برنامح شوبير يكشف المستور..زاهر خطط للاعتداء على الخضر.. ومسرحية أم درمان نسجها آل مبارك – شاهد الفيديو – مطالب بالاعتذار الرسمي للشعب الجزائري عن تصريحات علاء مبارك

‘إن الباطل لا بد أن يهزم أمام صمود الحق مهما طال الزمن”، هذه هي المقولة الأنسب التي يمكن أن تتبادر إلى أذهاننا وتقطع دهشتنا ونحن نشاهد الحصة الرياضية التي بثت ليلة أول أمس على قناة مودرن سبور المصرية، والتي يقدمها الإعلامي المعروف أحمد شوبير في برنامجه ”الكورة النهار ده”، حيث كشف حارس نادي الجونة محمد عبد المنصف، وحمادة شادي المسؤول السابق للعلاقات الخارجية باتحاد الكرة المصري، عن حقائق مثيرة وخطيرة للغاية عن الأحداث التي جرت قبل وبعد مباراتي القاهرة وأم درمان بالسودان شهر نوفمبر ٩٠٠٢ .
*
وقال حمادة شادي المستقيل مؤخرا من منصبه إن رئيس الاتحاد سمير زاهر اجتمع بمسؤولين أمنيين وكذا بعض الأطراف الفاعلة في الاتحاد المصري قبل وصول بعثة منتخبنا الوطني لمطار القاهرة بيومين، وتحدثوا مطولا عن كيفية التأثير على معنويات الخضر بشكل كبير وإدخالهم في مرحلة الخوف والشك، قبل أن يهتدي زاهر وشلته السيئة إلى ضرورة تسخير البلطجية بدفع مبالغ مالية لهم من أجل أن ينتظروا الوفد الجزائري على مستوى الطريق المؤدي بين المطار والفندق والذي لا يتجاوز طوله ٠٠٣ متر فقط ورشقهم بوابل من الحجارة الضخمة على حد قوله، وهي الفكرة التي وافق عليها رجال الأمن وأكدوا بأنهم سيفعلون كل ما يستطيعون حتى لا تنكشف خطتهم الدنيئة على حد قوله، وفي خضم حديثه قاطع شوبير ضيوفه الحاضرين معه في الأستوديو وعبر الهاتف، وقال بأنه صرح بهذه التجاوزات وكشف الحقائق، لكنه تعرض للمضايقات وأصبح العدوالأول للمصريين في كل مكان، والدليل حسبه هو منعه من دخول التلفزيون، وإلغاء تعاقده مع قناة الحياة التي كان يعمل بها، ورفع الحصانة عنه بطلب من النائب العام بسرعة لا يمكن تصورها، وواصل شوبير بالقول إن الأمر وصل إلى حد تلقيه اتصالا هاتفيا من أحد القيادات الأمنية الكبيرة والمتواجد حاليا بالسجن، وطلب منه الكف عن إذاعة الحقيقة وهدده بشتى أنواع التهديد حتى أصبح يحس بأن عائلته وحياته أضحت في خطر كبير، ما جعله على حد قوله يظهر في التلفزيون مرة أخرى ويتراجع عن أقواله ويسرد تحت الضغط والتهديد الرواية التي حاول النظام المصري إيصالها للشعب المغلوب على أمره، موضحا بأنه اضطر للكذب على الجزائريين دون وجود أي خيار آخر أمامه.
*
القصة لم تتوقف عند هذا الحد، فقد أكد أحد ضيوف شوبير على أنه كان شاهدا على كل المخطط المرسوم لرشق حافلة الخضر، وهذا بعلم شخصيات مهمة للغاية في النظام السابق والتي وفرت الغطاء لهذا العمل، وقال بأن رئيس الاتحاد الجزائري محمد روراوة كان ذكيا للغاية فقد بلغه خبر وجود نية للاعتداء على اللاعبين عند الخروج من المطار، وهذا ما جعله يهيئ نفسه ويأخذ جميع الاحتياطات اللازمة من كاميرات وحضور الممثل الأمني للفيفا في الوقت المناسب، وهذا ما فضح المؤامرة المصرية أمام العالم بأسره، وتهكم ضيف شوبير من طريقة تعامل زاهر وحاشيته مع الأمر عندما صبوا الزيت على النار، وقالوا بأن إصابة ٣ لاعبين من صفوف المنتخب الجزائري هي خدعة فقط ولم يحدث شيء أبدا، وهومجرد ”كاتشب” مع أن الدماء والجروح كانت واضحة للجميع باستثناء أعضاء الاتحاد المصري على حد قوله.
*
حمادة يعترف: ”كان بإمكان روراوة أن يلغي اللقاء لكنه أصر على اللعب مهما حصل”
*
مسؤول العلاقات الخارجية في الاتحاد المصري حمادة شادي حتى وإن جاء اعترافه متأخرا، إلا أن الحقائق التي سردها فضحت تآمر زاهر وجماعته وأوضح في هذا الخصوص بأن روراوة وبعد إصابة ٣ لاعبين بجروح في الرأس كان بإمكانه إلغاء اللقاء ووضع مصر في وضع حرج للغاية، لكنه وحسب قوله فان رئيس الفاف أصر على اللعب في تاريخ ٤١ نوفمبر وبمشاركة اللاعبين المصابين أيضا، مشيرا إلى أن لا أحد يخيفهم ولن يؤثر ما حصل في معنوياتهم، كما أوضح بأن اللاعبين الجزائريين المصابين لو لم يحضروا إلى التدريبات لألغيت المباراة بصفة تلقائية بعد التقرير الأسود للممثل الأمني للفيفا في حق الاتحاد المصري مثلما صرح به حمادة الذي أضاف لقد رشق البلطجية المأجورين حافلة الخضر بوابل من الحجارة، وليست طوبة واحدة أو طوبتين مثلما زعمنا سابقا، وكان من الممكن أن تكون الخسائر أفدح لولا ستر الله، وأضاف بأن ”كل ما حدث في السودان كذب وتلفيق في حق الجزائريين وأتحدى أي أحد يقول بأن أنصار الخضر تعرضوا بالضرب والاعتداء للمصريين بأم درمان، بل قاموا بتكسير حافلات الأنصار كما فعلت شلة زاهر بحافلة منتخب الجزائر في القاهرة، وكل ما قيل عن الاعتداءات هو محض افتراء من نسج آل مبارك وانظروا في الأخير ماذا فعلوا فقد أضروا بمصالح الشعب المصري الضعيف وقطعوا أرزاق عائلات مصرية في الجزائر يعملون بأوراسكوم والمقاولون العرب ومصر للطيران، وغيرها من الشركات الموجودة هناك، بعد أن قام الشعب الجزائري بتكسيرها لإحساسهم بالإهانة والمساس بكرامتهم”.
*
على المطرب الذي سب الشهداء أن يراجع نفسه ويعتذر حين وصفهم باللقطاء
*
ضيف شوبير واصل حديثه بالقول بأنه تأثر فعلا عندما سمع مطربا معروفا لم يذكر اسمه، عندما صرح في قناة الحياة وخلال حصة شوبير نفسه بأن الجزائر هي بلد المليون لقيط، وطلب حمادة من هذا المطرب أن يراجع نفسه لأن ما قام بعمل شنيع ولا يغتفر أبدا، ويجب الاعتذار لشعب الجزائري حكومة وشعبا وأضاف: ”الجزائر بلد الرجال وقفت لجانب مصر في حرب أكتوبر، وكانت صوت الثورة المصرية في مختلف الأحقاب والأزمنة، ولدينا علاقات اقتصادية قوية وانظروا إلى روابط النسب بيننا، فكم من جزائري متزوج بمصرية وكم من جزائرية زوجها مصري، ماذا كنا سنقول لو قام أحد بوصف شهداء ثورة ٥٢ يناير الماضية باللقطاء ومسنا في كرامتنا، انه أمر مخجل أن نسيء لشعب محترم وكريم مثل الشعب الجزائري، لقد ظلمنا أخوتنا في بلد الشهداء كثيرا، ومع هذا استقبلونا على أراضيهم عندما هرب المصريون من ليبيا خوفا من بطش كتائب القذافي، ولقوا ترحيبا يدل على معدن هذا الشعب الطيب”.
*
سنتقدم للنائب العام بطلب رسمي للاعتذار للجزائر
*
وفي إطار اعادة العلاقات إلى سابق عهدها قال حمادة شادي بأن أبناء الثورة يستعدون للتقدم بطلب إلى النائب العام من أجل المطالبة باعتذار رسمي للشعب الجزائري على أحداث القاهرة وأم درمان، وما حصل من سب لتاريخ وكرامة الجزائريين، وشدد أيضا بأن وسائل الإعلام في الجزائر سبت بعض الشخصيات المصرية مثل المدرب حسن شحاتة لكنهم لم يتعرضوا يوما لكرامة المصريين ولا لرموزهم التاريخية عكس ما فعلوا هم على حد قوله.
الشروق
[URL]http://www.alrakoba.net/videos.php?action=show&id=626[/URL]
سبحان الله الذي يغير ولا يتغير اي كانت شهادتك ايام الفتنة وايام كيل السباب والشتائم للشعب الجزائري وكيف تطالب بتقديم الاعتذار ولا تطالب بتقديم الاعتذار للشعب السوداني الذي ناله الكثير من السباب للحكومة والرئيس والبنيات التحتية والشرطة ايضا لماذا لم تطالب بالاعتذار لمن اكرم المصريين واحسن استقبالهم ولكن هذا ليس بغريب علي المصريين الذين تعودو عض الايدي التي تمتد اليهم بالخير واخرها مكرمة الرئيس الاخيرة المتمثلة في خمسة الف رأس من البقر هل تعلمون ان كل من قابلناهم من المصريين مستاءين منها ويفسرونها بانهم اكبر من ان يعطيهم السودان وانهم يستحقون ان يكون هم اليد العليا انهم قوم متكبرون نظرتم دونية للعرب وللسودان خاصة ونري ان نتجنبهم افضل لنا كثيرا من ان نسير في راكبهم والتاريخ خير دليل علي ان معظم مشاكل السودان كا وارءها مصر بفالبعد عنهم غنيمة وكل من يظن ان تقديم الخير قد يعود بالنفع علي السودان ايا كان نوعه فهو مخطيء وكما يقول المثل من جرب المجرب حلت به الندامة فلنبتعد عنهم ونبعدهم عن وطننا وعن اراضينا وشعبنا حتي لا نندم حيث لا ينفع الندم
هكذا يتباكون فى ظل الحريات ومساحات البوح بفعل الثوره وكانهم ام يكونو هناك يتباكون على ما لحق بالجزائر من اساءات اما السودان فلا بواكى له ما لحق بنا كان اكبر وافظع لاننا اولا لم نكن طرفا فى الصراع الذى تحول الى معركه نتيجه احتقانات وتراكمات سابقه وفى اكتر من اتجاه ثانيا افرطنا كالعاده فى كرم الضيافه حتى ان بعض البيوت فتحت لاستضافه المهوسين من المشجعين وثالثا ورابعاولكن النتيجه كانت الاساءه والتريقه والانتقاص من مقدره السودان البنيويه والامنيه ووصفنا بالسذج الذين لايعرفون هل ابوتريكه مصرى ام جزائرى وان مطار الخرطوم عباره عن غرفه ومش عارف ايه كده وصلت الاهانه بان طالب المدعو ابراهيم حجازى بتدخل الجيش المصرى للتدخل لتحرير المصريين فى امدرمان وكثير من المرارات والان لا احد يذكرنا حتى فى سوق الاعتذارات والاعترافات وكشف المستور ولكن من تهن عليه نفسه يهون على الناس حتى يهان صحيح شعب عملاق يتصدره اقذام
المطرب معروف هو حكيم الباطل
بالجد شوبير كان وقفوا وقال ليهو انا ما بسمح ليك بس بالجد شوبير زاتو ما قصر هاك يا شتيمه في السودان وفي الجزائر والله حسه بنتقم منو هو و أمثاله
وماذا عن بلد المليون ميل مربع المفتري عليه من اعلام الضلال وفنانين الكباريهات
امثال محمد فؤاد الذي ظل يول ول زي الحريم دون ان يمسه اي حد
انها فعلا سقطة كبيرة
سوال اين كنت انت يا حمادة في ذالك الوقت وسكانين قنواتكم تطعن في الانسان السودان ( عشرة دولار وتشجع….. )هل سمعت عنا انا بيعنا بلدنا الي سوداني خلك من اسرائيلي * عالم تخاف ما تختشي* موعدنا القادم حلايب لو بالموت لا تهاون لا استسلام زنقة زنقة
الساكت علي الحق شيطان اخرس
كانت واضحة وضوح الشمس انها مسرحية سخيفة بس مصيبة المصريين دائما عاملين فيها اذكياء وهم الغباء بنفسه;( :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: :cool: (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟)
هو شوبير اكبر نصاب ومعه مجدى عبدالغنى
موضوع السودان القاصى والدانى يعرف انه مفبرك
اين هذا الرجل الزى يتكلم الان ولماذا لم يقول الحقيقة
اثناء وقوع الاحداث 0 والان عامل فيها حقانى 0 كلهم واحد
وووووب علي ووووب علي… عمرو اديب ومحمد فؤاد ديل ما (اتعمل فيهم)