نظام البشير يضع خطة لفك الاختناقات في 40 سلعة غذائية

الخرطوم (سونا) – شرعت وزارة الصناعة والاستثمار بولاية الخرطوم في إجراء دراسات ميدانية لنحو 40 سلعة ضرورية وهامة في حياة المواطنين اليومية، لمعرفة وتحليل أسباب ارتفاع أسعارها بصورة مستمرة، و المشاكل التي تواجه كل سلعة مصنعة محليا، تمهيدا لفك الاختناقات الحالية في السلع الضرورية والمواد الغذائية.
وبدأت الوزارة منذ يوليو الماضي في دراسة أسعار سلع اللحوم والألبان والزيوت ولبن البدرة والجلود، على أن تكمل بقية الدراسات في فترة أقصاها نهاية العام الجاري.
وكشف الأستاذ ناصر هاشم السيد الناطق الرسمي باسم الوزارة مدير إدارة الترويج وتطوير الأعمال، أن النتائج الأولية التي أظهرتها الدراسات الميدانية والمسح للمصانع المنتجة والمتوقفة بولاية الخرطوم، بينت أن معظم الصناعات المحلية تعرضت لتحديات ومشاكل تختلف وفق نوع القطاع ، مشيرا إلى أن الوزارة مدت أصحاب المصانع بهذه الدراسات الأولية للتعاون والبحث مع الدولة لإيجاد حلول جذرية لتحقيق الوفرة وكبح جماح ارتفاع الأسعار غير المبرر أحيانا، بينما ستعمل من جانبها لإيجاد الحلول اللازمة لمشاكل كل سلعة .
وأكد ناصر السيد الناطق باسم الوزارة أن خطة الوزارة لدراسة كل سلعة خاصة المصنعة محليا، ستحقق نتائج ملموسة للمواطنين بداية العام المقبل، وبعدها يصبح بإمكان الصناع تصدير الفائض إلى دول الجوار لسد احتياجاتها من المواد الغذائية ، معلنا أن خطتهم ستحدد الفرص الاستثمارية في كل سلعة مصنعة محليا ووسائل الترويج لها، وكيفية إعادة جاذبية القطاع للصناع القدامى والمستثمرين الجدد.
تجدر الإشارة إلى أن وزير الصناعة والاستثمار في ولاية الخرطوم عبد الله أحمد حمد أعلن الشهر الماضي أن وزارته أنهت مراحل متقدمة في إجراء أول مسح صناعي متكامل للمنشآت القائمة في المناطق الصناعية في المدن الثلاث بولاية الخرطوم، بهدف معرفة مشاكلها لإيجاد الحلول، وتجري حاليا مراحل التحليل لنتائج المسح، كما أسست بالتعاون مع الغرف الصناعية، صندوقا ماليا لتعمير المناطق الصناعية في ولاية الخرطوم، يتولى تمويل تكلفة توصيل الخدمات الأساسية للمدن الصناعية التي منحت فيها تراخيص دون أن تصلها مقومات الصناعة كالكهرباء والمياه والصرف الصحي والأمن، بجانب إنشاء إدارة مختصة للمناطق الصناعية تتولي ميدانيا معالجة الخلل والتعقيدات التي تواجه أصحاب المصانع بهدف إعادة جاذبية القطاع.
خطط !!!! دراسات!!!! تحليل!!!تحديات!!! مشاكل!!!تطوير!!!! 25سنة؟؟؟؟؟
كذابين …. وكمان العام القادم … ما بتخافوا الله …. الله يصرفكم يا كيزان يا جعارين .. يا حرامية …
طظ… طظ….طظ.
يا جماعة اتفقوا الوالى يقول السنة دي عدوها خنق ونظام البشير يضع خطة لفك الاختناقات
أنتو وين ربيع عبدالعاطى واشرح لاها
كزب فارق
كذب الإنقاذيون المفسدون ولو صدقوا – شبعنا وعود يا لصوص الحل الوحيد هو أن تنكشحوا عنا كشحكم الله يا مجرمون ألا تخجلون وتستحون مما تصنعون ماذا تبقى لكم أيها المفسدون من المفاسد ومن الشرور لم ترتكبوها بعد – الله ينتقم منكم ويبهدل حالكم كما بهدلتهم حال الوطن والمواطنين يا منافقون .
شوفوا الحكوميين في القنوات التلفزيونية اشكالهم واجسامهم جلدك خرش ما فيه،، وشوفوا عامة الناس في الاسواق ،، فرق السماء والواطة ،،، المجاعة لا تعني ان يتحول الناس الى هياكل عظمية،، اذا كان 40 سلعة مختنقة و98% من الشعب المعروف بطموحاته المتواضعة يرغب في وفرة 4 سلع بس الا وهي : السكر، والزيت والذرة والفول ،،، لو ديل ما قادرين توفروهم بسعر متاح طوال الشهر حسب ادنى الرواتب فمن الافضل ان تسلموا البلد حميدتي لعله يجد لها مخرجا وتحياتنا لشهاداتكم بتاعت السربون واكسفورد وبريطانيا وامريكا وغيرها ،،
الجمارك والجبايات والرشاوى هى المصيبة هل تعلم ان السودان ياخذ جمارك ضعف ارباح الشركة المصنعة للسلعة نفسها والمثال السيارات الجمارك 200 فى المائة بينما تاخذ دول الخليخ مثلا 5 فى المائه فقط والسلع التمونية مجانا بدون جمارك هل تعلم ان جوال الاسمنت فى قطر والسعودية ب 9 ريالات يقطع البحر بقدرة قادر يبقى ب اربعه اصعاف سعره لا بد من وضع سياسات جديدة هل من يضعون السياسات الاقتصادية عندنا ياتون من كوكب اخر
الناس ديل مركزين على الخرطوم بس وباقي اقاليم وأرياف السودان كيف؟ حليل زمان نميري المظاهرات كانت تطلع من عطبرة ومدني وبورتسودان والأبيض ونيالا ، جهبهجية أولاد كلب ليه السودان بس الخرطوم والأقاليم مهمشة وعلى فكرة الأسعار في الخرطوم ارخص بكثير خالص من باقي ولايات السودان ، أما دي سياسة بتاعت تمكين.
خطط !!!! دراسات!!!! تحليل!!!تحديات!!! مشاكل!!!تطوير!!!! 25سنة؟؟؟؟؟
كذابين …. وكمان العام القادم … ما بتخافوا الله …. الله يصرفكم يا كيزان يا جعارين .. يا حرامية …
طظ… طظ….طظ.
يا جماعة اتفقوا الوالى يقول السنة دي عدوها خنق ونظام البشير يضع خطة لفك الاختناقات
أنتو وين ربيع عبدالعاطى واشرح لاها
كزب فارق
كذب الإنقاذيون المفسدون ولو صدقوا – شبعنا وعود يا لصوص الحل الوحيد هو أن تنكشحوا عنا كشحكم الله يا مجرمون ألا تخجلون وتستحون مما تصنعون ماذا تبقى لكم أيها المفسدون من المفاسد ومن الشرور لم ترتكبوها بعد – الله ينتقم منكم ويبهدل حالكم كما بهدلتهم حال الوطن والمواطنين يا منافقون .
شوفوا الحكوميين في القنوات التلفزيونية اشكالهم واجسامهم جلدك خرش ما فيه،، وشوفوا عامة الناس في الاسواق ،، فرق السماء والواطة ،،، المجاعة لا تعني ان يتحول الناس الى هياكل عظمية،، اذا كان 40 سلعة مختنقة و98% من الشعب المعروف بطموحاته المتواضعة يرغب في وفرة 4 سلع بس الا وهي : السكر، والزيت والذرة والفول ،،، لو ديل ما قادرين توفروهم بسعر متاح طوال الشهر حسب ادنى الرواتب فمن الافضل ان تسلموا البلد حميدتي لعله يجد لها مخرجا وتحياتنا لشهاداتكم بتاعت السربون واكسفورد وبريطانيا وامريكا وغيرها ،،
الجمارك والجبايات والرشاوى هى المصيبة هل تعلم ان السودان ياخذ جمارك ضعف ارباح الشركة المصنعة للسلعة نفسها والمثال السيارات الجمارك 200 فى المائة بينما تاخذ دول الخليخ مثلا 5 فى المائه فقط والسلع التمونية مجانا بدون جمارك هل تعلم ان جوال الاسمنت فى قطر والسعودية ب 9 ريالات يقطع البحر بقدرة قادر يبقى ب اربعه اصعاف سعره لا بد من وضع سياسات جديدة هل من يضعون السياسات الاقتصادية عندنا ياتون من كوكب اخر
الناس ديل مركزين على الخرطوم بس وباقي اقاليم وأرياف السودان كيف؟ حليل زمان نميري المظاهرات كانت تطلع من عطبرة ومدني وبورتسودان والأبيض ونيالا ، جهبهجية أولاد كلب ليه السودان بس الخرطوم والأقاليم مهمشة وعلى فكرة الأسعار في الخرطوم ارخص بكثير خالص من باقي ولايات السودان ، أما دي سياسة بتاعت تمكين.
“على أن تكمل بقية الدراسات في فترة أقصاها نهاية العام الجاري…” وبنهاية العام الجاري تطلع نتائج الدراسات أن جميع السلع الـ 40 متوفرة وبأسعار مخفضة ولذلك يجب رفع الدعم عنها…
طيب ما حقوا حكومة السودان اللى هو مفروض يكون سلة غذاء العالم العربى على الاقل ان تفتح باب الاستيراد للمواد الغذائية جميعها من دول الخليج ومصر والمغرب وطبعا اخواننا فى العالم العربى بيتفهموا هذا الامر وان اخوانهم فى السودان ما فاضين للانتاج والزراعة والكلام الفاضى ده هم مشغولين بحاجات اهم وهى قتال الكفار والعلمانيين وادخال اهل السودان فى الاسلام وتطبيق شرع الله !!!!!!
كسرة: السودان الكان بينتج زيوت الطعام بانواعها المختلفة وكانت بتراب الفلوس فتح باب الاستيراد لزيوت الطعام!!!!!
تــخــديـر تــقــيـل ،،،،،، أنقلعوا تعقبكم كتاحة توديكم في ستين داهية ،،، لي متين هذا الكذب
لو فيهم زول فاهم فى أصول الحكم والسياسة والزراعة كان عرف انه العروة الصيفية فشلت بفشل السياسات التحضرية فى مشروع الجزيرة وغيره ، الفول من المحاصيل التى تزرع فى زمن محدد وكذلك السمسم. لا كين نقول لمنو ونقول شنو ، حكومة السجم بتنظر المشكلة لما تقع بعد داك تقعد تفتش فى الحلول، 25 سنة حكومة مابتستفيد من الاخطاء اخطاء هذا العام هى اخطاء العام الذى قبله، وكأنهم يحبون تكرار الاخطاء كما يحب عامة الناس النجاح وتكراره