الشيخ: «لو اعتذرت فعلاً لما استطعت أن أواجه جماهيري».. السلطات حذرتني من الذهاب لمدينة النهود حتى لا يتم اعتقالي مرة أخرى.

الخرطوم ــ النهود: المقداد عبد الواحد
كشف رئيس حزب المؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ في أول ظهور له بعد إطلاق سراحه أمس الأول «الإثنين» من سجن الأبيض، أنه لم يتقدم باعتذار للحكومة. وأضاف قائلاً: «لو اعتذرت فعلاً لما استطعت أن أواجه جماهيري»، مضيفاً أن السلطات حذرته بعد خروجه من سجن الأبيض من الذهاب لمدينة النهود حتى لا يتم اعتقاله مرة أخرى، وقال الشيخ مخاطباً مسيرة هادرة بالنهود جاءت لاستقباله أمس: «لو اعتقلت ألف مرة لن يمنعني ذلك من مقابلة أهلي وأنصاري»، وقال الشيخ: «إن الحكومة كانت تعتقد أنه باعتقالي ستسجن حزبي، ولكن الاعتقال زاد أنصاري وعزز مواقفي، وجئتكم مرفوع الرأس وأكثر قوةً وصلابةً»، مشيراً إلى أنه وطوال فترة المئة يوم التي قضاها بالسجن لم يتم التحقيق معه، موضحاً أن إطلاق سراحه تم عبر وساطة أممية، مطالباً باستقلال القضاء وسيادة حكم القانون، وقال إن أي حوار لا بد أن يمضي إلى حكومة انتقالية لا يتسيدها المؤتمر الوطني.
الانتباهة
ألف حمدلله علي السلامه يامناضل
أمضي شامخا و عليك بسلوك طريق العلم و المعرفة و العدل و الإنفتاح على الشعب فالشعب يحتاج لمن يقوده بعد ان أفقدته هذه العصبة الحاكمة البوصلة
هلا هلا بمرفوع الراس الماخزل الاهله.اليوم تزبح الشياه لانعتاقك وغدا تنحر الابل الحرة لانعتاق الوطن
ليته لم يقول جماهيري وقال الجماهير
يا زول ما عندك أي مشكلة لو منعوك من النهود أمشي الدبة .
نموذج جديد لجيل من القادة الجدد… مرحى ياسودان
دى الرجالة ولا بلاش ،،، دى الشجاعة الما بعدها شجاعة ،،،
مع تحياتى لمحمد الحسن الامين ، وجمال الوالى ، والصادق المهدى ،،،،
الجداد لسع ما فكوهو قاعد جوة القفص
الاعتقال اضاف لك قاعدة اكبر مما كانت بصرتنا وعرفتنا بكم نحنمن كنا لا نعرفك وكثير ممن هم خارج الوطن ما كانوا يعرفونك والرجال مواقف ولانك رجلا ذا مواقف فنحن معك قلبا وقالبا ان الاعتذار مذلة ولانك شامخالم تعذر وبالتالى لم تذل نفسك ولم تذل حزبك وعلى ثقة انك لن تذل السودان الوطن ولذلك حملناك السودان امانة فى عنقك ليظل عزيزا ان من اعزه الله سيحافظ على وطنه عزيزا وان مد الله فى العمر وشهدنا تحريرك للسودان من حكم الطغاة فنحن بخبراتنا وكل مانملك من امكانيات منحنا لها الله سبحانه وتعالى متطوعون للمشاركة فى بناء سودان عزيز وصياغة وطن كريم محررا من الكيزان وان شاء سبحانه وتعالى ان ننتقل من هذه الفانية فسنترك من البنين والبنات والاخوة والاخوات من الاسرة الخاصة الى جانب شرفاء اسرة الراكوبة وبنى الوطن من سيواصلون معكم ويشاركون فى بناء سودان ما بعد الكيزان امد الله فى عمركم جميعا ومتعكم بالصحة والعافية وعاش نضال الشعب السودانى والله اكبر والعزة للسودان
لو قدمت هذا الحزب بطريقة أوسع إعلاما وبرامجا وفكرا وتنوعا لكل الناس وليس لغرب كردفان ومنطقة النهود سني فيك قائد المستقبل الذي ترتسم في ملامحه الرئيس القادم للسودان لأن الصبر وقوة التحمل ووضوح الهدف ووسائل تحقيقه والشجاعة والأستعداد للزود عن الحق ولو فداءا بالنفس هي المفقودة في كل قادة اليوم وعليه فأن ما قدمته من نماذج تنير لك الطريق الي الامام … أرجو ان يحصل تقييم علمي وعملي لما تم في محنة المائة يوم لاستخلاص العظاة والعبر من اجل تجنب السلبي والبناء علي الايجابي في الخطوة القادمة لما بعد فك الأسير … حمدا لله ألف علي السلامة… وطريق الحرية والتحرر والأنعتاق من التبعية والزيلية محفوف بالمخاطر وهو واجب شرعي وما لا يصح الواجب الا به فهو واجب.
وقال الشيخ: «إن الحكومة كانت تعتقد أنه باعتقالي ستسجن حزبي، ولكن الاعتقال زاد أنصاري وعزز مواقفي، وجئتكم مرفوع الرأس وأكثر قوةً وصلابةً»
ونحن نقول إن المبادي ليست سلعة او مادة تتغير حسب الظرف وانما هي راسخة وباقية كالجبال اوالليل والنهار. وصمودك يا ابراهيم الشيخ دليل إيمانك بالقضية محل النضال . سؤالي لجميع قراء راكوبة ونحن نثق في رجاحة عقولهم وومنطقية تحليلهم ودقة معلوماتهم! هل زيادة انصار البطل ابراهيم الشيخ وتأييده خير المسبوق من قبل غالبية الشعب السوداني في اعتقادكم حبا في حزب المؤتمر السوداني او في تصدي البطل الشيخ ونقده ووقوفه في وجه آلة الدعم السريع (الجنجويد) المدمرة ؟
والشكر اجزله للقائمين علي امر الراكوبة ولقراءها الاشاوس ..
ماينتظرك ياودالشيخ اكثر من مامضى ونحن على ثقة فى صلابة عودك وسودانيتك ولكننا لسنا نثق فى قدرتك عى مواجهة الاعيب الكيزان استعين بياسر عرمان والحلو وشكلو كتلة التاريخ القادمة .
احتفالا بحرية هذا المناضل العظيم نرجو من الاخوة محرري الراكوبة منع التعليقات غير المسؤولة والمستفذة، لانها لا تصب في مصلحة الوطن الجريح بل تساعدهم في المزيد من انكاء الجرح الذي تسببوا فيه لهذا الوطن العظيم الشهادة لله ليس هناك اقضل من ابراهيم الشيخ في الساحة السياسية الآن لقد عاصرناه فترة منتصف ثمانينيات القرن السابق بجامعة الخرطوم
لا يتسيدها المؤتمر الواطى وليس الوطنى يا ابراهيم الشيخ!!!
وبعدين يمنعوك من الذهاب للنهود ليه هو السودان ده حق امهم ولا حق ابوهم؟؟؟
وهل انت مجرم مدان ؟؟؟
هم المجرمون الذين ارتكبوا جريمة انقلاب مسلح على حكومة وحدة وطنية التف حولها كل الطيف السودانى الا الجبهة الاسلامية القومية والمخالف كما تعرف ود حرام!!!!!!!!!!
حمدالله علي السلامه يابطل يامناضل ياملح الارض ياقوت الحناجر ياود الشيخ ياابراهيم,اعلم تماما بحكم معرفتي اللصيقه بك ستواصل المشوار حتي القمه وستقود البركان مع رفاقك رافقتك السلامه
لن يضيع وطن به مثل هذا الشامخ. احيت في قلوبنا الامل بغد افضل. شكرا.
اسد
الرئيس القادم للسودان انشاء الله اقولها ابصرها ببصيرة العارفين
هسي البطل ابراهيم الشيخ دا مناضل و عبدالواحد المرطب لي في باريس دا برضو مناضل
اتعلم حبة رجالة يا عبدالواحد من ابراهيم الشيخ موش قاعد في فندق خمسة نجوم في باريس و تتفاصح
لك التحية أيها المناضل الجسور ، لك التحية والإحترام
شكرأ الركوبة
ألف حمدلله علي السلامه.
مبروووك شمس الحرية وعقبال السودان كلة شمالة وجنوبة.
ابراهيم الشيخ ما كل مرة تسلم الجرة،لذلك حذار من الخرمجة، و الكلام البودي وراء الشمس،و في احسن الاحوال التشرد في المنافي كما الحبيب (الامام).
يسأل الكثيرون عن موقع حزب المؤتمر السوداني حتي ينضموا إليه ، فهل تكرم المسؤلون عن التنظيم ونشروا موفع الحزب علي الشبكة أو كيفية الإنضمام إليه؟
هل ابراهيم الشيخ شخصية قومية , ام هو مشروع شخصية قومية حتي يصير رئيس السودان ؟ اظن وبعض الظن اثم هو مشهور في منطقته النهود ولذلك اصر للذهاب اليها ولو كان شخصية قومية معروفة لذهب الي اي بقعه من السودان واستقبلوه استقبال الفاتحين . وهذا ليس تقليل من شانه ولا مايقوم به ولكل مجتهد نصيب .
والله انا اول مره اسمع بابراهيم الشيخ دا واتمنى من الراكوبة انا يقومو بنشر تعليقاتى والا سوف اقوم بمسح الراكوبة وعدم الاشتراك فى تلقى اخبارها.