أخبار مختارة

“الراكوبة” تتحصل على قائمة دستوريين شغلوا مناصب عليا في “العهد المباد” ولازالوا يعملون بالبحر الأحمر

تحصلت الراكوبة على قائمة تضم أسماء دستوريين سابقين شغلوا مناصب عليا في حكومة العهد المباد ولازالوا يعملون داخل جهاز الدولة بولاية البحر الأحمر

وتنشر الراكوبة أسماء وصفات الدستوريين وهم :
الدستورييون السابقون بالبحر الأحمر…والآن يشغلون وظائف في هيئة الموانئ بالمخالفة لقوانين ولوائح الخدمة المدنية وكذلك بالمخالفة لقرار لجنة التفكيك بإنهاء وظائف الدستوريين…
1/عثمان محمد أحمد بابكر علي وزير سابق للاستثمار بولاية البحر الأحمر وحاليا يشغل وظيفة مدير الشؤون الإدارية بالموانئ
2/أميرة محمد عثمان علي منيناي وزيرة التربية والتعليم السابق بالولاية وحاليا تشغل رئيس إدارة التدريب بالهيئة..
3/جيلاني محمد جيلاني معتمد سابق بالولاية ويشغل حاليا مدير الحوض بالموانئ..
4/أحمد علي علي موسي..معتمد سابق ويشغل حاليا ضابط أول التخطيط والبحوث بالموانئ..5/محمود علي،محمد عيسي..معتمد سابق بالولاية ويشغل حاليا ضابط أول في التخطيط والبحوث…

ويعد شغلهم للوظائف حالياً مخالفة واضحة لقرارات لجنة إزالة التمكين التي أنهت خدمات كل الدستوريين السابقين الذين لازالوا يشغلون وظائف في جهاز الخدمة المدنية

‫7 تعليقات

  1. وهذا قمة ورأس جبل الجليد فقط و قس على ذلك فى كل الولايات.مع ملاحظة ان معظم ان لم يكن كل شاغلى مناصب معتمد وغيرها من المناصب الدستورية يشغلون مناصب أمنية.

  2. هذا رأس جبل الجليد و فى ولاية واحدة فقط. و قس على ذلك فى بقية الولايات. مع الأخذ فى الاعتبار أن شاغلى منصب معتمد معظمهم ان لم يكن جلهم من الكوادر الملتزمة و ربما الأمنية. الموضوع طويل و الراكوبة ما قصرت لكن داير شغل مكثف منظم و ممنهج زى دا على مستوى كل الولايات.

  3. انا اقول ليكم بكل امانة الثورة لم تحقق ولم تنتصر والدليل لو كان في ثورة صاح اول شي كنس الكيزان من وجه الحياة في البلد ومحاسبتهم حساب عسير ومصادرة الاموال التي بحوزتهم والعقارات والمزارع والمصانع والشركات وايضا مصادرة الاموال التي بحوزتهم ومستثمرنها خارج البلاد داء جانب ايضا كان المفروض لو في ثورة صاح المسوولين في البلد يحققوا العدالة ويعملوا محاكمات فورية وعسكرية ومدنية لكل الكيزان الفاسدين وتكون علنية وامام كميرات التلفزيون ولما تظهر النتايج لهذه المحاكمات الناس تشاهد قرارات المحكمة وتنفيز الحكم الصادر .ايضا لو في ثورة صاح تغير العملة عملة الكيزان ويتم تغير اي شي سووه الكيزان .ايضا لو في ثورة صاح تعمل قرارات صارمة وقوية ضد الفساد والتخريب والتهريب بقرارات مثل الاعدام والسجن الموبد .ايضا تغلق قنواتهم لانها شغالة فتنة وتحريش المواطنين ضد حكومة الفترة الانتقالية وايضا يتم طرد الكيزان من تركيا اذا تركيا تريد علاقة مع السودان كما فعل السيسي . واهم شي في الثورة ارجاع كل الجنود والموظفين الذين طردوهم الكيزان من الخدمة ويجب طرد اي كوز يعمل في اي مرفق وخاصة كنسهم من وزارة الخارجية .بصراحة حمدوك لا ادري هل هو ضعيف الشخصية ام انه متعاطف مع الكيزان ام انه غير وطني لا افهم لان الحاصل في البلد كله سببه الكيزان لان الذين يضاربون في العملات الكيزان ولان كل اموال الشعب عندهم وايضا الذين يتاجرون والذين يخربون في منشآت البلد ويعطلونها وهم الذين يهربون الذهب وغيره لماذا حمدوك لا يعمل قرارات قوية مثل يمنع اي انسان من المتاجرة والمضاربة في العملات ويكون فقط حكرا على شركات او صرافات معروفة للدولة متعاقدة معها والدولة تستفيد منها في الضرائب وفي دفع ارباح نفس الكلام ينطبق على الذهب يكون في بورصة للذهب والذهب يكون حكرا على الشركات التي تدفع ضرائب وارباح للدولة ويكون في قرارات الاعدام لاي شخص قبض عليه مهرب ذهب لان ذلك خيانة وطنية واي ضرر بمصلحة البلد اعدام وايضا التجار الذين يتلاعبون بالاسعار ويحتكرون السلع يكون تجاههم قرارات صارمة مثل المصادرة والغرامة والسجن وسحب الرخصة وكان يجب على وزارة التجارة تحدد السعر لكل سلعة بعد الجلوس مع تجار الجملة والتجزية وأصحاب المصانع والمزارع وتكون النتيجة الاتفاق على ربح هامشي بسيط لكل من تجار التجزية وتاجر الجملة ويتم الاتفاق على تسعير اي سلعة والزام اي تاجر تجزية في كل الولايات بان يضع امام متجره قايمة الاسعار بخط كبير وواضح واي تاجر يزيد على السعر المتفق عليه مع وزارة التجارة يتحمل المسوولية ويعاقب كما فعل صدام حسين حيث كل الاسعار في جميع محافظات العراق موحدة وملزمة ومعروفة لكل الناس ويجب أن تعطي وزارة التجارة ارقام للشكاوي المواطنين من اي زيادة في سلعة ومن اي تاجر مخالف يتم قبضه بواسطة رجل امن الاقتصاد والتموين حيث ياخزوه في سيارتهم لمحكمة التموين وخراب الاقتصاد داء المفروض يحصل

  4. شكلها خطه الكوز الارزقي ترك بالسيطره علي الميناء بتعين المكونات القبليه التي تظهر في اسماء هؤلاء الموظفين الكبار بعد سحبهم من مناصبهم القياديه

  5. تقصد الكوز الاريتري وزير الداخلية ابراهيم محمود القام بتعيين ال خ ا س ة الاريترين
    كضباط شرطة وجمارك في زمن الغفلة البشيري

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..