى الارض وليس مشاجرة . لذا يجب اعدامه

جريمة قتل بشعة تحولت الي قضية رأي عام وعطبرة كلها وقفت مطالبة بالقصاص من الجاني. اذا ليس من المتوقع من الاسرة ان تتنازل عن القصاص بهذه السهولة لأن الاسرة ستتعرض لضغوط هائلة من المجتمع العطبراوي الذي وقف معها. اقول ان تلك القضية ليس من السهل ابدا التنازل عنها وعطبرة كلها تنتظر القصاص. قد يكون والد الضحية ،رحمة الله عليها، عفا عن الجاني لوجه الله وهذا ما اعتقده، ولكن قد يكون ايضا العفو نتيجة لاحساس والد الضحية (اثناء سير القضية) بأن هناك شيء ما ليس في مكانه فانحاز لضميره. على اي حال، والد الضحية تنازل وقد ابتاع آخرته بدنياه فربحهما. كلنا يحلل القضية حسب وجهة نظره بينما والد الضحية فقط وهو من يعرف السبب الذي دعاه للتنازل عن القصاص.

عفو شنو وقلة ادب شنو في جريمة قتل متعمد
دا تشجيع على القتل واستمرار على جرائم القتل ، لأنو في أمل كبير لدى الجاني انو المجني عليه يعفو عنو او ياخد شوية قروش

جزاهو القتل
العفو فى حالات اخرى
اما شخص يدخل ويعوس فى الارض فساد
هذا جزاهو القتل تعزيرا

فى امريكا لو قلت ليهم عفيت عن المجرم بقولو ليك تمام و دى حاجة كويسة منك لكن انحنا زول مجرم زى ده ما بنفكو فى مجتمعنا يقتل و ينهب و القتل مرة القتل ببقى ليهو شىء عادى.و من أمن العقوبة أساء الادب

الأب أخطأ بهذا العفو…القاتل الجبان الغادر-أيا كانت قبيلته أو دينه أو لونه …- إستغل خلو الشارع الذي يقع به المحل من الماره و أن الضحيه يسهل سرقتها لأنها إمرأه و لكنها فاجأته بأنها أقوى وأشجع منه فقتلها بالسكين.
أيا كانت الضغوط التي مورست على الأب إلا أنه أحدث شرخا كبيرا-بقبوله للعفو- في تماسك أسرته الصغيره و الكبيره و مجتمع عطبره الكريم بصفه عامه.

الأب أخطأ بهذا العفو…القاتل الجبان الغادر-أيا كانت قبيلته أو دينه أو لونه …- إستغل خلو الشارع الذي يقع به المحل من الماره و أن الضحيه يسهل سرقتها لأنها إمرأه و لكنها فاجأته بأنها أقوى وأشجع منه فقتلها بالسكين.
أيا كانت الضغوط التي مورست على الأب إلا أنه أحدث شرخا كبيرا-بقبوله للعفو- في تماسك أسرته الصغيره و الكبيره و مجتمع عطبره الكريم بصفه عامه.