في تطور مفاجئ..الامم المتحدة تعلن تقدم المحادثات بشأن المساعدات في السودان

الخرطوم (رويترز) – قال مسؤول رفيع بالامم المتحدة في مقابلة ان الامم المتحدة حققت تقدما في المحادثات مع السودان بشأن توصيل المساعدات الى ولاية جنوب كردفان الحدودية حيث فر مئات الالاف من السكان بسبب القتال.
واندلعت الاشتباكات بين القوات المسلحة السودانية والمتمردين الذين ينتمون للحركة الشعبية لتحرير السودان-قطاع الشمال في جنوب كردفان في يونيو حزيران الماضي ثم امتد القتال الى ولاية النيل الازرق في سبتمبر ايلول.
وتقع الولايتان على حدود جمهورية جنوب السودان التي استقلت عن السودان مؤخرا.
وتقول الامم المتحدة ان القتال ادى الى تشريد اكثر من 410 الاف شخص في الولايتين وان اكثر من مئة الف منهم فروا الى جنوب السودان.
وسمح السودان بدخول محدود للامم المتحدة ووكالات الاغاثة منذ بدء القتال مما دفع الولايات المتحدة ونشطاء الى التحذير من شبح المجاعة.
وقال جون جينج رئيس العمليات بمكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية ان عددا من موظفيه الدوليين عادوا الان الى جنوب كردفان وانهم يساعدون في جهود الاغاثة.
وقال لرويترز بعد زيارة قام بها الى جنوب كردفان للمرة الاولى منذ اندلاع العنف “انا سعيد بأن تقدما تحقق مرة اخرى من اجل الوصول الى طريقة لاعادة موظفي الاغاثة الانسانية الدوليين.”
وأضاف ان الامم المتحدة تأمل ان يعود الموظفون الدوليون الى الولايتين ومضى يقول “في الوقت الحالي هم متمركزون في كادوجلي (عاصمة الولاية). هناك عدد محدود.”
واضاف ان الامم المتحدة تريد السماح بحرية حركة أكبر في جنوب كردفان لكنه قال انها تصل الان الى معظم المناطق من خلال المنظمات الانسانية السودانية مثل منظمة الهلال الاحمر السوداني.
وقال “وجود الموظفين الدوليين مهم جدا … لكنني لا اريد ان يكون لدى احد سوء فهم بأن الامر يتعلق فقط بالموظفين الدوليين بينما الحقيقة هي ان نصيب الاسد من العمل هنا وفي كل مكان حول العالم يقوم به موظفون محليون.”
واضاف “لسنا مقيدين بصفتنا للوصول الى الناس فقط من خلال منظمات الامم المتحدة التي يعمل بها موظفون دوليون. لدينا صفة انسانية تتجاوز ذلك بكثير”. وقال انه شاهد اناسا خلال هذه الرحلة يتلقون المساعدات من برنامج الاغذية العالمي.
وأحجم جينج عن تحديد عدد المحتاجين للمساعدات الغذائية قائلا ان تقييم الاحتياجات لم يكتمل بعد.
وقال “هناك قدر هائل من العمل يتعين علينا القيام به. هناك الكثير من العمل الذي يجرى حاليا لتلبية هذه الاحتياجات. نريد ان نواصل العمل باستجابة تعتمد على بيانات حقيقة.”
ويقيم في النيل الازرق وجنوب كردفان عشرات الالاف من المقاتلين الذين انحازوا للجنوب خلال الحرب الاهلية السودانية التي استمرت عقودا ويقولون انهم لا يزالون يواجهون الملاحقة داخل السودان منذ انفصال جنوب السودان في يوليو تموز
كلاب يا كيزان المؤتمر الوطنى، ما قلتو ما بتنبطحوا، انبطحتوا من قبل للـ FBI و زودتوها بمعلومات عن الاسلاميين لم تحصل عليها من أي جهة أخرى و بعتوا اخوانكم فى الدين فى سبيل رضا أمريكا و لم ترض عنكم و هى لن ترضى عنكم حتى توصلكم لمصير القذافى و لكن بعد أن تحصل منكم على كل ما تريد لها و لحلفاءها ثم بعد ذلك ترمى بكم كما الجيفة القذرة.
1 – الهزيمة العسكرية الكبيرة (والتي يريد النظام غتغتتها بأي طريقة)
2 – الضغوط الدولية المتصاعدة (والتي لا تتحرك من فراغ ..وراء الأكمة نار..!!)
بالنتيجة:
النظام في حالة خراج روح.
العشم أن تنتظم كل المعارضة في توافق يسمح بلم الشمل وتجنب الكارثة المتربصة بالسودان
في حالة إنفراط العقد وهروب الكيزان بأموالهم (المنهوبة) الى الخارج.دق وقت الجد.
ما فعله نصرالدين الهادي والتوم هجو هو عين العقل وخطوة في الإتجاه الموفق.
كما فعلت امريكا بالصومال لابد وستسعي الي هذا المصير ..ومسكين الشعب المنهوب والمغلوب علي أمره
من الخونه المنبطحين !!!!
ما قلنا الكيزان ديل بيلحسو قرارتهم ومواقفهم بجرت قلم بهرشة السيد الامريكى رجالتهم فى الشعب الاعزل وبكده سلمو كل ما تبقى من أرض دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق للقوات الاممية بمشاركة الصليب الاحمر السودانى ديل مش صليب أحمر سودانى بل هم ح يكونو من مخابرات محمد عطا ليتجسسو على رصد وتتبع الحركات المسلحة فى تلك المناطق مستغلين تحرك القوات الاممية هو ماعجزو عنه فى كشف مخابئهم فى الجبال . الحذر كل الحذر للحركات المسلحة من الطواقى السودانية والتفريق بينها والاممية مهم ..وأنا البشير أسد أفريقيا والعرب حاكم للسودان لو حى مافى قوات أجنبية تدخل السودان إلا يدونى العين الحمراء دى ما بقدر عليها ..
كلامك عين الحقيقة “” محمد خليل “” لكن يا أخي يا محمد خليل إنت ماقلت أهم حاجة في الموضوع اللي هو الناس ديل مش باعوا إخوانهم في الإسلام وبس الناس ديل عشان ما يكونوا أغنياء باعوا حتى السودان !!!! نعم حتى السودان باعوه من أجل أن يبنى نافع العمارات الشاهقة في الخرطوم وعمر البشير هو الآخر الآن صار يملك ما يملك على الرغم من أني حضرت لقاء مع الرئيس من قبل يقول فيه أنا ساكن كوبر مش عند ناس القروش لا مع المساكين في بيوت شعبية والآن يا سبحان الله البشير يملك مزرعة وشقق وعمارة وآخر روقة … نقول طيب يا سعادة الرئيس من أين لكم هذا … وصدقوني يا أيها الشعب السوداني هذه الحكومة ما قامت به وتقوم به الآن من أخطاء هو أنهم قد إتبعوا سياسة “” فرق تسد “” والشعب نفسه علموه جمع الفلوس والنصب والإحتيال والخيانة والآن إذا شاهدتم اللي حاصل أكثر الناس صارت مليارديرات وحاجة غريبة جداً من فين لهم هذه المبالغ وكيف أصبحوا هكذا والناس من سنين في داخل الأسواق تكد وتكدح وتثابر وتتعب والله يا ناس الحكاية ماها عادية على الإطلاق … وهذه الأشياء هي اللي جاءت لحكومة الإنقاذ بالكره والكراهية الغير عادية ناس في السماء وناس تحت التراب لية وعشان شنوا كدة ؟؟؟غير ماأنكم جبتوا لنفسكم الكره والكره الغير اللي بسببوا وعشان كدة يا ناس الحكومة شدوا حيلكم على المشاكل اللي حتجيلكم وخلوا الناس في حالها كما كانت … ولانامت أعين الجبناء والخونة وماكلي حقوق الشعب السوداني الكريم البطل … ولا حول ولا قوة إلا بالله عليكم ..
وا لله انا لمحيرني ومقدر افهمه انتو عايز شنو و اعداه لمنوه اذا الحكومة اتفقت معا اي جيه انتم تقولون خاينة واذا لم تتفق معا اي انتم تقولون انه دكتاتورية عنصرية وقبلي و محاصرة من الجتمع
يا ناس الراكوبة كلامكم كثير و مكررمافي اي تقدم و الحال هو الحال الرجال قلبو الأنظمة بالحجار و نحن تقرأ الراكوبة مع قهوة الصباح البشير و عصابته في الحكم23 سنة و اخر الأخبار الريس اتزوج التالته يعني عنده نيه الرابعة و نحن نشتم في الراكوبة
نظام الخرطوم ، لم يتعّلم طوال 23 عاماً من (العواسه) و الاخطاء المتكرره ، يقول ما لايفعل .
يصعد الجنرال على منصته ، تشيلو الهاشميه فينفعل و يحلف طلاقاته ويعلو صوته ، ويلقى بتحدياته ويضع الجميع تحت جزمته ، ثم يقوم بفاصل الرقص المعهود وينصرف مع فرقته الغنائيه المرافقه ، ويدخل الجماعه في (حيص بيص) ، ثم يحاولون الرتق والتلتيق و البحث عن مخارجه .
ياخي كان من الاول ، و بدلاً من (البهدله) دي و(لحس الكوع) وعدم القدره على (الفعل) ، مّدوا رجلينكم على قدر (قدرتكم) و(ضعفكم) و(هوانكم) .
(( يرى محللون ومراقبون كثر في واشنطن أن هذه حمله كلوني ورفاقه ستكون لها ما بعدها في تغيير السياسة الأمريكية الرسمية تجاه السودان والمساعدة على تمرير قانون سلام ومحاسبة للنظام الذي تم طرح مسودته على أعضاء الكونغرس هذه الأيام. بالإضافة إلى حصول كلوني على وعد من الرئيس باراك أوباما الذي إلتقاه يوم أمس الأول، بالضغط على الحكومة السودانية لوقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية إلى جبال النوبة والنيل الأزرق . ))
هكذا ورد الخبر من واشنطون ،
(الضغط حصل ) .. ورضخ المؤتمرجيه ، ولحسوا كلامهم زي كل مره ، والباقي في الطريق .
ومن يهب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
ما الذي يجعلنا نعيش بين حفر الحرب وتكميم الحريات والضائقة الإقتصادية والفساد والتشريد ؟
هل هو الخوف من بطش النظام وأمنه وقمعه ؟ إذن فلننتظر حتى تأتي الحرب إلى الخرطوم.
يا سادة مظاهرات أسبوعين وعصيان مدني وإعتصام أقل تكلفة من صوملة السودان.
امريكا ليها حق تحتفظ بكم
لانكم الوحيدين البتنفذوا ليها خطط تقطيع السودان
لانكم الوحيدين عديمي العقل والذمة والضمير والاخلاق وهمكم مصالحكم الشخصية ، بعتوا كارلوس وعرضتوا تسليم بن لادن لامريكا
هل امركم بالدين بالتعاون مع اليهود والنصارى؟
انتم المنافقون الذين تقولون ما لا تفعلون وتظهرون خلاف ما تبطنون
انتم اعداء المواطن السوداني واعداء الوحدة واعداء الدين
انتم عبدة المال وليس لديكم مانع من بيع نساءكم وبناتكم من اجل المال ومن اجل البقاء في الكرسي واعنيك انت يا رأس الدولة الما عندها وجيع
ماذا استفدتم الان بحججكم العنصرية؟
قلتوا نفصل الجنوب وننمي البلد وخلقتوا جنوب ثاني
قلتوا مافي منظمات بتدخل وما بننكسر وما ما
وكعادتكم كل مرة تنداسون تحت جزم اليهود والصهاينة
عمر الموساد ما كان لها عملاء الا في عهدكم يا احقر بشر الارض
لن يؤثر فيكم الكلام لانكم فقدتم الاحساس وتمييز الامور فقدتم القدرة على تمييز العيب والغلط فقدتم القدرة على تمييز الصدق من الكذب واصبح الكذب والهراء ديدنكم
لعنة الله عليكم