الديمقراطية زآخرة؟ذاخرة, فى كلمات أوباما ألاخيرة

تنحى سلطان الدولة اليوم فى خطاب اليوم الشجى لاوباما العتيد لشعبه والعالم , فى غصون أقل من ثلاث اربع ساعة.

ذهب , وكل ذاهب ,من السلطان والصولجان , والعصى ” ألمتخلفة القاتلة” ,
وافاد بانه ذاهب ,بل أحتفل من مركز انتخابه فى متشجان.

ودع السلطة , وفق مفاهيم ابتدائية , ألتداول السلمى للسلطة , سيادة حكم القانون , معقودة لمؤسسة المواطن فى تقرير من
يختار .
وعليه فالاعتماد على ارادة الامة, وهو الدستور هو المحك,

لم يهرج كشعبوى,وهرطيق,ومفكر زنديق, صناع الشجار,انظر فنكهة امين حسن عمر”المنظر المفكر ألاسلامى” كما تم تناول الحدث,وهو داب
كداب الشعبويين والجهل النشط من دعاة الارهاب والاسلام السياسى بالسودان ,كالغاء الدستور او اعادة كتابته اثر ”

الحوار ألوطنى ” المجهد والمنقضى , او ألاضافة التفصيلية والتعديلية له ان كان فى شان استحداث “ياوران جديد” من طاقم
التعديل “ليشمل الحريات ألاساسية ” , او الذاهبين لمؤتمرات الغرب لتوطين الصياغة والصيانة, او من دعاة الشيخ ألصالح
فى تابينهم “الشنقيطى”له , وجعل الانقلابى الكذاب ,فى التقية,” الذهاب للحبس ,والطريد طليق,فعال لمايريد” وهو اسفل درك للتنظير والابتسار للفقه والسياسة الشرعية , والعلم المعرفى المعاصر,بل العلم اللدنى كما نورد فى ايام قادمة ,وكما افصح عنه بروفسير الجعلى فى ثمانيات القرن الفائت .

خلاصات جوهرية من خطاب اوباما الرائعة

التامين ,ضد الارهاب والفاشية الدينية , ويات ذكر ممثلها السودانى , أسامة بن لادن

الموقف الصارم ضد الداعشية , ونرى نحن , ان ممثلها الشرعى القمئ , الحكم الداعشى “المتمكن الثيوغراطى ” بالسودان,

ومعركة القوى الوطنية السودانية ليس ضد الحكم الشمولى الشعبوى الثيوغراطى بالسودان فحسب ,بل ضد عضد الارهاب الدينى
ككل والذى ينزوى ويتدثر ثرى السودان اليوم.
يزمع اوباما فى قهر ألارهاب الدينى , لانه عايشه فى ايام عاصفة شكسبيرية, ولكنه لم يستطع له من منزل او منتجع.
ايمكن للترامبية , ان تحرر الشعوب , وبالاخص السودان عموم من رهط وبرقع الداعشية العطن,

أن مستلزمات دولة القانون والدستور والبل اوف رايت ان لآتقعد بها الاسباب فى القيام بدورها الانسانى العالمى ,سيما فى الظرف الراهن

فالامر الوطنى والداخلى مهم للشعوب المتمدينة من امريكا وكندا وغيرها من الترويكا, لكنه لآيقعد بهذه الدول النصرة بالامر ألاممى وفق مواثيق الامم المتحدة ,ونصرة الشعوب المرهبة والمستضامة,

لنجعل من تضامن الشعوب العزة للشو اب , وللافتخار,

ضد الشمولية والشعبوية الدينية, والاستبداد وافقار الشعوب ,
هذا زبدة الحديث, ولامحيص.

تورنتو العاشر من يناير 2017
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..