وسط أجواء مشحونة ..حمدوك يقول: مهمّتي تنتهي بوقف الحرب في السودان

تظاهر عشرات السودانيين المؤيدين للجيش في العاصمة البريطانية لندن الخميس، للتنديد بمواقف تحالف القوى المدنية “تقدم” المتهم بموالاة الدعم السريع.
ووصل وفد من “تقدم” برئاسة رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك الى لندن واجتمع بمسؤوليين بريطانيين لبحث تطورات الاوضاع في السودان، وكيفية انهاء القتال المستمر بين الجيش وقوات الدعم السريع لأكثر من عام ونصفه.
وفي ندوةٍ استضافها معهد “شاتم هاوس” تحت عنوان “أولويات المدنيين لإنهاء الحرب”، أكّد حمدوك، عدم رغبته في تولّي السلطة مُجدّدًا، مُشيرًا إلى أنّ مهمّته في “تقدّم” ستنتهي مع نهاية الحرب في البلاد.
وواجه وفد “تقدم”حملة منظمة من مؤيدين للجيش تجمعوا خارج المعهد هاتفين ضد حمدوك وقيادات “تقدم”، فيما اتنشرت أعداد كبيرة من الشرطة البريطانية وحالت دون دخول المتظاهرين لمكان الندوة.
وأوضح حمدوك أنّ تنظيم “تقدّم” تأسّس عقب اندلاع الحرب بهدفٍ واحدٍ هو إنهاء القتال وإعادة الحكم الانتقاليّ لاستكمال ترتيبات تأسيس حُكمٍ ديمقراطيّ.
وفي رده على سؤالٍ حول نيّته العودة لحُكم البلاد، قال حمدوك: “أنا آخرُ من يطمح في العودة إلى منصب رئيس الوزراء. لقد عدتُ إلى الحياة السياسية بعد اندلاع الحرب لأنّني لا يُمكن أن أقف مُتفرّجًا على نيرانها، ومهمّتي ستنتهي يومَ نوقفُ الحرب”.
وكشف حمدوك عن اتصالاتٍ أجراها مع كلٍّ من رئيس مجلس السيادة، الفريق عبد الفتاح البرهان، وقائد الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، في الساعات الأولى من اندلاع الحرب لحثّهما على وقف القتال.
وأضاف أنّ اهتماماته تُركّز حاليًّا على بذل الجهود مع المُجتمع الدوليّ والإقليميّ والمحلّيّ من أجل وقف الحرب.
ووصف حمدوك “تقدّم” بأنّه تنظيمٌ مرنٌ يطمح إلى استيعاب أكبر عددٍ من السودانيين تحت راية إنهاء الحرب.
ويُرافق حمدوك وفدٌ من قوى “تقدّم” يضمّ أحمد تقد، وعمر مانيس، وخالد عمر، حيث سيُعقدون سلسلةً من اللقاءات مع القيادات السياسية والبرلمانيين لشرح الأزمة السودانية والبحث عن سبيلٍ لوقفها.
سودان تربيون
قول مهمتك ستنتهي بتنفيذ تكليفك بتفتيت السودان وتسليم المتبقي للأمارات ومن خلفها إسرائيل زي ما فولكر نفذ مهمتو وصولاً إلى إشعال الحرب وأول ما اشتعلت إنسحب بهدوء ولم نسمع به تاني.
علمك تقيل يا منتصر، اشكرك على الفرصة لان عقليتك هي فعلا عقلية قطاع كبير من المواطنين. حمدوك قال مهمتو ينهي الحرب و انت قلت : لا يا حمدوك قول مهمتي تفتيت السودان . الباقي في الجزء الثاني، ترقبونا.
والله العظيم قرفنا خلاص زي ما قالوها قبل كده الثوار و البتكلموا حقيقة بإسم غالبية الشعب …. قرفنا من الكذب و التمثيل …. قرفنا من بوق الإعلام المزيف بإسم رأي الشعب السوداني …. والله قرفنا من الظلم و الإستبداد و الاستهبال السياسي و التحريف و التخوين و التلفيق للتهم و التلاعب بالمشاعر و العبارات الرنانة … هذا كله من أجل السلطة و المال …. و الشعب الأعزل المسكين ساكت ولا ينطق و عندما ثار على الظلمة و الطغاة …. جاؤوا من يحلمون بالسلطة و لم يسمع للشعب كلمة …. بل رأى نفسه وصي عليه … إلى متى سيستمر الظلم و التجاهل …. إلى متى ….
سير سير يا حمدوك
نبيح الكلاب ما بيضر السحاب
من الذى كلفك بهذه المهمة وهل انت تقوى على حمل هذا التكليف
أشك فى ذلك
عشرات السودانين المؤيدين للجيش !!!!! هههه حمدوك خرج تحت حمايه الشرطه البريطانيه من الشاتن هاوس والهتافات كانتDown Down حمدوك والحمدلله الإعلام البريطانى عرف الحقيقه بأن حمدوك نتبت شيطانى ومنبوذ من السودانين والذين ثاروا ضده هم نخبه السودانين وليس قطيع الانصرافى كما الروبيضه عرمان. اذا كان ذلك فى لندن. فى السودان سيذبحون فى الشوارع
كيزان زبالة بلاء يخمكم والله حمدوك سيدكم وقسما الدعم السريع يا سودان خالي من الكيزان ولا مافي سودان زى ما قال عبد الكيزان كضباشي يا سودان بفهمنا با مافي سودان كمان الدعم السريع بقول يا سودان بلا كيزان يا مافي سودان وحتشوفوا يا كيزان وحمدوك حيجى في عينكم والراجل يفتح خشمه.
ياكردفانى حمدوك سيدك انت واسياد العملاء امثالك . والسودانين فى لندن صفعو حمدوك صفعه قويه لانه عميل بدرجه ممتاز
الشرطة البريطانية دفعت بنص شرطة لندن لحماية حمدوك وقحاطته من غضب الشعب السوداني وبدل أن يرسل حمدوك رسائله ارسلت الجماهير رسائلها له ولبريطانيا ولكل العالم.
والندوة كانت ضربة وخسارة عميقة لتقدم شكرآ قناة الجزيرة التي وقفت بصلابة مع قضية الشعب السوداني دون من ولا أذى ولا عزاء لقناتي الحدث والعربية لتماهيهم بقدر ما مع المليشيا
قسم بالله هولاء الصعاليق والشماسه قدمو الي بريطانيا عن طريق التهريب وقدمو لجوء بانهم من اقليم دارفور والجيش الذي يدافعون عنه الان قد قام بقتلهم وسحلهم واغتصاب امهاتهم والان يتجمعون مثل الذباب مقابل وجبة فطور من ماكدونلز ومىة يورو تافهون بكل ما تعني الكلمة
هؤلاءماجورين بوجبة من مكادنالد ، لاحظ الأطفال المحجبين ، صدقني تقدم لو لا علمها بانهم مجهلين لفتحت بلاغات تحرش و الفيديوهات واضحة
المضحك المبكي حمدوك قال حمدتي لسع حي، وضحك ومن كان في داخل الصالة.
يافانوس هولاء نخبه السودانين فى لندن ان يكون حمدوك ورهطه منبوذين فى عقر دار المؤامره وأمام مخابرات المؤامره وتلاحقهم الهتافات والصفعات هذا اكبر دليل بأن هولاء عملاء و خونه( مجموعه تقدم) المتظاهرين كان يلبسون الزى العسكرى وكانو يهتفون جيش واحد شعب رغم أنف حمدوك واسياده وبإذن الله المشتركه ستطهر دارفور من الجناح العسكرى لتقزم
جرى …..جرى …….جرى ودالمرا
دا البرهان ولا الخول المصباع ههههه
كيزان ملاعين جبناء اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات زناة نهار رمضان الفخاطين.